البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات محمد هشام الأرغا

 1  2  3 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
ماهو الفرق بين الإنسان الحر والمستعبد ?    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

 ماهو الفرق بين الإنسان الحر والمستعبد ?  
يبحث المستعبد عن القوانين التي تؤمّن سلامته , وتجعله غير مدان ممن وضعوا هذه القوانين , أما الحر فيبحث عن القوانين الموجودة وغير الموجودة والتي تجعله متحرراً من القيود , المستعبد هو الذي لا يرى القيود التي تكبل يديه , أما الإنسان الحر فهو الذي يعلم أن وجوده غير ممكن دون جهاد وصراع , وأن تحقيق الذات لا يتم إلا مع الألم والتعب , ومأساة الحياة يكاد ينحصر في الحرية التي كثيراً ما يتمنى المرء لو تخلى عنها !

22 - أبريل - 2007
لما ذا لايوجد لدينا فلاسفة وهل عقمت الأمة العربية ?أم أننا خارج التاريخ ?
الحرية ورفض الآخر    ( من قبل 2 أعضاء )    قيّم

إذا اعتبرنا أن الأفعال الإنسانية ليست حرة إلا إذا كانت مواجهة لأفعال الآخرين , فإن الحرية تتخذ هنا صورة سلبية وتأخذ مظهراً عدوانياً , فإن كانت مواقفنا مبنية على أساس استقلالها عن مواقف الآخرين , فإن هذا المسلك يوقعنا في الفخ الذي نصبناه لأنفسنا ! , ففي هذه اللحظة التي نتوهم فيها أننا أصبحنا نتمتع بحرية مطلقة , في هذه اللحظة تكون أفعال الآخرين هي مصدر أفعالنا ومواقفنا !!
وهكذا فالإنسان الذي يسعى للتحرر من كافة القيود يجد نفسه بعد ذلك أسيراً لعبودية أقسى وهي عبودية الغرائز والشهوات , وكثيراً ما يقع الإنسان تحت وهم مضلل يصور له بأنه حر فعلاً , فيستشعر في نفسه من الكراهية مايجعله يتمرد على كل القوانين التي تنظم حياة مجتمعه , وهكذا تتحول الحرية إلى إدعاء فردي ينصب فيه الإنسان نفسه كقوة مقاتلة في مواجهة العالم , فيجهز أسلحته وحججه وبراهينه بفساد كل شيءٍ حوله , ولأنه يرفض الخضوع لقانون العالم فعليه إخضاع العالم لقانونه الخاص !!
وهكذا يبدأ النشاط الهدام لإيهام النفس بالقوة وهذه هي الحرية الشريرة التي تكلم عنها لافل ( Louis lavelle ) :
(( الحرية الشريرة التي تحقد على كل عمل إبداعي هي في البدء حرية الشيطان الذي تمرد على خالقه , والإنسان الشرير تنحصر حريته في إنكاره المستمر ( ولئن كانت الإرادة خيرة بالفطرة ) إلا أن الكبرياء يجعلها تخشى الخضوع !! ))
ولا شك أن للرفض قيمته فهو الذي يحفزنا للبحث عن الشيء الإيجابي , أما عندما يصبح الرفض هدفاً في ذاته , عند هذه اللحظة تضيع كل فوائد الرفض , والرفض في حقيقته ينحصر في توضيح ما فات الآخرين , وتكملة ما غفلوا عنه , و الرفض لا يكون بقطع الصلات مع الآخرين ووضعهم بخانة الأعداء الواجب القضاء عليهم ....

25 - أبريل - 2007
لما ذا لايوجد لدينا فلاسفة وهل عقمت الأمة العربية ?أم أننا خارج التاريخ ?
الحب ياصديقي ( 4 )    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

                                         الحب ياصديقي ( 4 )
 
هل الحب هو اتحاد وامتزاج كاملين  بين المحبين ??
وهل يتحقق النفاذ المطلق بين الأنا والأنت ??
والجواب لا , ذلك أن فكرة الإتحاد هذه غير موجودة , والفهم الصحيح للحب يستبدل هذا الإتحاد بفكرة حقيقية وهي ( المشاركة ) , فللشخصية الفردية حدوداً تمنع النفاذ التام بين شخصية المحب وشخصية المحبوب , والحب الحقيقي يؤدي إلى تفهم فردية الآخر !
يقول جبران خليل جبران : (( فلتكن هناك فسحات تفصلكم عن بعضكم البعض في حياتكم المشتركة , ولتدعوا رياح السموات تتراقص فيما بينكم , أجل , فليحب أحدكم الآخر , ولكن لا تقيدوا الحب بالقيود ! بل ليكن الحب بحراً متموجاً بين شواطئ نفوسكم ))
 

28 - أبريل - 2007
لما ذا لايوجد لدينا فلاسفة وهل عقمت الأمة العربية ?أم أننا خارج التاريخ ?
لقد دخلت ياسيدي منطقة الألغام    ( من قبل 3 أعضاء )    قيّم

الأستاذ الفاضل عبد الرؤوف النويهي :
     لقد دخلت ياسيدي منطقة الألغام !!
لن تنفعنا الآن الحب ياصديقي , ولن تنفعنا حتى الحب يا حبيبي! , كان لي رأي ,,,, وقلته لك مخلصاً , لكنك اندفعت في (( رد فعلك )) فتجاوزتنا ونحن الواقفون ضمن دائرتنا ,,,
 ولأنها دوائر , ولأنها حول أعناقنا فقد كتب الأستاذ عبد الحفيظ مساهمته الأخيرة في هذا الموضوع فهل قرأتها جيداً ? , وهل ستلتفت لها أم أنها عندك ( مثل الحب ياصديقي ) ? , هي الحرية التي تبحثُ عنها ?? وتريد الخروج من الدائرة ?? , لكنني أبشرك أنك الآن استعرت ثوب الأستاذ يحيى الرفاعي , وأظن أن القياس غير مناسب !!
فعلى الأقل كان الأستاذ يحيى يصنف بشراً عاديين , ومعظمهم قادر على الرد , والدفاع عن نفسه , أما أنت فأراك الآن تقيم صحابة الرسول , وتدخل في دوائر أخرى متشابكة , دون أن يكون لذلك هدف فائدة أو فائدة ....
أرجو منك يا أستاذي الكريم أن تقرأ كتابات الآخرين , فاستماعك لهم جزء من الحرية التي تنادي بها
مع تقديري لك 

30 - أبريل - 2007
لما ذا لايوجد لدينا فلاسفة وهل عقمت الأمة العربية ?أم أننا خارج التاريخ ?
أغنية فريد الأطرش : عدت يايوم مولدي    ( من قبل 2 أعضاء )    قيّم

مع احترامي وتقديري للأستاذ عبد الرؤوف النويهي , لم أقصد مصادرة رأيك يا سيدي , ولكني أردت سماع رأيك المهم عندي في مواضيع ظننتها أقرب لإبداعك , وأكثر فائدة لنا , وأما الألغام فأراها في كل الأماكن , في الطريق والمكتب , تحت مخدتي , وفي الملعقة التي آكل فيها , , ,
فإن كُنتَ عاتباً علي فسوف أهديك أغنية  فريد الأطرش المشهورة عُدتَ يا يوم مولدي , فاليوم هو يوم مولدي , وأنا من مواليد 151960 , وقد يسأل أحدهم ما دخل هذا بهذا المجلس ?? وجوابي : لا أعرف !!
عُدتَ يا يوم مولدي
عُدتَ يا أيها الشقي
الصبا ضاع من يدي
وغزا الشيب مفرقي
ليت يايوم مولدي
كنتَ يوماً بلا غدي !
ليتَ أني من الأزلْ
لم أعش هذه الحياةْ
عشتُ فيها ولم أزلْ
جاهلاً أنها حياةْ
ليتَ أني من الأزلْ
كنتُ روحاً ولم أزلْ , ,
أنا عمرٌ بلا شباب
وحياةٌ بلا ربيع
أنا وهمٌ أنا سراب
أشتري الحبّ بالعذاب
أشتري فمن يبيع ??
 

1 - مايو - 2007
لما ذا لايوجد لدينا فلاسفة وهل عقمت الأمة العربية ?أم أننا خارج التاريخ ?
دائرة تتسع الخصوم    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

الأستاذ يحيى : أشكرك أولاً لإبقائي ضمن دائرة الخصوم , فهذه خصومة فكرية مشروعة , وعلاقة إنسانية متواصلة ... , وأتمنى أن أقرأ دائماً مساهماتك الفكرية المتميزة , , ,
..... كنتُ أتوقع منك مساهمة من نوع آخر حول الحاكمية , أو حول كتاب الأدب الجاهلي , وانتظرتُ ذلك طويلاً ومازلتُ أنتظر , وفكرتُ كثيراً في الأفكار التي تطرحها حول العروبة , وللآن لا تعليق لدي , والصورة غير واضحة  , , ,
الأستاذ عبد الرؤوف النويهي : لا يفوتني شيء من كتاباتك الجميلة , وإن كُنتَ عاتباً على عتبي , فإني أبحث مثلك عن هذه الحرية , , ,
 وكيف ستكتبُ ردودك الرصينة دون أن تكون قد تعرضت للإنتقادات ?
لم أقصد أبداً مهاجمتك , ولا حتى مهاجمة  أفكارك , ولكني كنتُ أتساءل دائماً عن المنهج الذي تتبعه في انتقاء المواضيع التي تعرضها , وقد أردتُ طرح وجهة النظر الأخرى ليس أكثر , فتقبلها مني , , ,  
 
 

8 - مايو - 2007
لما ذا لايوجد لدينا فلاسفة وهل عقمت الأمة العربية ?أم أننا خارج التاريخ ?
بتنورة أو بفستان    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

قرأتُ اليوم هذا الملف الرائع كاملاً , والحقيقة أني كنتُ مأخوذاً , ومسحوراً , و( مسطولاً ) أحياناً , فتارةً تأخذني البنت التي تبلبلت , وبيان ضياء الرائع , وتارةً تأخذني قصيدةٌ لزهير , وفيها ما فيها من السحر والغرابة , وتارةً أتابع تعليقاً رائعاً رصيناً قوياً للنويهي , فتشتت أفكاري وتجمعت , ثم تناثرت وضاعت , وصرتُ كالمأخوذ بعد ذلك , أو كمن مسه السحر....
الشكر والتقدير لكل من كتب حرفاً في هذا الملف , لقد حزنتُ مع البنت التي تبلبلت بالدموع , ووجدتني أستعيد نفس الزمن ولكن  مع ذلك الفتى الذي بلبلته الدماء , هو إحسان صديقي الأغلى تنطبق عليه كثير من الأحداث , ولكن المكان مختلف والمكان أقسى , لم تكن هناك حرب أهلية , ولكنه النضال الذي عاش من أجله ومات من أجله , لا أنسى ابتسامته الدائمة , ولا استغرابنا الدائم من عدد محبيه , ولا من عدد اللواتي يعشقنه , فلا يمكن لأحد أن يقابله إلا وأحبه بجنون ,
ذكرتني البنت به , فكأنه معي الآن يحلل لي أخطائي وينتقدني , ....
لقد غادرنا منذ أكثر من عشرين سنة , لكننا كلما اجتمعنا تذكرناه , وكيف للمرء أن ينسى ابتسامة جيفارا ? وهذه البنت التواقة للحب وللحياة وللعدالة هي مثل إحسان ولكن بتنورة , أو بفستان
 

20 - مارس - 2007
البنت التي تبلبلت
هاملت يستيقظ متأخرا    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

رأي الوراق :

 
سلامي لك أستاذة ضياء وأشكرك كثيرا على مداخلاتك الجميلة ....وأعترف أني منضم إلى المرعوبين من هذه الدائرة ! وقد ذكرتني بالمسرحية الشعرية للكاتب السوري الكبير ممدوح عدوان : ( هاملت يستيقظ متأخرا )والتي يقول فيها  :
(كالسمك المذعور
ندور في بحيرة
يجف منها الماء
وظهره المطعون
يئن في أحلامنا الهوجاء)
حيث يسقط الكاتب شخصية هاملت على شخصية المواطن العربي الذي يصحو بعد فوات الأوان وهاملت الشخصية البرجوازية التي لاتستطيع أن تكون مثل أهل القصر(الذي تنتمي إليه ولاتحبه) ولا تستطيع أن تكون مثل عامة الشعب (الذي تحبه) فتعيش الصراع الذي ينتهي بقتل هاملت.... الغريب في هذه المسرحية أن ممدوح عدوان يتوقع فيها أن يزور زعيم عربي كبير إسرائيل .. وعدوان يريد من المواطن العربي أن يستيقظ قبل فوات الأوان ...وعند عرض المسرحية يزور السادات القدس فتكون المسرحية عبارة عن نبوءة كاتب !...وقد كان لي الشرف أن أحضر العرض الأول لهذه المسرحية وتنبأت فيها أن يتوقف عرض المسرحية وصدق أيضا هذا التنبؤ وتوقفت المسرحية الرائعة بعد يومين !
أريد أن أقول هنا بأني لاأفكر بطريقة رياضية مجردة بل تختلط عندي الأمور، وحتى الشطرنج، فإنه يحتوي روحا ونبضا أحسه وألمسه وعندما أمسك قطع الشطرنج هذه القطع الخشبية الجامدة فإنني أشعر بها وهي تختلج ! 

13 - يناير - 2007
أحاديث الوطن والزمن المتحول
الدوغماتية...همساً    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

 
قضيتُ وقتاً طويلاً خلال الإسبوع الماضي وأنا أقرأ في مجالس الوراق المشاركات والنقاشات القديمة التي أفادتني على نطاق المعرفة وعلى نطاق الفكر , وعرفتني أكثر بالكتاب الكبار المساهمين في هذه المجالس , ولأن الأمور دائرية كما اتفقنا من قبل فقد ربطتُ المساهمات القديمة بالجديدة ومواقف السراة الثابتة والمتغيرة فصرت أحس بدوار , دوار من المعرفة أو الجهل , فقرأتُ أكثر وبقي أكثر , واستخدمتُ النظارات لأول مرة , وشاهدتني إبنتي فاطمة ( 3 سنوات ) فسألتني باستغراب : أنتَ دكتور ??  وأجبتها : لا أنا (ختيار) , وبعد يومين قالت للمدرّسة : بابا ختيار ودكتور .
فاطمة صدقتني وصدقت نفسها , ولأنها تملك معرفة أكيدة عندها فهي لم تغير رأيها , ولأنها أيضاً تثق بي فقد صدقتني وعلى هذا لم تغير معرفتها بل أضافت إليها معرفة جديدة , فأنا دكتور لمعرفتها أن الدكتور يضع نظارات , وأنا ختيار لأنها تصدقني
مادخل هذا بالمجالس ? 
وجدتُ بالمجالس أن معظم الكتاب يمتلكون القدرة على القبول بالآخر والتحاور معه وتغيير القناعات التي يثبت أنها خاطئة، وهذا أسعدني , ووجدتُ القليل من الكتاب يحاولون مصادرة رأي الآخر ووضعه في ( محاكم التفتيش ) كما عبر أحد الأساتذة في المجالس .
وذكرني هذا بمقالة كتبتها منذ  حوالي عشرين سنة , وقد كنتُ أكتب آنذاك زاوية أسبوعية في الصحيفة الرسمية وكان موضوع زاويتي الشطرنج وكان مكانها صفحة الرياضة , ولكن ( مثل مجالسنا ) كان الكلام يخرج دائماً عن موضوع الشطرنج والرياضة ليدخل في كل موضوع وكل شيء... ويوماً بعد يوم صارت رسائلي البريدية ( ولم يكن آنذاك أنترنت ) ضخمة جداً , ومعظمها ممن لا يتابعون الشطرنج , وذات يوم كتبتُ زاويتي عن بطل العالم السابق فاسيلي سميسلوف , وقد كتبتُ عنه أنه المبدع الذي رفض النظرة الأحادية الجامدة في الشطرنج , ونادى للتخلص من ( الدوغماتية ) , وكان عنوان المقالة : فلنتحرر من الدوغماتية !
ولأن العنوان كان مؤذياً , فقد عاتبني رئيس التحرير آنذاك ( جان ألكسان) ولفت انتباهي إلى أن هذه الصحيفة رسمية تنطق باسم الدولة , وأن المسؤولين أول مايفعلونه صباحاً هو قراءة هذه الصحيفة , ..
وهكذا .......لأنهم يقرؤونها حتى قبل دخولهم الحمام !   وذلك ليس بدافع ثقافي أو معرفي بل للإطمئنان على أنهم سيستمرون أكثر على كراسيهم ليخدموا الوطن , وحساباتهم المصرفية 
 وهكذا توقفت هذه الزاوية , وارتحتُ قليلاً من قراءة الرسائل , ومن الشتائم التي حوته بعضها !
ولو كان لهم ثقافة ابنتي فاطمة لعرفوا وقتها أن الدوغماتية التي أول ما أُطلقت كمصطلح على استبداد ستالين , أصبحت فيما بعد مصطلحاً أدبياً وفنياً , وأنني أجعلها مصطلحاً شطرنجيا ً, وإن كنت أغمز أحياناً غمزاً وأهمسُ همساً , لكن هذا الهمس أزعج بعض الآذان 

19 - مارس - 2007
أحاديث الوطن والزمن المتحول
هذه الأحاسيس التي أفهم    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

الشكر لا يكفي وحده لشيخنا طه أحمد الذي اختار هذه القصيدة , وكيف عرفت يا شيخنا ذوقي الأدبي بالتحديد , فهذا هو النوع الذي أحبه من الشعر , وهذه الأحاسيس هي التي أفهم , سواء كان الكاتب من ناطحات السحاب في نيويورك , أو من حارة الورد حيث بيت أهلي , , ,
والشكر لا يكفي لأستاذتنا ضياء التي كانت  ( دون مجاملة ) عبقرية في الترجمة , حتى كأن القصيدة كُتبت بالعربية أولاً , , ,
كتابة شعرٍ جديد أسهل من ترجمة قصيدة بشكل جيد , , , ولا شك عندي أن في داخل الأستاذة ضياء شاعرة عظيمة , أنصحك يا أستاذتي ( ونصائحي كثيرة هذه الأيام ! ) أن تكتبي الشعر الحديث , أو الشعر الحر , فهو حقلك المناسب .
أما قولك ( سيصعب عليها تقبل عبارة : أن أكون ظلاً لكلبك ) فالمقطع الأخير  من القصيدة هو برأيي أجمل مافي القصيدة , وتعبيره الأخير هو إبداع شعري بمقياس الإحساس والصورة , , ,
قرأت المقطوعة كثيراً , وأحسستها تدخل كل خلية مني , فالشكر الصادق لكما

1 - مايو - 2007
أحاديث الوطن والزمن المتحول
 1  2  3