البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات محمد هشام الأرغا

 1  2  3  4 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
المحاولات الأولى    كن أول من يقيّم

موضوع جميل وهام , أشكرك دكتور صبري على جهدك فيه , وأتمنى لو تزيدنا بهذه المعلومة : من هم الشعراء الذين قاموا بالمحاولات الأولى في كتابة الشعر الحديث قبل نازك الملائكة , فقد قرأتُ مقالاً فيه أن المحاولات الأولى كانت خارج العراق , وقبل نازك الملائكة بحوالي 15 سنة , فمن هم الشعراء الأوائل ؟

مع شكري وتقديري

11 - ديسمبر - 2009
أهدى سبيل في صناعة الشعر الحر
أعلينا أن ( نستهبل ) ؟؟    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

أحمد الله أن الحملات الإعلامية بين البلدين الشقيقين بدأت في الهدوء , وبدأت الأصوات العنصرية والأبواق الجوفاء في الصمت تدريجياً , ولكننا ( كما عبر الدكتور زهران )  لا نقبل بهذا ( الإستهبال ) , فالشعوب ليست لعبة بيد حفنة من المرتزقة تحرض الناس وتنشر الأكاذيب وتدعم الإعلام الرخيص ثم تعود للهدوء فننسى وتنسى , , ,

أليس من المنطق والحق أن نقوم بتحليل ما حدث ؟؟ , أليس من حق الشعوب التي اعتبرها هؤلاء أداة رخيصة للوصول لأهدافهم الخاصة الدنيئة , ولنشر حقدهم المريض , وأفكارهم الغبية أليس من حقها أن تحاسبهم ؟؟
الحقيقة البسيطة أن الحملة لم تبدأ لأن الجمهور الجزائري اعتدى على الجمهور المصري , ولم تكن رداً على أحداث حصلت في القاهرة أو الجزائر , الحملة بدأت وبعنف قبل ذلك بكثير , ويستطيع الجميع التأكد من متابعة المذيع واللاعب السابق مصطفى عبدو الذي رضي أن يكون حذاءً لحذاءٍ آخر فاستعمل كل التعابير السوقية لشتم الشعوب العربية , , ,
ليس من المناسب تأجيج النار , ولا أريد تأجيجها , ولكن أليس من العيب أن تمر هذه المشكلة التي افتعلت دون أن نستفيد منها ؟ , أم علينا أن ( نستهبل )  , وننسى ثانيةً , لتعود هذه الأزمة في مباراة أخرى ؟؟     أفيدوني ... 

11 - ديسمبر - 2009
التشجيع الرياضي في مرآة الإسلام
هذا هو الدواء ,,, ما رأيكم ؟؟؟    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

وأنا بدوري أصف الدواء العاجل لموقع الوراق الغالي علينا , , ,

لقد غادر المشرفان عن الموقع فتهنا وتاه الموقع معنا , والحل البسيط هو وجود من يقوم بالإشراف من جديد , وفي سراة الوراق الكثير من القادرين على ذلك , , ,
فما رأيكم  ؟؟

11 - ديسمبر - 2009
مبارك ... الوراق في ثوبه الجديد
ما العمل مع الوراق ؟؟    ( من قبل 3 أعضاء )    قيّم

أشاركك الرأي أستاذي الدكتور عمر , ولكن ما العمل وقد تسرب اليأس للجميع , هل نترك الوراق وبه ذكرياتنا الغالية , وأصدقاءنا الذين قضينا معهم اللحظات الفكرية الرائعة , فكنا معاً وأحدنا بأقصى الشرق والثاني بغرب الغرب , ألا يوجد طريقة هي للآن غائبة عن تفكيرنا لإعادة إحياء الوراق  ؟؟

أنا شخصياً مستعدٌ لأية فكرة مفيدة , ومقتنعٌ بوجود بصيص أمل , دوماً هناك بصيص أمل  .

7 - ديسمبر - 2009
مبارك ... الوراق في ثوبه الجديد
جهات رسمية ترعى التحريض    ( من قبل 2 أعضاء )    قيّم

تحياتي لكل سراة الوراق وكل عام وأنتم بخير بمناسبة قدوم عيد الأضحى المبارك أعاده عليكم بالصحة والتوفيق والسلامة , , ,

أستاذنا الكبير ياسين الشيخ سليمان : لقد اختصر عنوانك : (( دعونا نزرع القمح ولا نستورده )) كل الفكرة , فكان أبلغ من كل ماكتبناه في هذا الموضوع حتى أني كلما أردت أن أضيف شيئاً منعني عنوانك فتتلعثمت كلماتي , , ,
أستاذنا الغالي وأخونا صبري أبو حسين :  أشكرك على دقتك في تناول هذا الموضوع , لقد أثريتَ الفكرة بحيادية نفتقدها هذه الأيام حيث علت أصوات التشدد والمبالغة , ليت الإعلام الذي جرى تجييشه ليثير الجماهير البسيطة ليته يقرأ  كلماتك الهامة بهذا الموضوع  , , ,
ضيفنا الكبير الدكتور سامي زهران : لقد تشرفنا بمعرفتك , وسررنا لانضمامك لقافلة السراة , وأتمنى أن أقرأ لك بمختلف المواضيع والمجالس , ولاسيما المجالس الأدبية , فأهلا بك في الوراق الذي يحتاج ( خاصةً ) هذه الأيام للأقلام النشيطة
....  مازالت ردود الأفعال مستمرة بعد مرور أكثر من أسبوع على مباراة مصر - الجزائر , وفي اليومين الأخيرين بدأت تتضح معالم التحريض , وهي للأسف من جهات رسمية لها أهداف غير نظيفة لا يعلمها إلا الله  , , ,
  وللكلام بقية إن شاء الله

26 - نوفمبر - 2009
التشجيع الرياضي في مرآة الإسلام
من منا لايحب أبوتريكة ؟    ( من قبل 2 أعضاء )    قيّم

انتهت المباراة المؤهلة لكأس العالم , ولم تنته ردود الأفعال المجنونة , والتي لم يسلم منها أحد , فقد طالت الحملة الإعلامية والتي قادها الكثير من الإعلاميين المصريين دولاً كثيرةً , ومحطات تلفزيون , وإعلاميين , وطالت في النهاية كل العرب , حتى أن بعضهم نادى بمعاداة العرب كلهم لأنهم على حد زعمه لا يقدرون الدور الريادي لمصر , , ,

أما الإعلام الجزائري فلم نسمع به لأنه أضعف بكثير من الإعلام المصري ( الرائد ) في الوطن العربي , فلم يفهم أحدٌ من العرب لماذا كل هذه الضجة وكل الموضوع مباراة كرة قدم  ؟؟  وماهي الفائدة المرتجاة من إيقاع العداوة والضغينة بين الشعوب العربية  ؟؟  ولماذا يتم استغلال الناس الطيبين بهذه الطريقة البشعة فيتم إيهامهم بأنهم مُستهدفون ومكروهون ومظلومون  ؟؟
المبالغة , والكذب , والتهويل هي عناوين الضجة الإعلامية , وقد وصلتْ الحملة لنقطة خطيرة جداً فتساءل أحد الإعلاميين :  (( بيكرهونا ليه ؟؟ )) , وقد توقفتُ حول هذه العبارة الكاذبة بيكرهونا ليه ؟ , فكيف يظن هذا الإعلامي ويعتبر ظنه حقيقة يجاهر بها على وسيلة إعلام رسمية بمثل هذه الكذبة الكبيرة  ؟  مَن مِن العرب لا يحب اللاعب المبدع أبو تريكة , ومن لا يحب محمد زيدان , ومن لايحب حارس المرمى العملاق الحضري , وهل يجب أن يشجع العرب كلهم مصر ضد الجزائر ليثبتوا حبهم لمصر , وهل هذا يعني أنهم أجمعين يكرهون الجزائر  ؟؟
لا يمكن تناول الموضوع بهذه الطريقة التي توصل الجمهور البسيط لقناعات خاطئة , ولكن الذي حصل أن هذا الإعلام أخذ من أحدٍ ما الضوء الأخضر لشن هذه الحملة العشواء وتشتيت أفكار الجمهور   .

26 - نوفمبر - 2009
التشجيع الرياضي في مرآة الإسلام
دول هُم أحفاد الفراعنة ( كابتن لطيف )    ( من قبل 2 أعضاء )    قيّم

المشكلة الحقيقية في الإعلام ظهرتْ في هذه المباراة , وهذه كانت الفائدة الوحيدة لهذه المباراة , وهنا أقول بصدق : لم يكن كل العرب متعاطفين مع الجزائر , ولكن معظمهم كانوا كذلك , فأتساءل بدوري بنفس السؤال الغبي لذلك الإعلامي وأقول لماذا انحاز معظم العرب لتشجيع الفريق الجزائري على حساب الفريق المصري  ؟

والجواب يكمن في الإعلام المصري نفسه , ولنعد بالتاريخ قليلاً للوراء , ففي مونديال 1990 وتحديداً في مباراة مصر -هولندة التي تابعها العرب من المحيط إلى الخليج بدعواتهم للفريق المصري المحبوب والذي كان عملاقاً , وبعد أن تقدمت هولندة والتي كان فريقها الأقوى ربما بتاريخ هولندة , أتى الهدف المصري على قدم اللاعب جمال عبد الحميد  من ضربة جزاء , وأقول هنا أنني شاهد على مظاهرات الفرح التي ملأت كل المدن السورية , وكان المذيع السوري عدنان بوظو رحمه الله يصرخ ويقول : رفعتم رأس العرب عالياً , وهنا أتى صوت المعلق المصري على المباراة ( كابتن لطيف ) والذي كان يقول :  دول هُم أحفاد الفراعنة   !!! 
وبقيت هذه اللهجة للآن , فمنذ ساعتين انتهت مباراة كنتُ أتابعها في الدوري المصري وكانت بين الزمالك وغزل المحلة , وفي المدرجات علمٌ كبيرٌ جدا جدا كُتب عليه : مصر فوق الجميع   !!  وقد علق المعلق الرياضي على هذه العبارة قائلاً  :  طبعاً مصر فوق الجميع رياضياً وسياسياً وفنياُ  و و   !!!
أتساءل هنا ألا ترتد هذه الطريقة الإعلامية التي لاتُصلح إلا في الحروب فتُعطي نتائج عكسية وحساسيات غير مطلوبة بين الشعوب العربية  ؟؟   
وللكلام بقية بإذن الله 

26 - نوفمبر - 2009
التشجيع الرياضي في مرآة الإسلام
مصر x الجزائر سوريا x العراق    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

شكرا جزيلا لأستاذنا الكبير ياسين , , ,
 إن المفاضلة بين ميزات ومساوئ الرياضة لاتعني بالنتيجة أن الرياضة مفيدة بالمطلق  أو أنها ضارة بالمطلق , ولكن الفائدة الحقيقية من هذه المفاضلة هي ترك المساوئ واتباع الميزات , فمثلاً يمكن للرياضة أن لاتلهي عن الصلاة , فهنا في الخليج مثلاً يبدؤون مباريات الكرة بعد الصلاة , فلاتضيع الصلاة على اللاعب ولا على المتفرج , وفي قوانين إتحاد الشطرنج العربي : تتوقف المباريات في وقت الصلاة لمدة ربع ساعة لأداء الصلاة , ومع أن هذا مخالفٌ لقوانين الإتحاد العالمي للشطرنج , فقد تفهموا في اتحاد الشطرنج العالمي مطلب المسلمين هذا واستضافت الدول العربية أكبر الأحداث الشطرنجية العالمية التي كانت تتوقف مبارياتها لأداء الصلاة حتى لو كان المسلمون في بعضها أقلية , , ,                  
أما التعصب الأعمى الذي ظهر على البعض في مباراة مصر والجزائر فهذا ليس قاعدة وإنما استثناء , ففي كأس الخليج مثلاً أرى التنافس أهم بكثير من هذه المباراة , فالجماهير تنظر لهذا الكأس على أنه الأهم , حتى أنه أهم من كأس العالم , ونجد الاهتمام بهذا الحدث يستحوذ على الجميع من الجمهور للصحافة لنخبة المجتمع للقيادة السياسية , ومهما تكن النتيجة فلايوجد شغب , ولاتحريض إعلامي , بل هو فرح المنتصر وحزن الخاسر وبمنتهى الرقي الحضاري , , ,
ولنعد بالتاريخ لمباراة شبيهة بهذه المباراة , فقبل مونديال 1986 في المكسيك توجب إقامة مباراة فاصلة لتحديد المتأهل عن قارة آسيا  ,  وكانت المباراة بين منتخب العراق ومنتخب سوريا  ,  وكانت العلاقات السياسية بين البلدين في قمة السوء  ,  وتقرر أن تُقام مباراتان واحدة بدمشق وأخرى بالطائف وذلك لأن العراق كان يمر بمرحلة الحرب مع إيران , وعندما أتى الفريق العراقي لدمشق , لم تحرض وسائل الإعلام ضده , بل استقبل بالود والحب , وفي نهاية المباراة التي انتهت بالتعادل , وجد الفريق العراقي كرم الضيافة والإحتفال به من الجمهور الذي يحبه , وبعد المباراة الثانية في الطائف والتي فاز بها الفريق العراقي كتب كبير الصحافيين السوريين رحمه الله عدنان بوظو معترفاً بأفضلية الفريق العراقي مقالةً عنوانها :  الطائف حدودنا ... والمكسيك كبيرةٌ علينا ! , , ,
إن كرة القدم , والرياضة عموماً لاتختص بها الدول المتخلفة فقط بل على العكس , فلننظر لنتائج الأولمبياد وسنجد أن الدول  المتطورة علمياً واقتصادياً هي التي تحصل على المراكز الأولى , وهذا قاعدة بكل الأولمبيادات , وفي كرة القدم أوافق أن للبرازيل والأرجنتين مشاكل اقتصادية واجتماعية , ولكن مَن مِن الدول ليس له هذه المشاكل ؟ والاهنمام بكرة القدم والتفوق بها ليس حكراً على هاتين الدولتين بل نجد ألمانيا وفرنسا وانكلترة  ....       وللكلام بقية بإذن الله  

20 - نوفمبر - 2009
التشجيع الرياضي في مرآة الإسلام
من فوائد الرياضة    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

الأستاذين الفاضلين أخي ياسين وأخي صبري : بارك الله في جهودكما بإنارة جوانب هامة من هذا الموضوع الذي يتناول مساوئ التعصب الرياضي , والنظرة الدينية للعبة كرة القدم , وإضاعة وقت الجماهير عن أداء الفرائض واللحاق بالأمم المتطورة , , ,
ومع أني أوافقكما في معظم ما جئتما به , لكني رغبتُ في إلقاء الضوء حول فوائد الرياضة , ومنها كرة القدم , ففي ذكر الفوائد والمضار يكتمل يكتمل الموضوع , , ,
في البداية كلنا يعلم أن مباراة التأهل لكأس العالم بين مصر والجزائر والتي انتهت مساء أمس بفوز الجزائر 1-0 هي السبب الرئيس لفتح هذا الموضوع في المنتديات , والمواقع المختلفة , وبين الناس أنفسهم , فقد انجرف الإعلام ( من الطرفين ) إلى هوةٍ سحيقةٍ , وجر معه الجمهور البسيط , والناس الطيبين , وعشاق الرياضة , وحتى عشاق الوطن , , ,
وتذاكى بعض السياسيين , والفنانين , ورجال الأعمال , والمشبوهين  بمحاولتهم ركوب الموجة , واستغلال الحدث , فانتشرت تصريحات لم نعتد سماعها إلا بالحروب , وانتشرت إتهامات وصلتْ إلى أصول الشعوب , وإلى تكفير الشغب بكامله , , ,
ورغم أني لم أتابع كرة القدم منذ زمنٍ طويل , لكني هذه المرة اجتمعتُ مع عائلتي لمتابعة المباراة , وكان هذا الاجتماع والنقاش والحماس من فوائد الرياضة   !!!!!
وللكلام بقية ...
 

19 - نوفمبر - 2009
التشجيع الرياضي في مرآة الإسلام
رسالة شيخ الأزهر    كن أول من يقيّم

الشكر والمحبة للأستاذ سعيد الذي فصل الموضوع , فلم يترك غامضاً أو ملتبساً إلا ووضحه بإيجاز كافٍ , ولكن بقي سؤال هو ربما الذي دفع الأخ رجاء لفتح هذا الموضوع وهو :
 
 ماهي الرسالة التي أراد شيخ الأزهر إيصالها لنا ؟

30 - أكتوبر - 2009
الحجاب عادة أم عبادة؟؟؟
 1  2  3  4