البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات m c

 1 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
حول منخجية تحليل النص الأدبي    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

بالنسبة إلى السؤال الأوّل:
1- إن تحليل النص مهارة تُكتسبُ بالمران والدّربة. ولا يمكن تلقينه بمجرّد كتابة وصفة.
2- لا يتحقّق المران إلاّ عبر مراحل: أوّلها قراءة النّصوص الابداعيّة. ثمّ بعد ذلك قراءة النّصوص النّقدية المحلّلة للنصوص الابداعيّية. (مثال: كتاب "الكنز والتّأويل" لسعيد الغانمي - صادر عن المركز الثقافي العربي - كتاب "قصصيّات عربية" لتوفيق بكار صادر عن دار الجنوب للتشر تونس).
إن القراءة الرّصينة للنصوص النقدية تؤدّي إلى اكتسلب مهارة تحليل النّصوص. وكلّ ناقد جديد هو حصيلة لمجمل ما قرأه من نصوص مضافا إليها مزاجه النفسي وذوقه الادبي.

29 - أغسطس - 2006
ماهي كيفية تحليل و دراسة نص ادبي?
حول الأدب اللاتيني    كن أول من يقيّم

سؤال إلى جيفارا:
لم أفهم العلاقة بين عبارة "من أجل أن نكون مثقّفين حقيقيّين" وسؤال "لماذا المثقف العربي لايقرأ الأدب اللاتيني? ".
هل أن قراءة الأدب اللّاتيني شرط ضروريّ من أجل أن نكون مثقّفين حقيقيّين? ثمّ من قال لك إنّنا لا نقرأ? أم الأدب اللاتيني هو "النّموذج" الّذي يجب احتذاؤه?
أظنّ أنّ الرّواية العربيّة الآن صارت جماع التجارب الروائيّة في مختلف أنحاء العالم ( كافكا - كونديرا - قارسيا ماركيز - كازنتزاكي - هيمنغواي - آلان روب قريّيي - كامو - سارتر - ..................).
من الخطأ أن نعتبر تجربة روائية ما في العالم نموذجا يجب احتذاؤه. فالنّماذج متعدّدة في التاريخ والجغرافيا. والقراءة - كالكتابة - جدليّة وتجاوز.
 
والسّلام

29 - أغسطس - 2006
من أجل أن نكون مثقفون حقيقيون
حول حدث المعراج    كن أول من يقيّم

سؤالك حول المعراج مثير للانتباه فعلا. وأظن أن السّؤال يتنزل في إطار البحث في القصص الدّيني بإجمال. وأودّ أن أبدي الملاحظات التالية:
1- هل أن القصص الدّيني ممارسة دينيّة فعلا أم هو ممارسة أدبيّة? أنا أميل إلى ترجيح الاجابة الثّانية.
2- ما دام الأمر متعلّقا بالوظيفة الأدبية: يصبح الخيال أمرا عاديّا. ذلك أن الأدبية في هذا اللون من القصص تستند إلى المجاز والخيال وأيضا إلى الحبكة القصصيّة المستندة إلى قدر غير يسير من العجيب الخارق.
3- أظن أنّ سؤالك هذا ينسحب أيضا على الكتابة الصوفية أيضا. لقد تعامل مفكرونا ونقادنا مع الخصاب الصوفي - كما مع القصص الديني (قصص الأنبياء خاصة) - من جهة مضامينه الفكرية وحمّلوها بالتّالي شحنة عقائدية تعبّديّة. وأنا أظن أنّ السّبب في ذلك كلّه مردّه إلى قدرة الوظيفة الأدبية على الهيمنة وفرض الأنساق الخاصة بها.
 
أحيل إلى أطروحة وحيد السعفي بكلية الآداب بمنوبة. وأظن أنها متوفرة في المكتبات العمومية. وأيضا دراسات محمد أركون الخاصة بموضوع الأسطرة في الفكر العربي الإسلامي، وهي دراسات متوفرة في جل كتبه.
ومن الدراسات التي تناولت الموضوع من الزاوية الأدبية: دراسة للأستاذ حمادي المسعودي موجودة في مكتبة كلية الآداب بالقيروان. وأظن أنها في إطار شهادة التعمق في البحث. (مرقونة)
ولتعميق البحث في الموضوع يمكن الاستفادة من كتاب تودوروف: مقدمة في الأدب العجيب (بالفرنسية) - سوي- باريس.
وكتاب فلاديمير بروب: بنية الحكاية العجيبة (بالفرنسية أيضا).
 
والســـــلام

2 - سبتمبر - 2006
المعراج
حول موضوع الحوار في القرآن    كن أول من يقيّم

أظن أن بحثا كهذا لا يمكن له أن يستغني عن الأبحاث اللسانية والأسلوبية الّتي تناولت مفهوم الحوار والمفاهيم الدائرة في فلكه مثل: الحوارية - الحِجاج - الجدل - المحاورة - المناظرة - المنافرة - ....
 
أنصح الباحث بالاطلاع على هذه الأطروحة:
- العنوان: الحجاج في القرآن من خلال خصائصه الأسلوبية.
- المؤلف: الدكتور عبدالله صولة.
- نشر: كلية الآداب بمنوبة - تونس.
 
أرجو لك التوفيق  
والســــلام
 

2 - سبتمبر - 2006
الحوار في القرآن
حول أدب الرحلة عند العرب    كن أول من يقيّم

يمكن الاستفادة من موقع الدكتور عبدالله ابراهيم في الشبكة العنكبوتية. واسم الموقع: مفكرة عبدالله ابراهيم. افتحي نافذة "الأنا والآخر" وسوف تجدين مادة غزيرة تنقسم إلى قسمين: قسم هو جمع للنصوص التراثية من أدب الرحلات. وقسم آخر هو تعليقات الباحث حول هذه النصوص.
أرجو لك التوفيق
والسلام

2 - سبتمبر - 2006
سلام
حول كتابة التاريخ وقراءته    كن أول من يقيّم

تتمثل المشكلة الأساسية عند كتابة التاريخ في وسيلة الكتابة ذاتها، أعني هذا الكائن العجيب الّذي نسمّيه "لغةً". لنفرض أنّنا أمام خبر من كتاب "مروج الذهب" أو "تاريخ الرسل والملوك"...: هل أن هذا الخبر تاريخ محض? لاإجابة حتما: لا. لأنه خبر تخترقه الوظيفة الانشائية للغة. فإذا هو نص أدبي كأنه تاريخ، أو نص تاريخي كأنه أدب... لذلك أظن أنه من اللازم التأمل الدقيق في اللغة ووظائفها....
 
أحيل إلى عمل هام لعبدالله العروي بعنوان "مفهوم التاريخ" - وإلى عدد من الأعداد الأخيرة مجلة فصول (فيها ملف هام عن قضايا كتابة التاريخ وقراءته)
 
والسّـــــــــلام

6 - سبتمبر - 2006
كيف نقرأ التاريخ?
حول مسألة الضمير    كن أول من يقيّم

      يمكن مقاربة مفهوم الضمير انطلاقا من خبرات الحياة التي يرسمها الشعر العربي القديم مثلا. فهناك معنى كثير التواتر عند الشعراء هو معنى العذل (اللوم ...). ويقتضي معنى العذل في القصيدة العربية بِنْيَةً حواريّة يدور الحوار فيها بين طرفين هما ضمير المتكلّم (أنا) والعاذل(ة). وقد وجدت هذا العاذل بكثرة في قصائد الحرب والحبّ والخمرة. ويتمثل دوره(ها) في محاولة صرف أنا الشاعر عن اختيار معيّن في الحياة.
وإذا تدبّرنا هذه البنية الحوارية بين الشاعر والعاذل ألفيناها صورة مصغرة عن الكائن البشري يحاور نفسه ويجادلها باستمرار. فتلحّ عليه أحيانا ويصرّ هو على معارضتها.
      وقد قال الجاحظ في الحيوان إن مصلحة الكون في امتزاج الخير بالشر، ولو كان الشر محضا هلك الخلقُ، أو كان الخير محضا سقطتْ المحْنة (الامتحان - الحساب).
لذلك أظن أنه يمكن النظر إلى مفهوم الضمير انطلاقا من هذه الثنائية التي يقوم عليه الانسان. الخير/الشر ، اللذة/الالم ، المرغّبات/المرهّبات ، ولضمائر النّاس بينها أحوال شتّى تتغيّر بحسب الظروف والملابسات. ولذك توفرت اللغة على تعابير تصور حالة الضمير. فهناك الضمير "الحي"، والضمير "الميّت"، والضمير "المستتر" ...
     ومن الخطأ النظر إلى الموضوع من وجهة مثالية ومتعالية... لأننا بذلك سنسقط في إشكال عمق التعارض بين الواقع والمثال فتغلب علينا النظرة التشاؤمية....
والســــــلام

13 - سبتمبر - 2006
الضمير ? هل موجود حقا ? ام في عقولنا فقط ?
حول أدب المعرح    كن أول من يقيّم

أتصوّر أنه يمكن اتباع الخطة التالية:
I- المقدمة:
1- جرد للدراسات السايقة : مناهجها وخلفياتها ونتاـجها، ما لها وما عليها
2- تحديد الاختيارات النظرية والمنهجية:
3- تحديد المدوّنة: وصفها ودواعي اختيارها.
II- الباب الأول:  دراسة النصوص:
1- الظواهر المتكرّرة في "أدب" المعراج: ذراسة النص في كليته. 
2- الوحدات  "الصغرى" وتنقلاتها بين النصوص: التغييرات التركيبية والبلاغية التي تلخقها. (يمكن هنا توظيف مفهوم "ذرّة الخطاب" لميشيل فوكو)
 
III- التأويل:
1- إشكالية الوعي بالمكان في أدب المعراج.
2- من الرحلة "الشعرية" إلى الرحلة "الدينية".
 
هذا مجرد تصور أولي قابل للاضافة، علما أن المخطط النهائي لا يتحقق إلاّ عند إعداد المادة الكافية
أرجو لك التوفيق
 
 
 

20 - أبريل - 2007
رسالة دكتوراه
إضافة    كن أول من يقيّم

المدوّنة التي اختيرت بدت متنوّعة من حيث المجال:
- فرسالة الغفران تنتمي إلى الأدب،
- وكتاب ابن عبّاس أقرب إلى العقيدة
- وكتاب ابن عربي يحيل إلى التصوّف
- وابن طفيل يُدرج ضمن القصص الفلسفي.
 
والسؤال هو:
1- ماهي مظاهر الائتلاف والاختلاف في تناول موضوعة المعراج?
2- هل يتلوّن المتخيل المعراجي بلون خاص بحسب المجالات?
3- إذا استعدنا مخطط جاكبصون، ما هي الوظيفة اللغوية الفعالة بشكل رئيس في تكييف مشاهد المعراج?
4- يمكن إثراء النقاش باستحضار نفس الموضوع من ثقافات أخرى. للاجابة على هذا السؤال: هل هناك كلّيّات كونية تحكم المتخيّل قي هذا الموضوع? هل يمكن سحب منوال نظرية شومسكي في النحو التوليدي على مسألة الابداع الأدبي عامة والابداع في متخيل المعراج خاصة?
 
 

21 - أبريل - 2007
رسالة دكتوراه
مدخل    كن أول من يقيّم

أظن أن مدخلا جامعا كهذا عليه أن يتخلى عن التصنيفات الاجناسية ليتمكن من الجمع بين الأدب والفلسفة والتصوف والعقيدة. ويمكن الاستفادة من النظريات التي قامت على مفاهيم عامة كالنص والخطاب.
ولكن هذا يمثل جزءا من الموضوع. والجزء الاخر يستند إلى خصوصيات كل أثر.

3 - مايو - 2007
رسالة دكتوراه
 1