لا نستغرب هذه المجازر التي دائما وابد عودتنا عليها اسرائيل والأم الحنون..امريكا التي تضرب بكل معاني الأنسانيه والحقوق والعدل بعرض الحائط...ولا تعترف اجندتها بغير وسائل الأجرام...وسفك دماء الأطفال والنساء والعجز..والقتل بدم بارد,وان أسوأ..جزء في هذه الحرب الدائره...المواقف المشرفه..لبعض الأنظمه العربيه التي تتبارى في التماس الرضا من أمريكا  ...تحت ظل السيطره الفرعونيه اللا متناهيه...ولا يخلو الأمر من القليل او الكثير من البهارات الهنديه الحارقه حسب الرغبه ....واشعال فتنه الطوائف ...متناسين العدو الحقيقي ..بإطلاق فتاوي تحرم الدعاء للمقاومة الشريفة .. تحرم المظاهرات....كفى اضحكتم العالم علينا....اين العقول اين المنطق ? ....وفي نهاية المطاف النصر لنا بأذن الله

 

ان الكتابه...فن تعبيري ازلي...يتجدد معه الأنسان اسلوبا وفكرا..وبه يطلق الأنسان العنان لنفسه كي يفكر على الورق.....لضمان سرية ما يدور في فلكه...او ليعبر عن احاسيسه ومشاعره...التي يريد من الجميع مشاركتها معه....وكما قيل وسيقال...ان الكلم هو من اقوى الأسلحه...فدعوى...اوتنويه...للأكثار من

 

القرائه...في مختلف الثقافات...والتبحر بشكل خاص في التراث العربي الغني...لغويا ومعنويا....وان لا يبخل اي شخص يتوسم في نفسه القدره على الكتابه ..من المحاوله...

اموركثيره تتبدل وتتغير مع الزمن من طباع الناس الى طريقة تفكيرهم وتفسيرهم للمواضيع المختلفه ....اما الجمال ربما تكون فيه مفاهيم متغيره عبر الزمن ...ولكن هناك ثوابت في هذا الأمر المتشعب منها جمال الأخلاق ونبل المواقف ومؤازرة الناس لبعضهم ومواساتهم اوقات الشده ...وكل هذا يصب في وعاء الروح الجميله ..فالكبر وتقدم السن يذهب الوجه الجميل ولكن لا يقدر الزمن على محو الروح المحمله بكل جميل ...والجمال من وجهة نظري نسبي يختلف من شخص الى آخر ...ومن تقيم الى آخر فالنسبه للكرم الحاتمي ...فمن المؤكد الأقربون اولى بالمعروف ...وقاعدة الأهم فالمهم تقدم دائما ...وشكرا