البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات يوسف الزيات الزيات

 2  3  4  5  6 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
ما هذا السؤال يا يمامة (للشاعر زهير ظاظا)    كن أول من يقيّم

سـؤالٌ عـلـيه في الحقيقة iiإشكالُ أجـيـبـك  عـما تسألين ولا iiآلو
سـؤالـك  هـذا طعنةٌ في iiمحبتي وشـكٌّ بـمـا راهنت فيك iiوإخلالُ
تـظـنـين  أني واهم في iiفراستي يـقـولـون،  لـكني أشك بما قالوا
حـيـاتك  بعد الموت أنك iiضيفتي وأنك  في ربعي مدى الدهر iiمحلال
ومـعـذرة  الجود المقصر iiوالندى وتركي حقوق الضيف يومين إهمال
ووالله  إنـي مـا نـسـيتك iiضيفة ولـكـنـني في نصب عشك iiأحتال
على  جبهة الجوزاء أم منكب iiالسها فـلـي فيهما صحبٌ هناك ولي iiآل
سأعطيك  أطواقا من الموج iiتشتهى فـإن  الذي أعطيتك الأمسَ iiخلخال
هـديـلك  عندي صفحة الماء iiرقة عـلـيه  خيالٌ في العيون iiوأوشال
إذا شـربـوا قـالـوا غدير iiيمامة تـسـير  الليالي فوقه وهو iiجريال
تـعـالـي  إلـى ثلج الربيع نذيبه عسى يتبدى الزهر والنهر iiوالضال
ولا  تـحـسبي أني أخون iiأميرتي فـمـا أنـا خـوان ولا هي تختال
وشـعري كما قال انطباعك iiمتحفٌ ووجـهـك في هذي القصيدة تمثال
 
 
 
أتحرق شوقا لمعرفة هذه اليمامة التى لم يرد عليها السيد زهير الا بقصيدة (أهذا ملكة وصنعة أم مشاعر متأججة )

24 - يوليو - 2006
الراوى
قلنا نهاوند يا يمامة (للشاعر زهير ظاظا)    كن أول من يقيّم

غـنـت  يمامة في بني iiعثمان وأريـد أغـنـية لأهل iiزماني
لـو  كان مولانا بكل iiجلاله حـيـا  لما قص الرياء iiلساني
هـذي الـمـسائل كلها iiمقتولة حـتى النخاع، وكل شيء iiفاني
لن  تنتهي الأفلاك عن iiغزواتها مـن مـسلم فينا ومن iiنصراني
مـن تـابـع الإلحاد فيها iiغره مـا يـسـتدل به على iiالإيمان
فـي صورة الأنهار ألف iiحقيقة كـالشمس ساطعة على iiالأكوان
فـي  نبعها: في جريها iiلمصبها ودخـولها  في البحر iiكالطوفان
لا  البحر زاد بمستوى iiجريانها فـيه ولا انقطعت عن iiالجريان
مـا كـان لـلصديق فيها iiحجة هـي في التعاسة حجة iiالحيران
هذي المسائل في القياس بسيطة فـي جنب ما نلقى من iiالحدثان
فـي جـنب أطفال لنا iiمقموعة فـي  الـكره والأحقاد والأديان
كيف الخلاص من الدمار iiيقودنا قـولـي  بـكل شجاعة iiوبيان
إسـلامـنـا لـن تنتهي iiآلامه ودعـاتـه  مـا بـينهم iiصفان
قـلـمت كل مخالبي في حزنها وأكـاد أخـرج فيه عن كتماني

24 - يوليو - 2006
الراوى
رسولتى (للشاعر زهير ظاظا)    كن أول من يقيّم

لـيـت اليمامة راجعت iiتسنيما كـم  كنت في حق الوداد iiلئيما
مـن أين يبتدئ الحديث iiمعذبٌ لـو لـم يكن رجلا لكان نسيما
أخفقت  في حور الجنان iiبحجتي ودخـلت في قلب النعيم iiجحيما
أيـمـامـتي طيري إليها iiأولا إن  الـكـريمة لا تهين  iiكريما
فـإذا شـفيت من الفؤاد iiعتابه وغفرت ذنبا في الذنوب عظيما
طـيـري  إلى قبر النبي  iiمحمد أعـطيك مجدا في الحياة  iiمقيما
وإذا وقفت على الضريح  iiوبابه صـلـي  عليه وسلمي  iiتسليما
قـولـي  لـه وترفقي  iiبجداره مـن  أن يـفتّته الحديثُ  iiأليما
الله  أنـت نـبـيـه  iiورسوله وأنـا  رسولة من تركتَ  iiيتيما
وسـلـيه: هل هذي نهاية iiأمة كـانـت  معلمة الشعوب قديما
أسـتـغفر  الله العظيم  iiيمامتي الـرأي عندي أن أموت  iiسقيما
لا  تـتعبي قلب النبي  iiبقصتي ودعي  السؤال محطما  iiتحطيما
 
 
أعتقد أن ملف يمامة من الأشعار قد أغلق الأن فى انتظلر جديد ، وأحببت أن أنقلهم واحدة تلو الأخرى للوحدة التى بينهم .

24 - يوليو - 2006
الراوى
فى دخان الحرب (للشاعر زهير ظاظا)    كن أول من يقيّم

سـلي  قلبي ووجهك في iiالمرايا وحـيـي  فـيـه طـيبة الثنايا
وإيـاك الـتـصرف في سلامي فـلـست  أقول يا أحلى الصبايا
وقـولـي  لـلأميرة ضاع iiحبي ولـكـن  لا أحـلـك من iiهوايا
ولا تـدعـي خـيالك في خيالي فـإن  الله أعـلـم بـالـنـوايا
وهـذي  خـيـبتي وأحس  iiفيها بـشـيء مـثل إحساس iiالسبايا
تـركت خصومتي وهدرت حقي لأنـي  لا أرى أحـدا  iiمـعـايا
ومـا هـو حـال مـتهم iiبريء إذا  حـسـنـاتـه عدت iiخطايا
أنـا ألـفـت مـشـكلتي فنامي ولـيـس يـحـلـها أحد iiسوايا
رمـى عـبد الرؤوف بكل iiحبي وأوشـك  أن يـعـيد لنا iiالهدايا
ويـبـدو أنـه مـثـلـي خبير وإلا  كـيـف يربح في iiالقضايا
ومـا  نـفـع الشكاية من iiمحام صـداقـتـه  مـقـدمة iiالشكايا
ومـا  لـي أسـتقيلك من عتاب وكـل حـيـاتـنا صارت iiبلايا
وغـزة  في جحيم الموت iiتهوي وبـغـداد  انـتـهـت إلا iiبقايا
وفـي لـبـنـان شق من iiمراء وشـق  فـيـه طوفان iiالضحايا
وقـفت  أرى وقلبي في iiدموعي صـبـاح الـيوم إجلاء iiالرعايا
شـعـوب  كالخراف بلا iiحقوق وأخـرى  فـي الحياة لها  iiمزايا
ومـن أولـمرت تصدر كل iiيوم مـنـاشـير  التعجرف  iiوالمنايا
هـو الإرهـاب حين يكون  iiدينا وحـيـن  يـكون في يده  iiحكايا
وقد صارت على المكشوف حربا تـعـرت  فـوقـها كل  iiالخبايا

24 - يوليو - 2006
الراوى
تتمة (فى دخان الحرب ) (للشاعر زهير ظاظا)    كن أول من يقيّم

رجـعنا للقضاء فمن iiسيقضي ولا وجـعـي يقول ولا iiبكايا
قـنعت  برأيها حكما iiوخصما وقـدمـاً مـنهما امتلأت  iiيدايا
بـذلـنا  في الوداع أحر iiدمع وأصـدقـه وتـلك لنا iiسجايا
وما هي غير أن كفكفت دمعي بـأول  مـا تـفرقت iiالمطايا
تـلفت  ناظري ليرى iiسوادي تـطاير  من ورائي  iiكالشظايا

24 - يوليو - 2006
الراوى
الى قبة الكنزة (للشاعر زهير ظاظا)    كن أول من يقيّم

ما  كان في بالي الجواب iiالقاسي لـلـفـيلسوفة  من بني iiالعباس
تـرمـي  عـلي بدائها iiودهائها فـي  حلم أحنفَ في ذكاء iiإياس
فـقفي لأشفي من خيالك ما جنى مـا فـي وقوفك ساعة من iiباس
لا تحسبي إن صرت عبدك iiأنني في  القصر مثل عبيدك الأنجاس
أنا  ليس ذاك العبد يقرع iiبالعصا إن كـنـت جاهلة سلي  iiنخاسي
وهـل الضياء رميتنتي  iiبنقيضه سـهـلا  أمـام كتيبتي  iiوأناسي
أنا ما افتريت عليك ليس  iiسياسة دمعي،  وليس يخونني  iiإحساسي
مـتـأكـد أني أصبت وإن iiأكن مـا عدت أذكر كيف كان قياسي
وأنـا  أرى تـموز ملء iiسمائنا وأنـا أقـلّـب عـقده iiالألماسي
حـلّفت  كل زوارقي  iiوقصائدي وجميع من حضروا من iiالحراس
وعـددتُ  قمصاني لها  iiوعددتها واللهِ أكـثـرُ مـن جميع iiلباسي
أودعـتـهـا بيد الزمان  iiخزانة هـي حـين أفتح بابها iiأعراسي
أمـا  (الخداع) فلا تزال iiقصيدة مـرسومة  سَحَراً على iiأغلاسي
أمّـلـت فيها أن أقاسمك iiالأسى فـرمـيتِها حبراً على  iiقرطاسي
أعـفيك  أن الحرب كان iiدخانها مـثل المخالب في عيون  iiالناس
إن الـحـروب دخانها  iiمسمومة وتـصيب كل الناس  iiبالوسواس
يـا  زهـرة الكرز التي أهديتها عـمري وكل شهامتي  iiوشماسي
أنـت الـتي علقت أجمل  iiلوحة فـي عالمي وسقيتِ أطيب iiكاس
مـن  مـشـربيات تفوح  iiكأنها أدبٌ  بـكـفـك عاطر iiالأنفاس
أهـديـك بسمة من أحب iiكبيرة مـحزونة  بدمشق مسقط  iiراسي
وأبوظبي وطني وعاصمة الهوى مـمـتـدة حـتى مشارف فاس

24 - يوليو - 2006
الراوى
ضرب الحبيب زبيب ((للشاعر زهير ظاظا)    كن أول من يقيّم

عـبـد الـرؤوف ملأتنا iiأشواكا يـكـفـيك  ما فعلت بنا iiعيناكا
ما كنت أحسب أن تحاكم شاعرا مـن  بين كل صحابه استصفاكا
أخـطـأت  فـهمي مرتين iiوبعدما أخـطأته أخطأت في iiدعواكا
أنا  لست في حذفي لرأيي مشرفا وفـعـلت ذلك في سبيل رضاكا
ورمـيـتـه  لم أدر أين iiرميته لـهـو  الـحياة ولغوها iiحاشاكا
وكـتـبـت  معذرتي بكل iiلباقة وأردتَ  تـهـجرني فقلتُ iiفداكا
والله كـل ثـقـافـتي iiوقناعتي لـيـست بأثمن من عبير iiهواكا
لـكـنـنـي بمقام شوقي iiمؤمن وإذا كـفـرتَ فـهـذه iiدنـياكا
لا أنـت رب لي فأخشى iiسخطه فـي الـمـؤمنين ولا أنا مولاكا

24 - يوليو - 2006
الراوى
عنقود كرز (للشاعر زهير ظاظا)    كن أول من يقيّم

أسـتـاذة الـعود لا أستاذها العود رمـى إلـيـها بما أعطاك iiداوود
ما ضعضع الدهر مولاتي iiوسيدتي مـعـوّد  قـلبها، بالحزن iiموعود
ومن مشى في طلاب المجد مشيتها فـإنـه بـسـهـام الغدر iiمقصود
يـا ابـن الفقيه وعندي من iiتحيته نـهـر  بمراكش الحمراء iiمورود
مـشـت  بريحك من أعلى طرابلس خـيولها البيض والشقراء iiوالسود
عرفت أول من في السؤل iiجاوبني جـودا  خصصت به ما مثله iiجود
ومـا تـذكـرت جيرانا بذي iiسلم إلا  أشـار إلـيـك المسك والعود
كـم ذا سفحت بها دمعا على iiطلل فـي قـاعه البان بالأحزان iiمعقود
ومـن يـجادل في شعري iiحدائقه نامت  به الحور لما استيقظ iiالخود
أنـا أجـيبك في الظلماء من iiإضم هـل الـحبيب أم الفردوس iiمفقود
مـا أومض البرق قدما في مواكبنا لا  في الحجاز ولا في نجد iiموجود
لا  أستطيع أميط الثوب عن iiكتفي فـإنـنـي  بـسياط الحب مجلود
هـديـتـي لـك هذا اليوم iiغالية مـن  كـرم سيدتي عرق iiوعنقود

24 - يوليو - 2006
الراوى
مهلا سراة الوراق    كن أول من يقيّم

السلام عليكم ورخمة الله
أقول لكم كلمات :
 
أولا : يجب أن يعلم السراة أن هناك جانبان على هذا الموقع أولهما جانب الأدب الحر (هل سمع أحد بهذا المصطلح من قبل ) وهو المتمثل فى اظهار بعض السراة لمواهبهم فى الكتابة بشتى أنواعها (مثل القصص ، الترجمة ، الشعر، الأخبار......) المتأثرة بأفكار مسبقة أو سابقة الاعتقاد مثلا أن الشاعر فلان أعظم الشعراء أو شىء من هذا القبيل وهذا ما يسمى بالأدب الحر أى( الناتج عن تجربة شعورية ) ، وثانيهما جانب الأدب العلمى وهذا الجانب عكس الأدب الحر فهو لا يصنع أدبا وانما يحققه ويهاجمه ويحكم عليه من خلال قواعد وأسس مثال (اذا أعجبنا يشاعر له كلمات كالسحر ، وموسيقى  لها وقعها فى النفس. فالأدب الحر يؤيده ويتبنى فكره أما لأخر فهو يكون منه بمثابة التحليل والغوص فى أعماقه مبينا ما له وما عليه فأذا عظمت انا شاعر ما ، رأى هو غير  ذلك لأنه ببساطة عرف خلل ما لم أراه أنا وهذا ببساطة شديدة الفرق بين العلم والمشاعر .
 
ثانيا : وأعذرونى اذا قلت أنى أحيى الخلافات بينكم فهذا سيساعدعلى انتاج أدبى وافر ناتج عن مشاعر حقيقية وبالتأكيد (الخلاف لا يفسد للود قضية )
ثالثا : مسألة حرية التعبير (دائما وأبدا سيظل العرب يعانون من هذه القضية فى أى وقت وأى مكان )

24 - يوليو - 2006
أحاديث الوطن والزمن المتحول
منديل (للشاعر زهير ظاظا)    كن أول من يقيّم

هـي الأيـام ذاكـرةٌ تـخونُ وبــيـاعٌ  وآخـرُهُ زبـونُ
ولا  يـدري الفتى كتبت iiعليه كـبـار  الفاجعات متى iiتكون
فـهـا أنـذا على لبنان iiأبكي وتـطرف  في مآسيه iiالجفون
وأول  أمـس كـنت له iiأغني بـقصر  ضياء يجمعنا iiالفتون
وأصغُرُ في حديثي مثل دهري وأكـبُـرُ والحديث له  iiشجون
لـمـاذا كـان في قدري iiأراه تـغـطيه  المحارق iiوالدجون
ويـحمله  الغراب إلى iiغراب وتـهرب في سحائبه iiالسنونو
تـحـمّـلتِ  القلوب له  iiقليلا ولـكـن  مـا تحمّلت iiالعيون
رأيـنـا  كيف إجلاء iiالرعايا فـمـا الآدابُ بعدُ وما iiالفنون
وهـذي قـمـة الإرهاب iiدينا فـلِمْ  لَمْ يعترض دينٌ iiمصون
وإنـسـانـيـةٌ مـنيت iiبعار يـقـال الجامعات لها حصون
أيـوجـد  فـيلسوف بعد iiهذا يـعـلِّم  كيف تخترق iiالمتون
أدق  بـعـامي الخمسين iiبابي وأخـشى  أنه الفرَسُ iiالحرون
نهاية  قصتي امتلأت iiغموضا وتعني  كل ما يعني iiالسكون
وأصبح  هاجسي أني سأمضي وأكـثـر مـا تؤرقني iiالديون
عـزيـز أن يطل دمي iiعليها ويـأكـل  مـنه غدار iiودون
تـقـول أمـيرتي هذا انتحار فـقـلت:  وموته قبلي  iiجنون
ومن قرأ المصائب كيف iiكانت رأهـا كـلـمـا كبرت تهون

24 - يوليو - 2006
الراوى
 2  3  4  5  6