قرأت الكتاب وعرفته كن أول من يقيّم
بسم الله الرحمن الرحيم كتاب لله ثم للتاريخ، لا يحتمل فيه إلا أنه مكذوب وغير صحيح، وأنا من خلال قراءتي المتأنية فيه، عرفت أنه مجرد أكذوبة أريد منها الحط من بعض المذاهب الإسلامية.. ثم اطلعت على كتب في الرد عليه أكدت لي ما توصلت إليه.. ثم وقفت أخيرا على أن كاتب الكتاب المذكور قد رجع عن كتابه، وأعلن توبته عن الأكاذيب التي ضمنها كتابه، مع ذكره الأمر الذي حمله على الكذب والتقول على ذلك المذهب الإسلامي والله نسأل أن يعيذنا من الكذب، وأن يجعلنا مع الصادقين إن شاء الله تعالى |