البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات خالد العطاف أبو الوليد

 1  2 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
سلسلة عالم المعرفة    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
يمكن تحميل الكتاب وغيره من أعداد السلسلة من مكتبة المصطفى الإلكترونية .

28 - مايو - 2007
اريد كتاب الذكاء العاطفي المؤلف دانيال غولمن
يا داود إنا    كن أول من يقيّم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
 
كل عام وأنتم بخير ,مع إطلالة هذا الشهر الكريم 
 
الأستاذ الكريم داود محق بشأن ماذهب إليه بشأن ما ادعاه بانعدام الثقة عن طه حسين حينما يكتب عن التراث العربي الإسلامي ,وهذا دعوى يؤيدها البرهان ,لا الإيمان ,ويثبتها العقل والبحث العلمي ,وليست العاطفة ,أو من يزعم أنه يعقل ,وكون  الأخ الكريم داود لم يقرأ كتاب المتنبي لمحمود شاكر رحمه الله ,فهو لم يعرف المتنبي حقا ,وهو من أمتع البحوث التاريخية الأدبية وأصدقها وأوثقها ,وبالنسبة لكتاب طه حسين فقد رد عليه محمود شاكر ,وفند حجته بنسبته إلى القرامطة ,وسأوردها هنا إن أرادها الأخ داود .
 
يقول طه حسين في مقدمة كتابه وعن أسباب كتابته عن المتنبي (قل ماتشاء في هذا الكلام الذي تقرأه .قل إنه كلام يمليه رجل يفكر فيما يقول ,وقل إنه كلام يهذي به صاحبه هذيانا ,قل إنه كلام يصدر عن رأي وأناة ,وقل إنه كلام يصدر شذوذ وجموح ,فأنت محق في هذا كله ,...فلنتمرد بالجماعة ولنثر بالقراء ,ولننبذ الاحتياط ,إلا هذا الذي يثير الشر ,ويؤذي الأخلاق ).
 
ثم يعقب عليه أبو فهر (زهو بغيض وخيلاء نابية وعجب لايرحم بائسا رماه حب القراءة في تنور وقوده من زمهرير ثرثرة قاسية ).
 
ولقد قال محمود فصدق ,وقال طه عن نفسه فصدق ,والصدق حبيب الله ,فقذف المتنبي بإنه لقيط لا أب له ,إنما هو ثرثرة وتخريف ,وهذيان وتخليط ,وقول بلا برهان ,وهي شبهة لاترقى بأن تكون دعوى ,وهو مثير للشر ,منقصة للأخلاق ,مجلبة للخطايا والسيئات ,وسنة سيئة في تاريخ البحث ,وتأويل فاسد لأدب المتنبي وكفى بهذا ضلالا .
 
 
كل عام وأنت بخير يا أستاذ عبدالرؤوف ,وأعظم  شكر لما قدمه الأخ داود من طرح راق,وتحياتي لأهل الوراق أجمعين .

13 - سبتمبر - 2007
يوميات دير العاقول
لا تقل محالا ....    كن أول من يقيّم

السلام عليكم
أثار الأساتذة الكرام مسألة النسخ ,ثم أطنبوا في قولهم بعدم جواز نسخ التلاوة وبقاء الحكم ولنا أن نقول مستضيئين بكلام علمائنا ,غير متعبدين له ,لكن مستضيئين مسترشدين ,وللحق طالبين ,والله المعين .
 
العقل لايمنع جواز نسخ لفظ الآية دون حكمها ,ونسخ حكمها دون لفظها ,ونسخهما معا ,وذلك لإن الآية يتعلق بها أحكام كما يلي :
أن تلاوة لفظ الآية يثاب عليها بالإجماع .
أن كتابة الآية في القرآن حكم من أحكامها .
وأن إنعقاد الصلاة بتلك الآية يعتبر حكما من أحكامها .
وأن مادلت عليه الآية من وجوب أو تحريم ,أو ندب أو كراهة أو إباحة مما يتعلق بالمكلف يعتبر أيضا حكما من أحكامها .
فإذا ثبت أنه يتعلق بالآية أحكام جاز أن يكون إثبات التلاوة والحكم معا فيه مصلحة في وقت ومفسدة في وقت آخر ,وجاز أن لا يكون إثبات أحدهما مصلحة مطلقا ,وجاز أن يكون إثبات أحدهما مصلحة في وقت دون وقت .
وبناء على ذلك جاز عقلا رفع الحكم والتلاوة معا ,او رفع الحكم دون التلاوة ,أو رفع التلاوة دون الحكم ,فلا تلازم بينهما ,لإنها كلها أحكام شرعية وكل حكم قابل للنسخ .
ومادام الأستاذ زهير قد أشار بإن هذا رأي المعتزلة ,وأنها فرقة لايستهان بها ,فيجب أن نقول أن المعتزلة كانوا يستدلون بدليلين هما :
أن نسخ الآية وبقاء ما أفادته من الأحكام يضيع فائدة إنزال القرآن ,لإن فائدة إنزاله إفادة الأحكام ومادامت الأحكام تستفاد بدونه ,فلا فائدة من إنزاله فامتنع بقاء الحكم ونسخ لفظ الآية .
ويجاب عليهم بالقول بإنه لايمكن التسليم بذلك ,ففائدة إنزال القرآن ليست محصورة في إفادة الأحكام ,فالفائدة تكون في الأحكام والأعجاز أيضا ,وزيادة الثواب بتلاوته ,والإعجاز والثواب قد حصلا من الآية قبل نسخ تلاوتها .
ودليلهم الثاني قولهم بإن فائدة بقاء لفظ الآية هي تلاوتها والثواب على ذلك ,فرفعها حرمان للعبد من هذا الثواب ,والله سبحانه لايحرم عباده من شئ فيه مصلحة لهم ,فكيف يقال يجوز رفعها .
ويجاب عليهم بإنه لايمتنع عقلا أن يكون مقصود الشارع من إنزال الآية بلفظ معين هو تعريف العباد بالحكم دون التلاوة ,فلما نزلت تلك الآية بلفظ معين وعرف العباد عن طريق ذلك اللفظ الحكم الشرعي المراد وهو –مثلا رجم الزاني المحصن –رفع لفظ الاية وانتهت مهمته ,وبقي الحكم المستفاد من تلك الآية ليعمل به .
*وحقيقة أني أعجب من أستاذنا الخلوق زهير ظاظا  عندما يشير إلى أن هذا القول قول المعتزلة وهي فرقة لايستهان بها ,وقوله إنه لايعيب هذا الرأي أن يكون رأي العامة ,وهو الباحث الكبير الذي لايجارى في بحثه ,ولو أخذنا رأي المعتزلة في الحسبان فعلينا أن نأخذ برأيهم أيضا من الناحية الأخرى حيث أن فرقة منهم لايرون نسخ الحكم وبقاء التلاوة ,فهل هذا الرأي ينهض عند من يخالف الأساتذة الكرام .وماذا نسمي هذه الحجة ?.
واسمع ماذا يقول العلامة  اليمني  الشوكاني حينما استشهد أحدهم بخلاف أبي مسلم الأصفهاني البليغ النحوي المتكلم المعتزلي حين قال بجواز النسخ بغير وقوعه :
"وإذا صح هذا عنه فهو دليل على أنه جاهل بهذه الشريعة المحمدية جهلا قطعيا ,وأعجب من جهله بها حكاية من حكا الخلاف عنه في كتب الشريعة ,فإنه إنما يعتد بخلاف المجتهدين ,لابخلاف من بلغ في الجهل إلى هذه الغاية" .
ثم قال عن نقل خلاف فرق اليهود كالشمعونية  والعنانية وغيرها التي قالت بعدم جواز النسخ :
"وليس بنا إلى نصب الخلاف بيننا وبينهم حاجة ,ولا هذه بأول مسألة خالفوا فيها أحكام الإسلام ,حتى يذكر خلافهم في هذه المسألة ,ولكن هذا من غرائب أهل الأصول ".
ولنا أن نقول معلقين على كلام الشوكاني أن كلام المعتزلة بعدم جواز النسخ للتلاوة وبقاء الحكم باطل عقلا ,وقد وقع مايخالفه  سمعا حيث ثبت الدليل الصحيح على وقوع مثل هذا النوع من النسخ وذلك كما في آية الرجم وهي مروية عند مالك والبخاري ومسلم وأبو داود والترمذي وابن ماجة وأحمد والنسائي والدارمي والحميدي والبيهقي, عن طريق عمر بن الخطاب رضي الله عنه ,وكلها طرق متعددة ومتعاضدة تدل على أن آية الرجم كانت مكتوبة ونسخت بعد تلاوتها.
واستتباعا فإننا نقول مستوحين من كلام الشوكاني رحمه الله ,مدى علمية علماء الأصول عليهم رحمة الله ومنهجيتهم ,وحرصهم على نقل الأقوال حتى لو كانت لليهود وهم أعداء الشريعة وأكبر محاربيها ,ففرق بين ذكر الرأي في مبحث علمي ومناقشته ,وبين أن أجعله حجة وسندا وعمادا للدين ,وأطعن به خاصرة العلماء الصادقين ,مع نعتهم  بالعته والشبه .
ولفائدة أتم ,وبرهان أوضح ,وحجة ألوح ,ومحجة مسلوكة ,وإقناع يكفي ,وجدل يشفي ,فانظرفتح الباري وشرحه للحديث في باب رجم الحبلى في الزنا إذا أحصنت ,ثم انظر ماكتبه الشنقيطي في  أضواء البيان معلقا على الحافظ , في مطلع تفسير سورة النور ,والله يهدي من يشاء إلى الحق بإذنه .
وما ذكره الأخ السعدي من اعتراض فقد أورده الزركشي وأجاب عليه بقوله :
"والذي يظهر أنه ليس مراد عمر هذا الظاهر ,وإنما مراده المبالغة والحث على العمل بالرجم لإن معنى الآية باق وإن نسخ لفظها ,إذ لايسع مثل عمر مع مزيد فقهه تجويز كتبها مع نسخ لفظها ,فلا إشكال .
وأما الشيخ القرضاوي فقد قال هذا الكلام في برنامج الشريعة والحياة في رمضان الفائت ,على حد علمي , وكان هذا في معرض رده على الجابري الذي ادعي نقص القرآن في مقالته الشهيرة ,واحتج الشيخ بنفس حجة الشيخ رشيد رضا وأن آية الرجم لاتناسب عربية القرآن وفصاحته ثم استشهد بكلام للرافعي يؤيد مذهبه ,مع أن الرافعي في كتابه إعجاز القرآن اشترط في قبول الرواية:" موافقة العربية ورسم المصحف وصحة السند ,وقال إن القياس عند علمائنا هو موافقة العربية بوجه من الوجوه ,سواء كان أفصح أم فصيحا,مجمعا عليه أم مختلفا فيه اختلافا لايضر مثله ,وذلك لإن  القراءة سنة متبعة يلزم قبولها والمصير إليها بالإسناد لا بالرأي"
وكثيرا ما ينكر بعض اهل العربية قراءة من القراءات ولايحفل أئمة القراءة بإنكارهم شيئا ,وذلك من أجل العلة المذكورة قبل قليل .ا.ه.
واعلم وتيقن أن  المعتزلة قبل الشيخين عبده ورضا قد تعودوا الطعن في الأحاديث الصحيحة لا لشئ إلا بدعوى أنها خالفت عقولهم ,-وهذه والله عكاز العميان- ,وكان مما امتازوا به جميعا عدم توقيرهم لمخالفيهم ويشهد على هذا تفسير الشيخ عبده وتفسير المنار ,وما حفل به من تحامل على العلماء ,فإذا أضفت إلى ذلك الغرائب والعجائب والتحكم التأويلي في هذه التفاسير ,وذلك كتفسير الحجارة في سورة الفيل بأنها الحصبة والجدر ي وآراءه الغريبة حول حقيقة الملائكة وإبليس ,ونفيه للسحر تبعا للمعتزلة وأبي إسحاق الإسفراييني الشافعي وغيرها مما لايمكن قبوله من الشيخ ولا ممن اتبعه كالشيخ رشيد رضا .
نعم لا نماري في أن للشيخين فضائل كثيرة ,في نشر العلم,والذب عن الملة ,وأحسنوا أيما إحسان في تقريب العلم للعامة ,سواء الشيخ عبده في تفسيره الأدبي والاجتماعي للقرآن وربطه بحياتهم ,وجعله منهجا يقتدونه ,وسبيلا يتبعونه ,كتفسير الشيخ لسورة العصر- مثلا – وكلامه عن الصبر ,فهو تفسير مبدع عجيب ,والشيخ رضا كذلك عبر مجلته المنار ,التي نفع الله بها الكثير من أمة الإسلام ,لكن كلا الشيخين ليسوا بمحدثين كالألباني مثلا , ولاطاقة لهم بتتبع الأسانيد ونقد المتون وعلم الرجال ,فيقبل منهم التصحيح والتضعيف للروايات –سوى الصحيحين طبعا-,ولا أصوليين مجتهدين مجددين كالشوكاني مثلا .
إذن وبعيدا عن كل الإغواءات والتهويلات التي تمارس على عامة الناس في أيامنا هذه ,فإني أقول ومن منطق علمي ,وانطلاقا من الإيمان بالبحث عن الحق والتجرد له ,والإخلاص من أجل بلوغ هذه الآية فإنه يحق لي أن أرفض  بعض تلك  الآراء التفسيرية التي نسمعها لدى الشيخ عبده والشيخ رضا ,ودون التعليق عليها وعلى من يقلدهما ,وينهج بنهجهما ,أو نعتهما بأي نعت ,أو وصفهما بأي وصف, أو تصنيفهم ,أو الطعن في نواياهم ,ونترك هذا الكلام وأشباهه ,للفارغين الثرثارين المهرجين  .
**ولكن ألا نتفق يا أستاذ زهير أنا وأنت والجميع على صدق القرآن وصحته  وبلاغته وفصاحته وإعجازه وصدقه وثبوته ,وعلى عظم أجر تاليه في أيامنا المباركة هذه ,بلى يسعنا ويسعنا أكثر من ذلك بإن تطرز هذه المجالس ,بالفوائد والنكات والغرر النادرة كتلك التي يأتي بها أستاذنا يحيى المصري سدده الله ورعاه .
ننتظر نقاش مفيد من الأساتذة الكرام يحيى وزهير والدمنهوري وسعيد ومنصور مهران صاحب الرحلة القرآنية التفسيرية وبقية المشتركين الكرام ,ومن وجد علما ,أو فهم فهما ,فليقل ولايحقر نفسه.
يقولون أن الكاتب بقلمه ,كالضارب بسوطه يرى الصواب في الإقلال فإذا كتب أو ضرب تحرك دمه فرأى الإكثار أحكم وأصوب ,فبدل السوطين عشرة ,وعوضا عن الكلمتين جملة ,وهذا جواب الطالب ,وتدبير المتوحد ,يرقب الخطرات ,ويقيد الأوابد ,فإن أساء فما هذا أردت ,وأن أحسن فذلك الذي قصدت ,والله أسأل أن يغفر لنا ,ويقبل صومنا ,فهو خير مجيب ,وأكرم مطلوب ,والسلام .
 
 
 

24 - سبتمبر - 2007
شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن
لله أبوك    كن أول من يقيّم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
أردت أن أحي كاتب الموضوع ,وأثني بالشكر وعظيم الإمتنان ,وخالص التقدير ,لأستاذنا الكريم ,وباحثنا المحترم ,يحيى وفقه الباري وسدده ,وهذا أمر واجب علينا ديانة وعقلا ,أن نشكر أهل المقامات والعلم ,ونحن نستفيد ونقرأ مايكتبه هنا ,ونخلص الدعاء له ,فلا تشك ولاتسل في هذا .
وهنيئا لنا بهذه الجمع المحترم من الأدباء والمفكرين ,وهنيئا لنا بيحيى باحثنا الكبير والذي لاأعرف تتمة اسمه أو كنيته ,وليته يخبرنا مكرما مشكورا ,ثم يتفضل بالمرور على مجلس القرآن الكريم ويفيدنا في موضوع النسخ ,ومواضيع أخرى غيرها ,وسيجدنا هناك متربصين متحفزين ,وللفائدة طالبين ,والسلام عليكم .

25 - سبتمبر - 2007
كناشة الفوائد و النكت
شكرا للدكتور يحيى    كن أول من يقيّم

"روى الحاكم في المستدرك بإسناد فيه يزيد بن يزيد البلوي عن أنس رضي الله تعالى عنه قال :
كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر ,فنزلنا منزلا فإذا في الوادي رجل يقول :اللهم اجعلني من أمة محمد المرحومة ,قال :فأشرفت عليه ,فإذا رجل طوله ثلثمائة ذراع ,فقال : من أنت ? قلت :أنا أنس بن مالك خادم النبي صلى الله عليه وسلم ,فقال :وأين هو ? قلت هو ذا يسمع منك كلامك , قال فأته وأقرئه مني السلام وقل له أخوك إلياس يقرئك السلام ,قال : فأتيت النبي صلى الله عليه وسلم فأخبرته ,فجاء حتى عانقه وقعدا يتحدثان فقال :يارسول الله إني إنما آكل في السنة يوما واحدا وهذا يوم فطري ,فآكل أنا وأنت ,فنزلت عليهما مائدة من السماء عليها خبز وحوت وكرفس ,فأكلا وأطعماني وصليا العصر ,ثم ودعه ,ثم رأيته مر في السحاب نحو السماء ,قال الحاكم صحيح الإسناد .
قال العلامة شمس الدين الذهبي رحمه الله في الميزان :أما استحيا الحاكم من الله تعالى في تصحيح مثل هذا ?
وقال في تلخيص المستدرك بعد قول الحاكم :هذا صحيح ,قلت :بل هو موضوع قبح الله من وضعه ,وماكنت أجوز أن الجهل يبلغ بالحاكم إلى تصحيح مثل هذا "ا.ه .
 
(حياة الحيوان الكبرى .الدميري .باب الحاء المهملة .الحوت )
 
وهذا الحديث معناه لايصح أيضا ,ومخالف للصحاح من وجوه ,فمنها خلق الله آدم وطوله ستون ذراعا ثم تناقص الخلق بعد ذلك ,ومنها أنه لم يذهب إلى الرسول صلى الله عليه وسلم ,بل انتظر حتى أتاه ,وهذا لايصح أيضا.
 
*دكتور يحيى شكرالله بيانك ,وقد أشرت إلى ماكتبه الشنقيطي رحمه الله-في مجلس القرآن- وهو عين ما أتيت به ,تقبل الله منا ومنكم ومن جميع المسلمين صيامهم وقيامهم .
 
 

30 - سبتمبر - 2007
كناشة الفوائد و النكت
استدراك    كن أول من يقيّم

الدكتور الكريم يحيى حلبي
هل أنت متأكد من نسبة الأربعة الأبيات الأول لأبي العلاء?

5 - أكتوبر - 2007
كناشة الفوائد و النكت
سبحان من لايسهو    كن أول من يقيّم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مرحبا بك دكتور يحيى
أنا أقول أن هذه الأبيات للمتنبي قالها يرثي جدته ومطلعها :
 
ألا لاأري الأحداث مدحا ولاذما فـما بطشها جهلا ولاكفها حلما
إلى مثل ماكان الفتى مرجع الفتى يعود كما أبدي ويكري كما iiأرمى
وهي شهيرة جدا وأعجب كيف تفوت باحث كبير مثلك ,راجع الديوان وبانتظار جوابك أستاذنا الكريم ,وإن أسعفنا الزمان واستمررت بالكتابة بعد رمضان فلي بعض المناقشات حول بعض كتاباتك هنا في هذا المجلس ,والسلام عليك .

6 - أكتوبر - 2007
كناشة الفوائد و النكت
 1  2