البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات عبد الصادق المغربي

 1  2 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
حقيقة شعراء الصعاليك    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

قد يخيل لمن لايعرف شعراء الصعاليك أن لقبهم يدل على أنهم منعدموا المروءة قليلوا المعرفة باللغة وفصاحتها، لكن قصائدهم تحمل من البلاغة ما يثبت انهم على دراية بالشعر وبأوزانه. إنهم كانوا غيورين على قبيلتهم ومن حماة النزعة القبلية، كرماء مع عشيرتهم.كان تمردهم إما لنبذ ظاهرة رفضوها في القبيلة أو لمقاومة فاقة حلت بهم. كانوا في حقيقة الأمر يمثلون ما يصطلح علي تسميته اليوم: المعارضة.

15 - يوليو - 2005
رحلة قصيرة مع الصعاليك
الحاسة السادسة    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

الفراسة علم وهو ما يطلق عليه هذه الأيام الحاسة السادسة أو الحدس. تقام حاليا في العديد من مراكز التنمية البشرية دورات تدريبية لتقوية الحاسة السادسة وهناك من يربطها بعلم التليباثي أي التخاطر والتواصل عن بعد. لم يكن الاهتمام بالفراسة في عصرنا الحالي إلا في العقود الأخيرة. لكن كتاب الله سبحانه به ما يثبت قيام هذا العلم وتفرد أصحابه به، وكذا سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم. دون أن نغفل ما روي عن الصحابة في هذا الباب، وقصة عمر خير دليل ( ...لما صاح: << يا سارية الجبل...!>> ). ومن كتاب الله نذكر الآية الكريمة: [[ إن في ذلك لآيات للمتوسمين ]]. ( الآية 75 - سورةالحجر ). ( أي المتفرسين ، أصحاب الفراسة).

15 - يوليو - 2005
هل الفراسه علم وهل هناك كتب حديثهعن الفراسه.
النظر للمنظومة التربوية في شموليتها    كن أول من يقيّم

أظن أن هذا الموضوع ينبغي التطرق إليه في شموليته، لأنه يهم منظومة تربوية كل عناصرها متداخلة فيمابينها وكل منها يتمم الآخر. من الصعب الحديث عن انحدار مستوى التعليم دون أن تكون لنا فكرة عما آلت إليه الأسرة ، المدرسة كفضاء تربوي، الموارد البشرية؛ من مدرسين، إداريين،مؤطرين،جمعيات أولياء التلاميذ...، المناهج الدراسية، الإعلام، وبصفة عامة السياسة التي تسود البلاد. الأسرة الحالية في وطننا العربي تعرف على العموم تفككاغالبا ما يكون خفي بسبب قلة الإنسجام بين مكوناتها، بحيث كثيرا ما تحكم بداية تكوين هذه النواة أسس ماديةأومصلة أو غرام مشبوه. فكيف نريد أن يكون التلميذ وبداية نشأته تفتقد إلى جو التفاهم والهدوء والاستقرار. المدرسة كفضاء تربوي لم تعد تساير التطور السريع المحدث في العالم. فما يجده التلميذ من ترفيه ووسائل تعليم تشويقية خارج المدرسة يجلبه أكثر ويدفعه للنفور من مدرسة لا زال أسلوب القاعات والسبورة هو الغالب. ينبغي ان لا ننسى أن تلميذ اليوم أكثر حركية من ذي قبل، فتركيزه لا يطيق الجدران الأربعة لساعات. يجب إعادة النظر في الأطر التربوية مدرسين، إداريين، ومؤطرين. ينبغي أن يكون انتقاؤهم لهذه المهام وفق معايير أساسية قوامها: التقوى، الشعور بالمسؤولية، العلم و الحلم.فهؤلاء هم محور العملية التربوية، كل انحراف فيهم يعوق التعليم من أساسه. ينبغي أن لا ننسى ان لنا خصوصيات وقيم يجب أخذها بعين الاعتبار عند إعداد المناهج الدراسية. كما لا نغفل مساهمة التلميذ في إعدادها لانه هو المعني الأول. إن استيراد المناهج الجاهزة بدعوى مسايرة التطور ليس حلا بل يزيد من استفحال الأزمة ويعمقها لأن المناهج المستوردة هي في أصلها معدة لمجتمع ولبيئة غير بيئتنا. إن سياسة البلاد ليست بمعزل عما يجري داخل المنظومة التربوية. فبلد تسوده الديمقراطية، بلد يتمتع فيه الفرد بكامل حقوقه، بلد سياسته الاجتماعية والاقتصادية مبنية على تخطيط سليم يراهن على الاستثمار في العنصر البشري كقوة فاعلة، فلا بد أن يكون تعليم أبنائه في المستوى. من جهة أخرى، لا نستتني دور الإعلام باعتباره المؤسسة الموازية للمدرسة. لذا ينبغي على وسائل الإعلام الرسمي للبلاد أن تكون في تناغم وتوافق مع ما تقدمه المدرسة. وتزودهم هذه الوسائل بكيف يتقون هجمات الإعلام الخارجي الذي يدعو للانحراف. هذه باختصار نظرة شمولية للموضوع، أتمنى أن أكون وفقت ولو جزئيافي إيضاحها، لأن المقام لا يتسع للتحاليل الوافية.

17 - يوليو - 2005
انخفاض مستوى التعليم عند أطفالنا
محادثات الأخلاق الهابطة    كن أول من يقيّم

في الواقع أن الزائر لمواقع هذه المحادثات لا ينبغي أن يستغرب، اللهم إن كان لا يدري واقع الحال المتردي الذي وصلنا إليه على جميع المستويات. وبالخصوص تفكك الأسرة ولا مبالاتها في تحمل مسؤولياتها التربوية، زيادة على مدارسناالتي أصبحت تفرخ على العموم شباب عاطل فكريا وأخلاقيا وروحيا. يجدون في هذه المحادثات السافلة ما ينفسون به عن إحباطاطهم وفقدان أملهم في الحياة.ليعيشوا عبر هذا النوع من المحادثات أوهاما وخيالات ويرسموا لأنفسهم أحلامابعيدة عن الواقع، ويقضوا لحظات تخدير تنسيهم واقع حالهم الذي ليس لهم الشجاعة على مواجهته. هذه هي الوضعية التي أفرزتها منذ مدة سياساتنا الإجتماعية والتعليمية الفاقدة للرؤية للمستقبل.

23 - يوليو - 2005
رأيكم في مواقع المحادثات العربية
لا يعلم الغيب إلا الله    كن أول من يقيّم

اسمحي لي يا أخت صبيحة أن أقول لك أن الغيب لا يعلمه إلا الله. فما ذكرته يا أخت أن الله سبحانه منح أناس خوارق لعلم الغيب فهذا خطأ. فما يقوم به العراف هو فقط ذكر حالة واقعة كون الشيطان الذي يتعامل معه ينقل له أخبار الشخص عن طريق القرين. وكما نعلم أن كل إنسان له قرين ويعرف أحواله الواقعة وليس الغيبية. والعراف أحيانا يقول توقعات تخمينية إن حدثت فمن باب الصدفة. فهويعتمد على شيطانه وشيطانه يعتمد على القرين، كما يتقن التحليل النفسي للفرد ويوجه له أسئلة ذكية من خلالها يتعرف على عدة أشياء شخصية تهم الزبون. اما علم الغيب فلا يعلمه لا إنس ولا جن، وهذا يقين والعديد من آيات القرآن الكريم خير دليل.

24 - يوليو - 2005
هل لازال قارئ الطالع أو العراف أو المشعوذ يؤثر في نفسية الفرد?
القرين؛شيطان الجن الملازم للإنسان.    كن أول من يقيّم

إن لكل إنسان قرينا من شياطين الجن. ومهمة هذا القرين إبعاده عن دينه وإغوائه. فالقرين يعرف أحوال مرافقه لأنه لا يفارقه إلا في حال واحدة حيث يخنس فقط أي يختفي ويتأخر وهذه الحالة هي عندما يذكر العبد ربه. فإذا غفل عن الله سبحانه، عاد فوسوس له. قال القرطبي في تفسيره: وسوسته هوالدعاء لطاعته بكلام خفي يصل مفهومه إلى القلب من غير سماع صوت.( القرطبي 20/263). و وفي القرآن الكريم عدة أيات كريمة تثبت وجود القرين نذكر منهاقوله سبحانه:[ ومن يعشُُِ عن ذكر الرحمن نقيض له شيطانافهو له قرين] ( الآية 36 من سورة الزخرف). ومجمل ما جاء في التفاسير بخصوص هذه الآية أن من يعرض عن القرآن وعن عبادة الله يهيء له الله سبحانه شيطانايلازمه ولا ينفك عن الوسوسة والإغواء.

26 - يوليو - 2005
هل لازال قارئ الطالع أو العراف أو المشعوذ يؤثر في نفسية الفرد?
ينبغي توفر الإمكانات أولا ثم رصد الظاهرة التربوية وتتبعها.    كن أول من يقيّم

في واقع الأمر يفتقر ميداننا التربوي إلى الدراسة العلمية التربوية، باستتناء بعض البحوث الميدانية المحتشمة التي غالبا ماتفتقد للموضوعية إما لخلل مادي أو سوء في التقدير أو استثناء ذوي الخبرة في البحث عن قصد حتى يتم تمرير منهج معين تفرضه إملاءات قوى لها تأثير على التوجهات السياسية للبلاد. الدراسة التطبيقية التربوية الحقة تقتضي أن يكون لذوي الخبرة في الميدان التربوي الإمكانات اللازمة وأن تكون لهم كامل الصلاحيات في اتخاد القرارات المناسبة، وأن يمنح لهم الوقت الكافي للدراسة والبحث دون استعجال،لأن الامر يتعلق بتكوين العقول. إن الدراسة الميدانية الحقة تقتضي كذلك رصد الظاهرةالتربوية وتتبعها عن قرب والإحاطة بحيثياتها ومن تم إعداد الحلول المناسبة لحل إشكالاتها وفق ما تقتضيه القيم الإجتماعية والظروف البيئية وما تهدف إلي إنتاجه المنظومة التربوية.

26 - أغسطس - 2005
التربية بين الواقع والتنظير
ما جدوى المراقبة إذا كان المكتسب عقيم?    كن أول من يقيّم

من الضروري في العملية التربوية أن يسبق كل تقويم او مراقبة، مكتسب او

تحصيل معرفي عليه ينبني اختبار مدى استيعاب الطالب للمفاهيم والمعلومات

المقدمة إليه... غير أن التساؤل الذي يطرح نفسه بإلحاح هو: هل فعلا مناهجنا

التربوية تقدم للطالب ما يستجيب لتطلعاته وما يجعله قادرا على مواجهة تحدي

التطور العلمي والتكنولوجي??.... إذن ما جدوى المراقبة إن كانت تجرى على

تحصيل معرفي عقيم يرفضه الطالب في العمق ولا يتعامل معه إلا من خلال

اكتساب النقطة... لذلك تجده الآن يتفنن في كيفية اقتناصها سواء عن طريق

ابتداع أساليب للغش أو حتى التحايل على الأستاذ بالتهديد أو الإستعطاف...

إن إشكالية المراقبة وأهدافها لا يمكن طرحها دون معرفة قيمة مضمون ما

نود مراقبته.... فهي حاليا مفرغة مسبقا من محتواها ما دمنا نجريها في

مناهج ومضامن تعليمية لا تكسب الطالب الكفاءة لمواجهة الحياة... والحالة

هذه،، ما الذي نستثمره من عملية المراقبة التربوية ولو تمت على الوجــه

الصحيح إذا كان الأساس ( المكتسب ) معوق ومبتور??... ستبقى مدارسنا

بدون شك تفرخ العطالين والعاجزين على خوض غمار الحياة.

8 - أكتوبر - 2005
التقويم التربوي.
لن يوفيه أجره إلا الله.    كن أول من يقيّم

أشكر الأخت إيهاب والأخ عبد المجيد والأخ عبد الحفيظ على تدخلاتهم القيمة

التي تنم عن درايتهم بمعاناة الأستاذ... إنني كنت أتوخى من وراء طرحي

 للموضوع فقط الرفع من معنوية هذا الجندي الذي أصبح مجهولا ولفت

الإنتباه إلى دوره الهام والمحوري في التنمية البشرية... فبدون شك لن

يوفيه أجره إلا الله... لذلك على كل مدرس أن يعي جسامة المسؤولية التي

يتحملها أمام الخالق الرحمن وييتغي ما عند الله خير... فتحية لكل مدرس

صبور وهو يحتفل بيومه العالمي ( 5 اكتوبر).

8 - أكتوبر - 2005
ما رأيكم في معاناة الأستاذ حاليا???
حياك الله    كن أول من يقيّم

حياك الله أخي وجزاك خيرا... نعم نريد منك المزيد... وشكرا جزيلا.

8 - أكتوبر - 2005
صور المسجد النبوي ( الرجاء اضافته )
 1  2