 | اللغة والهوية كن أول من يقيّم
لغتناهي هويتنا التي تميزنا وتسمح لنا وللأجيال من بعدنا بلإستمرار , مصيبتنا أننا نقول ما لانعتقد ونعمل عل ما لانؤمن علينا الإيمان بلغتنا والعمل عل إدخالها لكل المجالات , فعلينا تلقين اجيالن بأن لغتنا صمدت ضد افستعمار وصد الديكتاتورية ولايكفي أن تتكلم الإنكلزية لتصبح متنورا إنم هذا دليل عدم قدرتك عل النهوض بلغتك والتملص من مسؤولياتك تجاه هويتك | 27 - مايو - 2005 | كم أنت مسكينة أيتها اللغة العربية |