البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات معتصم زكار

تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
الشعر أم النثر    كن أول من يقيّم

لقد عرف العرب كافة أنواع الفنون الأدبية و لكنهم فعلاً تميزوا في الشعر ,و إلى اليوم يحتل الشعر عندهم مكانة أعلى من باقي الفنون الأدبية .

25 - مارس - 2005
هل عرف العرب شيئاً غير الشعر?
قم للمعلم وفه التبجيلا    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

قم للمعلم وفه التبجيلا   كاد المعلم أن يكون رسولا

تذكرت هذه الأبيات عندما قرأت التعليقات على هذا الموضوع وحقيقة كم يأسف المرء من انحدار مكانة المعلم في وقتنا الحاضر .

لقد عايشت بعض النماذج الرائعة من المعلمين أثناء دراستي الابتدائية و الاعدادية و الثانوية في دمشق منذ منتصف السبيعينات حتى أواخر الثمانينات و أذكر الآن أحد الأساتذة العظيمين و اسمه أنور اليازجي و قد فقد صوته بسبب مهنة التعليم ! أذكر كيف استأصلوا حنجرته و غاب صوته بعد ذلك و أذكر الكثير من الأساتذة و المعلمين الذين أسهموا بتربيتنا و تنشئتنا و أنحني لهم تقديراً و احتراماً .

في الماضي كان المعلمون في سوريا يلعبون دوراً كبيراً في حياة البلد و الكثير من المظاهرات و المؤتمرات كانت تنطلق من مدرسة ابن خلدون و مدرسة جودت الهاشمي و كانتا في الماضي أرقى مدرستين في دمشق و ربما في سوريا , كما أن الكثير من الشخصيات الأدبية و الثقافية و السياسية في سوريا كانوا أصلاً معلمين في المدارس .

إن واقع المعلمين اليوم هو جزء من واقع التخلف العربي العام , و تعاني المؤسسات التعليمية من مشاكل كثيرة منها تخلف المناهج , و طرق التدريس الخاطئة و عدم تأهيل و تطوير المعلمين بشكل مستمر ... و الموضوع ذو شجون و هموم .

و رحم الله أيام زمان .

1 - نوفمبر - 2005
ما رأيكم في معاناة الأستاذ حاليا???
المشكلة الكبرى    كن أول من يقيّم

إذا كان المقصود بالأدب هو مجرد النصوص ذات الألفاظ الرفيعة و الصور الرائعة و المعاني المثيرة أو ما يسمى صناعة الأدب , ففعلاً سيكون غياب النقد الأدبي و "أحاديث الأربعاء" و الصالونات و المجلات الأدبية السبب وراء ضعف الأدب العربي بدءاً من الربع الأخير من القرن العشرين .
أما إذا كنا نتكلم عن الأدب من حيث كونه مرآة الحياة التي تعكس الواقع و الأمراض و المشاكل فيجب إذا أن نفتش عن أسباب أخرى لضعف الأدب .

إن الجماهير تتوج الكاتب قبل أن تتوجه جوائز نوبل , و هناك الكثير من الكتاب ( و ليس الأدباء ) , ممن يكتبون نصوصاً جميلة و لكنها مجردة , لا أب لها و لا أم , و يظلون في الصف الثاني و ربما الثالث في وعي الجماهير و الحكومات تشجع مثل هؤلاء الأدباء و تدعمهم و تطبع لهم أعمالهم .
وأنا كانت لي فرصة حضور فعاليات معرض فرانكفورت للكتاب في عام 2004 حيث كانت الثقافة العربية هي ضيف الشرف , و شاهدت مجموعة كبيرة من الأدباء "الحكوميين" العرب و استمعت إلى كلامهم السخيف و العقيم و الممل و استمعت إلى كتاب المفروض أنهم عرب و لكن من حسن حظ الثقافة العربية أنهم يكتبون بلغات غير عربية , و في المقابل شاهدت أيضاً شاعراً عظيماً هو محمود درويش و شاهدت كيف امتلأت القاعة بالحضور قبل ساعات من موعد أمسيته الشعرية , و شاهدت كيف جلس السفراء العرب على كراسي صغيرة و كيف وقف بعضهم لأنه لم يتسن له فرصة الجلوس .
و نظراً طبعاً لغياب حرية الرأي و الفكر و تسليط سيوف الرقابة السياسية و الدينية على الكتاب , يتعذر على الكاتب الملتزم أن يكتب نصاً ذو قيمة يتحدث عن قضايا الناس و مشاكلهم .

29 - يونيو - 2006
في سبيل النهضة
المزيد من الحقيقة    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

لا نستطيع في هذه الأيام أن نلوم أحداً إلا المجرم الإسرائيلي .......
لقد أرادت اسرائيل أن تذكرنا نحن العرب بأننا لا قيمة لنا أو لأرواحنا أو لحياتنا .
و كذلك فعلت أمنا الحنونة فرنسا عندما ذهب وزير خارجيتها إلى إسرائيل ليستنكر إرهاب حزب الله و لم يجرؤ رئيسها العظيم شيراك على شجب الإجرام الصهيوني و لا دعى اسرائيل إلى احترام حقوق الإنسان و كرامة الإنسان اللبناني و الفلسطيني .
و كذلك فعلت أمريكا عندما أرسلت وزيرتها بكل ما تحمل من عنصرية و حقد لكي تعلن أن لا وقف لإطلاق النار .
و كذلك فعل رجال الأعمال في لبنان .... عفواً .... الساسة في لبنان عندما غلبوا مصالحهم السياسية الضيقة على مصلحة الوطن الجريح و بدلاً من زيارة الجرحى و المشردين في المشافي .... قاموا بحضور مأدبة الغذاء التي أقامتها لهم الوزيرة العنصرية في سفارتها الممقوتة في بيروت .
و كذلك فعل بعض رجال الدين في لبنان .... عندما ساووا بين ما سموه بإرهاب حزب الله و انتقام اسرائيل .
و كذلك فعل الأشقاء العرب عندما علا صوتهم رحمة بالأسيرين الإسرائيليين و خفت احتقاراً لعشرة آلاف أسير فلسطيني .
 

25 - يوليو - 2006
أوقفوا الحرب على لبنان...
تعازيناللزميل العزيز    كن أول من يقيّم

أتقدم باسمي و باسم العاملين في موقع الوراق بأحر التعازي للأستاذ زهير ظاظا , بوفاة والده المرحوم أحمد ظاظا الميداني, سائلين المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته .
و إنا لله و إنا إليه راجعون .
 

3 - مارس - 2007
ويرحم الله والدي
الوراق لا يزال مشروعاً غير ربحي    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

السادة الأعزاء ,
 
أرجو منكم قراءة المقال التالي الذي نشر  منذ أربع سنوات في صحيفة الشرق الأوسط المعروفة , و المقال يلخص و بدقة الحالة العربية و يظهر بوضوح الدوافع وراء خطوة الوراق الجديدة .
 
 
مع العلم أن الوراق لا يزال مشروع غير ربحي و كل المبالغ التي سيتم تحصيلها سوف تنفق على تطوير الموقع و سوف يلمس زوار الوراق هذا بأنفسهم في المستقبل القريب إن شاء الله .
 
معتصم زكار
المدير المسؤول

21 - أبريل - 2007
مستكشف النصوص
المتخيل و الحقيقي في يوميات دير العاقول    كن أول من يقيّم

لقد بنى الباحث محمد السويدي هذه اليوميات على وقائع تاريخية مثبتة في كتب الأدب و التاريخ , و لكن و بسبب حديثه عن عملاق من عمالقة الشعر , ابتعد عن أسلوب السرد التاريخي و استعمل لغة أدبية و شعرية جميلة , منطلقاً من فكرة متخيلة و هي العثور على مخطوطة لهذه السيرة في مكان يسمى دير العاقول.
 
و كل ما يرد في هذه السيرة من أحداث و تواريخ و شخصيات هي حقيقية باستثناء وحيد و هو شخصية العرافة التي حاول السويدي و هو الولع بالأبراج , حاول من خلالها التنبؤ بما سيحدث للمتنبي .
 
و عموماً سينشر الوراق قريباً مقابلتين للأستاذ السويدي إحداهما مع صحيفة الحياة و الأخرى مع صحيفة الإمارات اليوم , حيث تحدث فيهما عن هذه السيرة و بنائها .

22 - مايو - 2007
يوميات دير العاقول
أزيدك من الأمر سوءاً    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

يا سيدتي لقد أثرت في النفس شجوناً و هموماً , و للأسف فإن العرب على درجة كبيرة من التفاوت الفكري , و أنا لا أتحدث عن الاختلافات بين بلد عربي و آخر و لكن أتحدث عن اختلافات بين الناس من سكان مدينة واحدة حيث تجدين بينهم أناس يعيشون في العصور الوسطى و منهم من يعيش في العصر الجاهلي و منهم من يتغنى بالدولة العثمانية و منهم من يترحم على أيام الأربعينات و الخمسينات و قلة منهم يعيشون في القرن العشرين .
و هناك عشرات الملايين من العرب يطربون لكلام الشيخ الموقر حول ضرب المرأة .
أما كلام الأخ عن الطب النفسي فأنا أتفق معه لأن العرب معظمهم عندهم انفصام بالشخصية بل و حتى كلمة انفصام ربما لا تصف مرضهم النفسي , فمعظمهم عنده عدة شخصيات , فأثناء النهار تجدين المواطن العربي يتحرش بفلانة و يتكلم عن علانة و يزعج جاره و يستغيب صديقه و يرمي أوساخه في الشوارع و من السيارة و يعمل مئة خطأ و خطأ , و في الليل تهبط عليه السكينة فيتذكر ربه و يستغفره و يصلي لتهدأ نفسه من جديد , و هذه الحالة من الخطأ و الاستغفار المستمرين تجعل هذا الانسان يعيش في حالة من الشعور بالإثم الدائم و تتيح لأمثال هذا الشيخ أن يتحكموا بعقله أو بما تبقى من عقله .
أما الأخت التي تتمنى وجود قناة واحدة متخصصة بمذاهب الاسلام الأربعة فأسألها و ماذا عن المذاهب غير السنية , ماذا نعمل بها ؟

18 - نوفمبر - 2007
آه يا عرب
على الرحب و السعة    كن أول من يقيّم

إلى أعضاء مجالسنا الموقرين
 
بالنسبة إلى التنويه عن التعليقات , فهذه الخدمة موجودة منذ سنتين , في الزاوية اليمنى العلوية من نافذة أي موضوع هناك أيقونتين أرجو منكم الضغط عليهما و استكشافهما و ستجدون أن الخدمة موجودة , و نحن نوهنا في حينها عنها .
 
و لكي أختصر على حضراتكم , أحتاج منكم المزيد من التعاون و الدقة في التعليقات , و قبل أن نقول إن الموقع لا يعمل و أن الأزرار اختفت يجب أن نحاول و نجرب إعادة تحميل الصفحة مرة و اثنتين و ثلاث و عشرة, و ستجدون أن الموقع يعمل بدون خلل , و إذا كان هناك بعض الهنات فهي بسيطة , نحن فعلاً لا نطرح أي وظيفة جديدة قبل تجريبها .
بالنسبة لخدمة تفعيل الحساب , نحن مهمتنا تنتهي عند إرسال رمز التفعيل إلى بريد المستخدم , أما إذا كان هناك مشاكل في هذا البريد فهذه لا نتحمل مسؤوليتها, و هناك ألوف المستخدمون بما فيهم المشرف الموقر على هذه المجالس أخينا زهير , و آخرين غيره قاموا بتفعيل حسابهم و هم يستخدمون الموقع من عدة أماكن و بدون صعوبات .
يجب فقط أن ندرك أن الإنترنت هي وسط جديد يحتاج إلى تدريب و ممارسة و تعلم , و لها قواعد استخدام يجب أن نلتزم بها حتى نتمكن من الاستفادة منها , و من هذه القواعد أن الدعم الفني محدود و مستحيل حتى في أكبر المواقع التي ينفق ملايين الدولارات عليها , و المفروض أنني إذا صادفتني مشكلة في تصفح موقع من المواقع ألجأ إلى دليل الاستخدام و إذا استمرت المشكلة ألجأ إلى شخص فني للمساعدة .
 
مع التحية
 

5 - نوفمبر - 2008
الوراق: مشاكل ومقترحات