 | تعليقات | تاريخ النشر | مواضيع |
 | حاضرين يا مولانا كن أول من يقيّم
أستاذنا الموقر لحسن بنلفقيه سلمه الله ونفعنا بطول بقائه: البيت الأول الذي ورد في أوراق الشيخ الوالد رحمه الله هو البيت الذي دأب العروضيون على التمثيل به للعروض السالمة في المنسرح، أي (مستفعلن) وقد اتفقت كلمتهم على أن أمثال هذا البيت من الشواذ، لأن الطي (حذف الفاء) واجب في عروض المنسرح. والبيت لا أعرف قائله، وهو من أبيات الاحتجاج عند اللغويين، يحتجون به على جواز تحريك (الراء) من كلمة (العرف).
وأما البيت الثاني والثالث فهما مطلع أغنية مذكورة في كتاب (الأغاني) لأبي الفرج، من شعر كثير عزة، والصواب في البيت (إذ عز)
وأما البيت الرابع والخامس: فهما من رائية الربيع الفزاري، والربيع الفزاري، من فرسان العرب في الجاهلية، وأحد المعمرين المذكورين، وفي اعتناقه الإسلام خلاف، توفي عام (7) للهجرة، وقصيدته هذه هي أطول ما وصلنا من شعره، ومجموع ما وصلنا منها (18) بيتا، يرد فيها على معشوقته أميمة وقد عابت كبره وشيبه، وفيها قوله:
| لا تعجبي يا أميم من صفتي |
|
فقبل ما كنت أخسف iiالقمرا |
ولا أدري من أين أتى الشيخ ب(ندّ أو) والظاهر أنه فسر بها فعل (نفر) .
وأما عبارة: ( فهذا قد حذف من آخره شيء ،لو ترك على أصله لم يحسن، والذي حذف منه رابعُ السباعي الأخير) فهي من كلام أبي العلاء، وقد فسرت مراده بقولي: (أي الفاء من مستفعلن) والمطلوب الآن من أستاذنا لحسن بنلفقيه أن يعمل ذاكرته فينظر: هل يوجد في مغربنا الحبيب، قصيدة مغناة، أو موشح سائر، على البحر المنسرح شاكرين جهوده المباركة، وأياديه البيضاء. والسلام | 11 - مارس - 2006 | مـخـتـارات شعرية |
 | ديوان (زهرة النار) وديوان (مقام المنسرح) كن أول من يقيّم
بعث إلي الأستاذ الفاضل سليمان أبو ستة برسالة أحالني فيها إلى عدة روابط تتعلق بالبحر المنسرح، =وسوف أقوم بنشر رسالته في البطاقة اللاحقة= ومنها هذا الرابط http://www.suhuf.net.sa/2000jaz/jun/7/cu7.htm وفيه بحث طريف عن شاعر معظم شعره من المنسرح، وهو الشاعر عبداللطيف عبدالحليم، في ديوانيه: (زهرة النار) و(مقام المنسرح)
فرأيت في الرابط الذي أحالني إليه ما يلي حول ديوان زهرة النار:
صاحب هذا الديوان شاعر شديد الصلة بالتراث العربي والثقافة العربية الأصيلة، عرف كيف يتعامل معها شعراً يجمع بين روح الأصالة والمعاصرة، ينداح في فضائه الرمز الذي يضفي على بعض قصائده مسحة شفيفة من الغموض، ذات قيمة فنية بوصفها أداة من أدوات التوصيل غير المباشر، تدفع القارئ إلى الإسهام في إنتاج الدلالة الرمزية التي تكمن وراء بنية القصيدة على الرمز. ينتمي شعر الشاعر، إلى مدرسة الديوان التي أسسها العقاد وصاحباه, ولذا كانت خواطر الشاعر، وتجاريه وأحوال نفسه، وعواطفه، حاضرة تفرض وجودها على نصوصه الشعرية، تنقل إلينا أحاسيسه ومشاعره كما يراها هو ويحسها، لا كما هي في الواقع، ومن ثم كان هناك اتكاء خاص على الجوانب التصويرية لهذه المشاعر الذاتية، مع الاهتمام بالموسيقى التي حظيت باهتمام خاص في هذه التجربة الشعرية للخروج من مألوف الأوزان التي يكررها الشعراء، ولذا كان بحر المنسرح، الذي عرف عنه الشعراء المعاصرون لتعقيداته، يستأثر بأكبر مساحة في الديوان، فكأن الشاعر أراد التفرد بموسيقاه نافراً من البحور التي أنهكها الشعراء ركوباً، والحق أن استخدام الشاعر لهذا البحر بالذات كسر حاجز النفرة منه، بعد أن استطاع أن ينقل إلينا خلال الممارسة العلمية مدى قدرة هذا الوزن على التكيف مع موضوعات مختلفة ينساب فيها القول إيقاعاً دون أن تنفر الأذن الموسيقية منه، حتى مع التدوير الذي أكثر منه الشاعر، مع أن التدوير في المنسرح بخاصة من اشق ما يكون، إذ يحتاج إلى شاعر يمتلك حساً موسيقياً عالياً ليضبط دلالات القول، مع التوزيع النغمي لإيقاعات البحر، حتى يستقيم الوزن والمعنى، وهذا قد لا يتهيأ لكل شاعر، مما يضفي على مجموعة هذا الشاعر قيمة إبداعية خاصة. ولعل اهتمام الشاعر بالموسيقى كان وراء استخداملزوم ما لا يلزم في عدد من القصائد حيث يلعب هذا النمط من التقنية في عروض الأبيات دوراً موسيقياً يتناغم مع قافية القصيدة، لإحداث تنوع موسيقي تطرب له الأذن. حاول الشاعر في هذه المجموعة، أن يسترفد التراث العربي, الزاخر بالنماذج العليا من الرجولة والبطولة، لمعالجة أوضاع عصره، فكان له وقفه عند أبي حيان التوحيدي، يشكو إليه أوضاع عصره، بصورة مباشرة من غير ان يستنطق الشخصية التراثية. وبقية قصائده في هذا الجانب لا تختلف كثيراً عن هذه القصيدة في طريقة استرفاد الموروث التراثي، إذ تبقى الشخصية التاريخية على مسافة من تجربة الشاعر الشخصية, لكن علينا أن نتذكر أن هذه النماذج التي ينتقيها الشاعر من التراث لها تداعياتها السياسية المعاصرة. واستخدم الشاعر في كثير من قصائده لغة تنطوي على ثراء دلالي وإيحائي مع سلاسة في التدفق والتداعي اللغوي, فاستحق عن جدارة جائزة أفضل ديوان وقيمتها 20,000$ عشرون ألف دولار مع شهادة التقدير والميدالية.
| 11 - مارس - 2006 | سؤال موجه إلى الشاعرة مروة حول البحر المنسرح |
 | رسالة الأستاذ سليمان أبو ستة كن أول من يقيّم
أخي الحبيب / زهير ظاظا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، وبعد
الرابط التالي حول الشاعر الدكتور عبد اللطيف عبد الحليم ( أبو همام ) صاحب ديوان " زهرة النار " وفيه يستأثر بحر المنسرح بأكثر قصائده كما ذكر المحرر الثقافي لجريدة الجزيرة : http://www.suhuf.net.sa/2000jaz/jun/7/cu7.htm والرابط التالي وفيه ذكر لديوان " مقام المنسرح " وهو الذي أقامه بأكمله على هذا البحر وحده :
http://www.albabtainpoeticprize.org/Encyclopedia/poet/0969.htm وأما كتاب العروض للخليل فأنا أوافقك الرأي على أنه مفقود منذ زمن الأخفش الذي لم ينقل عن هذا الكتاب حرفا واحدا ، ووجدناه في كتابه " العروض " يستشهد بأقوال للخليل نقلها عنه بواسطة ولم ينقلها عنه مباشرة ، وهو أمر مستغرب من رجل عاش مع الخليل في البصرة وتتلمذ بعد وفاته على يدي تلميذه سيبويه . لذلك فلا أظن أن للخليل كتابا في العروض خطه بنفسه وقرأه عليه تلاميذه ونسخوه وإلا لكنا رأينا كل عروضي بعده قد أشار إلى هذا الكتاب . ومع ذلك ذكر الأصبهاني في الأغاني أن محمد بن عبد الوهاب لقي ابن مناذر في مسجد البصرة ومعه دفتر فيه كتاب العروض بدوائره ، ولم يكن محمد بن عبد الوهاب يعرف العروض ، فجعل يلحظ الكتاب ويقرأه فلا يفهمه . وتدلنا هذه القصة على أن تلاميذ الخليل ربما اجتهدوا في تدوين أقوال الخليل التي سمعوها منه في دفاترهم ، وهذه الدفاتر ربما لم ترق إلى مصاف الكتب المصنفة وصار ما يتناقل عنها يسلك مسلكا قريبا من الروايات الشفهية . وأما أول عروضي زعم أنه رأى كتاب الخليل ونقل عنه فهو ابن عبد ربه ، وكان مما نقل عنه شواهده التي أعدت تحقيقها وبينت في مقدمتي لها وهم ابن عبد ربه في نسبته الكتاب للخليل ، وهو على هذا الرابط : http://www.arabic-prosody.150m.com/m2.htm وأخيرا ، أتذكر أني قرأت في مجلة الفيصل قبل أكثر من عام أن نسخة من كتاب العروض للخليل تحتفظ بها خزانة المخطوطات الأذرية في باكو ولم أتحقق من صحة الخبر ولا من صحة الكتاب . ولك أطيب تحياتي ،،،،،،،،،،،
أخوكم
سليمان أبو ستة
| 11 - مارس - 2006 | سؤال موجه إلى الشاعرة مروة حول البحر المنسرح |
 | الرسالة الأولى التي وصلتني من الأستاذ سليمان كن أول من يقيّم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:
فقد تابعت بمزيد من الاهتمام مساهماتكم الشيقة في مجالس الوراق ، حيث تكشفت لي عن باحث مدقق وأستاذ علامة له باع طويل في كثير من علوم العربية . ومما جذب انتباهي بكثرة زيادة اهتمامكم بعلم العروض الذي شجعني على الاتصال بكم والتواصل معكم لأفيد من علمكم الثر . وأول ما أود معرفته منكم كنه كتاب إحياء العروض للتنوخي ، وما اسم مؤلفه الكامل ، وكذلك من أين يمكنني الحصول على نسخة منه لا سيما وأني لم أعثر عليه في أي من المكتبات التي شاركت في معرض الكتاب الدولي الأخير بالرياض . كما يشرفني أن تزور موقع العروض العربي ، وأن تطلعني على رأيك فيه ، وهو على هذا الرابط : www.arabic-prosody.150m.com شاكرا لكم ، وتفضلوا بقبول فائق التحية والاحترام : أخوكم سليمان أبو ستة
| 11 - مارس - 2006 | سؤال موجه إلى الشاعرة مروة حول البحر المنسرح |
 | جوابي على الرسالة الأولى     ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم
الأستاذ الموقر سليمان أبو ستة: سلام من الله عليكم ورحمة من لدنه وبركات، وصلتني رسالتكم الكريمة والتي غمرتموني فيها بكلماتكم الطيبة، أنا الآن مشغول جدا، ولكن لا يليق أن أتأخر في جوابكم، وسوف أدخل إلى موقعكم بعد ساعات،. وأما كتاب (إحياء العروض) فهو كتاب نادر، لا أعلم له طبعة غير نشرة عز الدين التنوخي نفسه رحمه الله، التي صدرت عن المطبعة الهاشمية بدمشق عام (1947م) وليس عندنا في المجمع الثقافي بمدينة أبو ظبي غير نسخة مصورة من هذه الطبعة، وعلى الصفحة الأولى إهداء من مالك النسخة وربما من المؤلف نفسه إلى المرحوم د. جميل صليبا الفيلسوف المشهور، وتاريخ الإهداء 27/ جمادى الأولى 1366هـ الموافق عيد الجلاء الأول 17/ نيسان/ 1947م وكتب التنوخي مقدمة النشرة بتاريخ 3/ 12 / 1946م
قال فيها: (وبعد فإن الباعث إلى تأليف هذا الكتاب طول ما عانيته من تدريس علمي العروض والقافية في الشام والعراق، وفرط حرصي على تذليل هذا العلم الموسيقي السهل بطبيعته والصعب بطريقته، فقد أطلت النظر في كتب سلفنا الصالح للحياة، وهي مراجع الباحثين منا، واطلعت على جل ما ألفه المتأخرون، فألفيت وجوه الشبه قوية بين الطريقتين، المتقدمة والمتأخرة، ما خلا تداريب الشعر التي تزيد في الكتب الحديثة على القديمة، وبها وحدها لا تكون حديثة، وقد عرضت بعد كلمة التمهيد إلى عيوب كتب العروض، فحاولت جهد الطاقة تجنبها، وبذلك رجوت أن لا يقابل الطالب الريض فيه مجهولا، ولا غامضا مملولا، وإنما يرى فيه متعة لنفسه تشوقه إلى ساعات أنسه بدرسه. ولولا عودتي لتدريس هذا العلم في كلية الآداب ودار المعلمين العالية، ولولا حاجة طلابها إلى مؤلف في العروض يسهل لهم صعابها ويزيد في صحة الطبع وإرهاف السمع، ولولا أن عمل المفتش الاختصاصي للغة العربية الذي أُسند إلى إنما هو الانتقاد والإرشاد ، لما كنت لأتقدم برسالتي هذه إلى النشر، على اختياري لطريقتها الصوتية الحديثة، واقتناعي أنها كفيلة بتسهيل عروض الخليل. فإلى أحبتي من أبناء أمتي، وإلى كرام طلابي أهدي كتابي هذا.دمشق 10/ المحرم 1366هـ 3/ كانون الأول/ 1946م... كتبه أبو قيس عز الدين التنوخي ويقع الكتاب في 222 صفحة من القطع العادي. وأول أبوابه: (تمهيد: أيسع الأديب أن يجهل العروض ?) أودع فيه طائفة من طرائف العروضيين في العصر الحديث، وقدم لها بذكر ما جرى لأبي علي القالي مع ابن رفاعة الإلبيري وأتبع هذا الباب بباب تحت عنوان : (عيوب كتب العروض) ، فمما عده من العيوب =وهو من سقطاته= ص12 قوله: (ومنها: بدء كتب العروض بالبحور التي يصعب تقطيعها كالطويل والمديد والوافر، من ذوات الأجزاء المختلفة، في حين أنا نجد أصول التدريس والتأليف الحديثة تقضي بالانتقال من السهل إلى الصعب، ومن المعلوم والمحسوس إلى المجهول والمعقول، ولذا بدأنا ببحر المتدارك وبالمتقارب، من بعده الهزج يتلوه الرمل، وهي ذوات الأجزاء المتشابهة من الأبحر، ثم قفينا بالأبحر المختلفة الأجزاء، لأن تقطيعها أصعب والشعور بأوزانها أضعف) ومن فوائده أنه يفتتح التعريف بالبحر بضوابط الشهاب الخفاجي، مع ذكر ضوابط اليازجي في صدد التعريف، ولكنه نبه (27) إلى أن ضوابط صفي الدين الحلي أكثر شيوعا وأسهل حفظا، والمراد بالضوابط هنا القائمة التي مثل بها الحلي لأوزان البحور كقوله: (طويل له بين البحور فضائل) وتمتاز ضوابط الخفاجي بأن الضابط فيها بيتان، يكون الأول في تسمية البحر، ومغازلة المحبوب، ويجعل صدر الثاني للوزن وعجزه لما وقع في القرآن الكريم منه، كقوله في المتدارك:
| دارك قـلبي بلمى iiثغرٍ |
|
في مبسمه نظمُ الجوهرْ |
| فـعلن فعلن فعلن iiفعلن |
|
إنـا أعـطيناك الكوثرْ |
وقد اشتمل الكتاب على نوادر كثيرة، وأما عز الدين التنوخي فهو من أشهر رجالات المجمع العلمي العربي في دمشق، ويقال أن اسمه الحقيقي (علم الدين) ولكنه لما استشهد صديق عمره المجاهد البطل عز الدين القسام جعل اسمه عز الدين، وبه اشتهر، ومن هنا لما ترجم له الزركلي قال: (اسمه (عز الدين علم الدين) وكانت وفاته يوم الجمعة (6/ ربيع الأول/ 1386هـ) الموافق (24/ 6/ 1966) ومولده عام 1889م.
وإليك ترجمة الزركلي له في الأعلام قال: التنوخي ( 1307 - 1386 ه = 1889 - 1966 م ) عز الدين بن أمين شيخ السروجية الدمشقي ، المسمى عز الدين علم الدين التنوخي : عالم بالادب ، له نظم ، من أعضاء المجمع العلمي العربي . مولده ووفاته في دمشق . تعلم بها وبمدرسة " الفرير " في يافا ، ثم بالازهر ، حيث مكث خمس سنين . وعاد إلى دمشق فتصدر للوعظ شابا . وأوفده بعض محبي العلم إلى فرنسة لدرس الزراعة ( 1910 ) وعاد ( في أوائل 1913 ) فعين بمركز زراعة بيروت . ونشبت الحرب العالمية الاولى فدخل الخدمة المقصورة في الجيش العثماني بدمشق . ونقل إلى حلب وفر منها إلى الجوف حيث لقي عبد الغني العريسي والبساط ورفاقهما عند الأمير نواف الشعلان . وتوجه إلى البصرة ، وكانت في يد الانكليز ، فعمل في جريدتها الرسمية " الاوقات البصرية " وقصد الحجاز فلحق بجيش الشريف فيصل ، ثم استقر بمصر إلى نهاية الحرب . وعاد إلى دمشق فعين عضوا في " لجنة الترجمة والتأليف " وتحولت هذة إلى مجلس معارف ثم إلى المجمع العلمي العربي ( 1919 ) فكان من الاعضاء المؤسسين له . ولما قضي على الاستقلال في سورية ، سافر للعمل الحر بالزراعة ، في فلسطين ثم قصد بغداد ( 1923 ) مدرسا في دار المعلمين وترجم فيها عن الفرنسية " مبادئ الفيزياء - ط " مدرسي ، وعن الفرنسية " قلب الطفل - ط " جزآن . وعاد إلى دمشق ( في نهاية 31 ) فانتخب أمينا لسر المجمع العلمي وعين مديرا لمعارف السويداء ثم مفتشا للمعارف بدمشق ومدرسا للعربية في الجامعة ومن الاعضاء المراسلين للمجمع العلمي العراقي . وانتخب نائبا لرئيس المجمع بدمشق ( 1964 ) فانقطع للعمل فيه ، وحقق من نفائس التراث مجموعة ، منها " المنتقى من أخبار الاصمعي - ط " و " تكملة إصلاح ما تغلط به العامة - ط " و " بحر العوام في ما أصاب به العوام - ط " و " الابدال - ط " و " المثنى - ط " و " الاتباع - ط " وتوفي بدمشق) انتهى ما قاله الزركلي وأرجو أن أكون وفيت الغرض من سؤالكم الكريم ولا تنسونا من دعائكم زهير أحمد ظاظا
| 11 - مارس - 2006 | سؤال موجه إلى الشاعرة مروة حول البحر المنسرح |
 | شكرا لك يا أخي الكريم كن أول من يقيّم
الأستاذ المحترم أبو النصر:
شكرا لك على هذه الكلمات الطيبة، واسمح لي أن أحيل كلماتك العطرة هذه إلى الوراق، ففيه التقيت بأمثالكم من كرام الباحثين، وأفاضل الأدباء. | 11 - مارس - 2006 | ويسألونك عن " ابن صفُّور"!! |
 | المرحوم منذر حلاوي كن أول من يقيّم
أنا في شك يا صديقتي ضياء أن تكون هذه القصيدة من شعر المرحوم منذر حلاوي (ت 2004م) فهل أنت متأكدة من نسبة القصيدة إليه ? لعله يترجم هنا قصيدة لقرة العين، فهذا الشعر أشبه بشعرها ? أرجو أن تتحققي من ذلك .. بانتظار ردك الكريم | 11 - مارس - 2006 | في الرد والدفاع عن رسول الله محمدصلى الله عليه وآله وسلم |
 | أفضل عشرة كتب حسب رأيي     ( من قبل 3 أعضاء ) قيّم
1: الحيوان للجاحظ
2: ديوان المتنبي
3: الإمتاع والمؤانسة للتوحيدي
4: اللزوميات لأبي العلاء
5: معجم البلدان لياقوت
6: مقدمة ابن خلدون
7: لسان العرب لابن منظور
8: كشف الظنون لحاجي خليفة
9: الأعلام للزركلي
10: مجلة المنار للشيخ رشيد رضا
| 11 - مارس - 2006 | ما هي أفضل عشرة أعمال أدبية برأيكم في اللغة العربية ? TOP TEN |
 | دكتوراه فخرية كن أول من يقيّم
والله يا مولانا هذه الشهادة التي أنعمتم بها علي هي عندي أغلى من أن تمنحني كبريات الجامعات شهادة الدكتوراه الفخرية، وهي والله كلمات جدير بي أن لا أخونها، وأن أراقب قدرها في كل طرفة عين. وأهديك هذه الأبيات من وحي كلماتك الكريمة، وقد التزمت فيها تقفية العروض :
| كريم القول يعرب عن ذويه |
|
ويعرف حقه الرجل iiالكريمُ |
| ومن خان اعتقاد الناس فيه |
|
فذلك في الرجال هو iiاللئيمُ
|
| قضى طربَ الشبيه إلى الشبيهِ |
|
وفـتـنـتَـه بـه سـرٌّ iiقديمُ |
| وبـالـحـسـن الفقيه iiبنلفقيه |
|
يـباهي العصر مغربنا iiالعظيمُ | | 12 - مارس - 2006 | مـخـتـارات شعرية |
 | بكل تأكيد كن أول من يقيّم
بكل تأكيد، ألم تر في مجلس دوحة الشعر كم من قصيدة منشورة ومعلق عليها، سيما في ملف بعنوان (دعوة إلى شعراء مجالس الوراق) بانتظار قصيدتك، ولكن أنبهك هنا إلى الالتزام بمعايير الوراق في القصيدة وإلا فسوف لن ننشرها بكل تاكيد أيضا | 12 - مارس - 2006 | إستفسار |