البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات abdelhafid akouh

 79  80  81  82  83 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
محمد أركون ..    كن أول من يقيّم

رحيل المفكر الجزائري محمد أركون..

18 - سبتمبر - 2010
العقل فوق المنصة
إبداع بأصوات متعددة..    كن أول من يقيّم

تقديم
 
 
 
 
 
 
 
 
 

19 - سبتمبر - 2010
صحــــــــه عيــــــــــدكم
الهوى غلاب ..    كن أول من يقيّم

موضوع  قديم  منشور في الوراق .
 
                                    http://www.alwaraq.net/Core/dg/dg_topic?ID=1412

21 - سبتمبر - 2010
أسرار الجمال في اللغة
محمذ ذا النبي ، محمد ذا الرسول ...    كن أول من يقيّم

محمذ ذا رحمث  ، ئـيد  يوسين  أ يووذان ..
( محمد الذي بعث رحمة للعالمين )
 
* هدية للأخ الصديق الأستاذ محمود http://www.youtube.com/watch?v=q1He4bItsKc&feature=related
 
لاحظ كيف نعمل على "تمزيغ " العربية  ، أو تعريب الأمازيغية ، لاحظ كيف تتعايشان - عندنا - بسلام
في الواقع المعاش ’ بعيدا عن أي إيديولوجية أو ديماغوجية مقدوح فيها ..

22 - سبتمبر - 2010
أسرار الجمال في اللغة
وصية طريفة ..    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

تحية طيبة الأستاذ يحيى
أشكرك جزيل الشكر على الهدية والإطراء الذي لا أستحقه
وأهدي لك وللأستاذ زهير هذه البطاقة التي تتضمن
وصية "شعبية " طريفة :
 
خذ حذرك من الحاج والعجاج و "الفيراج "
 
..
 
*العجاج : الغبار..النقع ..
*الفيراج : كلمة بالفرنسية وتعني  المنعطف .
 
 

30 - سبتمبر - 2010
وصايا خالدة
من القلب إلى القلب..    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

 
وتحية للذي  -- ثارت براكينه من جديد .

2 - أكتوبر - 2010
وصايا خالدة
الحداثة في الوطن العربي سؤال القطيعة أو التوافق مع الأصول     كن أول من يقيّم

محمد أركون ونقد العقل التاريخي الدوغمائي

المساء
شكلت الحداثة تحديا كبيرا للفكر الإنساني عامة. لكن، إذا كان المجال الغربي أقبل عليها لتوفر شروط النقلة الفكرية والممارسة العقلية، فإنها ظلت حبيسة التنظير لدى بعض المفكرين العرب،
الذين اجتهدوا في أن يجدوا لها مكانا داخل مجالهم الموسوم بالتقليد. محمد أركون وعبد الله العروي يعتبران مفكريْن اجتهدا في التوفيق بين متطلبات الحداثة وشروط وجودها في المجال العربي الإسلامي.  لم تكن المهمة  سهلة لأن النظرة السائدة عن هذا المفهوم تتنافى وحقيقته، في ظل تعدد العراقيل الاجتماعية والفكرية. أركون ذهب بعيدا في الدعوة إلى مساءلة وتحريك العقل العربي وفتح أوراش الاجتهاد، والعروي تعمق في البحث عن بدائل لواقع أضحى مرتهنا لماضيه وتراثه القديم. المفكران تجاوزا في رؤيتيهما الفكريتين مجمل ما يعاني منه العالم العربي الإسلامي من تقليد ليؤسسا لفكر نوعي لا يخاصم الماضي بقدر ما يرتبط  في امتداده العقلاني والنقدي الأول.
 
تدور الرسالة الفلسفية لمحمد أركـــون في فلك واحد هو مدار تحرير العقل النقدي الإسلامي من القيود الإبستمولوجية، التي فرضها العقل الدوغمائي على جميع الممارسات الفكرية والثقافية التي كان من الممكن أن تصير إرهاصات لفكر حداثي إسلامي، حيث ساهم العقل الدوغمائي في انغلاق «ما كان مفتوحا ومنفتحا»، باستعمال سلطة اللاهوت، التي كانت عدوة الفلسفة السياسية.
وبما أن الحداثة هي، في الأصل، «تمرُّد عقلي ضد الممارسات الاعتباطية للعقل (أركون، نقد العقل الديني) فإن عائق الحداثة في العالم العربي هو تصلب شرايين الهوية وتحجرها أمام التفكير النقدي للمقدَّس الذي راكم -في نظر أركون- قداسة تاريخية مع مرور القرون، وهي القداسة التي اتّسعت مساحاتها بشكل أصبح حجم اللامفكَّر فيه (أو غير المسموح التفكير فيه) في العقل العربي الإسلامي كبيرا.
لقد عمل محمد  أركون في سبيل الكشف عن جذور التراث العربي -الإسلامي في طبقاته المتراكمة وعن آلية اشتغال العقل الذي أنتجه. وقد سعى، من خلال اعتماد المنهج النقدي، إلى تحديد مواضع الخلل في التعاطي مع هذا التراث وإبراز مكامن القوة والإبداع فيه، مع الوعي بالفارق الزمني الذي يفصل اليوم عن الأمس.
ليس التراث الإسلامي، بالنسبة إلى أركون،  كيانا جوهرانيا لا يتغير ولا يتبدل على مدار التاريخ، وليس كيانا أبديا أو أزليا لا يتأثر بأي شيء، كما يتوهم جمهور المسلمين -على حد قوله- ومن يعتقد العكس فإنه يكون قد انغمس في مثالية مفرطة ورؤية غير تاريخية للأمور.
هذا على صعيد التراث، أما على صعيد المنهج أو الأداة التي استخدمها لإنجاز مشروعه فنسجل أن قارئ نصوص أركون يبدو له أن المؤلف يعمل ويستكشف، تباعا،ً أدوات حفره، محاولا توظيفها في المكان المناسب، عندما تدعو الحاجة. ويؤكد أبي نادر في هذا المنحى أن المنهج يتبلور، تباعاً، عند أركون وأن الخطوة الأولى هي التي توجه الثانية أو تُغيّر مسارها.
صحيح أن أركون توَجَّه نحو التراث، بحثاً وحفرا وتفكيكا، لكنْ من موقع مختلف وبأدوات متباينة (مقارنة مثلا مع الجابري). لذلك، كان من البديهي أن تأتي النتائج مغايرة. فما يراه أركون ضروريا وأساسيا، إذ لا يجوز البدء بأي مشروع قبل انجازه -كنقد الفكر الديني على وجه التحديد- لا يجد الجابري نفسَه مُلزَما به، بل ويُقصيه من دائرة اشتغاله، مكتفيا بالجانب المعرفي.
 وإذا عدنا إلى ما كتبه أركون حول الازدهار الفكري والنمو الثقافي اللذين عرفهما القرن الرابع الهجري، نجد أنه يُشدِّد على الدور الذي أدّتْه الطبقة البرجوازية في ذلك الحين، ما أسهم في توفير الأجواء الملائمة للنهوض والإبداع، وهو يعلق، اليوم، على هذا الدور في حال أراد المسلمون دخول مرحلة التقدم والخروج من الركود والاكتفاء بالاستهلاك.
لكنّ من يتابع أحاديث  أركون في وسائل الإعلام العربية ومحاضراته العديدة، يجد أنه يدعو -على صعيد التطبيق- إلى العمل في سبيل التحرير، كضرورة أولى ومهمة من أجل الدخول في الحداثة. فمن وجهة نظره، فإن تحرير الأرض والشعب، وخصوصا الإرادة، من شأنه أن يقود الفاعلين الاجتماعيين نحو بناء مجتمع حديث. لذلك يرى أنه على الكفاح السياسي أن يأتي أولا، لكي يتحقق في ما بعد النهوض الاجتماعي والاقتصادي. لكنه يرى أنه  لا سبيل إلى البناء من دون الإعداد لأرضية فكرية صلبة، والتأسيس لفكر نقدي يرتكز على الأبحاث التاريخية التي تكشف جذور المأساة المسيطرة على المجتمعات العربية -الإسلامية منذ زمن.
من هنا، نجده خلال الفترة الأخيرة يتحدث عن «الجهل المؤسس» الذي يعلم في المدارس الرسمية بعناية من قبل الدولة. إنه ينتقد، بشدة، طرق التعليم أو التلقين غير المبني على أسس معرفية متينة، ويرى في المقابل أن علوم الإنسان والمجتمع من شأنها أن تسهم في محاربة «الجهل المؤسس» والحد من التعليم الجاهل الذي يُفرَض على التلاميذ.
وفي هذا السياق، نرى أن المسألة التربوية هي اليوم من أبرز ما يجب التصدي له من قِبَل المفكرين والباحثين، وخصوصا المنشغلين بأمور التعليم والتربية، علمية كانت أو مدنية أو دينية.
 

3 - أكتوبر - 2010
العقل فوق المنصة
من أجل بيداغوجيا متكاملة ..    ( من قبل 2 أعضاء )    قيّم

لماذا بيداغوجيا الإدماج ؟
 
من الإشكاليات التي واجهت النظام التربوي في بلادنا- كغيره من الأنظمة التربوية في العالم- مشكلة تجزئة المعارف التي ميّزت المناهج السابقة؛ إذ تضمّ في ثناياها قائمة من المفاهيم يجب على المتعلم تعلّمها، وبعض المهارات عليه اكتسابها في كل مادة من المواد الدراسية. والنتيجة هي تراكم المعارف لدى المتعلم دون إقامة روابط بينها، مّما يحول دون امتلاكه لمنطق الإنجاز و الاكتشاف. بعبارة أخرى، يجد نفسه يتعلّم من أجل أن يتعلّم، وليس لفعل شيء ما أو تحليل واقع والتكيّف معه استنادا على ما تعلّمه.

وكحلّ لهذه الإشكالية، تمّ اعتماد المقاربة
بالكفايات كاختيار بيداغوجي يرمي إلى الارتقاء بالمتعلم، من منطلق أنّ هذه المقاربة تستند إلى نظام متكامل ومندمج من المعارف، الخبرات، والمهارات المنظّمة و الأداءات، والتي تتيح للمتعلم ضمن وضعية تعليمية/ تعلمية إنجاز المهمّة التي تتطلّبها تلك الوضعية بشكل ملائم.
ومن ثمّ، تغدو هذه المقاربة بيداغوجيا وظيفية تعمل على
التحكم في مجريات الحياة بكل ما تحمله من تشابك في العلاقات وتعقيد في الظواهر الاجتماعية، وبالتالي، فهي اختيار منهجي يمكّن المتعلم من النجاح في الحياة، من خلال تثمين المعارف المدرسية وجعلها صالحة للاستعمال في مختلف مواقف الحياة.
إنّ هذه المقاربة كتصوّر ومنهج منظِّم للعملية التعليمية/التعلمية،تستند إلى ما أقرّته النظريات التربوية المعاصرة وبخاصّة النظرية البنائية التي تعدّ نظرية نفسية لتفسير التعلم وأساسا رئيسا من الأسس النفسية لبناء المنهاج المدرسي، الذي ينطلق من كون المعرفة:
- تُبنى ولا تنقل؛
- تنتج عن نشاط؛
- تحدث في سياق؛
- لها
معنى في عقل المتعلم؛
- عملية تفاوضية اجتماعية؛
- تتطلّب نوعا من
التحكم.
من هنا، فالمناهج - ومن خلالها مختلف المواد الدراسية- تستهدف تنمية
قدرات المتعلم العقلية والوجدانية والمهارية ليصبح مع الأيام وبمرور المراحل الدراسية مكتمل الشخصية، قادرا على الفعل والتفاعل الإيجابيين في محيطه الصغير والكبير، وعموما في حياته الحاضرة والمستقبلية. ولكي تكون المناهج في خدمة هذا التوجّه، كان من الضروري التركيز على الكيف المنهجي بدلا من الكم المعرفي من خلال نظام الوحدات ...
* منقول بتصرف للفائدة .
وتحية عطرة الأستاذ/محمود
والأستاذ / يحيى .

7 - أكتوبر - 2010
الجوانب المهارية في تعليم الطفل
نعم ولكــن ...    كن أول من يقيّم

 
تحية طيبة الأستاذ أحمد ، وعودا محمودا إن شاء الله .
طلبت من ندى أن تطلع على الموضوع أعلاه
فلما فرغت من ذلك ..كان لها رأي آخر!!!!
 
 

8 - أكتوبر - 2010
بقلم: أحلام مستغانمي
محمد-كريستوف ..    كن أول من يقيّم

أو 
 
        

«فيفتي فيفتي»


المعطي قبال -عن ج. المساء المغربية
«لمسمي من عند ربي». قامت، منذ غابر الأزمان، القاعدة اللاهوتية على المبدأ القاضي بأن يكون الأب، ومن ورائه الرب، سيدا لتسمية البنين والبنات. في بلاد المهجر الفرنسي، على الرغم من انبثاق الأسماء المستعارة وطفرة الأسماء التلفزيونية، من نوع نسرين وسوسن ومهند وإنعام... في مشهد الأسامي، فإن اسم محمد لا يزال يتربع على رأس قائمة الأسماء الأكثر شيوعا في فرنسا. لكن، ولدواع تاريخية وثقافية، ثمة حالات شاذة لأسماء مخضرمة يقع عليها اختيار الأبوين في محاولة لإعطاء البرهان على الرغبة في الاندماج والتفرنس داخل المجتمع الفرنسي. وتخص هذه الظاهرة، على وجه التحديد، المواطنين الحاركيين المنحدرين من الجزائر. ولذلك لم تتردد بعض العائلات في إطلاق أسماء شخصية مزدوجة على أبنائها وبناتها من نوع فرانسوا العربي أو جينيفير خدوج، وهي أسماء يعتقدون أنها تشكل الدرجة الصفر في سلم الارتقاء والاندماج، والتي لا تلبث في المجتمعات الأوربية، القائمة على هوية الدم وليس الأرض، أن تصبح علة وعالة تثقل، بل تسحق هوية حامليها. وحالة محمد-كريستوف الشنتوفي شاهد على هذا التشرذم. بعد ثلاث سنوات على وصول والده إلى جانفيلليه بالضاحية الشمالية من باريس، تزوج من فرنسية تكبره بسنتين. لم تلف كريستين طويلا من حول أحلامها. وهي في الثانية والأربعين، شعرت بأن انقطاع الحيض و«قليب الوالدة» على الأبواب. وعليه «لصقات به فيه» للجيلالي ابن. حرص الأب على أن يولد ابنه في المغرب، وتحديدا في جمعة سحايم! ما إن رأى الطفل النور حتى دخل الزوجان في «شد لي نقطع ليك» حول الاسم الذي سيطلقانه عليه. بررت كريستين تسميته باسم فرنسي بالصعوبات التي قد تعترضه في سوق الشغل وفي الحياة اليومية، قبل أن تضيف: «ثم لا تنسى أننا نعيش في فرنسا»! أما الجيلالي الشنتوفي فدافع عن اسم محمد إسوة بغالبية الأطفال، ثم حفاظا على ماء الوجه أمام العائلة. «تصوري رد فعل العائلة، الجيران بل جمعة سحايم برمتها لما يعلمون باسم كريستوف؟ تبهديلة وخلاص!». في الأخير، وبعد أخذ ورد، اتفقا على اسم «فيفتي-فيفتي»: محمد- كريستوف، لكن شريطة ألا يذاع الاسم وهم في جمعة سحايم! بعد العودة، قامت كريستين بالإجراءات الإدارية لتسجيل الطفل وكانت الظرفية السياسية لفرنسا آنذاك فترة تسامح وانفتاح. لكن ما إن دخل محمد-كريستوف طور الثانوي حتى بدأت المشاكل مع رفاق الصف، أطفال الحي ومع الأساتذة... إذ تحول إلى نكتة متنقلة تحت لقب «فيفتي-فيفتي»! بعد الباكلوريا، عقد محمد-كريستوف العزم على إعداد ديبلوم في التجارة. لكنه اضطر إلى تغيير خطته على إثر إصابة والدته بشلل نصفي، الشيء الذي دفعه إلى البحث عن عمل، خصوصا وأن والده «عيط اجبد» ليستقر مع شابة تصغره بعشر سنوات! وهو بصدد إعداد ملفات ترشيحه لمباراة ساعي بريد، اكتشف نفاد مدة صلاحية بطاقة الهوية. في الغد، وقف في مكتب الحالة المدنية أمام سكرتيرة «سرحت طرفها عليه من الفوق إلى التحت» قبل أن تهز كتفيها في ازدراء. لامست بسرعة مفاتيح الكمبيوتر قبل أن تخاطبه «محمد-كريستوف.. ابتكار بديع وأصيل. لكن تبعا للقوانين الجديدة عليك أن تثبت هويتك الفرنسية، ومن جهة الأبوين. وبما أنك ولدت في المغرب، فأعتقد أنك ستجد صعوبة كبرى في تجديد وثائقك الشخصية. ولست حالة شاذة، فهناك العشرات من أمثالك سيطردون من فرنسا. لا أدري إلى أين؟». «أمي فرنسية، أما والدي فيحمل الجنسية المغربية...». «أين ولدت؟»، «بالمغرب، في منطقة تسمى جمعة سحايم»، «إذن عليك أن تدلي بجميع الوثائق العائلية، وبخاصة وثائق الأم التي تثبت أنها فرنسية مائة في المائة وإلا رفض طلبك». تذكر محمد-كريستوف أنه نصف مغربي، وقال في قرارته إنه ربما كانت القنصلية ملاذا للحصول على وثائق أو أوراق هوية. تقدم إلى مكتب الاستقبال وعرض قضيته على موظف استمع إلى حكايته باهتمام قبل أن يقهقه من دون حرج: «آصحيبي راك صكع! لكن لا تحزن على ما فاتك، فلست الوحيد من بين هذه الجماعة التي يطلق عليها «فيفتي-فيفتي». المهم، للحصول على الجنسية المغربية عليك أن تبدأ من الصفر، أي أن تغير اسمك، واخا حتى لمسمي من عند ربي، ثم ثانيا أن تسجل نفسك في الحالة المدنية التابعة لجمعة سحايم، ثم.. وزيد وزيد...». 
 

8 - أكتوبر - 2010
أحاديث الوطن والزمن المتحول
 79  80  81  82  83