 | تعليقات | تاريخ النشر | مواضيع |
 | ** بطاقة حب ** كن أول من يقيّم
| 21 - أغسطس - 2009 | كل عام وأنتم بخير - رمضان كريم |
 | قـوافي العيـد .. كن أول من يقيّم
ألـوان و ظـلال | 29 - سبتمبر - 2009 | ديوان زهير |
 | بطاقة شكر وعرفان ..     ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم
تحية عطرة بلا ضفاف أستاذي العزيز ، وشكرا على تفاعلك مع ألواني .. ومعذرة يا صديقي ، فما قصدت أن أدمي كبد تلك القوافي... يبدو أن الألوان ، كاللغة ، هي أيضا تخدعنا وتمكر مكرها... | 3 - أكتوبر - 2009 | ديوان زهير |
 | ست الحبايب ..     ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم
شكرا لك أستاذ أحمد على هذا البوح الجميل .. " الله يخليك ، ويخلي لك ست الحبابيب " | 4 - أكتوبر - 2009 | الذكريات تاريخ.. |
 | مــــــــرارة .. كن أول من يقيّم
لما أغرقت بالسكر القهوة السوداء، ضحكت وقالت : إن المرارة في الماء. تذكرت درس الأشياء هناك ذات ابتدائية :" الماء سائل لا طعم له ولا لون ولا رائحة". وتذكرت أستاذ المادة وهو يتجرع دواءه بين الفينة والأخرى .تذكرت فاتورة الماء أيضا والبركة التي كانت مسبحا لنا ذات شغب. و . . و كانت القهوة السوداء قد قررت الانفلات من الماء وكنت -حقدا عليها - قد قررت أن أضيف إليها بعضا من حليب البقر يكسر وحشيتها. قالت القهوة السوداء : -أتعجب لك ، كيف ترضى لنفسك أن تكون للعجل أخا من الرضاعة. *عن موقع الكاتب والأكاديمي المغربي جمال بوطيب | 5 - أكتوبر - 2009 | القصة القصيرة |
 | الوراق تاريخ ألفة.. كن أول من يقيّم
تحية طيبة أستاذ أحمد ... ودامت لك مسرة الكتابة . ذكريات تميس في ظلمة النفـ  ـس ضئالاً كرائعات المشيب | 27 - أكتوبر - 2009 | الذكريات تاريخ.. |
 | تراتيل الليل.. كن أول من يقيّم
تََتَسَلَّلِينَ عِنْدَ احْمِرَارِ الشَّفَق صَهِيلاً يُوقِظُ تّرَاتِيلَ اللَّيْل فَانْهَضْ يَاصَاحِبِي غُصْ فِي شَطْحَتِكَ الأَخِيرة، ذِي هّزَّةُ مَجذُوبٍ تَنْقُشُ حُزْنِي سَوَادًا خَلْفَ سَرِيرِالحَرْفِ رِيَاحًا تَسْأَلُ عَنْكِ طيْرَالشَّمّال تُدَاعِبُنِي شَارِدَاتُ السِّنِين فَيَأْتِي الْجَوَابُ جَرِيحَ الصَّدَى.. لَمْ يَبْقَ مِنْ أَمْسِنَا غَيْرُ مَسَافَاتِ عُشْبٍ وّمَاء وَارْتِعَاشُ سَوْسَنَةٍ هَزَّهَا دَمْعُ السَّمَاء .......... .من تراتيل الليل (محمد عماري ) | 15 - نوفمبر - 2009 | عتابُ الزمن... |
 | هوامش جدية حول مباراة مصر والجزائر..!     ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم
تحية أخوية صادقة أساتذتي الأفاضل ، أ.صبري وأ.ياسين وأ.هشام .. * | تسارعت ردود الفعل العنيفة، في القاهرة، خلال 48 ساعة الماضية، بسبب تداعيات إقصاء المنتخب المصري لكرة القدم من التأهل إلى نهائيات كأس العالم 2010 بجنوب إفريقيا، والتي بلغت حد استدعاء السفير المصري من الجزائر للتشاور، وإطلاق حملات إعلامية . ولعل الأمر المثير، هو الاستثمار السياسي الداخلي للحدث، بشكل يشتم المستقبل ولا يقيم للعمق الإستراتيجي للعلاقات بين الشعوب العربية أي اعتبار، مما يبرز سهولة العطب في العلاقات البينية العربية - العربية. مثلما أن المثير، هو بروز أسلوب تجييش إعلامي ، بشكل اعتقدنا أنه ولى منذ زمان من سماء العرب، حيث الكلام الانفعالي مطلوق على عواهنه، الذي يتسبب في أعطاب وجروح في الأنفس لا حاجة إليها، بل هي مجانية تماما ولا تخدم المصالح العربية. ولا يملك المرء إلا أن يتساءل: ماذا لو كانت مصر والجزائر لهما حدود برية مشتركة؟! ألن تتطور الأمور إلى مستوى خطير؟!. الحقيقة، إن الأمر يستدعي قراءة هادئة لما يحدث من تطورات. وبعض من هذه القراءة، يستوجب مقاربة سوسيو-نفسية، وقراءة سياسية واجبة، للإعلام دور حاسم فيها. فالنتائج التي وصلت إليها الأمور اليوم، كانت لها مقدمات في الإعلام أسابيع قبل المباراة. وهو أسلوب بدأ يفرض نفسه في الساحة الإعلامية خلال السنوات العشر الأخيرة، تتحول معه أي مباراة رياضية إلى فرصة للتجييش والإرتكان إلى لغة عنيفة، هي في خصومة كاملة مع روح الرياضة، مثلما أن ذات الإعلام يروج لخطاب تعال خطير ومقلق وعجيب. ولقد سجلت مواقف مؤسفة على مستويات عليا. سياسيا، تذهب أغلب التعليقات الغربية، إلى أن ما يحدث يترجم «بؤسا سياسيا»، من خلال سعي النخب الحاكمة لتلهية الناس عن مشاكلهم الحقيقية، ومن خلال فبركة سيناريوهات لا تقوم دليلا ماديا على «جريمة ما» مفترضة، مثلما أنها لحظة لكسب شرعية سياسية، بعيدا عن بناء دولة المؤسسات والتربية على المواطنة، التي تسمح بتنسيب الرؤى وتقوية الحس النقدي البناء، بدلا من أسلوب التجييش الذي لا يقود سوى صوب النتائج السلبية. ذلك ما ذهبت إليه صحف باريس ولندن كمثال، وكلها أجمعت على أنه على قدر ما عزز الفرح الجماعي لحمة المجتمع، خاصة الأجيال الجديدة، وبث فيها روحا جديدة للانتماء للوطن، على قدر ما كان فرصة لتعزيز صورة النخبة الحاكمة، من خلال خرجات إعلامية منظمة. إن المؤسف هو هذا المسعى لتذويت هزيمة كروية، عادية على كل حال وعابرة. وسيكون من المثير للانتباه تأمل ما قالته الأديبة الجزائرية أحلام مستغانمي،: «اليوم نحن نضخم الأشياء الصغيرة بعد أن صغر ما كان كبيرًا في حياتنا». مضيفة، في السياق نفسه: «زمن القوميّة ولّى والمؤامرة أكبر من أن نعيها لأنّنا داخلها.. ولأنّنا وقودها وبإمكان إسرائيل أن تتفرّج الآن علينا.. وقد غدونا العدو البديل لبعضنا البعض (...) وأيًّا كان الرابح، عليه أن يتقاسم فوزه مع إسرائيل التي حققنا لها في أيام أمنيات تتجاوز أحلامها الأبدية منذ نصف قرن. فما جدوى أن نكسب كأسًا (لن نذهب بها بعيدًا في جميع الحالات) إن كنّا سنخسر بعضنا البعض كعرب لزمن طويل»..؟ | | 11/21/2009 | لحسن العسبي -ج. الاتحاد الاشتراكي المغربية . | 23 - نوفمبر - 2009 | التشجيع الرياضي في مرآة الإسلام |
 | صورة تذكارية .. كن أول من يقيّم
أرجو أن تثبت .. | 23 - نوفمبر - 2009 | الحجاب عادة أم عبادة؟؟؟ |
 | عيد مبارك ..     ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم
| 1 - ديسمبر - 2009 | مبارك ... الوراق في ثوبه الجديد |