 | تعليقات | تاريخ النشر | مواضيع |
 | قبل النوم مرة أخرى كن أول من يقيّم
والله يا أستاذنا زهير أنتَ من جنس السنباطى فى عذوبة الموسيقا وروعة الشعر. كلما قرأتُ ما تجود به قريحتك المتجددة من عرائس البيان شعرا أخذتنى الى زمن الصبا حيث المحبة والشغف بشعر المبدعين من كبار الشعراء والحديث الدائم عن جدوى وقيمة ما يكتب من الشعر المعاصر وإصرار الكثير من نقاد الشعر والادب على أن زمن الشعر قد ولى لغير رجعة و قال آخرون هذا زمن الرواية. وكان ذلك سببا لتركى كتابة الشعر منذ وقت مبكر حيث شعرت أن ما أكتبه هو مجرد هراء لا معنى له. عزيزى زهير أنتَ ما زلت ممسكا بزمن الشعر من أرق حواشيه. وأنا والحمد لله لست الشاهد الوحيد على أنك حقا واحد من شعراء العربية الكبار الذين ولدوا كبارا وظلوا هكذا بقامتهم ولم يقفوا على أطراف أصابعهم يشيرون للعابرين أن التفتوا الينا نحن هنا.
أما قصة الكومبييوتر وحكايته فلها ليلة أُخرى وحديث سمر قد يطول
| ان غبتُ عنك فأنتَ فى iiوجدانى |
|
صوت الضمير وروعة iiالانسان |
| فـانـوس بيت ابى وجدى iiقبله |
|
وكـتـابة الاسماء فى iiالجدران |
| هـمسات من كنّا نراسلها الهوى |
|
بـعـيـوننا الولهى بغير لسان |
| الـكهرباء أطار نصف شعورنا |
|
وانـقـاد لـلتلفاز نصف iiالثانى |
| لـولا ضياء ومن يقوم iiلسحرها |
|
كـل الـرجال ومعشر iiالنسوان |
| لـلعنتُ هذا السرمطى iiوسحره |
|
ولـعـذتُ مـنه بقدرة iiالرحمن |
| هل أستجير من الجنون ومهربى |
|
مـن بـأس إبليس الى iiشيطان? | | 20 - أغسطس - 2006 | اضاءات على زاويتي الاسبوعية صباح الخير |
 | رفقا بأكواخى من القصف كن أول من يقيّم
أخى وعزيزى وشاعرنا الكبير زهير. حقا يا لهول ظنى اذا كنتَ يا صديقى فهمتنى بعكس ما أردتُ وقصدت. أنتَ يا زهير أحد شعراء قلائل ممن أعتقد جازما أنهم قد حفظوا بابداعهم الشعرى ماء وجه القصيدة العمودية نقيّا وأنها لم يُصبها العقم كما ظن كثير من نقّاد الشعر. مع أن شهادتى فيك كما قالت المبدعة نثرا وشعرا السيدة ضياء مجروحة ليس لمحبتى واعتزازى بشخصك قبل شعرك بل لكونى أفتقر لادواة النقد وتخصص الناقد. وتتصور ياأُستاذى بأنك تضعنى فى الكورنر عندما تشطّر أو تقوم بتخميس أبياتى المتداعية( مع أنها لم تبلغ النصاب بعد) والله هذا من دواعى سرورى. متّعنى بالوان شعرك وعلمنى كيف لا أحرق الخبز وقد عجنته بعد منتصف الليل وقمتُ بخبزه مع ضوء الصباح. أما قصة هذا الجهاز فبالفعل هى واحدة من مشاكل العصر مع أن الكومبيوتر- ,اقصد به هنا الانترنت لاغير- كما أعرف لم يكتب له الانتشار والشيوع كما هو حال الموبايل لاسيما حين يُساء إستعماله شأن أى جهاز آخر. ولما كان الموضوع الذى طرحته السيدة أُم فراس بخصوص المشاكل والازمات التى تُعانى منها الاسرة العربية فى الداخل وفى الخارج حيث أرى وأسمع ما يُقلق ويخيف فعلا. فقد كتبت عن الوضوع بما يحضرنى من انطباعات لم تكن فى كل الاحوال خارج ما رأيتُ وخبرت وسمعت لاتلزم أحدا بالتأكيد وقابلة للخطأ ومن صوّب خطئى فهو صاحب فضل وله منى الشكر. ويبقى الكلام فى المحصّلة ثمرة نُعاس وآحكام آخر الليل. | 20 - أغسطس - 2006 | اضاءات على زاويتي الاسبوعية صباح الخير |
 | هذا زمنك يا عبد الرؤوف كن أول من يقيّم
سلامات أستاذنا عبد الرؤوف. فقئت عين من أصابنا بالحسد. عميد أُسرة الوراق والمحامى الدائم عن حقوق كل فرد فيها فاجأنى خبر دخولك المستشفى. سلمك الله من كل وهن ومرض. لولا أن باب النكّار مخلّع لقلتُ هون عليك وخذ الامور بأبسط مما تبدو لكن هيهات لوتُرك القطا لنام. تحية طيبة ضياء خانم كنتُ دائما أول المعزين.رائحة الموتى هى الاكثر علوقا بذاكرتى لانهم لم يكونوا ممن قُدّر لهم أن يموتوا على فراشهم بفعل الشيخوخة أو مرض عضال. بل منهم من سار الى قدره ومات بطريقته ومنهم من سيق الى الموت وهنا تكون الوجيعة أكبر. لعلى تعبتُ من المشى فى قوافل العزاء كما أجهدنى إستقبال المعزين. مع أننا جميعا لانريد الاسراف فى التفائل الا أن ما حققه اللبنانيون ومقاومتهم جديرة بالاحترام والفخر وباب جديد للامل بمستقبل يخرج فيه لبنان من محنته الطويلة مع أن العدو متربص ولا يريد للبنان الخير والاستقرار. سلم الله لبنان وحرس شعبها الحبيب الى نفوسنا بعينه التى لاتنام. بعيدا عن الشهادات المجروحة قصيدتك ( طائران) سليمة الوزن تماما ولولا الخطأ النحوي الوحيد فيها وهو قولك: كما بيرقان بقلب النسيم لجزمتُ بأن ريشة زهير قد مرّت على بعض أجنحتها لتقيم وزنها. أقول هذا الكلام لانى وجدت القصيدتين السابقتين بها كسور وزنيّة عديدة وهذه النقلة فى تصحيح الوزن عندك أمر ملفت حقا. على زهير أن يدبّر حالَه من الآن فصاعدا. هذا زمن الشعر يا ضياء.تصبحين على خير. | 21 - أغسطس - 2006 | أحاديث الوطن والزمن المتحول |
 | كما بيرقان( رفعا بعين العدو) كن أول من يقيّم
قلّبتُ عليك المواجع وأنا الموجوع مذ أن قدّر لى الخالق ان أكون من بين خلقه. غفرانك ربى ولك المنّة علىّ فيما أردت وقدّرت. لا اعتراض على حكمك ولامهرب من قضائك الا اليك. فى ذمتى اعتذار عن خطأ وقعتُ فيه وكان حكما ليليّا تداركه أستاذى زهير قبل أن يأتى عليه ضوء الصباح.أما التعريض الذى أشار اليه زهير فحاشا لله. فقد صرّح زهير وبيّن تداخلا فى الابحر وكسرا فى بعض الوزن فيما كتبت قبل ذلك من شعر. فلما نشرت قصيدة (طائران) وجدتُ فيها وزنا مكتملا وبحرا واحدا فأدهشنى ذلك وأردتُ التعبير عن اعجابى بهذه النقلة السريعة فى البناء المتكامل لهذه القصيدة الجميلة فعبّرتُ بطريقة ربما أُسيء فهمها. فالمعذرة على كل حال. أعود الى موضوع الكاف فى جرّها وفى كفّها الذي أرجو أن يكون خفيفا علينا. فقد ذكر النحويون أن ما الزائدة إذا دخلت على هذه الكاف كفتها عن العمل لا سيما عند دخولها على الجمل و قد استشهد الاخ العزيز زهير بامثلة منها لا تدل فقط على صحة ما أورده بل على ذوق رفيع فى اختيار الشواهد لا حرمنا الله من شواهده وفرائده. لكن أرباب النحو تحدثوا أيضا عن جواز أن تكون ما هذه زائد لا غير وأن الكاف عاملة فى الاسم الداخلة عليه فى حالة كونه مفردا لا جملة كقول الشاعر:
وننصر مولانا ونعلم أنّهُ كما الناسِ ( بالكسر لان الكسرة لا ترضى العمل على البورد كأنها تريد القول أن من صارع الحق صرعه. نعوذ بالله من الخذلان لكننى سأواصل على طريقة عادل امام: الحّت يعنى الحّت) مجرومُ عليه وجارمُ
وكما الناس خبر أو متعلق بالخبر كما بإصطلاح أهل النحو. لكنّا نجدهم يذهبون الى الرفع فى قول الشاعر:
وأعلمُ أننى وأبا حميد كما النشوانُ والرجلُ الحليمُ
مع أن كما النشوان متعلق بخبر أننى كما هو ظاهر إذا لم يكن الليل قد خذلنى هذه المرة أيضا. فما الفرق فى الشاهدين لكى يرفعوا الاول ويخفضوا الثانى. وما أكثر دهاليز النحويين وكم اختلقوا من شواهد كدعامة لرفع وإسناد لمذاهبهم المختلفة فى النحو. ولقد سعى قديما أحد النحويين لوضع كتاب يُبسّط قواعد النحو فاقام أرباب هذه الصناعة الدنيا عليه خوفا من كساد بضاعتهم وزوال سلطتهم ونفوذهم فى الاوساط الادبية. وقد اشتهر القول قديما: لولا الحذف والتقدير لفهم النحو ال.... وكانت تلك أيضا وسيلة للتقرب والحظوة عند الخلفاء والامراء من محبى الادب ونوادر النحو واللغة. و كان بوسع النحوى رفع الشاعر أو خفضه متى شاء مما دفع ببعض الشعراء من التذمر كما حدث للفرزدق مع عبدالله الحضرمى. وقولك: كما بيرقان أرى أنه متعلّق بجملة رفّ جناحان وليست جملة مستأنفة لكى يكون فيها الرفع هو الارجح. ولكن هذا الخلاف لا يلغى ما قلتهُ سابقا من أنكى باللين والهداوة لم تُخطئى ومعك الحق. ولا أطلب الاستئناف على حكم أستاذى زهير. لا سيما ومحامينا مازال فى دور النقاهة من متاعب الزمن أعانه الله ومتّعنا باطلالته التى لاتُمل وحديثه الآسر. الحمد لله إن زمن البيارق لم يمت بعد.
| 22 - أغسطس - 2006 | أحاديث الوطن والزمن المتحول |
 | لا مشكلة فى هذا العالم كن أول من يقيّم
كان صديقى الشاعر والممثل المسرحى يكرر باستمرار: لا أروع من هذا ولا أجمل ولا مشكلة فى هذا العالم. ثم فى زمن ومكان لا يخطر على بال أوخيال حتى سلفادور دالى, كنا منبطحين على الارض وأزيز الرصاص يهلهل من فوق رؤوسنا إلتفَتَ صاحبى إلىّ فوجدنى مستغرقا فى الضحك وقبل أن يبادرنى فى السؤال بادرتَهُ بالاجابة : أين هذا العالم الذى هو لا أجمل ولا أحلى. قال مازلتُ عند قولى إن سلّمنا الله من هذه فلا مشكلة ولا أحلى منها وإن متّنا فالى جنة الخلد وحور العين ولا أروع من ذلك ولا أجمل. بعد نصف ساعة تزيد قليلا أوتنقص, توقّف صوتُ الرصاص. نهضنا نلتفتُ يمينا وشمالا لا قتلى ولا شهداء ولا حور عين. وبدأ التفكير بحورية الطين. | 23 - أغسطس - 2006 | كلمات أعجبتني |
 | أرق على أرق كن أول من يقيّم
تخصيصه تعالى التعاملات التجارية ومسألة الدين على وجه الخصوص بآيات مطولة من كتابه العزير يعود الى طبيعة المجتمع العربى القائم على التجارة ومقايضة السلع والتعامل بالدين وآفة الربا وما للحجاز من مكانة كأهم مركز تجارى فى الجزيرة العربية لاسيما بعد تراجع دور اليمن التجارى بعد دخول الاحباش اليها للمرة الثانية فى أوائل القرن السادس الميلادى والقضاء على دولة الحميريين. وبسط الرومان قبل ذلك سيطرتهم على منافذ التجارة البحرية على البحر الاحمر. فأصبحت مكة قبلة العرب الدينية والتجارية معا. ويبدو أن ذلك كما يرى البعض كان هو الدافع وراء استهداف حرم الله من قبل أبرهة الحبشى بل والمحاولات السابقة لأباطرة الرومان بقصد التوغل الى عمق صحراء العرب والزحف الى مكة التى وصفت عند بعض مستشرقيهم بمثابة (البندقية) بموقعها التجارى
لكن خصوص السبب الذى أشرت اليه لا يطوى المفاهيم القرآنية بما تشتمل عليه من عموم وشمول فى الخطاب الالهى كونه خطابا للبشرية جمعاء وبالمرونة والعمق الذى يجعله صالحا لحاجات الخلق فى كل زمان ومكان. | 10 - سبتمبر - 2006 | عقد النكاح وعقد التداين |
 | تساؤل كن أول من يقيّم
أخينا الأجل أستاذ زهير قولك : أثابهم الله بما قالوا لا بما عملوا ( جنات تجرى من تحتها الانهار خالدين فيها) أثار فى نفسى تساؤل عن موقفنا نحن كمسلمين من النصارى إخواننا فى الأنسانية حين يؤمنون برسالة النبى محمد عليه افضل الصلاة والسلام مع بقائهم على عقيدتهم بالمفهوم الذى ذمه القرآن الكريم من هذه العقيدة. وكيف نوفّق بين الاية التى استشهدت بها وبين قوله تعالى: ومن يبتغ غير الاسلام دينا فلن يُقبل منه وهو فى الآخرة من الخاسرين. أكرر أن هذا مجرد تساؤل أرجو أن لا يبنى عليه أخى فى الانسانية- وما اشرف هذه الاخوة أذا خلصت النوايا- أى معنى قد يبدو فيه شىء ضمنى بان النصارى لا ينعمون بجنة الله يوم لقاءه عز وجل اذا آمنوا برسالة محمد ولم يطرحوا عقيدتهم السابقة. ولو كانت مفاتيح الجنة فى يدى لقلتُ لكل من رقّ قلبه وفاضت عينه من الدمع لكلمات الحق: ادخلوها بسلام آمنين. وما الحكم الا لله. | 15 - سبتمبر - 2006 | المسيحيُّون والمسلمون، معًا، من أجل اللغة العربيَّة |
 | من بحر زهير كن أول من يقيّم
عزيزى زهير أبقاك الله لنا ذخرا فى الدنيا وعلما فى الآخرة الى جنان الخلد ان شاء الله وما ذلك على الرؤوف بخلقه بعزيز ونحن وراءك سائرون نهتدى بسبيل آخر نتجنب به الوقوع فيما أفضت اليه غضبة الشاعر حين قادته لحظة من لحظات التجلّى على عتبة الوطن الذى مُزّق بفعل التناحر العرقى والطائفى: سلام على كفر يوحّد بيننا وأهلا وسهلا بعدها بجهنم! أعاذنا الله من جهنم والداعين الى سعيرها لكن ماذا أردتَ ببحرك السابع عشر هذا على ايقاع موطنى الذى انهكه التعب ولم يعُد قادرا بالفعل على مشى الخبب تمتطيه الفرسان وتأخذ بأعنته فيرتفع الصهيل. ما يجدى قطع رأس مارى انطوانيت أو جزّ شعرها والجياع مازالوا يطلبون الخبز وقد وعدوهم بالكعك. لا أفهم اشكالية الخبز والكعك والمفترض أن العجينة واحدة. له ايطلا ظبى وساقا نعامة وارخاء سرحان وتقريب تتفل ما آلمنى حقا هو أن يُتهم شعب بأكمله بأنه باع وطنه من أجل أكل الموز وأقسى ما تحمّلنى الليالى سكوت عندما يجب الكلامُ أما مذهبك الذى اخترته طريقا للخلاص فقد يُعد حقا مذهبا من مذاهب التجديد فى العشق الخالص لكن قل سالكوه ربما لاننا نفهم الجنة على أنها تحت أقدام الامهات ولوتطلّعنا مليّا فى عيون أمهاتنا لادركنا ما أدركتَهُ أنتَ بحسك الشعرى. رحمة الله على أمهاتنا ولا حرمك الله من بريق عيني أُمك. | 20 - سبتمبر - 2006 | أحاديث الوطن والزمن المتحول |
 | زواج علي يوسف من صفية باطل كن أول من يقيّم
|
* |
لتغيير تنسيق أي عبارة من النص , قم باختيارها ثم اضغط على الزر الموافق للتنسيق المطلوب . |
|
* |
لتنسيق الأبيات الشعرية افصل بين شطري البيت بعلامة = ثم اختر الأبيات (Select) ثم اضغط على زر تنسيق الشعر. | | 21 - سبتمبر - 2006 | عقد النكاح وعقد التداين |
 | تشطير التشطير كن أول من يقيّم
| وتـحـيـة iiموصولة |
|
يا أطول الشعراء قامه |
| أرسـلـتَـهـا بدم iiكما |
|
هو عهدنا بذوي الشهامه |
| ما دمتَ في كنف الكرام |
|
فـما عليك بوادي iiرامه |
| في خفق أجنحة الضياء |
|
بـمسك خاتمة iiاليمامه |
| ترجمتُ شوقي فقال لي: |
|
أسـمح أرد له الزعامه |
| أيقظتُ مارد iiقمقمي |
|
فكأنني ايقظتُ هامه |
| صرعى أطالعُ رسمهم |
|
شوق المعز الى iiكُتامه |
| الـيـوم أصـبح iiضحكتي |
|
هوس الضرير الى الوسامه |
| يـا أروع الـشعراء iiيا |
|
من في البساطة كالحمامه |
| ومـضاضة من ظنّ ما |
|
أرجوه في فرسي لجامه |
| وجـع العراق iiبأرضه |
|
لا في الحجاز ولا تُهامه |
| وادي الـعقيق iiشفاعة |
|
ما عدتُ أحتملُ إتهامه |
| فـلقد كتمتُ iiبخاطري |
|
ما نمّ عنه (ضياء نامه) |
| أهـدى الـيّ iiقـرابَه |
|
وهو الذي القى حسامه |
| وسـكوتُ من لا يرعوي |
|
كحديث من نخشى سهامه |
| أمـر الخلافة iiشأنه |
|
بين الاميرة والامامه |
| ان الـعـلامة iiأُشكلت |
|
أقرأتُها المسؤول, نامه! |
| 23 - سبتمبر - 2006 | عقد النكاح وعقد التداين |