البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات الدكتور مروان العطية

 5  6  7  8  9 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
هلا بالحبيب الغالي الشاعر الأديب زهير    كن أول من يقيّم

مرحبا بالأخ الحبيب والشاعر المبدع الأديب حبيبنا زهرة المجالس ونوره وريحانه الغالي زهير
وجزاك الله خيرا
ونحن ننتظر بشوق التجديد في الوراق الحبيب ، ونتمنى
أن يتحقق ماتفضلتم به :
 
 (وهي الآن في صدد المعالجة الفنية لإدخالها في الوراق، وأما الكتب المدخلة مؤخرا في الوراق، فقد كانت لها زاوية خاصة في الصفحة الأولى، ويبدو أنها حجبت الآن كون الكتب المدخلة قد مضى على إدخالها أكثر من عام ...) .
 
وهذا الأمر يهمنا جميعا إزاء هذه الطفرة العظيمة في عالم الكتاب
 
وشكرا لك

27 - يناير - 2008
أمنيــــــــــة ؛ ليتها تتحقق !!!
كل الشكر لكم    كن أول من يقيّم

الأخوة الأحباب في مجالسنا العامرة الطيبة
شكرا لكم
وعافاكم الله ـ ومن تحبون ـ من كل داء وبلاء
ولأخي الحبيب الغالي الباحث المدقق
أبا بشار دكتورنا الكريم العزيز يحيى
كل حبي وتقديري , وأطيب أمنياتي وتمنياتي
ومعذرة للتقصير
فأنا الآن في بلدي الحبيب سوريا
أقضي فيها الإجازة اللانتصافية
وهي أيام معدودات
ذهب منها عشرة أيام
وبقي منها عشرة أيام أخر
وأتابع فيها بقية علاجي
وأنتم تعرفون مشاكل النت عندنا ومافيه من
دبيب كدبيب النمل !!!
كل الود لكم
ولا تنسوني من دعواتكم الطيبة الكريمة
ودمتم سالمين

11 - فبراير - 2008
أمنيــــــــــة ؛ ليتها تتحقق !!!
اختيار المرء قطعة من عقله    كن أول من يقيّم

أحسنت
انتقاء رائع متميز
وكما قيل :
 اختيار المرء قطعة من عقله
شكرا لكم أخي الحبيب أبا بشار
أستاذنا الحبيب والأديب اللبيب
ودمتم بود وسعادة
  وربنا يسعدكم
ولكم مني خصوصية المحب
ودمت من السالمين

14 - فبراير - 2008
مئة حديث شريف متداولة
مؤنس الخادم الأكبر الملقب بالمظفر المعتضدي    كن أول من يقيّم

 
 
مؤنس الخادم الأكبر الملقب بالمظفر المعتضدي أحد الخدام الذين بلغوا رتبة الملوك وكان خادماً أبيض فارساً شجاعاً سائساً داهيةً.
ندب لحرب المغاربة العبيدية وولي دمشق للمقتدر ثم جرت له أمور وحارب المقتدر فقتل يومئذ المقتدر فسقط في يد مؤنس وقال كلنا نقتل وكان معظم جند مؤنس يومئذ البربر فرمى واحد منهم بحربته الخليفة فما أخطأه ثم نصب مؤنس في الخلافة القاهر بالله فلما تمكن القاهر قتل مؤنساً وغيره في سنة إحدى وعشرين وبقي مؤنس ستين سنة أميراً وعاش تسعين سنة وخلف أموالاً لا تحصى.
 
(سير أعلام النبلاء ؛  للذهبي 15 / 56 ـ 57 ) 

16 - فبراير - 2008
مؤنس الخادم
مؤنس الخادم الملقب بالمظفر المعتضدي    كن أول من يقيّم


مؤنس الخادم الملقب بالمظفر المعتضدي :
 
 أحد الخدام الذين بلغوا رتبة الملوك. كان من خدم المعتضد العباسي. وكان أبيض، فارساً شجاعاً من الساسة الدهاة. بقى ستين سنة اميراً. وندب لحرب المغاربة العبيديين. وولى دمشق للمقتدر، ثم حاربه. وقتل المقتدر، وخلفه القاهر بالله؛ فلما تمكن القاهر قتله  ..
 
(الأعلام  ؛  لخير الدين الزركلي 8 /  335 ) 
 
وانظر في ترجمته أيضا :
 
العبر 2 / 188 ، ومر آة الجنان 2 / 284 ، والنجوم الزاهرة 3 / 239 ، وشذرات الذهب 2 / 291 ،
وكتب التاريخ العامة التي تؤرخ لخلافة المقتدر
 
 
 
 
 
 
 

16 - فبراير - 2008
مؤنس الخادم
الدكتور الغالي أبا بشار الحبيب    كن أول من يقيّم

جزاك الله خيرا أخي الكريم الباحث الحصيف
الدكتور الغالي أبا بشار الحبيب
وأحسن إليك
وزادك الله علما وفضلا وبسطة في العلم والمعرفة
لقد كفيت ووفيت
وشكرا لك

16 - فبراير - 2008
من هو مؤلف هذا الكتاب !!!؟
جزاك الله خيرا    كن أول من يقيّم

أخي الفاضل الكريم سعيد
جزاك الله خيرا وأحسن إليك
أنا أبحث عن كتبه وليس ترجمته
لعل باحثا في المشرق أو المغرب عثر على أحد
مخطوطات كتبه النادرة ؛ فيفيدنا بها علما وفضلا
وشكرا لك

16 - فبراير - 2008
من يعرف شيئا عن مؤلفات هذا العالم ؛ أبو الحسن ابن الباذش
دائما تأتينا بالجديد المفيد    كن أول من يقيّم

أخي الغالي والباحث المدقق الأديب اللبيب
الدكتور أبا بشار
جزاك الله خيرا ، وأحسن إليك
وليتك ، بما عهدناه عنك ..
من صبر وجلد وقدرة على البحث والتنقيب
تتحفنا قريبا ـ بمشيئة الله ـ
بخبر يفرحنا عن مؤلفات هذا العالم الجليل
وما ذلك على الله بعزيز
مع أطيب تمنياتي لك

16 - فبراير - 2008
من يعرف شيئا عن مؤلفات هذا العالم ؛ أبو الحسن ابن الباذش
ما حلّ بالساحات ؛ حتى جفت الأقلام    كن أول من يقيّم

هل انتهى الأمر بنا إلى هنا أيها الأحبة
كنا قد تمتعنا بهذه المساجلة النحوية الأدبية
بين الأخوين الحبيبين الغاليين
الشاعر اللبيب الأديب الأستاذ زهير
والباحث المدقق اللغوي الدكتور يحيى
ثم فجأة سكتت شهرزاد عن الكلام المباح
فما حلّ بالساحات ؛ حتى جفت الأقلام
وشكرا لكم

16 - فبراير - 2008
حول كتاب مشكل القرآن
من عجائب الاتفاق    كن أول من يقيّم

من عجائب الاتفاق أن هذه الأبيات مسجلة عندي على مكتبتي الدوارة
(والتي صنعتها شبيهة بمكتبة أستاذي علامة الديار الشامية أحمد راتب النفاخ
ـ رحمة الله عليه ـ وقد كنت معجبا بها ؛ ولذلك صنعت مثيلة لها ، في بيتي ..)
وكان شيخ الخطاطين الأستاذ الخطاط الفنان عبيدة البنكي قد طرزها بخطه مسجلا عليها هذه الأبيات :
 
سهري لتنقيح العلوم ألذّ لي = من وصل غانية وطيب عناق
وتمايلي طربا لحل عويصة =  أشهى وأحلى من مدامة ساق
وصرير أقلامي على أوراقها = أحلى من الدوكاء والعشاق
وألذ من نقر الفتاة لدفها = نقري لألقي الرمل عن أوراقي
أأبيت سهران الدجا وتبيته = نوما وتبغي بعد ذاك لحاقي !!؟
 
لذلك قمت بالبحث عن مصدر هذه الأبيات ، وتذكرت أنني نقلتها من مقدمة كتاب :
(الفائق في غريب الحديث ؛ للزمخشري ، الجزء الأول /8 ـ 9 )
وهو بتحقيق الأستاذ علي محمد البجاوي ، والأستاذ محمد أبو الفضل إبراهيم ..
وقالا في مناسبة ذكر الأبيات :
(وله أيضا ديوان شعر تشيع فيه عبارة الفقهاء ، ومن قوله : الأبيات .......)
فهل اطلع المحققان الفاضلان على مخطوطة ديوان الزمخشري ؛ ولذلك أثبتا هذه الأبيات منه !!!؟
وليت ديوان الزمخشري أمامي ؛ لحللت هذه المشكلة !!!
والله أعلم
 
 
 
 
 
 
 
 

17 - فبراير - 2008
تحقيق حول قائل الأبيات السائرة: (سهري لتحقيق العلوم)
 5  6  7  8  9