البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات ياسين الشيخ سليمان أبو أحمد

 5  6  7  8  9 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
ما أعذبها!    كن أول من يقيّم

عزيزي الأميرعمر،
سواء كنت تصف مقلة حقيقية ، أو تحاجينا بوساطة مقلة هذه القصيدة الباهرة ، فقد أجدت في وصف المقلة وما تشي به من معان وصفا بالغ الجودة . وكيف لا وأمير العروض طويل الباع رحب الذراع ؛ تطاوعه المعاني كأنها أسيرة قلبه ، وتنساق له الأوزان مقيدة بذوقه ولبّه ، فيرخي لها القيد لتنطلق بخفة ورهافة حس حتى تبلغ منتهاها ، وتستقر في قلوبنا ، فتشدوها  أغنية عنوانها : ما أعذبها!  ما أحلاها!
تحياتي ومودتي وإعجابي .

15 - يونيو - 2008
آيـــة... قصيدة/عمر خلوف
لدي تعقيب ولكن...    كن أول من يقيّم

لدي تعقيب يتضمن تساؤلات حول الموضوع أعلاه ، ولكني لمّا لم أجد ردا على تساؤل الأستاذ محمد ، أحجمت عن المشاركة . ولعل المانع الذي منع صاحب الموضوع من الرد يكون خيرا .

15 - يونيو - 2008
الذكاء والتديّن.
بين االراديو والتلفاز    كن أول من يقيّم

تحية ومودة لكل من أمتعنا ويمتعنا بالحكايات الطريفة .
كنت في الثانية عشرة ، وكان من عرفوا  التلفاز أو سمعوا عنه قلة قليلة في بلدتنا . وفي مرة سمعت شابا يتحدث عن التلفاز كيف هو ، وقال بما معناه : أتدرون ما التلفاز؟ إنه محرك كهربي مثبت على عموده قرص مليء بالثقوب ، وأمام ذلك مرآة ، تنظر فيها فترى الناس وهم يتكلمون ويتحركون . سألته : هل ما تقوله مؤكد؟ أجاب : مؤكد تماما حيث إنني قرأت عن ذلك في بعض الكتب . عند ذلك سارعت إلى البيت ، وثقبت غطاء علبة معدنية عدة ثقوب وثبته على رأس عمود محرك كهربي صغير أصله من لعبة أطفال ، ثم وصلت المحرك بحجر بطارية ، ثم وقفت أمام المرآة لأشاهد صورة نفسي وجهازي ، والخيبة التي بدت على وجهي . وبعد مدة عرفت أن ذلك الشاب كان يتحدث عن جزء من جهاز التلفاز الميكانيكي في بداية عهده .
 
أول راديو اشتريناه عندما كنت في الخامسة ، وقد جننت دهشة وإعجابا بما أسمع من حديث وأغان لا ينقطعان ، وينطلقان من صندوق خشبي موصول ببطارية كبيرة الحجم . ومن كثرة ما سمعت كلمة " الطاقة " تتردد في الراديو ، فقد صرت أحملق ، باستمرار ،  في طاقة في واجهة العقد الذي ننام فيه متسائلا عن أهميتها ولماذا يكثر الحديث عنها . وكلمة أخرى : " السلك الدبلوماسي " . " الدبلوماسي" ، ظننتها من الطلاسم ، أما السلك ، فما هو إلا سلك (حبل ) الغسيل المثبت في ساحة المنزل . وجيران لنا اشتروا راديوا بعدنا بمدة قصيرة ، فسألتني جارتنا : " بغني راديكم جينا وجينا وجبنا العروس وجينا؟ " ، فأجبتها : " لع ! بغني على إم المناديلي " . أما جدتي لأبي رحمها الله ، فكانت عندما تسمع الراديو، تظل تضحك باستمرار ، وكأنها لا تصدق ما تسمع ، وتقول مرددة :  " قامت لِقيامِة !" .
 

16 - يونيو - 2008
قصيدة الطفل الضرير
أمور حولها النقاش يدور    كن أول من يقيّم

الأستاذة المحترمة ، درصاف ،
تحية طيبة ،
وشكرا لك على ما استفدناه من الحكم التي ذكرتها ؛ ولكن لدي تعقيب وجيز حولها :
فيما يخص القول : " أمران يكبران مع الإنسان : عقله وعلمه " ، فهو قول صحيح على العموم ، ولا يتعارض مع الآيات الكريمات التي تبين حال الإنسان عندما يرد إلى أرذل العمر .
والله تعالى ، يخرجنا من بطون أمهاتنا لا نعلم شيئا ، ثم يتفضل علينا بالسمع والبصر والأفئدة : " والله أخرجكم من بطون أمهاتكم لا تعلمون شيئا وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدة لعلكم تشكرون " سورة النحل . وهذا يعني ان معلومات الإنسان عما حوله تبدأ من درجة الصفر ، ومن الطبيعي ان تنمو شيئا فشيئا مع نمو الإنسان البدني والعقلي حتى تصل إلى النهاية العظمى في ذلك ، ثم تبدأ بالانحدار حتى يعود صاحبها لا يعلم من بعد علم شيئا ، إن قدر له أن يرد إلى أرذل العمر .
ورويدك  أخيتي الأستاذة ،
تقولين : " وأمران يفتخر بهما عامة الناس : السرقة والخيانة " . ربما تقصدين المبالغة في إظهار انتشارالسرقة والخيانة وكثرتهما . ولو كنت تقصدين ما تقولين على وجه الحقيقة والتعميم الحقيقي ، لما كان قولك صحيحا ؛ فأنت ، وأنا ، وغيرنا من مئات ملايين الناس لا يسرقون ولا يخونون ، ولا يفتخرون ، بالتالي ، بالسرقة والخيانة ، أليس كذلك؟
والأمران : " يكرههما كل الناس : الظلم والفساد " ، هما أمران يكرههما كل الناس (الأسوياء) ، " وأمران يخجل منهما الإنسان (السوي) : السرقة والخيانة " . ما رأيك بالحل الذي قدمتـُه حول تلك الأمور المزدوجة ؟
 

16 - يونيو - 2008
أمران...
ما هو الشعر؟    كن أول من يقيّم

شكرا للاستاذ علاء على إثارة موضوع كهذا ، ولو انه اهترأت اقلا م كثير من الباحثين وهم يكتبون فيه من كثر ما كتبوا . أما أنا ، الغير مطلع كثيرا في مثل هذا الموضوع ، فيكفيني ذكر ما أظنه ذا علاقة ، وهو ثورة الخلاف في تعريف الشعر ثورة لا أظنها تهدأ في هذا القرن على اقل تقدير . وبما أنني أميل إلى تعريف للشعر قال به بعض النقاد ، وهو تعريف توفيقي بين القديم وبين الحديث ( الشعر الحر على الأقل ) ، فإليك هذا التعريف المذكور ، شعرا ، والذي أرجو ان ينال قبولا لديك :
 
قالوا عن الشعر قولا مـعـناه يشرق iiفيهِ
الـشعر  قول iiمقفى ووزنـه iiيُـجـريهِ
والشعر  ذوق iiوحسٌّ يـتـلوه من iiيشجيه
وفـيـه  يكمن iiسرٌّ الـعـقـل لا يدريه!
هـو  الشعور iiتجلى مـن  شاعر في iiفيهِ
إن  يخمد اللفظ iiمني حـرّ الـحشا iiيذكيه

16 - يونيو - 2008
أزمة الحداثة في الشعر العربي معاصر
فوز مبارك    كن أول من يقيّم

مبارك فوز الأستاذة  لمياء ، وأرجو لها دوام التقدم والرقي . وبارك الله الأستاذ زهير وأهل الوراق جميعا .

17 - يونيو - 2008
مسابقة الوراق (8) للنساء فقط
" وما أكثر الناس ولو حرصت بمؤمنين "    كن أول من يقيّم

أخي وابن بلادي ، محمد (فقط) هذه المرة ،
أطيب التحية مع صادق الود ،
أشكرك على تواضعك الجم ، وعلى ذوقك الجميل الفخم . وأرجو أن يكون من هم مثلك  كثيرون بين الناس .
فيما يخص ما ذكرته حول مصدر المعلومة ، فأنا اتفق معك فيه ، فمعرفته تمكننا من الجدال حوله وحول نتائجه . والـ 90% من جمهور الناس ـ الإحصائية ربما جرت في الولايات المتحدة الأمريكية ـ هم الناس الطبيعيون كما ذكرت ، وليسوا هم الأذكياء ، وفقا لما اشتهر عن الذكاء من تعريف  . ويمكن التساؤل : هل يشترط في المؤمن بالله ان يكون ذكيا بمعنى الذكاء المذكور؟ وهل من قاموا بتلك الإحصاءات كان عقل الناس المجرد من المشاعر والعواطف التي ذكرها السيد صاحب المقالة هو  فقط مرجع القياس عندهم في معرفة المؤمن من الملحد؟ . وهناك إحصائية جرت على متدينين وملحدين في الولايات المتحدة تبين منها أن الملحدين كان ميلهم إلى مساعدة الفقراء أكثر من ميل المتدينين إلى المساعدة! وإن كان ذلك صحيحا ، فإنه يجبرنا على الخوض في معنى التدين وكيف نفهمه ، وفي معنى الإلحاد واسبابه . ولو أجريت إحصاءات مشابهة على عينات من المسلمين ، فالنتائج يمكن ان تختلف عن نتائج العينات الأمريكية ، بل إن تلك الإحصاءات لو أجريت على الطوائف المختلفة  والتي تنتمي إلى دين واحد ، فإن نتائجها يمكن ان تكون غريبة ومستهجنة وغير متوقعة من اكثرنا ، هذا ، وبعد تلك الإحصاءات كلها ، فإن الآية الكريمة من سورة يوسف : " وما أكثر الناس ولو حرصت بمؤمنين " تدعوني إلى تأملها وإمعان النظر في معناها ، وفي معنى الإيمان الذي تعنيه ، أكثر وأكثر ، والله تعالى اعلم .
إليك أخي محمد ، هذه الروابط ــ هذا إذا لم تكن قد اطلعت على ما تحتويه ، سلفا ــ  التي تلقي ضوءا أوضح على المقالة المذكورة أعلاه ، وفيها الإحصاءات الكثيرة العدد حول نسبة عدد المؤمنين إلى عدد الملحدين ، وأغلبها جرى في الولايات المتحدة الأمريكية  :
 
 
 

18 - يونيو - 2008
الذكاء والتديّن.
بوركت ياطيب ،    كن أول من يقيّم

أخي الطيب الغالي: الأستاذ أحمد عزو،
وأنا محتار من طيبة نفسك ، وجمال خلقك من كثرة ما هما رائعين !
متعك الله بشبابك بما يحبه ويرضاه ، ومد في عمرك بما فيه خيرك وخير من تحب .

18 - يونيو - 2008
بين قلبين
لكما الله كليكما    كن أول من يقيّم

كنت قبل البارحة ابحث عن الأغنية في الشبكة فوجدتها مغناة ولم أجدها مكتوبة . ولا أدري هل كلمات الأغنية كلها ، عدا مطلعها ، هي نفسها الكلمات التي سمعتها تغنى قبل سنين .
 
وْنـاعوره عْنينِكْ iiجنني وْبالماضي الحِلُوْ زكّرني
نـاعـورة حاجي iiتْعِنّي وعْـنـينكْ  شغل iiبالي
وهذان البيتان التاليان أحفظهما منذ أكثر من ثلاثين عاما ، وكنت قد قرأتهما في " شذرات الذهب " :
 
وناعورة انّت فقلت لها اقصري أنينك هذا زاد للقلب في iiالحزن
قـالـت انيني إذ ظننتك عاشقا ترق  لحال الصب قلت لها إني
وهل للناعورة ان تقصر عن الأنين ، أو تخفف من العنين، وانينها وطنينها فيهما روح الحياة ؟!، وما أحلاه طنينها من طنين!

19 - يونيو - 2008
آيـــة... قصيدة/عمر خلوف
استفسار    كن أول من يقيّم

سْمِعْتِ عْنين ِ الناعورة = و ِعْنينَهْ شاغال بالي
ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ  = ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ
 
لا أفتي في العروض ، و الأستاذان عمر وزهير ، وباقي الأساتذة يعمرون الوراق . ولكنني أستفسر لا غير:
عندما سمعت إيقاع الأغنية قمت بوزنه هكذا :
فعْلن فعْلن مفعولن في كل شطر ، ولا أدري أمصيب في وزني أم أنا مطفف فيه . ولما حاولت ان أغني أبيات الرمل التي كتبها أستاذي زهير وفقا لإيقاع الأغنية ، لم أتمكن من ضبطها على الإيقاع  ذاته ، فهل يمكننا ان نزن مانسمع بعدة معايير في بعض الحالات؟
 

19 - يونيو - 2008
آيـــة... قصيدة/عمر خلوف
 5  6  7  8  9