البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات أحمد عزو .

 56  57  58  59 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
بعد إذنك أستاذي ومحبوبي زهير    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

 اعذروني على هذا التعليق (المتطرف)..
هل لفت النظر إلى المستنقعات النتنة في سيرة السكيرين وأصحاب الهوى والمنزلقين هو مماحكات مذهبية وطائفية؟!! الله أكبر.. ثم أين المعرفة البيضاء في هذه السيرة الوسخة سيرة السيد (كلب) كما سمى نفسه؟!..
أياً كانت الغاية في سرد سيرته أو بعض منها فلا بد من الإشارة من قريب أو بعيد لعظم وفداحة ما كان يفعله الشاه عباس (كلب حضرة علي)، وهذا ما فعله الشيخ الدكتور يحيى المصري وفقه الله، ولننظر مثلاً إلى فداحة ما وصفه الأستاذ (قاضي بن كاشف الدين) كاتب كتاب (كأس مرآة العالم العباسي) الذي يمدح فيه الخمر ويبجلها بأنه قال عن الشاه بأنه (خير البشر)!!!، يا سلام، إذا كان خير البشر يفعل هكذا فما بالنا بأسافل البشر، ماذا سيفعلون؟!. هذا مثال واحد فقط، والأمثلة أكثر من أن تحصى.
كل ما أخشاه أن القارئ -أياً كان مستواه وعمره وتعليمه ومذهبه- أن يقرأ ثم يتعاطف أو يقلد أو يتمنى أو يعجب بهكذا سيرة، هذا هو همي، والله من وراء القصد، والله.

29 - سبتمبر - 2010
سيرة الشاه عباس
أمران..    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

الأمر الأول: ما رأيك يا أستاذة ناديا أن يكون المجون من (قلة الأدب) بدل أن يكون من الأدب؟!.
والأمر الآخر: حاولي أن تكون كتابتك من دون أخطاء، الله يرضى عليك.

3 - أكتوبر - 2010
المجون ليس من الادب
ألف ليلة..    كن أول من يقيّم

تحياتي الحارة أستاذ زين الدين، ولجميع السراة الأكارم، على حسب علمي أن هناك نسخة مهذبة من ألف ليلة وليلة من صنع (سعيد جودة السحار) من إصدار دار السحار في مصر، وهذه النسخة تم فيها تهذيب العبارات القبيحة وغير اللائقة.

4 - أكتوبر - 2010
المجون ليس من الادب
الأدب رفعة..    كن أول من يقيّم

جوابي للأستاذ زين وفقه الله: من الضرورة مراجعة الأصل، على أقل تقدير إذا أردت أن أدعو ابني حمزة لقراءة الكتاب ألا أخجل في تعريفه على أدبنا الذي نفتخر به ليل نهار.
جميل صدقي الزهاوي شاعر عراقي لا يشق له غبار وفيلسوف عصره، كنت قد وجدت صورته هنا في وراقنا، بحثت عن شعره وسيرته وتبين أنه يحمل سيفه مدافعاً عن السفور محارباً الستر وتعاليم الدين:
مزقي يا ابنة العراق الحجابا *** واسفري فالحياة تبغي انقلابا
مزقيه واحرقيه بلا ريــث *** فقد كان حارساً كذابـــا
كتبت هذين البيتين تعليقاً على صورة الشاعر التي عنونها واضعها بـ(من أحسن شعراء العصر) مستغرباً ومنكراً على الشاعر شاعريته التي أنفقها بسبيل غير سبيل المؤمنين، وباختصار أنني لم أجد التعليق منشوراً على رغم مرور قرابة خمسة أيام على ذلك!!!. (وربما لي عودة على مشاكل الوراق الفنية التي لا تنتهي).
المهم أنني تذكرت الشاعر هذا حين قال أستاذنا وحبيبنا ياسين مستنكراً: (فأي شاعرية تجد سبيلها إلى القلوب في شعر فيه من الإلحاد في الدين ما فيه، أو فيه من المغالاة في المجون ونشر القبائح الشيء الكثير؟!).. وكذلك حين قال صاحب اللسان: (الأَدَبُ: الذي يَتَأَدَّبُ به الأَديبُ من الناس؛ سُمِّيَ أَدَباً لأَنه يَأْدِبُ الناسَ إلى المَحامِد، ويَنْهاهم عن المقَابِح)، فنعم الشعر الذي يدعو إلى مكارم الأخلاق، وبئس ما يدعو لغير ذلك، فـ:(ليس المؤمن بالطعان ولا باللعان ولا بالفاحش ولا بالبذيء) كما ورد في الحديث الصحيح، هذا مع ضرورة أن يكون الأدب رفعة ترفع من قدر الإنسان ولا تحط من كرامته بالامتهان.
ولي عودة أخرى بإذن الله.

5 - أكتوبر - 2010
المجون ليس من الادب
بانت سعاد    كن أول من يقيّم

 أما ما يخص (بانت سعاد) أيها الكريم زين الدين، فإن كعباً كان يعلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يكره الغزل في النساء ولاسيما الغزل الذي يصف جسد المرأة ومشيتها وتدللها، ومع ذلك قدم كعب عليه ويحمل في جعبته (سعاد) التي أعجب بها النبي عليه الصلاة والسلام، لدرجة أن خلع بردته وألبسها كعباً.
وعلى رغم علم كعب بموقف الإسلام وموقف نبي الله ومحاربته للتغزل بهذه الطريقة فإنه قال ما قال، أليس هو عليه الصلاة والسلام الذي قال عن امرئ القيس إنه (حامل لواء الشعراء في جهنم) بسبب تشببه الفاحش بالنساء.
وهذا يرجعنا إلى التفسير الذي فسره لنا في بداية التسعينيات الدكتور وهبة الرومي أستاذ الأدب الإسلامي في جامعة دمشق من أن سعاداً في قصيدة كعب كناية عن الدنيا، وهو التفسير الأقرب إلى النفس والواقع، فمن غير المعقول أن يجامل النبي صلى الله عليه وسلم كعباً، معاذ الله، فإن النبي لا يهمه كعب ولا غيره حتى يجامله في دين الله، وكيف يكون ذلك وهو لم يجامل كبار قريش مع حاجته الماسة للمجاملة في بداية الدعوة.

5 - أكتوبر - 2010
المجون ليس من الادب
ولا الضالين    كن أول من يقيّم

أما في (ولا الضالين) أستاذنا وشيخنا ياسين، فالشيء بالشيء يذكر، فقد كان في حينا إمام جليل وهو الشيخ أحمد، رحمه الله، كان يقرأ في إحدى الصلوات الجهرية إحدى الآيات التي فيها كلمة (الضالين)، أظنها تلك التي في سورة الواقعة (وأما إن كان من المكذبين الضالين)، وطبعاً لا بد أن يمد كلمة الضالين في ألفها الثانية كما تلفظ في سورة الفاتحة، وبعد أن لفظها الإمام على شكلها الصحيح قال بعض المأمومين (آآآآآآمين)، فما كان من الشيخ رحمه الله إلا أن عنفهم -بعد انتهاء الصلاة طبعاً- على عدم تركيزهم.

5 - أكتوبر - 2010
المجون ليس من الادب
سلمت أيديكم يا سادتي..    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

كنت أود ألا أكتب شيئاً في الوراق، وأن أرد على كل منكم في رسالة بريدية، لأنني سأتواصل عبر البريد منذ الآن، وهكذا فعلت، لكن لم يأتني أي رد على الرسائل التي أرسلتها لكم جميعاً منذ أيام، فربما بريدي الإلكتروني فيه مشكلة ما، وأحسست بالعيب إن لم أرد لكم تحياتكم الجميلة والصعبة في الوقت نفسه.
رفقاً يا شباب، الموضوع بسيط جداً جداً، لكنني أحسست أنني سأموت وأنتم ترثونني، على رغم أنني سأموت فعلاً!!، شكراً للجميع: الأستاذ محمود الدمنهوري، الدكتور يحيى المصري، الأستاذ عبدالحفيظ، الأستاذ زين الدين، والشكر أيضاً للأستاذين الكبيرين ياسين الشيخ سليمان وصادق السعدي، على أنهما أتعبا نفسيهما في نظم أبيات ولا أحلى، مع أنها مؤلمة، وليعذراني لأنني سأرد على الأستاذ زهير فقط (على طريقتي المتواضعة) مع أنني متأكد أنكما لن تغارا منه!!.
...
ما أروعك ما أجملك **      يا (زهر) يا أحلى ملكْ
فالعطر ذا تحملــه   **    أراه يطفو جعبتـكْ
وشـمعتي أضعتُهـا    **    ليست معي ولا معكْ
أقـدارنـا عجيبـة   **    خَبـِرتها كم تتعبـكْ
أصبتني فـي مقتل    **    كيف ولم ترفع يدكْ
كأنهـا "كنـافــة" **      أنعم بهـا إصابتـكْ.

21 - أكتوبر - 2010
وداعاً يا جماعة
من وراء الرمال ..    ( من قبل 2 أعضاء )    قيّم

رأي الوراق :

تجربة للمرة الأخيرة،،،

وضعت تعليقي مرتين وأرسلته لمرتين طبعاً، بكبستي زر أيضاً، منذ أيام، واليوم كذلك كررت المسألة مرتين، ولا أعتقد أن كبسة الزر هذه صارت سرعتها مساوية لسرعة الحمام الزاجل أيام أجداد أجداد أجدادي!.. ولما لم أر التعليق الموجز (حقي) خرجت أجر أذيال الخيبة، واضعاً لائمتي على التكنولوجيا التي نثق بها كثيراً، وتلبي رغباتنا كثيراً، وعندما تفشل في مرة من ألف نلعنها كثيراً.
حفظك الله أستاذ عبدالحفيظ على اللفتة (البحرية) الكريمة، وهنأك الله بالإجازة، وكل عام وأنت بخير، ورمضان كريم، وعيد فطر سعيد، وعيد أضحى مبارك.. ولجميع الأخوة مثل ذلك.
المهم..
منذ أيام قرأت القصيدة أعلاه، صاحبة الموضوع، فحوقلت، واسترجعت، وتذكرت (الأخ القائد) وهو يقول: (هذي آخرتها؟!!).
دمتم بود.                   
 

23 - نوفمبر - 2011
لمن يريد التميز في الشعر العربي
والله زمان.. زمان والله..    كن أول من يقيّم

رأي الوراق :

 قالت مستغانمي: (أجمل حب هو الذي نعثر عليه أثناء بحثنا عن شيء آخر)، وإذا لويت لها عنقها، أقصد للمقولة وليس للكاتبة!.. فلا يوجد بيني وبينها أي عداء أو حقد لأفعل ذلك بها!!. فإنها تصبح، أي المقولة: (أجمل تعليق هو الذي نعثر عليه أثناء بحثنا عن شيء آخر)..
لكم طرت فرحاً بفنجان قهوتك يا شاعرتنا وطبيبتنا لمياء، وأشكر لك هذا الكلام الحلو المذاق، وهو أطيب من البقلاوة سواء الشامية أو الجزائرية، على أقل تقدير لأنها بقلاوة (نظرية)!!، وأغبطك يا أستاذة على دماثة خلقك وروحك الجميلة، حفظك الله من كل شر، وجميع أحبابك آمين.
وتحية يتزاحم بها عبق الياسمين لأستاذنا وحبيبنا زهير، زهر المجالس ورونقها، وأزال الله عنك –أستاذي- كل هم، وأبدل الله حزنك فرحاً، وجميع السوريين والمخلصين في هذه الأرض، وما ذلك على الله بعزيز، وأختصر ما أراه بقوله تعالى: (ليقضي الله أمراً كان مفعولا. وإلى الله تُرجع الأمور).
قلت في نفسي إنني سأضع بضع كلمات (تعليقي السابق)، ثم أتابع حياتي كمن مرّ ليلقي السلام على من أحب، ولتكون أيضاً دعوة لعودة العمالقة، وبصراحة أقول إنني متشائم من هذه الحركة التي قمتُ بها، ولا أتوقع استجابة، لكن كثيراً ما أتمنى أن أكون مخطئاً، وهذه إحداها. وما فعلت ذلك إلا لأن غياب الكبار أظهر مشكلة خطيرة، ليس في الفراغ فقط، ولكن في الشيء الذي ملأ ذلك الفراغ، ومن المؤكد أن هذا الأمر يماثل نفوسنا، فإن لم نشغلها بالخير شغلتنا بالشر. مجرد تشبيه. ومع ذلك رب ضارة نافعة، فيكفي أنني (تحدثت) مع عبدالحفيظ ولمياء وزهير.
ولا أخفيكم سراً أنني كغيري كثيرين، حبي للشيء يعميني ويصمّني، ومهما حاولت غض الطرف تراني أتلصص بين الفينة والأخرى، فـ(حب من سكن الديار) يشغف القلب فعلاً.
وسلامي ومودتي للإخوة الأفاضل جميعهم من حضر ومن غاب، ومن يتلصص (مثلي) لكن دون أن يضع لمسة، من الممكن أن تكون لمسة وفاء وذكرى.
دمتم بخير.

27 - نوفمبر - 2011
لمن يريد التميز في الشعر العربي
تتمة 1    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

وهذا (بسمارك) رجل الدم والحديد، وعبقري الحرب والسِّلْم، لم يكن يصبر عن التدخين دقيقةً واحدة، وكان لا يفتأ يوقد الدخينة من الدخينة نهاره كله فإذا افتقدها خلَّ فكرُه، وساء تدبيره.. وكان يومًا في حرب، فنظر فلم يجد معه إلا دخينة واحدة، لم يصل إلى غيرها، فأخَّرها إلى اللحظة التي يشتدُّ عليه فيها الضيق ويعظم الهمُّ، وبقي أسبوعا كاملًا من غير دخان، صابرًا عنه أملًا بهذه الدخينة، فلمَّا رأى ذلك ترك التدخين، وانصرف عنه؛ لأنه أبى أن تكون سعادته مرهونة بلفافة تبغ واحدة.
وهذا العلامة المؤرخ الشيخ الخضري أصيب في أواخر عمره بتَوَهُّمِ أن في أمعائه ثعبانًا، فراجع الأطباء، وسأل الحكماء؛ فكانوا يدارون الضحك حياءً منه، ويخبرونه أن الأمعاء قد يسكنها الدود، ولكن لا تقطنها الثعابين، فلا يصدق، حتى وصل إلى طبيب حاذق بالطب، بصير بالنفسيات، قد سَمِع بقصته، فسقاه مُسَهِّلًا وأدخله المستراح، وكان وضع له ثعبانًا فلما رآه أشرق وجهه، ونشط جسمه، وأحسَّ بالعافية، ونزل يقفز قفزًا، وكان قد صعد متحاملًا على نفسه يلهث إعياءً، ويئنُّ ويتوجَّع، ولم يمرض بعد ذلك أبدًا..
ما شفِي الشيخ لأنَّ ثعبانًا كان في بطنه ونَزَل، بل لأن ثعبانًا كان في رأسه وطار؛ لأنه أيقظ قوى نفسه التي كانت نائمة، وإن في النفس الإنسانية لَقُوًى إذا عرفتم كيف تفيدون منها صنعت لكم العجائب.

13 - ديسمبر - 2011
إنكم سعداء ولكن لا تدرون
 56  57  58  59