البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات أحمد عزو .

 52  53  54  55  56 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
وهنا أيضاً    كن أول من يقيّم

......طبعاً كلامي هذا بعيداً (عن القصيدة)...
(عن القصيدة) سقطت سهواً، هل من الممكن تصحيحها يا صاحب القلب الكبير أستاذ زهير..

20 - مارس - 2010
رائعة(ازرعني في حقول الريح) للأستاذة/ ريم العيساوي
للشافعي..    كن أول من يقيّم

سلام على الدنيا إذا لم يكن بها  ***  صديق صدوق صادق الوعد منصفا

21 - مارس - 2010
نداء واستغاثة للجميع..
مساء الخير..    ( من قبل 3 أعضاء )    قيّم

هدئ من روعك يا أستاذ أحمد، واكتب بهدوء فالأخطاء كثيرة كثيرة..
كل عام وجميع أمهات العالم بخير..

21 - مارس - 2010
عيد الأم
أعطاك الله العافية    كن أول من يقيّم

شكراً أستاذ فراس على المقال، لكن كلماتك فيها مبالغة قليلاً، فكثير من الآباء يعملون واجباتهم كما أمر دينهم وربهم، والصبغة المتشائمة الغالبة في الأسطر أنا لا أوافقك فيها، هناك إهمال من بعض الآباء نعم، لكن هناك جد واجتهاد أيضاً أتمنى لو أنك تطرقت له.

21 - مارس - 2010
عزيزتي نحن لا نربي (مقال)
نعم.. صحيح    كن أول من يقيّم

والله يا دكتور مروان أنا لاحظت ذلك، بل وعشته منذ زمن بعيد في الوراق، ولكنني بت آخذ الأمور ببساطة كي لا (ينحرق دمي) فقلت في نفسي: ما أستطيع أن أكتبه فلن أوفره فربما يستفيد منه شخص ما في هذا العالم الفضائي، وربما أستفيد منه أنا شخصياً وحدي، وربما يستفيد منه عدة أشخاص من الوراق أو خارجه، وفي كل الحالات يبقى هذا الأمر شيء جميل ويعود بالفائدة على أحد ما، حتى لو لم أجد تعليقاً.
شكراً لك دكتور مروان، وأنا أشعر بشعورك وأحس بإحساسك أيها الأخ العزيز.

22 - مارس - 2010
نداء واستغاثة للجميع..
دكتور مروان.. حفزتني لكلام كنت عازماً أن أسكت عنه..    كن أول من يقيّم

خلال الأسبوع الماضي كنت في سفر إلى مكة المكرمة، وهناك في الحرم المكي عقب كل صلاة كان هناك جنائز للصلاة عليها وبالجملة، نعم عقب كل صلاة، كنت أحياناً أصلي في الساحة الخارجية القريبة من باب الملك عبدالعزيز، ومنه كانوا يدخلون، ومنه كانوا يخرجون، أنظر إلى ذلك المحمول، فيقول لي ذلك الإنسان الذي في داخلي: والله إن الدنيا لا تساوي شيئاً، يا إلهي!!.. الخوف يتملكني في كل مرة من نهاية المطاف، أرى الميت مغطى بقطعة قماش دون حراك، بعد أن كان يتحرك ويأكل ويرعد ويزبد، مربوط من يديه ورجليه كأنه قطعة لحم فقط، مربوط ومحمول، لا حول له ولا قوة، وبعدها يذهبون به إلى المكان الموحش المظلم ليضعوا فوقه التراب.
أعجبتني البساطة في الجنائز، لا صندوق ولا ورود ولا زينة ولا تشييع، مجرد خشبة فوقها ميت ملفوف بكفن، وهالني منظر الإنسان الذي لا يتحرك، وكثيراً ما ساءلت نفسي: هل هناك في الدنيا ما يستأهل أن نغضب من أجله؟..
وهنا أتساءل سؤالاً ربما يبدو غبياً لكنني سأقوله: أين نحن في الوراق ومشكلاته التي لا تكاد تذكر أمام هول فاجعتنا القادمة؟!..
كل ذلك يجعلني أتخذ الأمور ببساطة لأنه مهما كبر أي أمر من حولي يبقى هناك أمر أكبر منه.

22 - مارس - 2010
نداء واستغاثة للجميع..
...    كن أول من يقيّم

شكراً أستاذ تركي، وصدق الله العظيم وصدق رسوله الكريم..
 
أحسن الى الأعداء والأصدقاء
فإنما أنس القلوب الصفاء
واغفر لأصحابك زلاتهم
وسامح الأعداء تمح العداء
(من رباعيات الخيام)

22 - مارس - 2010
نداء واستغاثة للجميع..
صباح الخير    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

                      ربّ أمـر تتقيـه  ***  جرَّ أمراً ترتضيه    
خفي المحبوب منه ***  وبـدا المكروه فيه
 
أكرر تحياتي للأستاذ القدير تركي والأستاذ الجليل عبدالحي، وشكراً لأستاذنا وحبيبنا زهير؛ فمشاركة واحدة منه لها طعم مختلف ومختلف جداً، فكيف إذا كانت ثلاث مشاركات بديعة دفعة واحدة؟!.. وبناء على تعديل التعليقات عرفت هذه الميزة منذ زمن (ميزة النصف ساعة الأولى) ولكنني للأسف في مشاركتيَّ التي أخطأت فيهما كان قد مضى عليهما أكثر من ساعة وذلك حين أعدت قراءة ما كتبت.
أنا لست متشائماً ولا أحب التشاؤم أصلاً، وربما بعض الناس يفهمون من كلامي السابق عن الموت أنه تشاؤم، لكنه على العكس، فهذا الأمر جعلني آخذ الأمور ببساطة، وبخاصة إن وجد اختلاف مع زميل أو صديق، أو كدر الدنيا بشكل عام، ومهما حصل فإننا نحن المسلمين نعمل لدنيانا كأننا نعيش أبداً ونعمل لآخرتنا كأننا نموت غداً، أليس كذلك؟.

23 - مارس - 2010
نداء واستغاثة للجميع..
صباحكم خير    ( من قبل 2 أعضاء )    قيّم

من موشح لابن علوي الحداد *:
أَيُّها العبـد لا تيأس    **   مـن اللَـه مـولاك
وارج فضله ولطفه    **   من مماتك ومحيـاك    
واذكر اسـمه تعالى   **    في صباحك وممساك
 
صباحك عسل وورد دكتور يحيى، ولجميع السراة الأكارم.
 
_____________
* ابن علوي الحداد
1044 - 1132 هـ / 1634 - 1720 م
عبد الله بن علوي بن محمد بن أحمد المهاجر بن عيسى الحسيني الحضرمي المعروف بالحداد أو الحدادي باعلوي.
فاضل من أهل تريم (بحضرموت) مولده في (السير) من ضواحيها، ووفاته في (الحاوي) ودفن في تريم.
كان كفيفاً، ذهب الجدري ببصره طفلاً، واضطهده اليافعيون حكام تريم فكان ذلك سبب انتقاله إلى الحاوي.
له رسائل وكتب منها (عقيدة التوحيد) و(الدعوة التامة والتذكرة العامة -ط)، (تبصره الولي بطريقة السادة بني علوي)، و(المسائل الصوفية).
وجمع تلميذه أحمد بن عبد الكريم الشجار الإحسائي، طائفة من كلامه في كتاب سماه (تثبيت الفؤاد -ط). وديوانه منشور في الموسوعة الشعرية التي أصدرها المجمع الثقافي بإمارة أبوظبي، ويضم 163 قطعة في 4039 بيتا وذلك حسب بيانات الديوان في الموسوعة، وتجدون نبذة عنه على هذا الرابط http://www.hdrmut.net/vb/t196905.html 
 

24 - مارس - 2010
نداء واستغاثة للجميع..
كيف الحال!..    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

يا Long هوّن عليك أو (هوني)، واترك الحدة والانفعال أو (اتركي)، وانطق بما هو معقول أو (انطقي)..
يعني (لكن) تختلف بوزنها عن (لاكن)؟!!!.. والشعر يجيز لنا أن نقع في هكذا فداحة؟!!.. لا وألف لا.. ولن أكمل ردودي الآن بحضور كبار الشعراء والنقاد في هذا الموقع العظيم، وبعد أن قال الشاعر الكبير زهير كلمته الفصل، وفعلاً يا أساتذتي الكبار.. معهم حق نقاد الشعر العربي أن يصفوه بأنه الآن في عصر الانحطاط.

24 - مارس - 2010
معلقة من العصر الحديث (رائية رائعة)
 52  53  54  55  56