البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات أحمد عزو .

 49  50  51  52  53 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
تحياتي تحياتي تحياتي    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

للأستاذ أبي هشام العزة كل الشكر على بطاقته الجميلة، وكل الاحترام والتقدير على كلامه اللطيف، وأنا بانتظار ما ستكتب يا أستاذ، وليس لك عذر بعد انتهاء الإجازة.. تحياتي تحياتي تحياتي.
وحي هلا بالأستاذ عبدالحفيظ، وألف شكر على (ست الحبايب يا حبيبة.. يا أغلى من روحي ودمي.. يا حنيّنة وكلك طيبة..)، هكذا يا شيخ نحن نذوب في الزحمة أنا وأنت والجميع، فبعد أن كنا نلتقي يومياً صرنا لا نلتقي إلا نادراً.. وأيضاً: تحياتي تحياتي تحياتي.
وشكراً للجميع على أحرفهم المتألقة: الأستاذ الكبير ياسين والأستاذة الشاعرة لمياء والأستاذة الأديبة سلوى.... ولكل السراة الأحبة ألف سلام..

4 - أكتوبر - 2009
الذكريات تاريخ..
صباح الخيرات    كن أول من يقيّم

شكراً لك أميرنا المحبوب عمر.. ما زلت متألقاً وستبقى بإذن الله..

5 - أكتوبر - 2009
التجديد الوزني في البحر الخفيف
سلمت يداك    كن أول من يقيّم

بوركت يا أبا هشام العزة ودام فضلك..

5 - أكتوبر - 2009
القصة القصيرة جدا إلى أين ؟!!..
شكراً لزين..    ( من قبل 2 أعضاء )    قيّم

ألف شكر للأستاذ المبدع زين الدين على ما أجاد في كلماته وأفاد، إيجاز لم أستطع طيلة أشهر أن أكتب مثله، ولن أستطيع..
حافزاً كان لي، بعد أن كاد قلمي وذهني يجفان جفاف الربع الخالي.
ولكم أسعدتني يا صديقي زين حين شبّهت هذا الملف المتواضع بالملف البديع الذي لا ننساه لأستاذتنا الغائبة الحاضرة ضياء خانم (أحاديث الوطن والزمن المتحوّل)، شعرت أننا في الوراق امتداد لها ولذكرها الطيب، وبوجود كبار السراة هنا في هذه الخيمة أحسست أيضاً أنني قريب من هذه المجموعة العطرية التي شكلت باقة ولا كل الباقات، إنها سراة الوراق الأكارم جميعهم، فكل التحية للجميع.
لكل منا تاريخه وذكرياته، يتَّحدان ليصبحا شيئاً واحداً كامتزاج الماء بالماء. وإذا كان التاريخ العام أو الجمعي أو الأب، قد تعرض للاغتصاب أحياناً أو التزوير، كخلق ما لم يكن موجوداً، أو وأد ما هو موجود، فإن التاريخ الفردي لكل منا لم يتعرض لذلك، ما زلنا نستطيع كتابته كما هو حتى ولو كان نقطة في محيط لن يراها سوانا.
وعلى الرغم من بساطة ذكرياتنا واختلافها عن تاريخ الأمم والملوك والسلاطين والحروب والفتن والمناصب، إلا أنها مهمة لكل منا، على أقل تقدير ستكون أوراقاً ملونة جميلة داخل حقيبة عمرنا، فيها رائحة الماضي بعبقه المختلف.. رائحة طفولتنا التي قضيناها بشغبنا ومشاكساتنا البريئة وفطرتنا البيضاء.. رائحة الجدران القديمة المتشققة التي تركناها رغماً عنا.. رائحة الجيران الذين فارقناهم ولم يفارقونا.. رائحة الرفاق الذين لا نملك منهم ولهم سوى الشوق والحنين.. رائحة آبائنا وأمهاتنا الذين ذهب بعضهم تاركين لنا مفكرة نقلبها متى شئنا وأحياناً من غير أن نشاء..
ما قصدته في هذا الملف هو كتابة ما عشناه، لنعيش ما كتبناه في كل مرة ندخل هذه الخيمة العتيقة، فنمسح الغبار عن أحرفنا وكلماتنا في كل مرة، عيداً يتكرر في كل مرة، وربما نضيف ما عشناه فيما بعد، وربما نكتفي بتقليب التربة التي زرعناها هنا لتشم الهواء وتعانق الشمس.
أفلام ذواكرنا، لا تنتظر الأوسكار، ولا مهرجانات كان والقاهرة، تنتظر فقط اليد الحانية التي تمسح عليها، أو العين الشفيفة التي تقرأ ما فيها.. ألبوم صور مكتوب، نقلب صوره القديمة ذات يوم، نبتسم من بعضها ونُسر، تدمع أعيننا على بعضها، مملوئين شوقاً ولهفة، ترتفع وتنخفض صدورنا فنشعر أننا ما زلنا على قيد الحياة، بعد أن وقفنا على قيد الذكريات.

10 - أكتوبر - 2009
الذكريات تاريخ..
موعد مع عبق التاريخ الجميل..    ( من قبل 2 أعضاء )    قيّم

بدأت الصور تتمشى أمام ذاكرتي المبتلة بالضباب إلى أن حضر، أعد نفسي لاستقباله بما يليق بمكانته الجبل بين أضلع صغيرة في صدري، فقد كان تاريخنا المشترك يهيئ نفسه لننفض عنه غباراً طال مكوثه في ذواكرنا، لقد كان موعدي مع التاريخ حينها، حين ظهيرة دمشقية.
خيالاً أو طيف خيال يهتز بذاكرتي ويلحُّ عليها، كان ضعيف البنية قوي العزيمة، قليل اللحم كثير الحب، رقيق البطن عظيم القلب، أبيض البشرة أبيض السريرة.
هكذا كان، وهكذا هو.. استمر على هذه الحال كونه لم يُرني نفسه منذ زمن، لم أستطع تغييره أو زحزحة صورته من جدار الذاكرة التي تحتفظ بصورة واحدة لتاريخ من نراهم ونبتعد عنهم، صورة لا تتغير إلا بعد أن نشاهد التغيير، هو ثبات أقوى وأمتن من ثبات المبادئ والقيم في هذا الزمن المتقلب..
هل أمد يدي لأصافحه فقط؟.. أم أعانقه معانقة عائد من حرب لا أدري إن كان انتصر فيها أم لا؟.. أم أضمه ويضمني؟.. هل يمكن أن أمنع نفسي من البكاء لحظتها؟.. هل أضع خدي على كتفه الذي حمل من هموم الدنيا ما حمل خلال سنين لم أر فيها طلته؟.. تتقاذفني موجات الحيرة والترقب، أهرب من أسئلتي، وأهرع لإعداد الضيافة بما يليق قبل أن يدق باب شراييني.
وجاء..
يا لحلاوة الذكرى الأليمة، أخ ثان وجد بيننا، عيناه اشتقت إليهما شوقي لصديقه.. أغرق في تجاعيد وجهه التي بدأت تغزوه، كنت أترقب وصوله إلى بيتنا بين كل حين ليلعب مع أخي الشطرنج، ويشربان الشاي تحت شجرة الرمان الكبيرة في الصيف، وداخل الغرفة التي تسلم على حارتنا الشعبية بنافذة صغيرة في الشتاء.
أحبك يا أبا هاشم حبي لأخي، وأنت تحبني حبك له أيضاً، حتى أنني غفرت لك طول غيابك بعد ذلك اليوم الموجع، فقد أدركت أن ثمة حزناً لن تكفيه مساحيق الدنيا لتخفيه، غفرت لك عن عدم قدرتك على زيارتنا، عن عدم استطاعتك دخول بيتنا بعد أن رحل زهرة بيتنا.
ها أنت ذا.. عدت إلى بطن التاريخ لتجلس في رحم الصداقة القديمة.. جلسنا في ذات الغرفة التي كنت تجلس فيها حين كنت في ريعان البهجة، مع أن الأثاث قد تغير إلا أن رائحة التاريخ أجزم أنك ما زلت تشمها بين الجدران الأربعة..
تنظر بإرهاق إلى تلك النافذة الصغيرة التي كنت تدق عليها عندما تحضر بدلاً من أن تدق باب الدار.
سقى الله أيام زمان بأمطار الذكريات الجميلة.. كم عدد السنين التي وطئت جسدك النحيل منذ ذلك اليوم الذي تركت فيه الحارة؟.. وكم حصدت من شوك حين اخترت غول الغربة هارباً من غول الوطن، ومنذ ذلك اليوم الذي قررت فيه أن تذهب ليس بعيداً عن حبيبك حي الميدان فقط بل بعيداً عن البلد بأكمله؟.
عشر سنين، خمس عشرة، عشرون، نعم عشرون سنة أو تزيد، مضت واحدة بعد أخرى كما تمضي أعمارنا جميعاًً. انسلت من عمرك وعمري حين كنا نمشي في زحمة الزمن.
كنت هنا ذات عمر بهيج.. كنت هنا شاباً ممتلئاً عنفواناً ورفضاً وكبرياء.. كنت هنا تملأ ضحكاتك المكان والزمان، وتملأ المناخَ حضوراً وبهجة..
جلسنا جلسة ربيعية، مع أنها في منتصف الصيف، هي نفسها نبرة الصوت، هو نفسه بريق العينين، هي نفسها ضحكتك السكرية التي أخذتني إلى الشمس.. في مكان واحد.. وزمان مختلف.

24 - أكتوبر - 2009
الذكريات تاريخ..
وردة السفراء..    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

تعدد الشكر لأخي الأستاذ عبدالحفيظ حتى احترت بم أوفيه حقه بغير تلك الكلمة، لقد أتعبناك معنا يا أستاذ، سلمت يداك.. الوراق أستاذي هو فعلاً تاريخ ألفة ومحبة وصداقات لا تنتهي، ربما يعود كما كان، وربما لا، من يدري؟!.. المهم أنني أنا من الفريق المتفائل وسأحاول أن أكون كذلك طوال حياتي القصيرة، وفي كل أموري، لقد تعلمت أن التشاؤم والهروب والعصبية والنكد، جميعها لا تأتي بخير، وتعود بالسوء على صاحبها، إن لم يكن ضغط الدم فالسكري وانشغال البال والتعب النفسي.. وأنا لا أريد كل ذلك ولا أحبه..
اللوحة الأولى:
الوراق المزدهر، نجوم بألوان زاهية، تعيش في فضاء معتم مظلم، لتنير حياة الكثيرين من مريديه بوصفها مصفوفة إلى جانب بعضها البعض كالبنيان، وكذلك لتنير لباقي الجماهير.
كان شمساً بألوان قوس قزح وليس بلون واحد، حتى مع غياب جزء من حرف القاف، لكن الكلمة القوس قزحية ما زالت موجودة، ربما تدور حولنا كدوران الشمس، أو كدوراننا نحن حول الشمس، وترسل فينا ذبذبات من نوع مختلف، كتلك التي يشعر بها الحبيب تجاه حبيبه.
وأقول حتى لو غاب حرف القاف كله، وحتى لو غابت الكلمة كلها في ظلمات بعضها فوق بعض، فإنني أقف إلى جنبك أستاذ عبد الحفيظ بأن الكرة الزرقاء بلون البحر والسماء مازالت موجودة، الكرة هي الحياة يا صديقي، ولونها هو لون شاسع واسع لا يحده حد، ولا يحبس في قفص.. أما التشتت الذي يبدو بين ألوان كلمة (الوراق) فأتمنى أن يكون مؤقتاً، وألا تبتعد الألوان عن بعضها كثيراً، بل ندعو الله أن تلتئم الألوان أكثر، وإن حصل العكس واختفت النجوم اللامعة من الكلمة، فما باليد حيلة إلا أن نبحث عن كلمة أخرى، كل منا يضع النجمة التي بحوزته فيها، وهكذا نكون قد (عملنا اللي علينا)، فلم نمت، ولم نستسلم لليأس، ونكون قد فعلنا شيئاً، فمن التقصير أن يكون لدينا أشياء جميلة.. حلوة.. مفيدة.. ولا نُظهرها ليستفاد منها.. فالحياة أقصر مما نتخيل ونتصور، ونحن أكرم من أن نبخل على الناس بكلمة.
اللوحة الثانية:
رائحة الحب والألفة، لم تذكرني فقط بذلك المقال الذكرى، ولكن برائحة الحب والألفة في الوراق كاملاً، تعددت الألوان، والقول واحد، والموضوع هو نفسه في اللوحة الأولى (الوراق تاريخ للألفة)، وعلى رغم قتامة الألوان وحصارها للنور إلا أن السطوع مازال موجوداً من خلال الضوء الأبيض، واللون الأصفر، والأخضر والأزرق الساطعين.
تحياتي لسفير الورد -أو وردة السفراء- مرة أخرى، ودمت بخير.. وسلامي لأخي هشام وسأعود لك يا صديقي بتعليق لاحق.

30 - أكتوبر - 2009
الذكريات تاريخ..
لسنا وحيدين..    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

أنت لستَ وحيداً يا هشام الغالي.. وما مضى ذهب لحال سبيله، وأنت قلت لي: (الحياة لازم تستمر) وأنا صدَّقتك..
لستَ وحيداً ما دام المخلصون موجودين من حولك، وأنا لست وحيداً أيضاً ما دام المخلصون موجودين من حولي.. وإذا كنا يا صديقي ننظر في المرآة، تلك الأداة الموجودة في بيوتنا لنرى فيها وجوهنا المتعبة التي عمل فيها الزمن ما عمل، فإن هناك مرآة ثانية وثالثة ورابعة.... هم أولئك المتفانون الذين لا نرى فيهم وجوهنا فحسب، بل نرى فيهم ما لا نراه أبداً من دونهم..
أولئك المخلصون الذين لا ينقطعون عنّا في مختلف أنواع المناخات..
أولئك الذين نشعر بوجودهم بنوع خاص من الدفء لا نجده حتى بحرارة الشمس..
أولئك الذين يحملون عنّا متاعنا الثقيل الذي تنوء فيه أكتافنا وتئن..
أولئك الذين إذا نظرنا في وجوههم وجدنا المطر والزرع الأخضر وقوس قزح..
أولئك الذين ينشرون فينا رائحة الياسمين كل يوم فتتجدد أعمارنا وعيوننا كل يوم.

30 - أكتوبر - 2009
الذكريات تاريخ..
حج مبرور بإذن الله    كن أول من يقيّم

من ذاق عرف..
أليس كذلك يا زين الأصدقاء؟..
الحمد لله على سلامة الوصول إلى الرحاب الطاهرة..
وتقبل الله منك ومن جميع الحجاج والمعتمرين..
وأعانك على القيام بالمناسك على أتم وجه وأكمله..
ورجعت سالماً غانماً بإذن الله..
وقبل ذلك رجعت كما ولدتك أمك معافى من كل ذنب..
آمين آمين آمين.

3 - نوفمبر - 2009
غربة من غير غربة ...
اعذروني أحبتي.. وهذا رأيي    ( من قبل 6 أعضاء )    قيّم

مساؤكم سعيد إخوتي وأساتذتي.. وشكراً لكم على هممكم العالية جميعاً..
كل عمل غير منظم لا يأتي بنتيجة حتى لو كان العمال في أشد حالات نشاطهم وحيويتهم وشبابهم، فالفوضى لا تأتي بخير، وهو ما يحصل في الوراق، فمهما جاهدنا أنفسنا على البقاء فلن نفلح إلا من خلال تنظيم العمل والمشاركات، ووجود مشرفين (مشاركين).. بالإضافة إلى أن عملية (التطنيش) هي قاتل محترف للموقع والسراة معاً.
أصبح الوراق مثل السفينة المليئة بالناس ولكنها من دون ربان، فمن الركاب نائم، ومنهم من يتطلع إلى الأفق ينتظر الوصول لليابسة، ومنهم من يحاول أن يجاهد الموج على طريقته... ومنهم ومنهم.. أما الأمواج فهي كبيرة شديدة تأتي من كل الاتجاهات لتقود السفينة إلى لا شيء في هذا البحر الفضائي، بينما سفن كثيرة نتنة تسير إلى حيث يوجهها أصحابها باحترافية وتنظيم، للأسف.
واعذروني على رأيي في التصميم الجديد، إنه فاشل فنياً بكل المقاييس، وكأنه امرأة بدوية لم تشاهد المدينة ولم تشم ريحها، وقد أتت حديثاً للعاصمة وأرادت أن تقلد نساءها في (المكياج) فصارت تضع الأحمر والأخضر والأزرق على غير هدى!!..
أو كأنه ولد مراهق قال له أبوه بعد أن رآه ضائعاً في متاهات الدنيا: يجب أن تغيّر من حالك وترسم لك طريقاً آخر.. فذهب وبعد قليل عاد بلباس جديد بألوان جديدة!!.
فيا سادتي الأكارم: ليس هذا هو المطلوب، ولا أريد أن أجامل بعد اليوم، لأنني أحب الوراق، والمجاملة ليست في صالحه.
كان مما يميز الوراق تصميمه الكلاسيكي الجميل الذي يناسب كتبه التراثية والأدبية والدواوين والمجالس البديعة، بالإضافة إلى تميزه عن باقي مواقع الدردشة الفارغة، أما الآن فلا يميزه شيء من ذلك.
ليس هذا فحسب بل إن هذا التصميم وضع نقطة آخر السطر إذ جاء في وقت ليس وقته، وقت المخاض الصعب، فبينما السراة الأعزاء يفكرون في العودة وتنظيم الحال ويضربون يمنة ويسرة مجاهدين –جزاهم الله خيراً جميعاً- إذ تفاجؤوا بتصميم جديد، يعني وراق جديد، وكأن لسان حال الموقع يقول: انتهى الوراق وبدأ موقع جديد بالاسم نفسه.
ومع كل ذلك أنا ما زلت موجوداً، ولكنه مجرد رأي قد لا يعجب بعضكم أو كلكم، الله أعلم..
كل عام وأنتم بخير جميعاً أيها السراة الأكارم، وتحية من قلبي ووجداني لكم أنا الغائب الحاضر بينكم..

11 - ديسمبر - 2009
مبارك ... الوراق في ثوبه الجديد
مرحباً وأهلاً    كن أول من يقيّم

للأستاذ زهير.. ولأساتذتي جميعاً
 
صباح الخير على الورد اللي فتح
 

6 - يناير - 2010
الغَيْم بمعنى العطش
 49  50  51  52  53