 | تعليقات | تاريخ النشر | مواضيع |
 | 320- ابن حمدان الموصلي الفقيه كن أول من يقيّم
أبو جعفر: محمد بن حمدان الموصلي الفقيه، مائتا ورقة. (في الأصل: أبو جعفر نصر بن محمد بن جهان الموصلي الفقيه: مائتا ورقة. (طبعة فلوجل ص168) وهو في نشرة خليفة ص 314 (ابن حمدان) مكان (ابن جهان) وفي نشرة طهران ص194: (أبو جعفر: محمد بن حمدان الموصلي الفقيه، مائتا ورقة). وانظر كلام سوزكين (4/ 231) عن ابن حمدان الموصلي، حيث تطرق إلى ذكر ما لحق هذه الترجمة من الاضطراب، فقال في هامش الترجمة: (ومن بين الشعراء الذين عاشوا بعد (300هـ 913م) يذكر ابن النديم في رواية ليس نقلها الخطي دون أخطاء (انظر طهران 194 وفلوجل 168 والترجمة الإنجليزية 372) فقيها وشاعرا غير معروف فيما عدا ذلك واسمه أبو جعفر محمد بن حمدان الموصلي وأن ديوانه كان (200) ورقة، ولعل المقصود به هو صاحبنا ابن حمدان، حفظ لنا ياقوت قطعا من شعره). وافتتح سوزكين الترجمة بقوله: ابن حمدان الموصلي: هو أبو القاسم جعفر بن محمد بن حمدان المولود سنة (240هـ) كان فقيها أديبا شاعرا، وصديقا للبحتري، خالط بعض مشاهير اللغويين ورجال الدولة في عصره، وروي أنه كانت له مكتبة كبيرة احتوت على مخطوطات في كل فروع العلم. وتوفي سنة (434هـ 935م) في سن عالية. =كذا ذكر سوزكين تاريخ الوفاة وهو خطأ ظاهر والصواب أن وفاته كانت سنة 323هـ كما ذكر الصفدي= وبالإضافة إلى كتب ألفها في الفقه الشافعي لا نعرف أسماءها فقد صنف أيضا (حسب ابن النديم: طهران 166 وإرشاد الأريب 2/419) كتاب (الباهر في الاختيار من أشعار المحدَثين) و(كتاب الشعر والشعراء) ولم يتمه. قلت: (وقد خص ابن النديم ابن حمدان هذا بترجمة مفردة انظرها في الفهرست على الوراق، ونصها: (أبو القاسم جعفر بن محمد بن حمدان الموصلي الفقيه حسن التأليف والتصنيف متفقه على مذهب الشافعي، وكان شاعراً أديباً ناقداً للشعر كثير الرواية وله في الفقه عدة كتب نذكرها عند ذكرنا الفقهاء، فأما كتبه الأدبية فهي كتاب (الباهر في الاختيار من أشعار المحدثين)، كتاب (الشعر والشعراء الكبير) ولم يتمه كتاب (السرقات) ولم يتمه ولو أتمه لاستغنى الناس عن كل كتاب في معناه كتاب( محاسن أشعار المحدثين) لطيف). وله ترجمة متقنة في (الوافي) للصفدي،انظرها على الوراق، وأولها: (جعفر بن محمد بن حمدان أبو القاسم الفقيه الشافعي الموصلي. كان مضطلعاً بعلوم كثيرة من الفقه والأصول والحكمة والهندسة والأدب والشعر. وله مصنفات كثيرة في جميع ذلك) ذكر في خاتمتها قصيدة له اختار منها (18) بيتا، وهي كما يقول (150) بيتا، وأتبعها بذكر ثلاث قطع من شعره. وانظر في مروج الذهب قول المسعودي في (أخبار ثعلب: أحمد بن يحيى): وكان محمد بن يزيد المبرد يحب أن يجتمع في المناظرة مع أحمد بن يحيى ويستكثر منه، وكان أحمد بن يحيى يمتنع من ذلك. وأخبرنا أبو القاسم جعفر بن حمدان الموصلي الفقيه- وكان صديقهما- قال: قلت لأبي عبد الله الدينوري ختنِ ثعلب: لِمَ يأب أحمد بن يحيى الاجتماع مع المبرد. قال لي: أبو العباس محمد بن يزيد حسن العبارة، حلو الِإشارة، فصيح اللسان، ظاهر البيان، وأحمد بن يحيى مَذْهَبُه مذهب المعلمين، فإذا اجتمعا في مَحْفل حكم لهذا على الظاهر إلى أن يعرف الباطن. وذكر حاجي خليفة كتابه (الباهر) وقال: عارض به كتاب الروضة للمبرد | 29 - يونيو - 2005 | مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي |
 | 321- ابن جلباب ? كن أول من يقيّم
ابن جلباب أبو... جعفر الضرير واسمه... مائتا ورقة. (وردت هذه الترجمة في نشرة خليفة ص 314 : (ابن جلباب أبو ... الإسكافي، واسمه ... نحو مائتا ورقة. (كذا). وورد قبلها بترجمة: أبو جعفر الضرير واسمه ... مائتا ورقة. بينما وردت هذه الفقرات في نشرة الوراق: (بن جلباب أبو... جعفر الضرير واسمه... مائتا ورقة الإسكافي واسمه... نحو مائتي ورقة) أما نشرة طهران فقد وردت هذه التراجم على النحو التالي ص194: (أبو الحسن مطبوع العبدوسي واسمه محمد بن أحمد (الضرير)، مائتا ورقة. أبو جعفر الضرير واسمه...، مائتا ورقة. أبو جعفر محمد بن حمدان الموصلي الفقيه، مائتا ورقة) وقد نبهنا سابقا إلى أن النسخة التي اعتمدها د. خليفة تختلف في ترتيب التراجم عن النسخة التي اعتمدت في نشرة الوراق. أما أبو جعفر الضرير، فله ترجمة في سوزكين (4/ 83) قال: (أبو جعفر الضرير المكفوف النحوي العنبري: من بلعنبر: كان نحويا وشاعرا ضريرا، من جيل الجاحظ، أو قبله. انظر الحيوان للجاحظ 4/ 107). وقد يكون الصواب في اسم الشاعر وكنيته (أبو القاسم ابن جليات) وهو من شعراء يتيمة الدهر من طبقة السلامي، وكان أحد الذين نعتهم أبو حيان في الإمتاع والمؤانسة قال: ( وأما ابن جلبات فمجنون الشعر، متفاوت اللفظ، قليل البديع، واسع الحيلة، كثير الزوق، قصير الرشاء، كثير الغثاء؛ غره نفاقه ونفقه نفاقه وأما الخالع فأديب الشعر، صحيح النحت، كثير البديع، مستوي الطريقة، متشابه الصناع) والظاهر أن ابن جلبات عمر طويلا فصار من أصدقاء ابي العلاء ولأبي العلاء قصيدة في سقط الزند في مدحه اولها (يرومك والجوزاء دون مرامه) قال الثعالبي: (أبو القاسم علي بن جلبات أحد أفراد الدهر في الشعر، وكنت أنشدت له لمعاً أوردتها في النسخة الأولى ثم وجدتها منسوبة إلى غيره، كقوله: برزت لنا تحت القناع الأزرق ليلاً فعاد لنا كصبحٍ مشرق الوجه بدرٌ والقناعُ سماؤهُ والشعر بينهما كليلٍ مُطبقٍ ثم وقع إلي من شعره الصحيح في الخليفة القادر بالله والوزير أبي النصر سابور بن أردشير، فأخرجت غررها، وهي سوى ما يقع من شعره في مجموع أشعار أهل العراق في الوزير سابور، وإذا سقت ذلك أكرر ذكر ابن جلبات في جملتهم. | 29 - يونيو - 2005 | مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي |
 | 322- ( * - ) أبو بكر الصنوبري كن أول من يقيّم
محمد بن الصنوبري أبو بكر من أهل أنطاكية: عمل شعره الصولي على الحروف مائتا ورقة. (قلت: وهو من أشهر شعراء عصره. أنطاكي، من قبيلة ضبة، يرد اسمه في بعض المصادر محمد بن أحمد، وفي أخرى: (أحمد بن محمد) أخباره في معظم كتب الأدب، توفي عام (334هـ) كانا قيما لخزانة سيف الدولة، وكانت بينه وبين كشاجم صداقة وطيدة، وكان زهارا، فأكثر في شعره من وصف الزهور والورود والحدائق. وصلتنا قطعة من ديوانه الذي جمعه الصولي وتشمل (من قافية الراء حتى القاف) في نسخة يتيمة، تحتفظ بها مكتبة الجمعية الآسيوية في كلكتا، وقد حقق المرحوم إحسان عباس هذه القطعة وضما إليها ذيلا استخرجه من كتب الأدب ونشر ذلك عام (1970) واستدرك عليه لطفي الصقال ودرية الخطيب في (تتمة ديوان الصنوبري) حلب (1971) وكان الأستاذ محمد السملاوي المتوفى سنة (1950م) قد جمع ما تفرق منه في كتب الأدب ولم ينشره. وجمع الأستاذ محمد راغب الطباخ (600) بيت من شعره ونشرها بعنوان (الروضيات) في حلب (1932م). وانظر في (نشر الشعر/ 103) ثبتا مهما لما نشر من الاستدراكات على هذه النشرات. | 29 - يونيو - 2005 | مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي |
 | 323- ( * ) كشاجم كن أول من يقيّم
كُشاجم ولد السندي بن شاهك: مائة ورقة، وله كتاب أدب النديم. (كشاجم: شاعر مشهور، وهو أبو الفتح محمود بن محمد بن الحسين بن السندي، أخباره مشهورة في كل كتب الأدب. وهو أحد الشعراء القلة الذين وصلتنا دواوينهم. وديوانه الذي وصلنا، جمعه أبو بكر محمد بن عبد الله الحمدوني (من أهل القرن الرابع) ومنه نسخة في مكتبة ولي الدين باستنبول، وأخرى في مكتبة كوبريلي، نسخت عام (1073هـ) وثالثة في دار الكتب بالقاهرة نسخت عام (1276هـ) وأخرى نسخت عام (603هـ) ونسخ أخرى أيضا، انظر تفصيل ذلك في سوزكين (4/ 44). ونشر الديوان بتحقيق خيرية محمد محفوظ: (بغداد: وزارة الإعلام/ سلسلة كتب التراث (17) مطبعة دار الجمهورية 1390هـ 1970م ويقع في (530) صفحة مع المقدمة). ومن جميل شعره قوله: (وتهتز في مشيها مثل ما .. تهز الطبا غصنا ناعما) . (وتأمر بالأمر فيه الذي .. كرهتُ فأرضى به راغما) أورده الكرمي في (ج12 ص 38) في فصل جمع فيه أطرف ما عثر عليه من وصف مشية النساء. ويمكن الرجوع إلى مختاراته في الموسوعة عن طريق البحث عن (شبهت مشيتها) (تمشي الهوينى) (مشي القطاة) (يرفلن في الريط) (يهززن للمشي) (وماجت كموج الماء) (تمشي في وصائفها) (يمشين رهوا). | 29 - يونيو - 2005 | مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي |
 | 324- ابن سلمى الشعباني كن أول من يقيّم
المغنم المصري: من شعراء سيف الدولة، واسمه: أبو الحسن محمد بن سلمى الشعباني لم يذكر ماله، وله قصيدة الدلالة دون مائتي ورقة (ترجم له سوزكين (4/ 50) فلم يزد عما قال ابن النديم شيئا) وهو فيه (ابن سامي) مكان (ابن سلمى) وهو كذلك في نشرة طهران (ص 194). اما قول ابن النديم: (لم يذكر ما له) فكذا وردت في الأصول المطبوعة ? . وقد ترجم الصفدي في (الوافي) لمن سماه (الشعباني محمد بن محمد بن جمهور) وكناه أبا الحسن، وهو من هذه الطبقة. قال: أديب شاعر، مدح الإمام القادر بالله، وروى عن أبي الحسن علي بن محمد الشمشاطي شيئاً من تصانيفه، روى عنه أبو غالب محمد بن أحمد بن بشران الواسطي، ومن شعره قصيدة مدح بها القادر: (إليك انتهى مجد الخلافة والفخر) ..إلخ. | 29 - يونيو - 2005 | مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي |
 | 325- ? البديحي ? كن أول من يقيّم
البديحي واسمه: أحمد بن محمد، من أهل أنطاكية مائة ورقة. (وهو في نشرة خليفة ص 314: (المرمى) مكان البديحي). (الترجمة قيد الإعداد والبحث) ? | 29 - يونيو - 2005 | مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي |
 | 326- أبو المعتصم الأنطاكي كن أول من يقيّم
أبو المعتصم الأنطاكي واسمه... ثلاثمائة ورقة. (وردت هذه الترجمة في نشرة خليفة ص314 بصورة أوضح، ونصها: أبو المعتصم عاصم بن محمد الأنطاكي، وعمل شعره أبو أحمد بن الحلاب، ثلاثمائة ورقة.) ووردت في نشرة طهران ص 194: (أبو المعتصم عاصم بن محمد الأنطاكي واسمه .... (قبل الثلاثمائة) وعمل شعره أبو أحمد بن الحلاب). وقد ترجم له سوزكين (4/ 7) قال: (قيا: نظم شعرا كثيرا... وروى شعر ديك الجن لمحمد بن طاهر الذي أفاد أبو الفرج من كتابه (الأغاني 14/ 63 ? 67) له أبيات في حماسة ابن الشجري رقم (647 و 658). | 29 - يونيو - 2005 | مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي |
 | 327- ابن أبي زرعة الدمشقي كن أول من يقيّم
ابن أبي زرعة الدمشقي: قبل الثلاثمائة: مائة وخمسون ورقة. (في الأصل (وقتل الثلاثمائة) ولم ترد عبارة : (وقتل الثلاثمائة) في نشرة خليفة). ولعلها: (قبل الثلاثمائة). وقد ترجم له سوزكين (4/ 5) فقال: (هو محمد بن سلامة بن أبي زرعة الكناني، قال المرزباني: إنه وديك الجن شاعرا الشام، ويبدو أنه كان أصغر سنا من ديك الجن) وأورد له الباخرزي (فائية) في (19) بيتا. وله ذكر في معظم كتب الأدب. ويلاحظ هنا أن الإمام الذهبي ترجم في التاريخ لشاعر سماه محمد بن أبي زرعة وذكر أنه ابن شيخ الشام أبي زرعة الدمشقي صاحب التاريخ، قال: وتوفي بعد أبيه بقليل، وأورد قطعتين من شعره منها
| #كلما قلت: قد أثابت إلى |
|
الوصل ثناها عما أروم العفاف |
| #فكأني بين الصدود وبين |
|
الوصل ممن مكانه الأعراف | | 29 - يونيو - 2005 | مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي |
 | 328- أبو الفرج الببغا كن أول من يقيّم
الببغا أبو الفرج عبد الواحد بن نصر الشامي، مطبوع الشعر ولقي سيف الدولة وله رسائل وشعره: ثلاثمائة ورقة. (الببغاء من كبار شعراء عصره، أخباره ورسائله مشهورة ولد في نصيبين عام (313) وتوفي ببغداد عام (398) جمع ما تفرق من شعره الأستاذ هلال ناجي في أبحاث متعددة، ثم جمعها في كتابه: (الببغاء: حياته ، ديوانه ، رسائله ، قصصه) (عالم الكتب، بيروت 1997م) ويضم قسم الشعر (142) قطعة. انظر سوزكين (4/ 47) و(نشر الشعر/ 53) | 29 - يونيو - 2005 | مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي |
 | 329- الخبزارزي كن أول من يقيّم
الخبزارزي واسمه: نصر بن أحمد بن مأمون من شعراء البصرة: رقيق الألفاظ غير بصير بصناعة الشعر، وقد عمل شعره على الحروف ونحل إلى الصولي: ثلاثمائة ورقة. (جمع ما تبقى من شعره د. النجار (ج3/ 355) وعدد أبياته نحو (400) بيت، وعد النجار بنشرها في حلقة مستقلة. وانظر سوزكين (2/ 520). وأهم قصائده القصيدة التي أولها (يقولون صف حرب الرعية والجند) وهي (47) بيتا. وانظر أيضا سوزكين (4/ 76) و(نشر الشعر/ 70) وفيه وصف لنشرة الشيخ محمد حسن آل ياسين في مجلة المجمع العلمي العراقي (مج 40 و 41) معتمدا نسخة فريدة سقيمة، نسخها كاتب جاهل. وأصدر د. محمد قاسم مصطفى وسناء طاهر محمد نشرة بعنوان (شعر الخبزأرزي في المظان) مجلة معهد المخطوطات العربية (مج 39). | 29 - يونيو - 2005 | مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي |