 | تعليقات | تاريخ النشر | مواضيع |
 | 311- أبو الحسين النصراني (آخر ما نقله ابن النديم عن ابن حاجب النعمان) كن أول من يقيّم
أبو الحسين سعيد بن إبراهيم التستري النصراني كاتب مائة ورقة. (في الأصل (البرتي) مكان (التستري)وهو في نشرة طهران ص 194 وخليفة ص313: التستري مكان (البرتي). وكذا هو في سوزكين (4/ 227). قال ابن النديم عقب ترجمته: (هذا آخر ما تضمنه كتاب أبي الحسين بن حاجب النعمان الكاتب من أسماء الكتاب الشعراء الذين اختار من أشعارهم) وتلاه باب بعنوان: (أسماء جماعة من الشعراء المحدثين ممن ليس بكاتب بعد الثلاثمائة إلى عصرنا هذا) قال سوزكين: (كان مولى لابن الفرات، وتوفي بعد سنة 312هـ انظر في أخباره (الوزراء) للصابي (ص39، 60، 261) و(تجارب الأمم) لمسكويه (4/ 52، 128). | 29 - يونيو - 2005 | مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي |
 | 311- (ملحق) في ترجمة ابن حاجب النعمان كن أول من يقيّم
ترجم ابن النديم لابن حاجب النعمان في الفهرست فقال: (ابن حاجب النعمان: أبو الحسين عبد العزيز بن إبراهيم وكان أبوه حاجب النعمان أبي عبد الله الكاتب، وكان أبو الحسين أحد أفراد الزمان في الفضل والنبل ومعرفة كتابة الدواوين، وكان إليه في أيام معز الدولة ديوان السواد، ولم يشاهَد خزانة للكتب أحسن من خزانته، لأنها كانت تحتوي على كل كتاب عين، وديوان فرد، بخطوط العلماء المنسوبة، وتوفي وله من الكتب كتاب (نشوة النهار في أخبار الجوار) (كتاب الصبوة) كتاب (أشعار الكتاب) كتاب (أخبار النساء ويعرف بكتاب بن الدكاني) كتاب (الغرر ومجتنى الزهر) كتاب (أنس ذوي الفضل في الولاية والعزل). قلت: ولم يذكر ابن النديم في كتبه كتابه (ذخيرة الكتاب) وهو كتاب نادر، ربما لم تكن منه غير نسخة واحدة في حوزة القلقشندي فرجع إليه (28) مرة في كتابه (صبح الأعشى) ولم أقف على من ذكره أو رجع إليه غير القلقشندي.
وترجم له السمعاني في (الأنساب) في مادة (الحاجب) قال: وأبو الحسين عبد العزيز بن إبراهيم بن بيان بن داود الحاجب من أهل بغدد المعروف بابن حاجب النعمان، كان أحد الكتاب الحذاق بصنعة الكتاب وأمور الدواوين. وله كتب مصنفة في الهزل، ومات في شهر رمضان سنة إحدى وخمسين وثلاثمائة.
قلت وجعل ابن الجوزي وفاته عام (352) قال في المنتظم: (وفي رمضان: سقط روشن من دار الوزير أبي محمد المهلبي إلى دجلة، وكان عليه جماعة من وجوه الدولة، منهم أبو إسحاق محمد بن أحمد القراريطي فانكسرت فخذه، فحمل وجبرت فصلحت، وأما ابن حاجب النعمان فإن نخاع ظهره انقطع، فحمل على سريره، فأقام عليلاً إلى الجمعة الثانية ومات) وهو والد أبي الحسن علي بن عبد العزيز الذي كانت له الكلمة العليا في خلافة القادر بالله والطائع العباسيين، قال ابن الأثير في حوادث سنة (386): وفيها استكتب القادر بالله أبا الحسن علي بن عبد العزيز بن حاجب النعمان. وقال في وفيات سنة (421): وفيها توفي أبو الحسن بن حاجب النعمان، ومولده سنة أربعين وثلاثمائة، وكان خصيصاً بالقادر بالله، حاكماً في دولته كلها، وكتب له وللطائع أربعين سنة. انظر ترجمته الموسعة في معجم الأدباء لياقوت على الوراق، وفيها قوله: (وخوطب برئيس الرؤساء، وخدم خليفتين أربعين سنةً، ومولده سنة أربعين وثلاثمائةٍ، ومات في رجبٍ سنة ثلاثٍ وعشرين وأربعمائةٍ، وولى ابنه أبوالفضل مكانه فلم يسد مسده فعزل بعد شهورٍ) قلت وترجم الذهبي لأبي الفضل هذا في وفيات سنة (434) قال: محمد بن عليّ بن عبد العزيز بن إبراهيم. أبو الفضل الكاتب البغدادي، المعروف بابن حاجب النعمان. كان أبوه وزيراً للقادر بالله، فلما مات أبوه وزر هو للقادر في سنة إحدى وعشرين، ثم عزل بعد ستة أشهر. فلمّا استخلف القائم استوزره. وكان أديباً شاعراً كاتباً. توفي في ثامن ذي القعدة وله سبعون سنة. وقد فلج قبل موته مدة أعوام..
| 29 - يونيو - 2005 | مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي |
 | 312- مدرك الشيباني كن أول من يقيّم
مدرك بن محمد الشيباني: مائتا ورقة. (مدرك الشيباني شاعر مشهور، وأخباره في كل كتب الأدب، وهو صاحب المزدوجة في محبته عمرو النصراني. وذكر ياقوت أنه أعرابي من بادية البصرة، دخل بغداد صغيرا، ونشأ بها وتفقه، وحصل العربية والأدب) انظر النجار (6/ 179) وسوزكين (4/ 77). ومطلع المزدوجة (من عاشق ناء هواه دان) وأضاف الصفي الحلي على كل رباعية شطرا على روي الراء. وعلى منواله نسج ابن وكيع (ت 393هـ) في مزدوجته التي ذكرها الثعالبي في اليتيمة، وأولها: (رسالة من كلف عميد). | 29 - يونيو - 2005 | مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي |
 | 313- أبو بكر بن العلاف كن أول من يقيّم
أبو بكر بن العلاف وعمل شعره بعض أهله مع أخباره مع من مدحه ومقداره أربعمائة ورقة. ( في الأصل (ابن العلاني) (وهو في نشرة خليفة ص314: (ابن العلاف) مكان ابن العلاني وهو الصواب، وهو الشاعر الضرير المشهورة في رثاء الهر. ترجمته مذكورة في معظم كتب الأدب. . وترجم له ابن المعتز في طبقاته، ولم يذكر قصيدته في الهر، مما يرجح أنه قالها في ابن المعتز، وكانت وفاته نحو سنة 318هـ) وقد جمع شعره وحققه الأستاذ صبيح رديف (بغداد: مطبعة الجامعة 1974) وعدد أبياته (124) بيتا. انظر (النجار 7/ 221) قال: طبعة رديئة في حاجة إلى مراجعة جذرية. وجمعه أيضا الأستاذ سعيد الغانمي، ونشره تباعا في مجلة البلاغ العراقية ابتداء من العدد الأول من السنة السابعة (1977م) اما قصيدته في رثاء الهر، فيقال: إنه رثى بها ولدا له، تعرض إلى حريم بعض الأكابر فاغتالوه، وقيل بل رثى بها ابن المعتز، وورى بالهر خوفا من المقتدر، وأجمع شيوخ الأدب أنها من أحسن الشعر وأبدعه، وعدوها من الفرائد، وعارضها ابن العميد كما ذكر الثعالبي في اليتيمة. وأولها: (يا هر فارقتنا ولم تعد) وهي (52) بيتا، لها ذكر في معظم كتب الأدب. وانظر ترجمته في كتاب النجار (5/ 121) قال: وهو أبو بكر الحسن بن علي المعروف بابن العلاف النهرواني، بغدادي المنشأ، توفي عام (319) وقد بلغ المائة. | 29 - يونيو - 2005 | مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي |
 | 314- سيدوك كن أول من يقيّم
أبو طاهر سيدوك بن حبيبة: واسطي جيد الشعر: خمسمائة ورقة. (في الأصل (سندوك) بالنون، وهو في سوزكين (سيدوك) بالياء، وهو الصواب قال: ويسمى أيضا عبد العزيز بن حبيبة الواسطي: كان أديبا شاعرا توفي سنة (363هـ) وترد قطع من شعره في يتيمة الدهر للثعالبي (2/ 372 و(مسالك الأبصار) لابن فضل الله، و(فوات الوفيات) لابن شاكر (1/ 576) وحماسة ابن الشجري (رقم 670) والدر الفريد. وانظر في الوراق قطعا من شعره في (معجم الأدباء) لياقوت عن طريق البحث عن اسمه (سيدوك). قال الثعالبي في اليتيمة: (أبو طاهر الواسطي المعروف بسيدوك شعره يروي حين يروي، ويحفظ حين يلحظ، وما لظرفه نهاية، ولا للطفه، غاية، ولا عيب فيه غير أن الذي وقع إليّ منه قليل يلتقي طرفاه، وتجتمع حاشيتاه، وديوان شعره ضالتي المنشودة ودرتي المفقودة ..إلخ) وترجم له القاضي التنوخي ترجمة طريفة في (نشوار المحاضرة) فقال: (سيدوك الشاعر: رأيت بواسط شيخاً، ذكر لي، في شهر ربيع الأول من سنة ثلاث وستين وثلثمائة، أنه قد تجاوز الستين سنة، وأن مولده ومنشأه بالدحب، قرية من سواد واسط، وأن أباه كان رجلاً من أهل البصرة، من بني تميم، وفد قديماً إلة واسط، ثم استوطن السواد، فولد هو فيه، ونشأ إلى أن بلغ، فأحب العلم، فرجع إلى البصرة، وأقام بها، وتأدب، ثم دخل البادية، فأقام بها نحو عشر سنين، ولقي الناس، ووجدته يفهم من اللغة والنحو طرفاً، وهو شاعر من شعراء واسط المشهورين، ويلقب بسيدوك.
وأخبرني هو، قال: قال لي أبو محمد المهلبي، وقد امتدحته لما وزر: لم تسميت بسيدوك? فقلت: لأنه اسم رئيس الجن، وأنا رئيس الشعراء.
فقال: أفتدري لم سمي سيدوك رئيس الجن بهذا الاسم? قلت: لا.
قال: بلغني أنه إنما سمي بذلك، لأن في الجن قبيلة يقال لها، هلوك، وهو سيدها، فاستثقلوا أن يقولوا: سيد هلوك، فخففوها، فقالوا: سيدوك.
والرجل كان يكنى أبا طاهر، واسمه عبد العزيز بن حامد بن الخضر، على ما أخبرني. (ثم أورد طائفة من شعره). | 29 - يونيو - 2005 | مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي |
 | 315- ? أبو بكر التجيبي كن أول من يقيّم
التجيبي أبو بكر مائة ورقة. (وهو في نشرة طهران ص 194 ونشرة خليفة: (العجيني) مكان التجيبي. (الترجمة قيد الإعداد والبحث). | 29 - يونيو - 2005 | مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي |
 | 316- ? القراطيسي ? كن أول من يقيّم
القراطيسي واسمه... ثلاثمائة ورقة.(الترجمة قيد الإعداد والبحث) ? | 29 - يونيو - 2005 | مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي |
 | 317- ? السلامي ? كن أول من يقيّم
السلامي من أهل البطيحة: دون المائتي ورقة(الترجمة قيد الإعداد والبحث) | 29 - يونيو - 2005 | مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي |
 | 318- ابن السلامي كن أول من يقيّم
أبو الحسن محمد بن السلامي: نحو خمسمائة ورقة. (جمع شعره وحققه صبيح رديف. (بغداد، مطبعة الإيمان 1971م) في (106) صفحات، ولهلال ناجي مستدرك عليه. ولعبد الحسين عباس علي الحلي دارسة عن الشاعر وديوانه، رسالة ماجستير (كلية دار العلوم: جامعة القاهرة، قسم الدراسات الأدبية 1981م) وفيه (ص 82 ? 85) عرض للشعر المجموع. وانظر (نشر الشعر/ 83) وفيه وفاته عام (394هـ). | 29 - يونيو - 2005 | مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي |
 | 319- ? أبو الحسن العبدوسي كن أول من يقيّم
أبو الحسن مطبوع العبدوسي واسمه محمد بن أحمد: مائتا ورقة. (الترجمة قيد الإعداد والبحث) انظر البطاقة بقم 321 (ابن جلباب) | 29 - يونيو - 2005 | مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي |