البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات زهير ظاظا

 478  479  480  481  482 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
شوقية    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

أفادنا الأستاذ محمود الدمنهوري أن هذا الرجز من مجموع لأحمد شوقي طبع بعد وفاته بعناية محمود خاطر ، صاحب الطبعة المعتنى بها من مختار الصحاح، تحت اسم (دول الإسلام وعظماء العرب) وقد ذكرها هاشم الطويل في كتابه (العلويون بين الأسطورة والحقيقة)  (ص 192) وهو ينقلها عن الشيخ محمد ياسين من مقالة بعنوان (العلويون شيعيون) منشورة في عدد خاص من مجلة النهضة صدر عام 1938 بعنوان (عدد خاص عن العلويين) : حيث يقول الشيخ محمد ياسين (1322- 1396هـ) في صدد حديثه عن شخصية الإمام علي (ر): ولم يعرف التاريخ شخصية أولى بالإجلال والإكبار منها والتي قدرها شوقي (رحمة الله عليه) فقال:
أمـا  الإمـام فـالأغر iiالهادي حـامـي  عرين الحق والجهاد
الـقـمـران  نـسـختان iiمنه والـعـمـران يـأخـذان عنه
أصـل النبي المصطفى وفرعه وديـنـه مـن بـعده iiوشرعه
وصـفـحـتـاه  مقبلاً ومُدبراً وفي الوغى وحين يرقى المنبرا
يـدنـو إلـى يـنـبوعه iiبيانا ويـلـتـقـي  بحراهما iiأحيانا
وأزهـد الـناس وفي الدنيا iiيده وأخـشـع  الـعالم وهو iiسيده
وجـامـع الآيـات وهي iiشتى وسـدّة  الـقـضاء باب iiالإفتا

14 - أكتوبر - 2010
كتاب الأسوس (كتاب النصيرية المقدس) ؟
ومنكم نستفيد    كن أول من يقيّم

كل الشكر لكم أستاذنا محمود الدمنهوري على هذه الفائدة وقد استوقفني سابقا أن شعر شوقي المنشور في هذا الكتاب غير داخل في نشرة الموسوعة لديوان شوقي إضافة إلى مسرحياته وشعره العامي، أكرر شكري وامتناني وتصبحون على خير

15 - أكتوبر - 2010
كتاب الأسوس (كتاب النصيرية المقدس) ؟
المتنبي والخصيبي    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

يعتبر الحسين بن حمدان الخصيبي أكبر شيوخ النصيرية في التاريخ، وأقدم من ينتسبون إليه من رجالهم، ترجم له الحافظ ابن حجر في (لسان الميزان) فقال: (كان يؤم سيف الدولة وله أشعار في مدح أهل البيت وذكرالنجاشي أنه خلط وصنف في مذهب النصيرية واحتج لهم. قال وكان يقول بالتناسخ والحلول).
وذهب الأستاذ ديب علي حسين في كتابه (أعلام من المذهب العلوي) (18) أن الخصيبي هذا هو ممدوح المتنبي في اثنتين من قصائده، الأولى قصيدته التي مطلعها:
أفاضل الناس أغراضٌ لذا الزمن يخلو  من الهم أخلاهم من الفطن
وفيها قوله:
أَفـعـالُـهُ  نَـسَـبٌ لَو لَم يَقُل iiمَعَها جَدّي  الخَصيبُ عَرَفنا العِرقَ بِالغُصُنِ
العارِضُ الهَتِنُ اِبنُ العارِضِ الهَتِنِ اِبـ ـنِ  العارِضِ الهَتِنِ اِبنِ العارِضِ iiالهَتِنِ
قَـد صَـيَّـرَت أَوَّلَ الـدُنيا iiوَآخِرَها آبـاؤُهُ  مِـن مُـغـارِ العِلمِ في iiقَرَنِ
كَـأَنَّـهُـم  وُلِـدوا مِن قَبلِ أَن iiوُلِدوا أَو  كـانَ فَـهـمُـهُـمُ أَيّـامَ لَم iiيَكُنِ
مُـنـذُ  اِحـتَـبَيتَ بِأَنطاكِيَّةَ iiاِعتَدَلَت حَـتّـى كَـأَنَّ ذَوي الأَوتارِ في iiهُدَنِ
وَمُـذ  مَـرَرتَ عَلى أَطوادِها iiقَرِعَت مِـنَ  الـسُـجودِ فَلا نَبتٌ عَلى iiالقُنَنِ
فَـمُـر  وَأَومٍ تُـطَع قُدِّستَ مِن iiجَبَلٍ تَـبارَكَ اللَهُ مُجري الروحِ في iiحَضَنِ
ولكن الشراح سموا ممدوح المتنبي في هذه القصيدة وانه قاضي أنطاكية أبو عبد الله محمد بن عبيد الله بن محمد بن الخصيب الخصيبي 
والثانية قصيدته التي اتهمه بعض الشراح لأجلها بالكفر لقوله فيها:
يـا  أَيُّـهـا المَلَكُ المُصَفّى iiجَوهَراً مِن ذاتِ ذي المَلَكوتِ أَسمى مَن سَما
نـورٌ  تَـظـاهَـرَ فـيكَ iiلاهوتِيَّةً فَـتَـكـادُ تَـعـلَمُ عِلمَ ما لَن iiيُعلَما
وَيُـهِـمُّ فـيـكَ إِذا نَطَقتَ iiفَصاحَةً مِـن  كُـلِّ عُـضوٍ مِنكَ أَن iiيَتَكَلَّما
أَنـا  مُـبـصِـرٌ وَأَظُـنُّ أَنِّيَ نائِمٌ مَـن كـانَ يَـحـلُـمُ بِالإِلَهِ iiفَأَحلُما
كَـبُـرَ  الـعِـيـانُ عَلَيَّ حَتّى iiإِنَّهُ صـارَ  الـيَـقينُ مِنَ العِيانِ iiتَوَهُّما
و هذه القصيدة لا يعرف ممدوح المتنبي بها، قال أبو العلاء في "معجز أحمد" (ويقال: إن هذا الممدوح كان نصرانياً فأظهر الإسلام وهو متهم بالتنصر، فأراد أن يستكشفه عن مذهبه فأورد عبارات النصارى على وجه الانتحال، وغرضه استكشاف حاله ووصف منهجه، فعلى هذا لا يلزم الكفر ... وروى عنه أنه قال: نعوذ بالله تعالى من الكفر، إنما قلت جوهراً وبينهما تضمين يزيل الظن.)
وقال عز الدين المهلبي (644هـ) في كتابه (المآخذ على شراح المتنبي):
معلقا على البيت:
يـا  أيُّـهَـا المَلِكُ المُصَفَّى iiجَوْهَراً مِنْ ذاتِ ذي المَلَكُوتِ أسْمَى من سَمَا
هذا البيت وثانيه ورابعه وخامسه من أقبح الشعر وأرذل الألفاظ وأخس المعاني، ولا يصدر مثل هذا إلا عن متهافت في الرأي والعقل، غير متماسك في التقى والدين، وكأنه ينبه على قائله بذلك بل ينادي
قلت أنا زهير : وأعترف هنا أني لما أعددت هذا الملف لم أكن قد انتبهت إلى أن ديوان الخصيبي منشور في الموسوعة الإصدار الأخير.... فيا لعجائب الدهر ما أكثرها وأقساها ؟! وسوف أقوم بنشر طائفة من شعره في مجلس دوحة الشعر بعنوان الديوان السجين

17 - أكتوبر - 2010
كتاب الأسوس (كتاب النصيرية المقدس) ؟
عصمة الدولة    كن أول من يقيّم

قضيت اليوم كله في البحث عن ترجمة (أبي الفتح عصمة الدولة) وهو من كبار رجالات النصيرية، وقد ترجم له "ديب علي حسن" في كتابه (أعلام من المذهب الجعفري العلوي) (ص21) ترجمة مضطربة لا مجال لإصلاحها، سأختم بها هذا التعليق، فذكر فيها أنه ابن معز الدولة علي بن عيسى وأنه عاش في حدود سنة (1030م) فهل يكون (عصمة الدولة) واحدا من أبناء علي بن عيسى بن داود بن الجراح الوزير الخطير ؟؟ له ترجمة في كل الكتب المعتنية بأخبار الوزراء من أسرة (محمد بن داود بن الجراح) الوزير صاحب كتاب الورقة، قال ابن الجوزي في المنتظم:
فيمن توفي سنة (335 ) من الأكابر : (علي بن عيسى بن داود بن الجراح أبو الحسن وزير المقتدر بالله والقاهر بالله ولد سنة خمس وأربعين ومائتين، وسمع أحمد بن بديل الكوفي، والحسن بن محمد الزعفراني، وحميد بن الربيع، وعمر بن شبة. روى عنه الطبراني وغيره، وكان صدوقاً فاضلاً، عفيفاً في ولايته، كثير المعروف وقراءة القرآن والصلاة والصيام، يحب أهل العلم، ويكثر مجالستهم، وأصله من الفرس، وكان داود جده من دير قني من وجوه الكبار، وكذلك أبوه عيسى.
أخبرنا عبد الرحمن بن محمد، قال: أخبرنا أحمد بن علي، قال: أخبرنا الأزهري قال: قال لي أبو الحسن محمد بن أحمد بن رزقويه قال: قال لي ابن كامل القاضي: سمعت علي بن عيسى الوزير يقول: كسبت سبعمائة ألف دينار أخرجت منها في هذه الوجوه - يعني وجوه البر - ستمائة ألف وثمانين ألفاً)
وترجم له ابن النديم ولجماعة من أسرته في فصل واحد قال: (علي بن عيسى بن داود بن الجراح وكان بمنزلة من الرياسة يجل وصفها ومن الصناعة والفقه بما هو اشهر واظهر ووزر للمقتدر ثلاث دفعات نسبه إلى الحسن وتوفي في اليوم الذي عبر فيه معز الدولة وهو يوم الجمعة انتصاف الليل من شهر ذي الحجة سنة أربع وثلاثين وثلاثمائة ودفن في داره وله من الكتب: كتاب جامع الدعاء كتاب معاني القرآن وتفسيره وأعانه عليه أبو الحسن الخزاز وأبو بكر بن مجاهد كتاب الكتاب وسياسة المملكة وسيرة الخلفاء).
وترجم القفطي لابنه عيسى فقال: (عيسى بن علي بن عيسى بن داود بن الجراح أبو القاسم ولد الوزير إمام فِي فنون متعددة سمع الحديث الكثير ورواه وحضر مجلس روايته أجلاء الناس وَكَانَ قيماً يعلم الأوائل قرأ المنطق عَلَى يحيى بن عدي وأكثر الأخذ عنه وتحقق بِهِ وأفاد جماعة من الطلبة وناظر وحقق وسئل فِيهِ فأجاب أجوبة سادة لَمْ يخرج فِيهَا عن طريقة القوم  ورأيت نسخة من السماع الطبيعي الَّتِي قرأها عَلَى يحيى بن عدي شرح يحيى النحوي وهي فِي غاية الجودة والحسن والتحقيق وَكَانَتْ لَهُ عَلَيْهَا حواشٍ حصلت بالمناظرة حالة القراءة وهي بخطه وَكَانَ أشبه شيء بخط أبي علي بن مقلة فِي القوة والجران والطريقة وَكَانَتْ هَذِهِ النسخة فِي عشرة مجلدات كبار وَقَدْ حشاها بعد ذَلِكَ جورجيس اليبرودي بشرح ثامسطيوس للكتاب وَقَدْ كَانَ عيسى بن علي هَذَا تقدم فِي الدولة وخدم بعض الخلفاء كتابة وتوفي ببغداد فِي سحرة يوم الجمعة لليلة بقيت من شهر ربيع الآخر سنة إحدى وتسعين وثلاثمائة.
 
قال ديب علي حسن: (أبو الفتح محمد عصمة الدولة) بحدود عام (1030م) هو ابن الأمير "من الدولة" علي بن عيسى ويقول متحدثا عن نفسه: اجتمعت بأبي الفتح البغدادي (1) بالقاهرة سنة 1050م وكان عمري 16 سنة وقد ترجم له الديلمي ونص عليه أبو الخير الحدّا فقال: (لقد كان الأمير الشريف النسيب أبو الفتح الملقب بعصمة الدولة رجلا عابدا زاهدا متورعا متعبدا، ألف في التوحيد أشياء كثيرة وكان له نفس حلوة، ألف الرسالة المعروفة (بمنهج العلم والبيان ونزهة السمع والعيان) والتي شهرها عندنا في الساحل والجبل صاحب (المصرية) وتعرف أيضا بالعصمية، أبوه معز الدولة، له من الشعر قصائد ومقطوعات طويلة. ويشير حرفوش إلى أنه بحث عن رسالته عند ورثة الشيخ صالح العلي فلم يجدها وقالوا: إنها نهبت مع المنهوبات أثناء إحراق داره خلال الثورة. وكان عصمة الدولة ممن شاهد أبا الخير سلامة وحدثه وروى عنه وكذلك شاهد أبا الحسن علي بن سعيد بن هياج، وهو مستند إلى قول عصمة الدولة، حدثني ابن هياج عن أبي سعيد ميمون عن الجلي يرفعه عن الصادق أنه قال: "شيعتنا لا تلدهم العواهر في جاهلية ولا إسلام" كانت حياته في القاهرة وتولى الحكم نيفا وأربعين سنة)
---------------
(1) يبدو أن المقصود بأبي الفتح البغدادي هنا محمد بن الحسن بن مقاتل القطيعي المترجم له في الكتاب (ص19) قال: من كتبه "الرسالة اليوسفية" و"الرسالة المصرية" رواها عنه تلميذه عصمة الدولة

17 - أكتوبر - 2010
كتاب الأسوس (كتاب النصيرية المقدس) ؟
الحسن بن سرور    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

الحسن بن سرور شاعر نصيري مغمور، ليست له ترجمة في كتب تراجم الشعراء العرب، ذكره الأستاذ ديب علي حسن في ترجمة ميمون بن عبد القاسم الطبراني (ص20) وأشار إلى قصيدة له في رثائه، في عبارة مختله ونصها: (رثاه أبو علي الحسن بن سرور وتلميذه عيسى البانياسي مطلعها):
دمع تحدر من صميم فؤادي فـي  دمنتين لزينب وسعاد
......)
ورأيت المقريزي قد ذكر في (اتعاظ الحنفا) في حوادث رجب من عام 415هـ خبرا ورد فيه ذكر (الحسن بن سرور) فلعله هو، فالتاريخ قريب من التاريخ الذي حدد به المؤلف حياة ميمون الطبراني (بحدود عام 1015م) قال المقريزي
وفي آخره (أي في آخر رجب من عام 415هـ) ورد الخبر بأن حسان بن جراح إنما أظهر ما تقدم ذكره حيلةً وخديعة. وذلك أنه أحضر العسكرية بالرملة، وقرأ عليهم ملطفا وصل إليه من الحضرة يعتذر إليه فيه، ويعلم أن اعتقال أبي الغول وكاتبه لم يكن عن رأي أمير المؤمنين، وإنما جرى من الدزبري برأيه. فلما أوقف العسكرية على الملطف قبلوا خط أمير المؤمنين وعرفوه، أمرهم أن يسيروا به إلى عسقلان ويوقفوا أهلها عليه، فإن كانوا تحت السمع والطاعة لأمر أمير المؤمنين فليسلم الحسن بن سرور الأنصاري الكاتب إلي، وإلا سرت إلى عسقلان ونقضتها حجرا حجرا ونهبتها وقتلت أهلها. فمضى العسكرية بالملطف إلى عسقلان، وأوقفوا عليه الوالي والعسكر، فسلم إليهم أبو الغول ورفيقه. فلما وصلا إلى حسان ركب لوقته وخشب سبعين رجلا من العسكرية، وقتل طائفة من الحمدانية وغيرهم، ووضع السيف والنهب في الرملة، وأضرم النار في الدور والحوانيت حتى جعلها دكاً، وسبى النساء والأولاد، وقبض على نحرير الوحيدي وأخذ منه أربعين ألف دينار. وأخذ من مبارك الدولة فتح، المقيم بالقدس، ثلاثين ألف دينار، وأخذ جميع ما جمع الدزبري. وأرجف بمصر أن خمسمائة فارس بعثها حسان إلى العريش، ثم لم يعلم أين قصدت، فخاف الناس أن يطرقهم في القرافة، فانتقل أهل القرافة إلى مصر، وانتقل جماعة من بلبيس إلى مصر. فسار بديع الصقلبي في الرسالة إلى حسان. وتحرك السعر بمصر، واضطربت العامة. وندب مائة فارس من القيصرية للإقامة بالقرافة لحفظ الناس، فإن الخوف اشتد حتى لم يطلع أحد إلى القرافة، وتحملوا منها، فمنعوا من النقلة وأعيدوا إليها ...إلخ)
وجدير بالذكر أن الهجري روى في كتابه "التعليقات والنوادر" قصيدة لشاعر مجهول سماه "هيج بن سرور ابن مطي العبيدي" قال:
أنشدني زَيد بن فائد بن غالب بنُ بشير بنُ مُطّي ابن حزن بن ديسقِ بن مالك بن
عبيدة بن قُشَير لهيج بن سرور ابن مُطيِّ العبيدي:
لَـعْمرِي  لَقَدْ هَاجَت هواك iiحماقةٌ تَغنّتْ  على خَضْراءَ جِثلٍ iiعَسِيبُها
نَفى  السَّيْلُ عَنْها الدّمْنَ حتى كأنها بـوَعـسَاءَ رَمَلٍ مال عَنْهَا iiكَثيبُها
تُـغَـنِّي عليها بالعَشي iiوبالضُحَى مُـطـوقَةٌ  أزري بجسمي iiنَحيبُها
كـأَنّـي  وإيّاها اصطَبحنا iiمُدامَةً مـعَـتَـقةً  في الدَّنِ مَزاً iiصَبيبُها
أصابكَ  سَهْمٌ صائِبُ الحين iiقاصِدٌ بـما هِجْت أحزْاناً طويلاً iiنشوبُهَا
وَسَفهت عَقْلي بعد ما نؤت بالعَصا قِـياماً  وخلّى صِدْقَ نَفْسْ iiكذُوُبها
وَصرتُ  أرى أشياءَ كانت عَجيبةً إلـي فـلاَ يـحلى بعَيني iiعَجيبُهَا

17 - أكتوبر - 2010
كتاب الأسوس (كتاب النصيرية المقدس) ؟
عماد الدين ابن قرفيص    كن أول من يقيّم

هذه ترجمة نادرة جديرة بالبحث والتنقيب، ولم أتوصل فيها إلى ما يشفي الغليل، وقد ترجم الأستاذ ديب علي حسن لابن قرفيص في سطور، ربما لم تخل من أغلاط مطبعية تحت عنوان (أحمد قرفيص عماد الدين أبو الحسن) قال:
هو عماد الدين أبو الحسن أحمد بن جابر بن جبلة بن أبي العريض الغساني، نسبة إلى "غسان" وهي عين في الشام نزلت عليها قبيلتهم فلقبوا بها.
وجه إليه نصر بن معالي الخرقي مجموعة مسائل في العشر الأخير من رمضان الشريف سنة 598هـ
توفي في قرية قرقيص وهي على جبل عال يبعد عن البحر شرقا، ومن أسفل هذا الجبل غربا ينبع نهر السن.
عمّر ضريحه أحمد بن مخلوف سنة 680هـ ولم يتم بناءه فأتمه ولده مهنا بن أحمد مخلوف، بناه إيوانا على أربعة عواميد وتسع قبب فوقية، مع بئر ماء في الإيوان يأتيه الماء من سطح القباب الفوقية وبالقرب منه شجر سنديان كثيف.
تشير المصادر إلى أنه ألف كتابا في الفلسفة ويقال إن بعضا من مخطوطاته موجود في المتاحف الأوربية، وعموما المعلومات عنه نادرة وقليلة)

17 - أكتوبر - 2010
كتاب الأسوس (كتاب النصيرية المقدس) ؟
هكذا    ( من قبل 3 أعضاء )    قيّم

أهـكذا: ما أشجعكْ ! تعال، أو خذني معكْ
وقـل  لنا iiصراحة أين ستطفي iiشُمَعَكْ
مـعـذرة  iiفـإنني أرفض  أن iiأودعك
رسـالـة  قـاسية تـجاوزت  iiتوقعكْ
لـو  أن لي iiسابقة بـعـثتها iiلترجعك

19 - أكتوبر - 2010
وداعاً يا جماعة
في اللحظات الأخيرة    كن أول من يقيّم

كل الشكر لك مفخرة الأصدقاء شاعرنا وأستاذنا محمود العسكري( الشهير بيننا بالدمنهوري)، فتحت برنامج الإدراة في اللحظات الأخيرة قبل الانصراف، فتفاجأت بموضوعك هذا القيم والذي أرجو الله أن يمدك بعنياته فتتمه وننعم بفوائدكم وتعليقاتكم الأزهرية، قضيت اليوم بكتابة مجموعة تراجم لكتب في زاوية قصة الكتاب، ستظر في الصفحة الأولى بعد ساعات، وأهمها (الإيضاح والتكملة) لأبي علي الفارسي، و(إيضاح أبيات الإيضاح) للقيسي، وأمالي ابن الحاجب، وكنت أبحث عن منظومة ابن الحاجب التي نظم بها الكافية فأخفقت بالوصول إلي متنها، وأحسبها لا تزال مخطوطة ؟ فهل عندكم ما تفيدوننا في هذا، أكتب هذا الرد على عجلة لأني أرغب بالرد أيضا على صديقنا الغالي أحمد عزو، أكرر شكري وامتناني والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

21 - أكتوبر - 2010
المعجم الجغرافي الشعري
شكرا لكم جميعا    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

أخجلتم تواضعنا أستاذنا وصديقنا الغالي أحمد عزو، وأنا وقفت مشدوها أمام قصيدتك التي أرجو أن تسامحني بتدخلي فيها بتغيير كلمة في البيت قبل الأخير، وتحية إكبار لكل من شارك في التمسك بأخينا أحمد وعدم السماح له بصعود الطيارة (مازحا طبعا) والمعذرة فقد أدركني الوقت ولابد أن أغادر الآن، تحياتي لكم جميعا وإلى اللقاء

21 - أكتوبر - 2010
وداعاً يا جماعة
ما شاء الله    كن أول من يقيّم

كل الشكر لك أستاذنا محمود الدمنهوري على هذه الفائدة ، وأتمنى لو كان الكتاب في حوزتكم أن تتكرموا علينا بالتوسع في التعريف به، وأما الكتب غير المعرف بها في قصة الكتاب فهي كثيرة، لأني لم أعد أجد من الوقت ما يكفي لاستدراك ذلك، والله يكتب لنا أن نتم هذا العمل بمنه وفضله، وفقكم الله وسدد خطاكم

23 - أكتوبر - 2010
المعجم الجغرافي الشعري
 478  479  480  481  482