البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات زهير ظاظا

 471  472  473  474  475 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
ظلام التعصب (شعر إبراهيم المنذر)    كن أول من يقيّم

أعمى التّعصب أهل الشّرق حيث غدوا يـخـشـون  الاسـم وما للاسم iiتأثير
لـيـت الألى وضعوا الأديان كان iiلهم نـارٌ تـزيـل دجـى الأديان أو iiنور
الـديـن فـي الـقلب والأعمال iiتثبته لا  الـقـول والكتب والأسماء iiوالدّور

1 - سبتمبر - 2010
(قلب الأم) وقصائد أخرى: شعر إبراهيم المنذر
لولا الصحافة (شعر إبراهيم المنذر)    كن أول من يقيّم

لـولا  الـصـحـافة ما تلألأ iiكوكب حـيّ ولا ظـهـرت نـباهة iiعبقري
لـولا  الـصّـحافة ما تناقلت iiالورى حـدثـاً ولا ذاعـت روايـة iiمـخبر
لـولا الصّحافة ما درى ابن الشّرق iiما فـي  الـغـرب من مستنبط iiمستكبر
لـولا الـصّـحافة ما عرفنا الفرق iiما بـيـن  الـولـيّ الـعـدل iiوالمتأثر
لـولا الـصّـحـافـة ما تهيبّ iiخائن مـن  سـوء عـقـبي فعله iiالمستنكر
لـولا الـصّـحافة ما دفعنا الحاكم iiال قـاضـي  بقسوته على الشّعب البري
لولا الصّحافة ما انجلى لذوي النّهى ال عـرض الـمـنمّق عن نقيّ iiالجوهر
هـي  لـلشّعوب وللحكومة نورها iiال هـادي  وإن تـبطش فبطش iiالقيصر

1 - سبتمبر - 2010
(قلب الأم) وقصائد أخرى: شعر إبراهيم المنذر
مصاصو الدماء (شعر إبراهيمم المنذر)    كن أول من يقيّم


هي المطامع في صدر الألى iiطمعوا واسـتـبعدوا النّاس إذلالاً وإصغارا
لـكـم  أبـاحـوا دماءً لا تباح iiلهم شـرعاً وكم ظلموا في الحكم iiأبرارا
وكـم  أبـادوا كـراماً يستجار iiبهم عـند  الخطوب إذا نقع الوغى iiثارا
ذكـرى ومـا هـذه الذّكرى iiبمؤلمةٍ لـو أنّ لـلـحـاكمين اليوم iiأعذارا
لـيس  الغريب وإن طال الزّمان iiبه مـا  بـيـنـنا بصديقٍ يدفع iiالعارا
مـا جـاء يلقي سلاماً في البلاد ولم يـسـلّ  إلا لـنـيـل الرّبح iiبتارا
يـبـدو لـنـا محسناً لكن تراه iiإذا أدى لـنـا درهـمـاً يـبتزّ iiديناراً
الـصّـبـر  أولى ولكن كيف نأمله إن لـم نجد في سبيل الحق iiأنصارا
بل كيف نغضي عن البلوى ولوعتها والـدمع يجري من الأجفان iiمدرارا
قـد  أجـدب العام لا غيثٌ ولا ثمرٌ وأفـقـر  الـرّبع لا أهلا ولا iiدارا
فـيا  أسير الضّنى لا تشك من iiأحدٍ فـربـمـا أحدثت شكواك iiأضرارا
هـي الـسياسة لا ترعى الذمام iiولا تـخشى  الخصام إذا أرسلت iiإنذارا
سـلّـم  سـلاحك تسلم من iiغوائلها وأحـبـس  لـسانك إجلالاً iiوإكبارا
وأتـرك بـلادك لا تـأسف iiلفرقتها وضـع عـلى لوطن القتال iiأصفارا
وقـل سلام على أرض جنت iiعسلاّ لـغـيـرنـا  ولنا لم تجن iiمسمارا

1 - سبتمبر - 2010
(قلب الأم) وقصائد أخرى: شعر إبراهيم المنذر
طرابلس الفيحاء (شعر إبراهيم المنذر)    كن أول من يقيّم

ما كلّ فيحاء في الأرضين iiفيحاء يـشـفـى بها ألم الملتاع iiوالداء
ما  كلّ فيحاء يرتاح الغريب iiإلى أرجـائـها  وهي للآداب iiأرجاء
إلا  طـرابـلـس المعتزّ iiجانبها وذكرها  في ربوع العرب iiوضّاء
الطّود في رأسها والبحر في iiيدها والـخير في قلبها والزّهر iiوالماء
تـروي  المكارم عن أبنائها iiولها صحائف في ذرى التّاريخ بيضاء

1 - سبتمبر - 2010
(قلب الأم) وقصائد أخرى: شعر إبراهيم المنذر
ليس يكفي    كن أول من يقيّم

ومن شعره يخاطب اهل حمص
ليس يكفي أن نرى تاريخنا       ضارباً في قمّة المجد قبابا
بل علينا القدوة المثلى بمن       ملأوا الشّرق جهادًا وطلابا
ومن تضميناته الطريفه قوله:
وإذا لم يكن من الموت بدّ       فإلى م المضيّ بالّسيئات

1 - سبتمبر - 2010
(قلب الأم) وقصائد أخرى: شعر إبراهيم المنذر
ترجمة والي الشام الجتجي    كن أول من يقيّم

وقد ترجم المرادي لوالي الشام عبد الله الجتجي في (سلك الدرر) فقال:
(عبد الله باشا بن إبراهيم الشهير بالجتجي جته جي الحسيني الجرمكي نسبة إلى جرمك بلدة من أعمال ديار بكر ولد في بلدته المذكورة عام خمسة عشر بعد المائة وألف وجد في تحصيل العلوم وقطف من زهورها أحسن قطف وتقلبت به الأحوال إلى أن بلغ في مرامه الآمال واعتنى بتنميق الطروس بالقلم فكان في الخط المفرد العلم وحبى تواضعاً وبشاشة ومزيد وقار وأعمال بر خلصت إن شاء الله تعالى خلوص النضار ونفس أبية مرتاضه وعزيمة قوية نهاضه
يكاد من صحة العزيمة ما يـفعل  قبل الفعال iiينفعل
وسـجـايا  تنجلي عنها iiالظلما وندى ينادي أيها الرائد سل عما
يستصغر  القدر الكثير iiلرفده ويظن دجلة ليس تكفي شاربا
مع تخل عن معتاد الولاة من معاملة النفس بالاسعاف والاسعاد وتحل في مأكله وملبسه وشأنه كله بالاقتصار والاقتصاد لا يرفع للأمور الدنيوية رأساً ولا يولي أعلامها المنشورة إلا طياً ونكساً وإنما ينافس في المعالي ويسهر في طلابها الليالي اجتاز بحلب قبل الوزارة وبعدها سنة سبعين لما ولي منصب طرابلس ثم ولي حلب سنة اثنين وسبعين ومائة وألف فنزل بالميدان الأخضر أو آخر المحرم من السنة المذكورة ثم ارتحل لجهة عين تاب وكلس ثم عاد ونزل داخل البلدة وكان الغلا قد عم حتى بيع المكوك قال المصحح المكوك على وزن تنور بتشديد الكاف المكوك والمد والكيلجه والمن والرطل والبطمان والدانق كلها في كتب اللغات والأوقيانوس مطبوع والصحاح والمصباح وفقه اللغة وكفاية المتحفظ أيضاً انتهى الحلبي من الحنطة بمائة وستين قرشاً وكثرت الموتى من الجوع فعزل من حلب وولي دمشق وحج سنتين وعزل من دمشق بسبب عزله شريف مكة الشريف مساعد ابن سعيد وتولية الشريف جعفر بن سعيد مكانه فلما قفل الحجيج من مكة عاد الشريف مساعد وأزاح أخاه عن الشرافة ووليها وعرض للدولة العلية بذلك فكان ذلك أقوى سبب في عزله وولي ديار بكر فنهض اليها فدخلها وهو متوعك المزاج إلى أن توفي بها في جمادى سنة أربع وسبعين ومائة وألف وفي أول سنة من إمرته أذهب الله على يديه مردة طائفة حرب وأفرد تلك الواقعة بالتأليف العلامة السيد جعفر البرزنجي وسماه النفح الفرجي في الفتح الجتجي
وحصل وهو بدمشق سنة ثلاث وسبعين ومائة وألف ليلة الثلاثاء ثامن ربيع الأول قبيل الفجر زلزلة واتصلت بالقدس وغزة وتلك النواحي وصيدا وصفد وجميع بلاد ساحل الشام وحمص وحماه وشيزر وحصن الأكراد وأنطاكية وحلب واتصلت في كل اسبوع مرتين وثلاثاً إلى ليلة الأثنين سادس ربيع الثاني من السنة المذكورة فزلزلت بعد الفراغ من صلاة العشاء الأخيرة تلك المحال المذكورة بأسرها واستقامت بدمشق ثلاث درج وخرب غالب دمشق وأنطاكيه وصيدا وقلعة البريج وحسية وانهدم الرواق الشمالي من مسجد بني أمية بدمشق وقبته العظمى والمنارة الشرقية وانهدم سوق باب البريد وغالب دور دمشق
ومساجدها ولم تزل الزلازل متصلة إلى انتهاء السنة المذكورة وأعقب ذلك بدمشق قبل انتهاء السنة الطاعون الشديد وعم قراها وما والاها وحصل لغالب مساجدها التعمير من وصايا الأموات وعمر جامع دمشق والقلعة والتكية السليمانية بأموال صرفت من كيس الدولة العلية العثمانية.

1 - سبتمبر - 2010
النفح الفرجي في الفتح الجتجي
حلية تقي الدين ابن قدامة    كن أول من يقيّم

(ابن قدامة المقدسي) تقي الدين أبو الفضل سليمان بن حمزة بن أحمد بن عمر بن أبي عمر محمد بن أحمد بن قدامة المقدسي مسند عصره  ولد في رجب سنة ستمائة ثمان وعشرين ...... ومات فجأة سنة 715 قال الحافظ ابن حجر: (وكان ضخما تام الشكل أبيض ازرق العين أشقر منور الشيبة حليم النفس منبسطاً لقضاء الحوائج لين العريكة
ولما وقعت محنة ابن تيمية في سنة 705 والزم الحنابلة بالرجوع عن معتقدهم وهددوا تلطف القاضي تقي الدين وداراهم وترفق إلى أن سكنت القضية.
وحصل له في نوبة غازان أذى كبير فأنه خرج بطاقية على رأسه وعليه فروة ما تساوي خمسة دراهم وفي رقبته حبل فغاب إلى العشاء وجاء فسئل فقال أوقدوا لنا نارا ليقدمونا فإذا بصوت وصياح فذهبوا فنظرت فإذا أنا وحدي فرجعت إليكم )

1 - سبتمبر - 2010
حلية الأعلام
الأمر سيان    كن أول من يقيّم

كل الشكر لأستاذنا الكبير ياسين الشيخ سليمان على هذا التعقيب القيم، وكل عام وأنتم بخير، أما عن رأيي في كلام مختار المؤيد العظم فأعتقد أنه كان صادقا، ولكن الأمر سيان، والنتيجة واحدة سواء كان صادقا أم مغبونا، أكرر شكري وتحيتي ومباركتي لك ولكل الأخوة الأكارم بعيد الفطر (السعيد) والذي ربما يوافق الغد أو بعده، وأتترككم بأمان الله وحفظه

8 - سبتمبر - 2010
الوهابية الأولى
أن تصل متأخرا    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

كل الشكر لك شاعرتنا النجيبة لمياء بن غربية على هذه الهدية الشهية وسوف أسأل عنها لأتذوقها إن شاء الله، كنت طوال أيام العيد خارج نطاق التغطية، فالمعذرة على التأخر في الرد، وقد عثرت على ذكر للمقروط في ديوان ابن زاكور (ت1130هـ 1708م) وهو من كبار شعراء المغرب العربي في القرن 12 الهجري وأما الأبيات فهي لغز في المقروط وتفسيره في قلب آخر كلمتين من صدر البيت الثاني (قم) و(طور) :
مَا اسْمُ شَيْءٍ مُحَرَّفُ الشَّكْلِ مَائِلْ لَمْ يَشِنْهُ التَّحْرِيفُ فِي عَيْنِ iiعَاقِلْ
يَـتَـجَـلَّى  مَا بَيْنَ طَوْرٍ iiوَرَقْمٍ مُـسْـفَرَ  الْوَجْهِ هَائِجاً iiلِلدَّوَاخِلْ
وأهلا وسهلا بعودة الأستاذة ضياء خانم إلى وراقها، وكل عام وأنتم بخير .أجمعين

13 - سبتمبر - 2010
صحــــــــه عيــــــــــدكم
الرشتة في كتاب الطبيخ لابن الكريم البغدادي    كن أول من يقيّم

دايمة موائدكم أستاذنا عبد الحفيظ وأميرتنا الغالية ندى وشكرا مجددا لشاعرتنا النجيبة لمياء، وأما (الرشتة) فيبدو أنها من تراث المطبخ العربي فقد ورد ذكرها والتعريف بها في كتاب شمس الدين ابن الكريم البغدادي المتوفى سنة (637هـ) وكتابه من أهم كتب الطبيخ العربي، وهو منشور في الموسوعة الشعرية (الإصدار الرابع) وأنقل لكم هنا تعريفه للرشتة، وهو ينطبق على ما جاء في الصورة التي تفضلت بها الأستاذة لمياء، قال:
وصنعتها أن يقطع اللحم السمين أوساطاً ويجعل في القدر ويجعل عليه غمره ماء و(عود دارصيني) ويسير ملح و(كف حمص مقشور) ومثل نصفه عدساً، ويغلى إلى أن ينضج. ثم يزاد عليه الماء ويغلى حق غليانه. ثم تطرح الرشتة وهي عجين يعجن فيه قوة ويبسط رقيقاً ثم يقطع سيوراً دقاقاً طول أربع أصابع ويوقد تحتها إلى أن ينعقد سلساً. فإذا هدأ على نار لينة ساعة رفع.
 
__________
وهذه ترجمة ابن الكريم أنقلها لحضراتكم من تاريخ الذهبي وفيات سنة 637هـ وهي من التراجم النفيسة، نقلها عن ترجمة ابن الكريم لنفسه ونصها:
محمد بن الحسن بن محمد بن علي بن إبراهيم، الأديب. العالم، شمس الدين، أبو عبد الله، ابن الكريم، البغدادي، الكاتب، الماسح، الحاسب، المحدث. قال مولدي في صفر سنة تسعٍ وسبعين. وحفظت القرآن على السراج عبد الرحمن بن البزن. وتفقهت في مذهب الشافعي على الزين أبي بكر الهمذاني، ثم في الخلاف على الرضي محمد بن ياسين. وسمعت ببغداد على جدي محمد بن علي، والحافظ يوسف بن أحمد الشيرازي - وهو ابن عم جدي المذكور - وعلى أبي الفرج ابن الجوزي، ويحيى بن بوش، وعبد المنعم بن كليب. (ثم سمى جماعة). واشتغلت بالعربية والحساب على أبي البقاء، وسمعت عليه معظم مصنفاته. ثم بالحساب والمساحة على والدي أبي منصور، والصاحب كمال الدين داود بن يونس. وخدمت بالأعمال السلطانية ببغداد إلى آخر سنة تسع وستمائة. ثم قدمت دمشق، وخدمت الملك المعظم في سنة تسع عشرة في المساحة والكشف.
ولي من المؤلفات "أنس المسافر" مجلد، كتابٌ في صناعة الطبيخ، كتاب "نهج الوضاحة في المساحة"، كتابٌ في الحساب. وغير ذلك.
قلت: وكتب الكثير من الأجزاء. وله شعر جيدٌ.
روى عنه: الشهاب محمد بن مشرف، والقاضي تقي الدين سليمان، والبهاء قاسمٌ الطبيب، والمجد ابن الحلوانية، وآخرون.
مات في رجب. (أي من سنة 637هـ). إهـ
قلت أنا زهير: وكتابه (أنس المسافر) سماه حاجي خليفة (أنس المسافر وجليس الحاضر) وذكر في مكان آخر أن الشاعر ابن الخيمي (ت642هـ) استخلص كتابه (جهينة الأخبار وجنينة الأزهار) من كتاب (أنيس المسافر وجليس الحاضر) كذا قال في الأول: (أنس) وفي الثاني (أنيس). والظاهر أن الصواب (أنيس المسافر وجليس الحاضر) ولم أطلع على (جهينة الأخبار) ولكن الإشارة إليه في (معجم المؤلفين) أنه مطبوع ؟ قال حاجي خليفة: (وهو مختصر على تسعة وثلاثين بابا لخصها من كتاب أنيس المسافر وجليس الحاضر اوله: الحمد لله الذى جعل صحائف العلماء الخ.

14 - سبتمبر - 2010
صحــــــــه عيــــــــــدكم
 471  472  473  474  475