البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات زهير ظاظا

 46  47  48  49  50 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
301- جعفر بن قدامة    كن أول من يقيّم

جعفر بن قدامة: مائة ورقة. (من كبار أدباء عصره: جمع ما تفرق من شعره عباس هاني الجراخ، ضمن (جعفر بن قدامة: الأديب والراوية) لم يطبع. وترجم له سوزكين (4/ 227) فقال: كان كاتبا أديبا شاعرا، في جماعة ابن المعتز، ومصنفا للكتب، وراوية لأبي الفرج، وتوفي نحو سنة 319هـ وانظر في ترجمته (الأغاني 10/ 280 ? 285) وإرشاد الأريب (2/ 412 ? 415) وشعراء بغداد للخاقاني (2/ 330) والأعلام للزركلي) و(نشر الشعر/ 62)

28 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
302- المفجع البصري.    كن أول من يقيّم

أبو عبد الله المفجع البصري: نحو مائة ورقة. (واسمه: محمد بن أحمد: من كبار شعراء البصرة وأدبائها، تتلمذ لثعلب، ونظم قصائد في هجاء ابن دريد، ومدحَ عليا بن أبي طالب (ر) بقصيدة سماها: (ذات الأشباه) وتوفي نحو سنة (327هـ). له مؤلفات كثيرة، منها: (الترجمان في معاني الشعر) و(المنقذ من الأيمان) على غرار كتاب (الملاحن) لابن دريد، نقل عنه صاحب الخزانة (2/ 24 و3/ 113). انظر سوزكين (4/ 60). قال القفطي في (المحمدون): وشعره قليل جداً، وديوانه كثير الحلاوة، ويكاد يقطر منه ماء الظّرْفِ. وانظر فيه قصة قصيدته (ذات الأشباه) وأولها: (أيها اللائمي لحبي عليا). ونقل القفطي معظم ترجمته عن تاريخ ابن بشران المغيري، وهو أبو محمد عبد الله بن أبي القاسم عبد المجيد بنُ بُشْران الأهوازي المغيري، ومنها قول ابن بشران: (وكان أبو عبد الله المفجع يكثر عند والدي رحمه الله ويطيل المقام عنده، وكنت أراه عنده وأنا صبي بالأهواز، وله إليه مراسلات، وله فيه مدائح كثيرة، كنت جمعتها فضاعت أيام دخول شبرج ابن أبي ليلى الأهواز، و نُهبت دور الناس بها، وكان فيها قصيدة بخطه عندي يقول فيها: (لو قيل للمجْد من مولاك? قال: نعم .. عبد المجيد المغيري بن بشـران) .... ل: وكانت وفاته قبل وفاة والدي رحمه الله تعالى بأيام يسيرة). وتجدر الإشارة إلى ورود ذكر المفجع في لزوميات أبي العلاء، وهو المراد فيها بالبيت: (حَبَستَ كِتابَ العَينِ في كُلِّ وُجهَةٍ * فَخُذ حَذَراً مِن تَرجُمانِ المُفَجَّعِ)

28 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
303- ? أبو الفضل العباس بن عبد الجبار ?    كن أول من يقيّم

أبو الفضل العباس بن عبد الجبار: خمسون ورقة.(الترجمة قيد الإعداد والبحث) ?

28 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
304- ? أبو الطيب محمد بن علي البخاري ?    كن أول من يقيّم

أبو الطيب محمد بن علي البخاري: مائة ورقة. (الترجمة قيد الإعداد والبحث) ?

28 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
305- ابن رشيد الكاتب    كن أول من يقيّم

أحمد بن عبد الله بن رشيد الكاتب: مائة ورقة. (في الأصل (ابن سديد) وهو في نشرة خليفة ص313: ابن رشيد وهو الصواب، وابن رشيد الكاتب هذا شاعر مغمور، من ظرفاء العصر العباسي، كان مولى لسلام الأبرش، وصديقا لابن الداية (يوسف بن إبراهيم) ذكره الصفدي عرضا في أثناء ترجمة (عبيد الله بن عبد الله بن طاهر) وسماه محمداً، ولعل الصواب في اسمه: (أحمد) كما ذكر ابن أبي أصيبعة في (عيون الأنباء) في ترجمة صالح بن بهلة، وياقوت في (معجم الأدباء) في ترجمة ابن الداية. قال الصفدي: (وحدث أبو عبيد الله محمد ابن عبد الله بن رشيد الكاتب، قال؛ حملني أبو الحسن علي بن محمد بن الفرات في وقت من الأوقات براً واسعاً إلى أبي أحمد عبيد الله بن عبد الله بن طاهر فأوصلته إليه، فوجدته على فاقة شديدة فقبله وكتب إليه: (أياديك عندي معظمات جـلائل * طوال المدى شكري لهن قصير) وتضمن الخبر نادرة تضم إلى (مصطلح علم الحديث) وهو قوله ابن رشيد معلقا على إسناد علي الرضا، في مجلس كان فيه محمد بن إسحاق ابن راهويه المتفقه، فقال: ما هذا الإسناد? قال ابن رشيد فقلت: هذا سعوط السبليا الذي إذا سعط به المجنون برئ!) قلت نقل الصفدي هذا الخبر عن (أمالي جحظة) وروى الخبر بعينه الخطيب البغدادي في تاريخه، بإسناده إلى ابن رشيد وسماه (محمدا) وفيه العبارة الأخيرة (فقلت له: سعوط الشيلشا الذي إذا سعط به المجنون برأ وصح) ونقل الصابئ القصة نفسها في كتابه (تحفة الأمراء) وسماه أيضا محمدا

28 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
306- ? الحسن بن محمد بن غالب الأصفهاني ?    كن أول من يقيّم

الحسن بن محمد بن غالب بن أبي عبد الله الأصفهاني: خمسون ورقة. (وهو في نشرة خليفة ص 313 بزيادة (باح) قبل الأصفهاني). (الترجمة قيد الإعداد والبحث) ?

28 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
307- أبو القاسم بن أبي العلاء    كن أول من يقيّم

أبو القاسم بن أبي العلاء: خمسون ورقة. قلت: لا أعرف من أراد ابن النديم بأبي القاسم ابن أبي العلاء هذا، وليس في الشعراء من اشتهر بهذه التسمية غير أبي القاسم ابن أبي العلاء الأصبهاني، ولا يمكن أن يكون هو مراد ابن النديم، لأن ابن النديم صرح بنقل هذا القسم من القائمة من كتاب ابن حاجب النعمان المتوفى سنة (352هـ) وأبو القاسم ابن أبي العلاء من شعراء اليتيمة، ترجم له الثعالبي في تتمة اليتيمة، وسماه : غانم بن محمد بن أبي العلاء الأصبهاني، وذكر أنه لا يزال حيا أثناء إعداد ترجمته، والمعروف أن الثعالبي أعاد كتابة اليتيمة عام (403) وكتب التتمة بعد عشرين عاما، أي سنة (423هـ) ويبدو من مراجعة شعر أبي القاسم ابن أبي العلاء أنه كان شاعرا مشهورا، عالي الطبقة، وهو بلا شك غير سميه (أبي القاسم غانم بن محمد بن أبي العلاء الأصبهاني البرجي المحدث المسند، الذي ترجم له الذهبي في سير أعلام النبلاء، ولعل هذا حفيد صاحب الترجمة، ثم هو بلا شك أيضا غير ابن أبي العلاء المذكور في طبقات ابن المعتز وفي (الأغاني) لأبي الفرج، كما سنأتي على ذكر ذلك في نهاية هذه البطاقة، قال الثعالبي: (أبوالقاسم غانم بن محمد بن أبي العلاء الأصبهاني، تضمن كتاب اليتيمة قليلاً من شعره ، وكررت ذكره في التتمة لما سبق من العذر فيه وكتبت غرراً من شعره مقفية على أثر شعر بلديِّه ابن حريش، وأخبرني الشيخ أبوالفتح مسعود بن محمد بن الليث أيده الله أنه حي يرزق) ثم أورد خمس قطع من شعره، معظمها في مدح الصاحب ابن عباد ورثائه. وكانت وفاة الصاحب سنة (385هـ). وذكره الصفدي في ترجمة الصاحب بن عباد، مرتين، مرة فيمن كان في حضرة الصاحب من جلة الأدباء، والثانية قوله: وقال أبو القاسم ابن أبي العلاء الشاعر الأصبهاني: رأيت في المنام كأن قائلاً يقول لي: لِمَ لمْ ترث الصاحب مع فضلك وشعرك? فقلت: ألجمتني كثرة محاسنه، فلم أدر بما أبدأ منها، وخفت أن أقصر وقد ظن بي الاسيتفاء لها. فقال: أجز ما أقوله! فقلت: قل! فقال: (ثَوى الجود والكافي معاً في حُفيرةٍ) فقلت: (لِيأنسَ كلٌّ منهما بأخيه).فقال: (هما اصْطَحَبا حَيَّيْنِ ثّم تعانقا) فقلت: (ضَجيعَين في لحدٍ ببابِ ذَرِيِه) فقال: (إذا ارتحل الثاوونَ عن مستقرّهم) فقلت: (أقاما إلى يوم القيامة فيه). وروى الخبر نفسه ابن ظافر في (بدائع البدائه) وقدم له بقوله: (وذكر الصابي في كتاب (الوزراء والكتاب) قال: روى أبو الفتح منصور بن محمد بن المقتدر الأصفهاني، قال: كان أبو القاسم ابن أبي العلاء الشاعر من وجوه أهل أصفهان وأعيانهم ورؤسائهم؛ فحدثني أنه رأى في منامه قائلاً يقول له: لم لم ترث الصاحب بن عباد...إلخ. وفي محاضرات الراغب من أخباره: (وقال الشيخ أبو القاسم رحمه الله: كتبت إلى أبي القاسم بن أبي العلاء أبياتاً أستعير منه شعر عمران بن حطان، وضمنتها أبياتاً لبعض من امتنع من إعارة الكتب إلا بالرهن، وأبياتاً عارضها بها أبو العلي بن أبي العلاء في مناقضته فقلت: (يا ذا الذي بفضله *أضحى الورى مفتخره) (أصبحت يدعوني إلى *شعر ابن حطان شره) (فليعطنيه منعما * عارية لأشكره) إلى آخر الأبيات وهي (14) بيتا، قال فأجابني بأبيات منها: (حبّر شعراً خلتني * أنشر منه خبره) (يريدني فيه على * خليقة مستنكره) (مستنزل عن عادة *عودتها مشتهره) (لا أقبل الرهن ولا * تذكر عندي تذكره) إلى آخر الأبيات وهي (9) أبيات. وفي (معاهد التنصيص) أبيات من قصيدة له في رثاء الصاحب ابن عباد، واولها: (هذي نَواعي العُلا مذْ متَّ نادبة * من بعدِ ما نَدَبتكَ الخُرَّدُ العينُ) ومن نوادر شعره بيتان في (الذبحة الصدرية) ذكرهما الثعالبي في (اللطف واللطائف) وهما قوله: (قلت للنزلة زولي * وانزلي غير لهاتي) (واتركي حلقي بحقي * فهو دهليز حياتي) وفي (الأمالي الشجرية) قطعة من شعره في (4) أبيات، رواها ابن الشجري بسنده عن أبي المظفر الجياني قال: (أنشدني الأستاذ أبو القاسم بن أبي العلاء الأصفهاني الشاعر المفلق: (إذا اختلطت بأهل البر قدمني * فضلي وإن كان سقف البيت يجمعنا) وآخرها)لا تحسب الصدر حيث الدست مطرح* إذا حضرت فإن الدست حيث أنا) أما ابن ابي القاسم المذكور في طبقات ابن المعتز وفي (الأغاني) فهو أحمد بن عبد الله بن أبي العلاء سالم السقاء: مغن، من ظرفاء العصر العباسي ذكره أبو الفرج في (الأغاني) أثناء حديثه عن أخبار أبيه فقال: (عبد الله بن أبي العلاء، رجل من أهل سر من رأى. وكان يأخذ عن إسحاق وطبقته فبرع، و له صنعة يسيرة جيدة. وابنه أحمد بن عبد الله بن أبي العلاء، أحد المحسنين المتقدمين، أخذ عن مخارق وعلوية وطبقتهما. وعمر إلى آخر أيام المعتضد وكانت فيه عربدة) وذكره ابن النديم في ترجمة جحظة قال: (وحدث عبد الله بن المعتز، قال: عربد ابن أبي العلاء على جحظة بحضرتي، فأمرت بتنحية جحظة إلى أن رضي أحمد، فكتب إلي جحظة: (أليس من العجائب أن مثـلـي * يقام لأحمد بن أبي الـعـلاء) إلى آخر الأبيات.

28 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
308- ? أبو جعفر محمد بن شعبة الجرجاني ?    كن أول من يقيّم

أبو جعفر محمد بن شعبة الجرجاني: خمسون ورقة. (وهو في نشرة طهران ص 194: أبو جعفر محمد بن سعيد الجرجائي). الترجمة قيد الإعداد والبحث.

28 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
309- جُنادة ?    كن أول من يقيّم

جُنادة: خمسون ورقة. (قلت: لا يمكن تحديد مراد ابن النديم بجُنادة في هذه الفقرة، وأغلب الظن أنه (جنادة بن مرداس العقيلي) الذي ذكره الخالديان في (حماستهما) وأوردا له قطعة من خمسة أبيات، نقل البصري في (الحماسة البصرية) ثلاثة منها. وعلق محقق الحماسة البصرية د. عادل سليمان جمال بقوله (1/ 390): (لم أجد له ترجمة، وذكره الخالديان 2/ 280). فربما كان جنادة بن مرداس هذه هو مراد ابن النديم بهذه الفقرة? والله أعلم. ويبعد أن يكون المراد جنادة الأزدي الإمام اللغوي المقتول سنة (399) لأن ابن النديم ينقل هذه التراجم عن كتاب ابن حاجب النعمان، المتوفى سنة (352) وأما جنادة الذي تنسب إليه القصيدة السائرة التي منها: (من حبها أتمنى ان يلاقيني * من نحو بلدتها ناع فينعاها) فهو شاعر من طبقة عمر بن أبي ربيعة، واسمه جنادة بن نجية العذري، ويرد اسمه في بعض المصادر: (نجية بن جنادة) وانفرد صاحب العقد الفريد بنسبة بيتين من القصيدة إلى بشار، ولعل ذلك خطأ مطبعي، إذ المتواتر نسبتها إلى جنادة العذري، وهي في أمالي القالي سبعة أبيات. ولا عبرة بوردها في ديوان بشار، لأنها وردت في القطعة المجموعة في العصر الحديث. ومن الشعراء المغمورين ممن اسمه جنادة: جنادة بن جزي، وهو ابن الشاعر الشماخ، ذكره ابن طباطبا في (عيار الشعر) وذكر شطرا من شعره. وهو قوله: (والشمس كالمرآة في كف الأشل) كذا ذكر ابن طباطبا والمشهور أن جزءا، وليس جزيا أخو الشماخ، كما ذكر البغدادي في الخزانة في الشاهد 268.

29 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
310- أبو علي ابن مقلة    كن أول من يقيّم

و علي محمد بن علي بن مقلة: ثلاثون ورقة. (ابن مقلة من مشاهير رجالات عصره، أخباره مشهورة في كل كتب الأدب والتاريخ، جمع شعره وحققه الأستاذ هلال ناجي في كتاب (ابن مقلة: خطاطا وأديبا وإنسانا) (بغداد: دار الشؤون الثقافية العامية/ سلسلة خزانة التراث، ط 1، 1991م) وكانت وفاة ابن مقلة سنة (328هـ). وهو صاحب الأبيات المشهورة التي أولها: (تحالف الناس والزمان .. فحيث كان الزمان كانوا).

29 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
 46  47  48  49  50