البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات زهير ظاظا

 45  46  47  48  49 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
291- القاسم بن محمد الكرخي    كن أول من يقيّم

أبو محمد القاسم بن محمد الكرخي: خمسون ورقة. (القاسم بن محمد الكرخي، من وجوه ولاة أصفهان، أيام المقتدر العباسي. كان شاعرا مجيدا، وكاتبا بليغا، أخباره مشهورة في كتب الأدب والتاريخ. وترجم له المرزباني في معجم الشعراء فقال: أحد الكتاب الأدباء. تقلد الأعمال الجليلة في أيام عبيد الله بن سليمان بن وهب وبعد ذلك وله مع أبي الصقر إبراهيم ابن بلبل أخبار. وكتب القاسم إلى بعض جواريه جواباً عن معاتبة: (إني أتوب إليك تـوبة مـذنـب * يخشى العقوبة من مليك منعـم) (إن كنت عاتبةً إليه فـأهـل أن * تستعتبي فيما عتبت وتكـرمـي) (أو كان أسرف في خلاف هواكم * فحياؤه يكفيك أن تتـكـلـمـي) وترجم له سوزكين (4/ 227) فقال: كان شيعيا مغاليا، من موظفي الدولة، وأديبا، أواخر القرن الثالث الهجري، انظر في ترجمته معجم الشعراء للمرزباني (337) ونشوار المحاضرة للتنوخي (2/ 135) وفيها خبر عن أخيه الحسن، ومعجم البلدان لياقوت 4/ 253 وsourdel, Vizirat 491 Anm.) وانظر آخر البطاقة السابقة.

27 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
292- أبو مقاتل الضرير    كن أول من يقيّم

أبو مقاتل: نصر بن المنتصر الدئلي: خمسون ورقة. (وهو في نشرة خليفة ص312: أبو مقاتل نصر بن المقنصى الديلمي) وفي نشرة طهران ص 193: (أبو مقاتل نصر بن المتقصي الديلمي). (والأرجح في اسمه أنه نصر بن نصير الحلواني الديلمي، أبو مقاتل الضرير، أحد شعراء الجبال، وهو شاعر مغمور، اشتهر بقصيدة له في مدح الداعي العلوي الحسن بن زيد الثائر بطبرستان، ويعرف في كتب الأدب بأبي مقاتل الضرير. وانفرد المسعودي بتسميته وذكر قصيدته كاملة وهي (39) بيتا في خبر طويل، من أخبار المتقي العباسي، وسماه: (نصر بن نصير الحلواني) وذكره مرة أخرى أثناء حديثه عن مقصورة ابن دريد فقال: (وقد سبق إلى المقصورة أبو المقاتل نصر بن نصير الحلواني في محمد بن زيد الداعي الحسني بطبرستان بقوله: (قفا خليليً على تلـك الـرُّبـى * وسائلاها أين هاتيك الـدُّمَـى) (أين اللواتي ربعت ربُـوعـهـا * عليك? باستنجادها تَسْفِي الْجَوَى) إلا أن الصولي ذكره في (أدب الكتاب) فقال: وقال أبو مقاتل الديلمي واسمه صالح: (شهدت لها لام الطراز بأنهـا * كتبت وكانت قبل عند مهندس) (فإذا أدارت قاف صدغ خلتهـا * أخذت قوام الشكل من إقليدس ) أما قصيدته التي أوردها المسعودي فتجد الحديث عنها في معظم كتب الأدب والتاريخ، ومنها: (البصائر والذخائر) للتوحيدي و(ربيع الأبرار) للزمخشري، و(الكامل) لابن الأثير، و(نهاية الأرب) للنويري، وغير ذلك من المصادر الكثيرة، ونص الخبر: (مدح أبو مقاتل الضريرُ الحسنَ بنَ زيد بقصيدة أولها:(لا تقل بشرى ولكن بشـريان * غرة الداعي ويوم المهرجان) فكره الحسن ابتداءه بلا تقل بشرى، فقال: لو قلت: (غرة الداعي ويوم المهرجان * لا تقل بشرى ولكن بشريان ) لكان أحسن، لأن الأبتداء بِلا قبيح، فقال له أبو مقاتل: لا كلمة أشرف من التوحيد، وابتداؤه بِلا). وفي (سر الفصاحة): (فبطحه وضربه خمسين عصاً، وقال: اصلاح أدبه أبلغ في ثوابه). وذكر الجلال القزويني في كتابه (إيضاح علوم البلاغة) قصيدة أخرى لأبي مقاتل في مدح الحسن قال: (ويقال إن ابن مقاتل الضرير أنشد الداعي العلوي قصيدته التي أولها: (موعد أحبابك بالفرقة غد ) فقال له الداعي: موعد أحبابك ولك المثل السوء. وروي أيضاً أنه دخل عليه في يوم مهرجان وأنشد: (لا تقل بشرى ولكن بشـريان * غرة الداعي ويوم المهرجان ) فتطير به وقال: أعمى يبتدئ بهذا يوم المهرجان، وقيل بطحه وضربه خمسين عصا، وقال: إصلاح أدبه ابلغ في ثوابه) وعلق العباسي في (معاهد التنصيص) على هذا قوله: (موعد أحبابك بالفرقة غد) قائله ابن مقاتل الضرير، أحد شعراء الجبال، في مطلع قصيدة من الرجز أنشدها للداعي إلى الحق العلوي الثائر بطبرستان، فقال له: بل موعد أحبابك ولك المثل السوء.والشاهد فيه: قبح الابتداء). أما الحسن بن زيد الداعي العلوي فأخباره مشهورة، وكانت وفاته يوم الإثنين 3/ رجب/ 270هـ قال النويري: (وكان مهيباً عظيم الخلق.. وكان في آخر عمره يشق بطنه ويخرج منه الشحم ثم يخاط).

27 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
293- ? أحمد بن خالد المادرائي    كن أول من يقيّم

أبو الحسين أحمد بن خالد المادرائي: خمسون ورقة. (وهو في نشرة خليفة ص312 : المادراني). الترجمة قيد البحث والإعداد.

27 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
294- ? محمد بن إسحاق بن الحسين المادرائي    كن أول من يقيّم

أبو الحسين محمد بن إسحاق بن الحسين المادرائي خمسون ورقة. (وهو في نشرة خليفة ص312: المادراني). الترجمة قيد البحث والإعداد.

27 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
295- أبو علي عاصم بن محمد ابن الكاتب    كن أول من يقيّم

أبو علي عاصم بن محمد ابن الكاتب ثلاثون ورقة. (ترجم له سوزكين (4/ 226) فقال: كان كاتبا شاعرا في أصحاب ابن أبي البغل، وموظفا في الديوان، انظر معجم الشعراء للمرزباني ص 273). وقد ذكره الجاحظ في الآمل والمأمول فقال: (أنشدني عاصم بن محمد الكاتب...إلخ) وهو غير الذي ذكره أبو الفرج في الأغاني في (أخبار ديك الجن) فقال: أخبرني أبو المعتصم عاصم بن محمد الشاعر بأنطاكية، وبها أنشدني قصيدة البحتري) لأن هذا معاصر لأبي الفرج، وذاك معاصر للجاحظ. ولعله والد علي بن عاصم العنبري الذي ترجم له ابن المعتز في طبقاته، فقال: (لو أقام ببغداد لخضعت له رقاب الشعراء ... وشعره أكثر محاسن من شعر مسلم بن الوليد وأبي الشيص وطبقتهما، وهو صاحب القصيدة اللامية التي ليس لأحد مثلها... وشعر عاصم أكثره مختار) كان حيا أيام أبي دلف العجلي. وترجم د.النجار لعلي بن عاصم في (ج2/ ص229 ? 233) ولم يخرج له إلا القصيدة اللامية التي ذكرها ابن المعتز وهي (53) بيتا. قال: (انظر أخباره والنزر القليل مما تبقى من شعره في (طبقات الشعراء) لابن المعتز (ص354 ? 359) ومعجم الشعراء للمرزباني (ص285- 291) وكتاب البديع لابن المعتز (ص24) وباستثناء هذه المصادر الثلاثة لا نجد له أثرا فيما لدينا من أمهات المجاميع التي احتفظت لنا بمدونة الشعر العباسي) ولا أدري لماذا نسب د. النجار العنبري إلى الأنبار في (ج1/ 117) فقال: علي بن عاصم الأنباري (فلعله نقل ذلك عن بحث له بالفرنسية، وهو خطأ ظاهر)? ونلفت النظر هنا إلى وجود شاعر اسمه (عاصم العنبري كان معاصرا للفرزدق، وكان دليله لما قدم من اليمامة، وبينهما مهاجاة ذكرها الجمحي في (طبقات فحول الشعراء) وفصل المرزوقي هذا الخبر في (الأزمنة والمكنة).

27 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
296- أبو علي محمد بن عروس الكاتب    كن أول من يقيّم

أبو علي محمد بن عروس الكاتب: ثلاثون ورقة. (ترجم له ابن المعتز في طبقاته، وافتتح ترجمته برسالة كتبها ابن عروس إلى الوزير أبي بكر الفتى ?. اشتملت على قصيدة في (13) بيتا من شعره. منها قوله: (أنا الربعيُّ الوائليّ الذي قضت .. لآبائه بالفخر عكٌّ وحميرُ). قال: (وشعره كله جيد، ولو استقصينا كل شعره وقصائده لخرج كتابنا عن حده). وترجم له سوزكين 4/ 226 فقال: (شاعر من أهل شيراز، أقام بسامراء وصار كاتبا للوزير عبد الله بن محمد بن يزداد، وتوفي قبل عام (290هـ) انظر في ترجمته طبقات الشعراء لابن المعتز (ص418) و(معجم الشعراء) للمرزباني (439/ و440) تحت اسمين مختلفين، والوافي للصفدي وشعراء سامراء للسامرائي (ص206).

27 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
297- أبو العباس ابن ثوابة    كن أول من يقيّم

أبو العباس بن ثوابة: عشرون ورقة. (أبو العباس ابن ثوابة، من كبار رجالات عصره، أخباره مشهورة في معظم كتب التراجم والأدب، سيما (الأغاني) وهو أحمد بن محمد بن ثوابة بن خالد الكاتب أبو العباس قال الصفدي: (كان من جلة الكتاب وأعيانهم له الرسائل الحسنة والنظم الجيد). وقد ذكر ابن النديم بعده أبا الحسين ابن ثوابة، وهو مقل. وكنيته في نشرة خليفة ص313 سطر1: أبو الحسن خطأ).انظر ترجمته في البطاقة رقم (469) وانظر أحمد بن علي المادرائي في هذه القائمة.

27 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
298- علي بن العباس النوبختي    كن أول من يقيّم

أبو الحسين علي بن عباس النوبختي: مائتي ورقة. (شاعر مشهور، ترجم له المرزباني في معجم الشعراء، وكناه أبا الحسن، قال: أبو الحسن علي بن العباس النوبختي أحد مشايخ الكتاب وأهل الأدب والمروءة. وروى من أخبار البحتري وابن الرومي بالمشاهدة قطعة حسنة. وتوفي سنة سبع وعشرين وثلاثمائة بعد سن عالية. وهو القائل لابن عمه أبي سهل اسمعيل بن علي النوبختي وشرب دواءً. (يا محيي العارفات والـكـرم * وقاتل الحـادثـات والـعـدم) إلى آخر البيات وهي خمسة. وانظر في سوزكين (4/ 207 ? 208) فصلا خاص بتراجم الشعراء من آل النوبختي، وهم أبو أيوب سليمان بن أبي سهل بن نوبخت، وأبو عبد الله (صاحب الترجمة اللاحقة) وانظر ما حكاه عن هذه الأسرةالأستاذ عباس إقبال في كتابه (خاندان نوبخت) (طبعة طهران 1311هـ ص 18 و 193- 199 و 243 ).). قال الصفدي في (الوافي) في مادة (نوبختي): (النوبختي جماعة منهم: أبو محمد الحسن بن الحسين. والحسن بن موسى. والحسين بن علي. ومنهم سليمان بن إسماعيل. = انظره في هذه القائمة باسم: سليمان بن أبي سهل ابن نوبخت أبو أيوب، وإسماعيل والده هو إسماعيل بن علي أبو سهل أشهر رجالات هذه الأسرة= ومنهم علي بن أحمد. ومنهم علي بن العباس. ومنهم إسماعيل بن علي) هذا ما حكاه الصفدي، وليس فيهم صاحب الترجمة القادمة: أبو عبد الله: أحمد بن عبد الله. إلا أنه ترجم لمن كنيته أبو عبد الله واسمه: الحسين بن علي بن العباس، أي ابن صاحب الترجمة التي نحن فيها. قال: (الحسين بن علي بن العباس النوبختي، أبو عبد الله الكاتب، من بيت الفضل والعلم، والأدب والكتابة. كان يتولى الكتابة للأمير أبي بكر محمد بن رائق، وكان في مرتبة الوزراء ببغداد، مدبر الأمور، حاكماً على الدولة. ولد سنة اثنتين وثمانين ومائتين، وتوفي سنة ست وعشرين وثلاثمائة). ومما قاله في ترجمة أبي سهل: (إسماعيل بن علي بن نوبخت أبو سهل النوبختي الكاتب، كان من متكلمي الشيعة الإمامية وكان فاضلاً له مجلس يحضره المتكلمون، وله مصنفات كثيرة في علم الكلام وردود على ابن الراوندي وغيره، وكان كاتباً شاعراً بليغاً راويةً للأخبار، روى عنه أبو بكر محمد بن يحيى الصولي وأبو علي الكوكبي وابنه أبو الحسن علي بن إسماعيل. توفي سنة إحدى عشرة وثلاثمائة، ومولده سنة سبع وثلاثين ومائتين) ثم ذكر الصفدي ثلاث قطع من شعر أبي سهل، منها قطعة في شكر ابن الرومي على أبياته في مدح بني نوبخت، والتي يقول فيها: (أعلم الناس بالنجوم بنو نوبخت علما لم يأتهم بالحساب) وهي أربعة أبيات. فأجابه أبو سهل: فأجابه أبو سهل: (هكذا يُجْتنى الـودادُ مـن الإخوان أهـلِ الأذهـان والآدابِ) (نظمُ شعرٍ به ينظَّم شـمـلُ المجد كالعقد فوق صدر الكعابِ) (قد سمعنا مديحك الحَسَـن الـغضَّ ولكن لم نضطلع بالجوابِ). ومن ترجم لهم الصفدي من هذه الأسرة: أبو يعقوب الكاتب، وهو أبو يعقوب إسحاق بن إسماعيل بن علي بن نوبخت أبو يعقوب ابن أبي سهل الكاتب، من بيت مشهور بالفضل والكتابة والتقدم، قتله القاهر بالله سنة اثنتين وعشرين وثلاثمائة ومولده سنة سبع ومائتين. ومنهم: أبو محمد النوبختي، وهو كما يقول الصفدي: الحسن بن موسى، أبو محمد النوبختي، ابن أخت أبي سهل إسماعيل ابن علي بن نوبخت. كان متكلماً فيلسوفاً فاضلاً على مذهب الشيعة، وكان جمّاعةً للكتب، نسخ بخطه شيئاً كثيراً. وله مصنفات وتواليف في الكلام والفلسفة منها: كتاب (الآراء والديانات) و(الرد على أصحاب التناسخ) و(التوحيد) و(حدوث العالم) و(اختصار الكون والفساد لأرسطو)، و(الاحتجاج لمعمر بن عبادة ونصرة مذهبه)، وكتاب (الإمامة) ولم يتمه.

27 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
299- أحمد بن عبد الله النوبختي    كن أول من يقيّم

أبو عبد الله أحمد بن عبد الله النوبختي: مائة ورقة. (انظر الترجمة السابقة) قال سوزكين: (كان كاتبا شاعرا فلكيا، انظر ما حكاه عنه عباس إقبال في كتابه (خاندان نوبخت) (طبعة طهران 1311هـ ص 243)

28 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
300- ? محمد بن عبد الله السنوي ?    كن أول من يقيّم

محمد بن عبد الله السنوي: مائة ورقة. (وهو في نشرة خليفة ص313: السنوفي) ? (الترجمة قيد البحث والإعداد).

28 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
 45  46  47  48  49