البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات أحمد عزو .

 45  46  47  48  49 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
الدكتور حسين    ( من قبل 6 أعضاء )    قيّم

شكراً جزيلاً على الكلمات اللطيفة دكتور يحيى.. وأبشرك بأن الأستاذ حسين صار الدكتور حسين منذ خمسة أيام فقط لنيله شهادة الدكتوراه من إحدى جامعات السودان الشقيق باختصاص إدارة أعمال.. وقد فاتتني حفلة المباركة يوم أمس لكثرة ارتباطاتي.. ألف مبارك للدكتور حسين الحسن ولنا جميعاً..

17 - مايو - 2009
أكرمكم الله : مصائب الخنزير
صباح الخير    كن أول من يقيّم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جميعاً..
لمشكلة فنية في الوراق –أحياناً- لا يتمكن بعض المشتركين من الدخول، وهذا ما حصل مع صديقنا الأخ الدكتور حسين الحسن، وقد كلَّفني (هاتفياً) بنقل تحياته لجميع سراة الوراق عامة، وللدكتور يحيى خاصة، داعياً الله عزَّ وجل أن يحفظه وعائلته من كل سوء، وأن يجعل في ذريته الخير والصلاح..
آملاً من المشرفين الأكارم أن يتم حل هذه المشكلة بالنسبة إليه، شاكراً ومقدراً جهود جميع القائمين على الوراق.. وهذا بريده الإلكتروني:
وأنا بدوري أتمنى أن تُحل هذه المشكلة، وأيضاً شاكراً ومقدراً للجميع جهودهم الطيبة، وهذا ما عودتمونا عليه، فلا تقطعونا أيها الأحباب..

18 - مايو - 2009
أكرمكم الله : مصائب الخنزير
مبارك لسعيد..    ( من قبل 6 أعضاء )    قيّم

بسم الله الرحمن الرحيم.. والصلاة والسلام على سيد المرسلين..
أراد الأستاذ زهير أن يلفت نظرنا من (مشكلة) إلى (مباركة)، وهذا ما عهدناه منه دائماً من تحويل الحزن إلى فرح، لكن هذه الحيلة الجميلة لن تنطلي علينا هذه المرة أيها المحترف الرائع، وربما يكون لي عودة لمناقشة ما لا يريد أستاذنا مناقشته.. ربما!!.. مع أنه لا بد من المباركة للأستاذ سعيد، جعل الله أيامه كلها سعادة وهناء ورزقه الذرية الصالحة.. آمين..
لا بد من مراجعة النفس بين حين وآخر، وعندما ابتعدت عن الوراق عن سبق إصرار -بسبب ظروف الوراق نفسه لا ظروفي- رجع بي الشريط منذ أول مشاركة إلى آخر مشاركة خلال سنة وبضع السنة، ومن أهم ما وجدته هو اعتذار أقدمه للجميع.. اعتذار للسادة الوراقين.. وأتمنى من الجميع أن يسامحوني سواء في مراسلات الإيميل أو المجالس، فأنا أعترف بشجاعة وانكسار في الوقت ذاته.. فأحياناً يأخذني الحماس وفيض المشاعر فأكتب شيئاًَ مبالغاً فيه حتى يخرجه عن واقعيته، أو أكتب شيئاً غير واقعي أصلاً، أو أضفي عليه صبغة أدبية التي من لزومياتها المبالغة والاتجاه أكثر إلى علم المعاني.. ما جعلني أتوجَّس خيفة من أن بعض ما كتبته ربما يسجله مَلَكي تحت عنوان (الكذب أو التلفيق) وهذا ما يرعبني ويكاد يخرج قلبي من مكانه.. فسامحوني جميعكم.. فأنا لا أريد ذنوباً أكثر مما عندي.. ولا أريد أن يزيد عدد من يقتصَّون مني يوم القيامة..

1 - يونيو - 2009
الزوبعة والفنجان، والعصفورة والشجرة، ودار الوراق العامرة.
توضيح..    ( من قبل 3 أعضاء )    قيّم

ربما يتذكر بعضنا قصة الفراشة وزهرة النرجس، تلك القصة البسيطة في محتواها، والحكمة في مغزاها، ولمن لا يعرفها فهي في مجلس الرواية والقصة، وملخصها: أن فراشة جلست تبكي وتنوح، تبكي وتنوح، تبكي وتنوح، لماذا؟.. لأنها فقدت من (البستان الكبير) زهرة نرجس واحدة!!..
ليس سهلاً أن نفارق من نحب، ومن الصعوبة بمكان أن ندير أظهرنا دون اعتبار لكل ما مضى، المجالس تشهد تحولاً نعم، لكن أن تشهد سقوطاً فلا، وأنا أؤيد الأستاذ ياسين بما قال بضرورة النهوض بمجالس الوراق، وأدعو إلى تفعيل رؤيته بالطريقة التي ترونها مناسبة، وأنا معكم قلباً وقالباً، وأشكره على كلمته الجميلة..
ولأن مجالس الورّاق (غْيْر) فيجب أن نكون نحن (غْيْرْ)، ألسنا نحن من صنع هذا الـ(غْيْرْ)؟.. هكذا أرى الأمر، وهكذا يجب أن يكون، وهكذا نحن بحاجة إلى الأستاذ زهير كي تستقيم المسألة، فلا نريد أن نفقد من كان سبباً في رسم البهجة على قلوبنا قبل شفاهنا.
خروج أستاذتنا ليس بالأمر السهل، ومن المؤكد أن ذلك يؤلمنا مثلما يؤلم الأستاذ زهير مثلما يؤلمها هي، ونتمنى منها وهي ترتّب أوراقها أن تكون ورقة الوراق من أولوياتها، ونتمنى لها الخير حيثما حلت وارتحلت، وسننتظرها لأننا نحب الأمل، لكن مع ذلك أقول:
الحياة لا تقف عند شخص، ضياء خانم أستاذة محترفة، رقيقة، قريبة من الجميع، بعلمها وثقافتها وأدبها وأخلاقها، لكن هل ننهي الأمر عندما تغادر؟.. أنا أقول لا ويدي على قلبي، وإن كان الأستاذ زهير يقول نعم فأنا من احترامي له ولها، سأكون مغادراً اليوم قبل الغد، وسأبحث عن موقع آخر يشبه الوراق لأتعلّم منه ما تعلمت من جميع السراة الأحبة، وربما أجد.. أقول: ربما.
أستاذ زهير، بصراحة ووضوح واعتذار مني إليك، استشهادك ببيت جرير لم يعجبني وهو:
لا بارك الله في الدنيا إذا انقطعت أسباب دنياكِ من أسباب دنيانا
وأيضاً أن (تسير هذه المجالس على سجيتها) فلا أعتقد أنها ستسير، وقد قال الإخوة المصريون في أمثالهم: (اللي ما عندهوش كبير يشتريلو كبير).. وصدقوا بما قالوا.. فالبلد من دون رئيس كيف ستكون، والطائرة من دون كابتن كيف ستكون، والسفينة من دون قبطان ألا تغرق؟.. والشركة من دون مدير ألا يعم بها الفوضى؟.. فما بالك إن كان هذا (الكبير) من (لحمنا ودمنا)؟!..
أريد أن أهمس شيئاً في أذنك يا صديقي: أنت لست مشرفاً على المجالس فقط، أنت (منا وفينا)، نحن نعرف أنك وراء الكواليس تشاهد بصمت وترقّب، لكن هذا الصمت يكاد يقتلنا جميعاً، وإن أحببت أن تعرف صدق كلامي فقارن بين عدد المشاركات بما بعد (الإجازة الطويلة) في آخر شهرين، وبما قبل (الإجازة الطويلة) بشهرين، ولن تجد الفرق الشاسع فقط، بل ستستنتج إلى أي مدى سينحدر الوراق (بغيابكما معاً)..
وأمر آخر، وهو إن كان ثمة تنظيم إداري جديد فلن أتدخل، وأنّى لي ذلك أصلاً!.. لكن عن نفسي أقول: سأترقّب حتى تنجلي الصورة، وبعدها يفعل الله ما يريد..
أتوجه لكل السراة الأكارم بعدم الاستعجال باتخاذ قراراتهم، فلطالما اتخذنا قرارات ورجعنا عنها كونها ليست قرآناً، وقد تعلمت أن الحكمة ضالة المؤمن أينما وجدها فهو أولى بها، فإن كانت الحكمة بالرجوع سأرجع، وإن كانت بالتقدم سأتقدم، وإن كانت بإجازة سآخذ إجازة، وإن كانت بغير ذلك سأعمل (غير ذلك)، ولكم أكره (كلام الرجال) الذي لا رجعة فيه حتى ولو كان خاطئاً، فهو مناف للدين الذي عليه مدار أمرنا.. وهذه المرة اسمعوا كلام تلميذكم الصغير، هذه المرة فقط.
هذا ما أردت توضيحه، وصدق الأستاذ هشام من أن مشاركتي السابقة فيها بعض الغموض، وأشكره اليوم وأمس وغداً، فهو أخي،،،
أتمنى التوفيق للجميع، وسامحوني (مرة أخرى) على كل شيء..
وأقدم اعتذاري فأسلوبي كان جافاً كجفاف الموضوع وصعوبته.

3 - يونيو - 2009
الزوبعة والفنجان، والعصفورة والشجرة، ودار الوراق العامرة.
تصويت!!..    ( من قبل 2 أعضاء )    قيّم

لو أن الأستاذ زهير ديمقراطي لفتح باب التصويت على مصراعيه، نعم، التصويت لنا جميعاً، من الممكن أن نبعث رسائل لكل السراة بدعوتهم للتصويت: هل تؤيد عودة زهير (مثلاً) أو هل تؤيد الاستمرار في المجالس على أن يكون زهير كما كان سابقاً؟.. أو غير ذلك.. لكن الأستاذ أثبت لنا أنه غير ديمقراطي فهو يخاف أن يُهزم في هذه المعركة الانتخابية، أنا متأكد من نجاحي أو نجاح حملتي إن تمت، والآن من دون أن أدعو إلى حملة صار عندي ثلاثة مؤيدين من السراة الأكارم، الأساتذة: سعيد وياسين وأبوهشام، وأتمنى من الدكتور الحبيب يحيى أن يضع بصمته أيضاً.. ويكاد يقيني يصل إلى درجة 99.9% (كما انتخابات الحكام العرب) أن كل من يدخل إلى هذا الملف سيؤيد كلامي، أما أنت يا صديقي الذي (أثار أشجاني) فمن يؤيدك؟!..

5 - يونيو - 2009
الزوبعة والفنجان، والعصفورة والشجرة، ودار الوراق العامرة.
أزواج للبيع..    ( من قبل 2 أعضاء )    قيّم

شكراً للدكتور محمد كلامه الجميل، وأنا لي تعليق بسيط:
يبدو أن القضية ليست سهلة مثل قضية فلسطين، لكن ما أجده سهلاً هو محاولة حلها، فإن كنا لا نستطيع عمل شيء فلنحاول أو نجرب، وهذه المرة أيضاً يا أستاذ زهير أنا لست معك، والله صرت أخجل من منك وأرجو من أخي هشام أن يشفع لي عندك كي تتقبل مني هذا الإلحاح أو الإصرار أو (الزنّ) كما نسميه في دمشق!!.. وأنا برأيي أن أي شخص آخر من الممكن أن يشرف على المجالس، وهذه المواقع التي ضاق بها الفضاء يوجد بها مشرفون من وراء الكواليس ويقومون بعملهم على أحسن وجه، هذه ليست قضيتنا، القضية هي ماذا نستطيع أن نقدم خلال حياتنا القصيرة؟.. ماذا يستطيع العالم أن يقدم من علم كي يبرئ ذمته أمام الله، وماذا يستطيع الطبيب أن يقدم من طب وعلاج أكرمه الله به؟.. وماذا يستطيع الباحث أن يقدم من بحوث أكرمه الله بها؟.. وهلم جرا....
والكلام نفسه أهمس فيه بأذن جميع الإخوة والأخوات وأولهم ضياء خانم والدكتور يحيى.. وأنا إلى الآن متفائل..
 
وصلتني هذه الرسالة عبر بريدي بعنوان (أزواج للبيع)..
في إحدى المدن تم افتتاح متجر لبيع (الأزواج) حيث يمكن للمرأة الذهاب لاختيار زوج بنفسها ومن بين التعليمات التي وضعت في المدخل حول أسلوب عمل المتجر: أن للمرأة فرصة الدخول مرة واحدة للمتجر! ويمكن الاختيار من أحد الطوابق أو الذهاب إلى الطابق الآخر الأعلى منه ولكن لا يمكن النزول إلى أسفل.
دخلت إحدى النساء (لمتجر الأزواج) لاختيار زوج لها.
في مدخل الطابق الأول لوحة: الرجال هنا لديهم عمل ومؤمنون بالله
وفي مدخل الطابق الثاني لوحة: الرجال هنا لديهم عمل ومؤمنون بالله ويحبون أطفالهم
وفي مدخل الطابق الثالث لوحة: الرجال هنا لديهم عمل ومؤمنون بالله ويحبون أطفالهم وشكلهم جذاب
وكانت المرأة تفكر (واو... ولكن سأستمر بالصعود)..
وقد وصلت إلى الطابق الرابع لتجد لوحة: الرجال هنا لديهم عمل ومؤمنون بالله ويحبون أطفالهم وشكلهم جذاب ويساعدون زوجاتهم في أعمال المنزل.
فتعجبت في خلجات نفسها: (يا إلهي إني لا أستطيع التحمل سأوافق).. ولكنها استمرت بالصعود..
وفي مدخل الطابق الخامس وجدت لوحة: الرجال هنا لديهم عمل ومؤمنون بالله ويحبون أطفالهم وشكلهم جذاب ولهم قابلية رومانسية عالية لمغازلة زوجاتهم دائماً..
وكادت أن تطأ قدمها ذلك الطابق إلا أنها استمرت بالصعود..
وفي مدخل الطابق السادس وجدت لوحة: أنـت الـزائـرة رقـم 4.363.012 ليس هناك أي رجال في هذا الطابق؛ لأن هذا الطابق وجد خصيصاً كبرهان أن النساء لا يمكن إرضاؤهن.. شكراً للتسوق في (متجر الأزواج).. وانتبهي لخطواتك وأنتِ تخرجين ونتمنى لكِ يوماً سعيداً..

6 - يونيو - 2009
فلنطالب برجوع من فقدناهم
شكراً لكما..    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

شكراً للأستاذ زين الدين الذي ضم صوته إلى صوتنا لكي نصل إلى الـ(99.9%).. وشكراً للأستاذة رانيا شعورها الصادق ولكن..
لا نريد أن نعطي المسألة حجماً أكبر مما هي عليه، أي لا نريد أن نبكي ونندب كثيراً على من (لم نفقدهم)!!.. الجميع موجود وهي مجرد استراحة و(ترتيب للأوراق).. لذلك أرجو من الأحبة ألا يكرروا مسألة لماذا خرج فلان؟ ولماذا انسحب فلان؟ كي لا تصبح المسألة حقيقية؛ فأحياناً يكون للطرف الآخر الذي هو (نحن) يد في أن يتخذ الطرف الأول قراراً مؤسفاً، أي أننا نشجعه على هذا القرار دون أن ندري ودون أن نقصد.

6 - يونيو - 2009
الزوبعة والفنجان، والعصفورة والشجرة، ودار الوراق العامرة.
الحمد لله..    ( من قبل 2 أعضاء )    قيّم

الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات...
ألف شكر لمن ألجم لساني: الدكتور يحيى، والأستاذ ياسين..
ما زلت مواصلاً حملتي ضد خصوم ليسوا كالخصوم، يسكنون داخل تلافيف قلبي.. بل ويتربعون..

7 - يونيو - 2009
الزوبعة والفنجان، والعصفورة والشجرة، ودار الوراق العامرة.
يا رب لك الحمد..    كن أول من يقيّم

لم يخب ظني فيك يا أستاذ الأساتذة زهير، ودائماً تبهرنا بمفاجآتك، وأعتقد اعتقاداً يكاد يكون جازماً أن ضياء خانم ستعود، ليس هذا فقط، بل قريباً جداً سترون تعليقاتها التي كنا نبحث عنها لتزيل من همومنا ما يقصم ظهورنا..

7 - يونيو - 2009
فلنطالب برجوع من فقدناهم
لا وداعاً لا وداعاً.. بل لقاء بل لقاء    كن أول من يقيّم

الحمد لله رب العالمين..
كانت الأيام القليلة الماضية من أصعب الأيام التي مرت عليّ، سواء لهذه الحادثة المنعطف في تاريخ الوراق، أو لما عانيته من ألم في عينيّ، فالجلوس مقابل الشاشة بات يرهقني، ومع ذلك ضغطت على نفسي وأضفت تعباً إلى تعبي لشيء أجهله كان يلح علي ويصر.
كنت أضطر في الماضي لأن أعمل 20 ساعة متواصلة، كنت أفعلها بسهولة، وفي إحدى المرات عملت نحو 30 ساعة متواصلة دون نوم بسبب جريدة إعلانية جديدة كنا نعمل عليها، أما الآن فقد تغير كل شيء، تجاوزت الأربعين بقليل، وتبين لي أن ابن العشرين يختلف عن ابن الثلاثين، وابن الثلاثين يختلف عن ابن الأربعين... هكذا هو الأمر، لكن مع ذلك أنا أعاني (فقط) من تعب في العينين عند كثرة العمل، أما باقي الأمور فالحمد لله ممتازة!!..
أود أخذ استراحة لأسبوعين وشهر، فالأسبوعان سأجهِّز خلالهما نفسي للقاء حبيبتي دمشق الشام، والشهر هو مدة إجازتي.. شاكراً لكم قلوبكم الرحيمة وصدوركم الفضاء، وكلي رجاء أن تدعو لي وتغفروا زلاتي.. وسأحاول خلال الأسبوعين القادمين اقتناص أوقات (لأراكم) بها قبل السفر.
سلامي للأستاذ زهير الأخ الذي يصبر على أخيه دائماً.. والأستاذة ضياء (الأخت المحبة) التي لا تَقدر على أن تفارق إخوتها كما إخوتها لا يقدرون على فراقها.. وللإخوة والأخوات الكريمين والكريمات الأساتذة والأستاذات.. لكم جميعاً أسمى آيات الحب والامتنان، متمثلاً بقول الشاعر:
عوضتموني عن أهلي وعن وطني          بالأهل أهلاً وبالأوطان أوطانا
داعياً الله أن يوفق الجميع لما يحب ويرضى.. إنه ولي ذلك والقادر عليه.

7 - يونيو - 2009
فلنطالب برجوع من فقدناهم
 45  46  47  48  49