البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات زهير ظاظا

 441  442  443  444  445 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
بنو الأشعث ورتبيل    كن أول من يقيّم

سَل سَبيلَ الحَياةِ عَن iiسَلسَبيلِ لا  تُخَبَّر عَن غَيرِ وِردٍ iiوَبيلِ
وَالـمَـنايا لَقَينَ بِالجَندَلِ iiالفَظ ظ  ثَـنـايـا لُـقّينَ iiبِالتَقبيلِ
هَل  تَرى سَيِّدَ القَرابَةِ أَضحى مُفرَدَ الشَخصِ ما لَهُ مِن iiقَبيلِ
قَـوَّضَـتـهُ  وَطالَما iiقَوَّضَتهُ مُـخـبِلاتٌ  أَعقَبنَ iiبِالتَخبيلِ
لَـم  تَـحِد نَبلُ دَهرِنا iiبِرِماحٍ أَو  سُيوفٍ عَن ساقِطٍ أَو iiنَبيلِ
وَبَني الأَشعَثِ اِستَباحَت رَزايا هـا وَأَلـقَت كَلّاً عَلى iiرِتبيلِ

20 - يونيو - 2010
نداء أبي العلاء
فالنصارى يشكون فعل الأبيل    كن أول من يقيّم

لا  تُـؤَبِّـل أَخاكَ يَوماً إِذا iiما تَ فَـمـا كانَ مَوضِعَ iiالتَأبيلِ
وَاِرتَـقِب مِن مُؤَذِّنِ القَومِ iiفَتكاً فَالنَصارى  يَشكونَ فِعلَ الأَبيلِ
وَلِـحَبرِ اليَهودِ في دَرسِهِ iiالتَو راةَ فَـنٌّ وَالـهَـمُّ في iiالتَدبيلِ
رَبَـلَـتـهُ  أَسـفارُها iiوَحَمَتهُ طـولَ أَسـفـارِهِ مِنَ التَربيلِ
حَسَّنَ القَولَ يَبتَغي نَضرَةَ العَي شِ  بِـغِـشِّ الإِذواءِ وَالتَذبيلِ

20 - يونيو - 2010
نداء أبي العلاء
اعتبيني إن شئت أو فاعتبي لي    كن أول من يقيّم

إِن تَـحُـلّـوا شـاماً فَخَمرُ iiجِبالٍ أَو عِـراقـاً فَالشُربُ مِن نَهرِ iiبيلِ
وَهـيَ  رومِـيَّـةٌ لِـزِنجِيَّةِ iiالأَع نـابِ  فـيـها طَعمٌ مِنَ iiالزَنجَبيلِ
ذاتُ  خَـرسٍ تُـرَدِّدُ الـنُطقَ iiأَخ رَسَ يَـشـكو عَلى اللِسانِ iiالخَبيلِ
قَـد أَراكُـم تَـلَطُّفاً وَهوَ في iiالغِل ظَـةِ  مِـن جُـرهُـمٍ وَآلِ iiعَبيلِ
مَـوعِـدٌ  بِالإِجرامِ يوعِدُ أُمَّ iiالنَس لِ فـيـهِ بِـالـثُـكـلِ iiوَالتَهبيلِ
فَـلـيَـحِـدهُ عَـلى قُرىً iiحَرَّبَتهُ كُـفـرُ تـوتـا مِـنهُ وَكُفرُ iiتَبيلِ
يُطلِقُ الخَمسَ في الحَرامِ وَأَمّا اللَف ظُ  مِـنـهُ فَـدائِـمُ iiالـتَـكـبيلِ
كَـذِبٌ  لا يَـزالُ يُـطـعِمُ iiخُبزاً نُـصَّ عَـن آدَمٍ وَعَـن iiقـابـيلِ
يَـمـتَـريـهِ  جَذلانُ مُهتَبِلُ iiالغِرَّ ةِ يُـبـدي حُـزنـاً عَـلى iiهابيلِ
لا تُـعَرّي اللَيثَ المَنونُ وَلا iiالشِب لَ وَلا الـمُـغـفِـراتِ في iiإِشبيلِ
أَنـا  بِـئسَ الإِنسانُ وَالناسُ iiمِثلي فَـاِعتِبيني إِن شِئتِ أَو فَاِعتَبي iiلي

20 - يونيو - 2010
نداء أبي العلاء
صل أرقم    كن أول من يقيّم

أَتُحِبُّ  أَن يُثنى عَلَيكَ بِأَنَّكَ ال بَـرُّ  الـتَقيُّ وَأَنتَ صِلٌّ أَرقَمُ
وَشَـهادَةٌ  لَكَ أَنَّ خُلقَكَ iiيُجتَنى لِيُصابَ شَهداً وَهوَ صابٌ عَلقَمُ

20 - يونيو - 2010
نداء أبي العلاء
أتاني بإسناده مخبر    كن أول من يقيّم

أَتـانـي  بِـإِسنادِهِ مُخبِرٌ وَقَـد بانَ لي كَذبُ iiالناقِلِ
أَذو العِصمَةِ العاقِلُ الآدَميُّ إِلّا  كَـذي العُصمَةِ iiالعاقِلِ
وَلا  فَـضـلَ فينا iiوَلَكِنَّها حُظوظٌ  مِنَ الفَلَكِ iiالصاقِلِ
فَـهَذا كَسَحبانَ لَمّا iiاِحتَبى وَذَلِـكَ  فـي سَمَلَي iiباقِلِ

20 - يونيو - 2010
نداء أبي العلاء
فهَـنيئاً لِمَن مَضى قَـبلَ أَن يَجرِيَ القَلَم     كن أول من يقيّم

أَعـوَزَ الشَثُّ iiوَالسَلَم وَأَديـمـي بِـهِ iiحَلَم
فَـهَـنيئاً لِمَن iiمَضى قَـبلَ أَن يَجرِيَ iiالقَلَم
لَم تُصِب جِسمُهُ الكُلو مُ  وَلا ديـنُـهُ كُـلِم
أَصـبَحَ الشَيخُ iiمارِداً بَـعـدَما حَجَّ iiوَاِستَلَم
خُـطَّ أَمـرٌ iiلِـفاعِلٍ إِن  يَـجِئ غَيرَهُ iiيُلَم
مِن  فَتىً يَعرِفُ الهِلا لَ غُـلامـاً قَدِ اِحتَلَم
وَسُـهَـيلاً مَعَ iiالمَعا شِـرِ  فـي كَفِّهِ iiزَلَم
خَبَطَ القَومُ في iiالضَلا لِ  فَهَل تُكشَفُ iiالظُلُم
فـي بِـلادٍ iiمُـضِلَّةٍ لَيسَ في أَرضِها iiعَلَم
دونَـها  يَقصُرُ iiالخَيا لُ إِذا طَـيـفُـهُ iiأَلَم

20 - يونيو - 2010
نداء أبي العلاء
سقوط القرامطة    كن أول من يقيّم

تَمَنَّت  شيعَةُ الهَجَرِيَّ نَصراً لَعَلَّ  الدَهرَ يَسهُلُ فيهِ iiحَزنُ
وَقَد أَضحَت جَماعَتُهُم شَريداً فَـلا يَفنى لَهُم أَسَفٌ iiوَحُزنُ
وَقـالـوا  إِنَّها سَتَعودُ iiيَوماً فَيَنبُتُ  ما سَقى الآفاقَ iiمُزنُ

20 - يونيو - 2010
نداء أبي العلاء
لم تخل من كر شيخ لا يزكونه    كن أول من يقيّم

لَـقَـد أَتَـوا بِـحَديثٍ لا iiيُثَبِّتُهُ عَقلُ فَقُلنا عَن أَيِّ الناسِ تَحكونَه
فَـأَخـبِـروا  بِأَسانيدٍ لَهُم iiكُذُبٍ لَم  تَخلُ مِن كَرِّ شَيخٍ لا iiيَزكونَه
يعني: لم تخلُ أسانيدهم من وجود راو أجمعوا على تضعيفه

20 - يونيو - 2010
نداء أبي العلاء
هو البر في بحر    كن أول من يقيّم

هُـوَ  البَرُّ في بَحرٍ وَإِن سَكَنَ iiالبَرّا إِذا هُـوَ جـاءَ الخَيرَ لَم يَعدَمِ iiالشَرّا
وَهَـل  تَـظـفَـرُ الدُنيا عَلَيَّ بِمِنَّةٍ وَما ساءَ فيها النَفسَ أَضعافُ ما سَرّا
البرّ الأولى: الرجل الصالح، والثانية اليابسة

20 - يونيو - 2010
نداء أبي العلاء
يقول الغواة: الخضر حيّ    كن أول من يقيّم

يَقولُ  الغُواةُ: الخِضرُ حَيٌّ، iiعَلَيهِمُ عَفاءٌ:  نِعمَ لَيلٌ مِنَ الفِتَنِ iiاِخضَرّا
وَلَو صَدَقوا ما اِنفكَّ في شَرِّ حالَةٍ يُعاني  بِها الأَسفارَ أَشعَثَ iiمُغبَرّا
وَلَكِنَّ  مَن أَعطاهُمُ الخَبَرَ iiاِفتَرى وَأُلـفِـيَ مِثلَ السيدِ أَجمَعَ وَاِفتَرّا
جَـنى  قائِلٌ بِالمَينِ يَطلُبُ iiثَروَةً وَيُـعذَرُ  فيهِ مَن تَكَذَّبَ iiمُضطَرّا
 
سِوايَ الَّذي أَرعى السَوامَ وَساقَهُ وَبِـالجَدِّ لا بِالسَعيِ أَحتَلِبُ الدَرّا
وَمَن  ذا الَّذي يَنضو لِباسَ iiبَقائِهِ نَـقِـيَّ بَياضٍ لَم يُدَنِّس لَهُ iiزِرّا

20 - يونيو - 2010
نداء أبي العلاء
 441  442  443  444  445