البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات عمر خلوف .

 43  44  45  46  47 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
لا تفجعونا أكثر..    ( من قبل 3 أعضاء )    قيّم

لا تحسبونني غائباً عنكم..
ففي كل يوم أدخل لأقرأ من تعليقات الأحبّة ما يُدمع العين..
أستعد لأضيف تعليقاً، فيخونني القلم، فأنسحب مسترجعاً..محوقلا..
أحاول أن أقنع النفس بعذر لا أعرفه..
لا أتخيل المجالس إلا عامرة (بالزهر والضياء والبشر والعز والسلامة والحياة..) وبكل ما هو جميل..
أعلل النفس بما يريح القلب والخاطر..
تحياتي لكل من علمني في هذه المجالس..
وجزى الله خيراً كل من يعمل على إعمارها..
وإعادة البسمة إلى قلوبنا الواجفة..
 
أخوكم عمر
 
 
 

6 - يونيو - 2009
الزوبعة والفنجان، والعصفورة والشجرة، ودار الوراق العامرة.
ونحن في انتظارك وانتظار زهير..    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

أشُـدُّ عـلـى قَـلـبِيكَ قَولاً من iiالشِّعْرِ فما  شِئتَ من حُسْنٍ وما شئتَ من iiذِكْرِ
فـأبْـحِـرْ  بِـنـا يـا (بْنَلْفَقيهِ)  مُشمِّراً فـمِـنْ فَمِكَ (التّذهيبُ) يجري بِما يُغْرِي
لـعـلَّ  شُـداةَ الـجـيلِ يَقْفُونَ iشَيخَهمْ نَجـاحـاً،  وإبداعاً، ويَجْنُونَ ما iiتُذْرِي
دعَـوْتَ (أمـيـرَ الزهْرِ) يُشجيكَ i  iشِعْرُهُ وشِعْري صَدَى شِعْريهِ، أجري كما يجري
فـهَـاتِ ( زهـيرَ الشعْرِ ) شعراً ii   (مذهَّباً) لهُ فـي فَـمِ الأحبابِ سِحْرٌ من iiالسّحْرِ
 
ارتجالية

7 - يونيو - 2009
التجليـــد و الـتــذهـيــب
كأني ذكي !!!    ( من قبل 3 أعضاء )    قيّم

هل الرقم هو:
 
74658
 
الخامس + الثالث = 8 + 6 = 14
الرابع (5) أكبر من الثاني (4) برقم واحد
الأول (7) أقل من ضعف الثاني (4) برقم واحد  [وكان هذا مفتاح الحل]
الثاني + الثالث = 4 + 6 = 10
مجموع الأعداد الخمسة = 30
 

9 - يونيو - 2009
أصدقاء أعزاء نفخر بهم
جواب المسألة الزنبورية !!    ( من قبل 5 أعضاء )    قيّم

وأهلاً بشيخنا أبي بشار..
وأحسن الله إليك، يا أصيل، وابن الأصائل..
حديثك يخجلني.. ولكنني ألتمس لك العذر.. فمن حقك الفخر بأخوالك الأصَلاء..
وإذ حرمتني الأيام أن أتتلمذ على مشايخك الأجلاء؛ عمر يحيى، ومحمود الفاخوري، فلم تبخل علي بتتلمذي على الشيخ يحيى المصري، الذي يغذق علينا في كل يوم من بركات علمه وفضله وذوقه وخلقه...
جمعني الله بكَ كيما أكحل ناظري بطلعة وجهك البهية..
 
وبارك الله بأختنا الأديبة اللبيبة لمياء على ما أودعته في هذا الملف من فيض علمها وأدبها وذوقها..
وقد أثلجت خاطري طرفة الشيخ فيما أورده عن المسألة الزنبورية..
أضحك الله أسنانكم
وأسعدكم جميعاً في الدنيا والآخرة..
 
 

10 - يونيو - 2009
أصدقاء أعزاء نفخر بهم
شيخي الجليل لحسن بنلفقيه..    كن أول من يقيّم

أستاذي وشيخي الجليل لحسن بنلفقيه حفظه الله ورعاه..
سعدتُ أيما سعادة بما جادت به قريحة الأخ الحبيب بنلفقيه عبد الله من رائق الشعر، الذي يدلّ على أريحية نفسه، ونقاء سريرته، ومن شابه أخاه فما ظلم..
وهي من جميل الشعر لولا أن شابتها بعض الكسور الوزنية، وأنا أصححها من قبلي، فله أن يقبلها، أو يعيد صياغتها بكلمات مشابهة تجلّي جمالها وشاعريتها..
وبودّي أن تكتب لي بريدك الإلكتروني لكي أرسل لك نسخة من كتابي (كن شاعراً)، هدية متواضعة لبنلفقيه عبد الله ردّا على أبياته الماتعة..
 
مـن للقصائدِ مأمولٌ و iiمنتظر حتى اصطفيت لهذا الأمر يا عمر
أنهى الخليل إليك السرَّ... iوَرّثه يا وراث السر كاد السر iiيندثر
هذا القريض كتابُ العرب منكسر يهفو  إليك تعيد المجد iiتنتصر
وقـد حباك إله الخلق iiموهبة منها إليك شعاع الوحي iiينهمر
بادرْ، جُزيت من الرحمن مكرمة أدرك  قوافيّ ثكلى وهْيَ iiتحتضر
هذي الإمارة تدعو اليوم صارخة أنت الأمير و باقي الخلق iiتأتمر
جرّدْ هُديتَ سيوفَ الضاد صارمة يردى الدخيل بها خزياً ويندحر
 
وتقبل تحياتي ومحبتي
 

15 - يونيو - 2009
التجليـــد و الـتــذهـيــب
هيه يا طماح..    كن أول من يقيّم

هيه يا طماح..
وهل فسد الشعر بقول كعب رضي الله عنه:
إن الرسولَ لنورٌ يُستضاءُ بـهِ ** مهنّدٌ من سيوف اللهِ مسلولُ
صلى الله على رسولنا وحبيبنا وقدوتنا ونورنا؛ محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين..
أرى أن الأمر قد التبس عليك..
فحديثنا كان عن هاءات الضمائر، والهاء في اسم الجلالة ليست ضميراً، لأنها من أصل الكلمة.. أليس كذلك؟
بارك اللهُ فيك
وباللهِ التوفيق

17 - يونيو - 2009
قصيدة افتتاح الندوة الدولية للحديث بكلية الدراسات بدبي
العمبق والسحل: سؤال على سؤال/ إلى أستاذيَّ د.يحيى المصري وزهير ظاظا    ( من قبل 8 أعضاء )    قيّم

أستاذي الحبيب د.يحيى المصري حفظك الله ورعاك
يا رب آمين..
أحبّك الله الذي أحببتني فيه..
ونحنُ في موقع الوراق أحببناكَ جميعاً، وأحببنا فيك خلُقاً رفيعا، وتواضعاً محبباً، وعلماً أفاضه الله عليك، فأديتَ زكاته، وبذلته للناس، لا تبتغي غير وجه الله تعالى..
فجزاك الله عنا كل خير.
تقول:
قرأت في مجلة مجمع اللغة العربية بدمشق ، نيسان 1995 في الجزء الثاني من المجلد السبعين ، صفحة 290 المُعَلْوَنة ب( نواة المعجم الموسيقي) للأخ صادق فرعون :
" العَمْبَق : تفعيل أو بحر عروضي من مقطع قصير يتبعه مقطع طويل ( سكون فحركة)"
 
وأقول:
العَمْبَق : ترجمةٌ حرفية لوزن (الإيامب) المعروف بالإنكليزية (Iamb وIambic)
وهو وزن يقوم على تكرار مقطعين: (قصير فطويل) أو(مخفف ومنبور).
وهو شبيه ببحر المتدارك عندنا.   
وأعتقد أن في إضافة صادق فرعون (سكون فحركة) خطأ ما.
 
وسؤالي:
صدر في الرياض الجزء الأول من كتاب (اللامع العزيزي) في شرح ديوان المتنبي، للمعري
ورأيت المعري يبين أوزان القصائد بقوله على سبيل المثال:
 
"القلبُ أعلم يا عذول بدائهِ ** وأحقّ منكَ بجفنه وبمائه
وهي من أول الكامل في قول الخليل، ومن السحل الثالث في قول غيره"..
 
وسؤالي عن مصطلح السحل هذا والذي لم يستخدمه أحد غير المعري على حد علمي
بل إن المعري رحمه الله لم يستخدمه فيما قرأته له من كتب ورسائل غير هذا الكتاب..
 
والإشكال الكبير هو في قوله هنا: السحل الثالث في قول غيره..
فمن من العلماء أو الأدباء أو العروضيين قال بذلك قبل المعري؟
 
سؤالٌ أضعه بين أيديكم
وأدعو أستاذي المحقق زهير ظاظا إلى مشاركتي في البحث عن الجواب
 
شكر الله لك أستاذي الحبيب
وبارك في علمك ووقتك
 

2 - يوليو - 2009
لغة الشعر
أحد أحد...    ( من قبل 2 أعضاء )    قيّم


 

 
قبل أن أقرأ تعليقكم أستاذي د.يحيى فقد قرأت الصورة:
أحــد
وهو تخريج أجمل من قولنا أحمد على ما أظن..
بارك الله فيك على ما تتحفنا به دائما..

8 - يوليو - 2009
القــرآن الكـريم كاملاً للجوال والكمبيوتر بصـوت 25 قـارئ فلا تترددوا بالتحميل أحبائي
أريج الذكريات    ( من قبل 8 أعضاء )    قيّم

أحاديث تعج بالذكريات.. وتملأ هذا المساء بأريجها الموغل في القدم.. فأستنشق عبق التاريخ الجمعي من أحاديثكم الشخصية..
لأحاديثكم متعة لا تنقضي..
ولأطيافكم سحرٌ وجاذبية..
فأسعد الله جمعكم المبارك..
دخلتُ مرحّباً بعودة أخينا الحبيب الأستاذ أحمد عزو، الذي ألقى خيم ظله الحنون على أجواء هذا الملف العامر بكم.. كما ألقى شيخنا وحبيبنا د.يحيى بعطر ذكرياته الجميلة فيه.. وأظلّت دوحة أستاذنا ياسين الشيخ سليمان ساحة ًمهمة فيه..
وهذا ما دفع أستاذنا محمد هشام، ودفعني معه إلى حضور هذا المجلس الماتع.. متمنياً على الله تعالى أن (يُحَنّن) قلوبَ سراتنا الكبار علينا، ليمتعوننا بما منّ الله عليهم من فضل علم.. حُرمناه مدة طويلة..
تقبلوا تحياتي
وقبلاتي
والسلام
 

29 - يوليو - 2009
الذكريات تاريخ..
في البطيخ... ما أوي تشد إيدك !!!    ( من قبل 3 أعضاء )    قيّم

كان أبو مصطفى ذا شخصية متميزة؛ اشتهر بدقة مواعيده، إذا وصل إلى موعده قبل دقائق، رأيته يروح ويجيء أمام الباب، ناظراً إلى ساعته، فلا يرنّ الجرسَ إلاّ إذا أشار عقرب الساعة إلى ذلك الموعد.
كما عُرف أبو مصطفى بحب الترتيب، فلكل شيء في بيته مكانه الخاص، ويا ويل أم مصطفى إذا رأى فرأى فردة حذاءٍ لم تقترن بفردتها الأخرى، أو رأى المكنسة ليست معلقة في مكانها المعروف..
وكان أبو مصطفى رجلاً متديناً، يحب الخير للناس، ويكره الغش والخداع، كما يكره الكذب، وكان في ذلك شديداً على نفسه وأهله..
 
في شبابه؛ بل في أول طلعته، رغبَ قريبي: (أبو مصطفى) العمل، فلم يجد إلاّ ما نصحه به بعض أصدقائه:
- عليك بالبطيخ يا أبا مصطفى، فهذا موسمه، والإقبال عليه شديد، وربما أقنعه صديقه بأن دورة رأس المال فيه سريعة، ومضمونة الربح..
 
اشترى أبو مصطفى حمولة سيارة من البطيخ، و(بسّط) بها في ساحة الحي..
وصار ينام إلى جانبها لحراستها ليلاً..
 
وكان أهل الحيّ يتوافدون للشراء منه، فيسألونه عن جودة بطيخه..
ولَمّا كان أبو مصطفى قد جرّبَ ذلك البطيخ بعد شرائه، فوجد كلّ ما جربه (أقرع)، أو (زهري)، ولم يحظَ بواحدةٍ مما جرّب ناضجة حمراء، فقد كانَ جوابه للسائل خشية الكذب والغش صادقا:
-والله (ما أوي تشد إيدك).
أي لا تشدّد على جودته كثيراً..
فكان الشاري يتركه مع بطيخه الذي لم يبع منه شيئاً.
 

29 - يوليو - 2009
الذكريات تاريخ..
 43  44  45  46  47