 | تعليقات | تاريخ النشر | مواضيع |
 | يعقوب صروف كن أول من يقيّم
وبعده حضرة الدكتور البارع (يعقوب صروف) أحد منشئي مجلة المقتطف وجريدة المقطم بمصر، لحضرته منظومات شعرية كثيرة يصف بها المناظر الطبيعية والمشاهدات العصرية التي رآها في النيل وأوربا، من ذلك وصف منتزه (رأس البر) بدمياط: | نزلنا برأس البر ما بين iiبحرين | | على رملة ميساء صينت iiبسيفين | | يـمـد إلـيها الماء حينا iiوينثني | | كصب براه الوجد خوفا من البين | | ويـلـثـم خـديها فيفتر iiثغرها | | لآلئ صيغت فيه سمطين سمطين | | 13 - يونيو - 2010 | العامري وكتابه (نزهة الألباب) |
 | الشيخ نجيب الحداد كن أول من يقيّم
وبعده حضرة اللوذعي الأريب (الشيخ نجيب الحداد) صاحب جريدة لسان العرب | 13 - يونيو - 2010 | العامري وكتابه (نزهة الألباب) |
 | الطويراني كن أول من يقيّم
وترجم بعده لحضرة العلامة البارع سعادة (سهراب زاده حسن حسني باشا الطويراني) صاحب جريدة النيل. نال صوتا من اقتراح الهلال، له في الشعر ديوان مطبوع. _________ وديوانه منشور في الموسوعة ويقع في (13418) بيتا | 13 - يونيو - 2010 | العامري وكتابه (نزهة الألباب) |
 | شكيب أرسلان كن أول من يقيّم
قال (ص 215): وقرأت لحضرة الأمير النبيه عزلتو أفندم شكيب أرسلان من أمراء لبنان قصيدة طويلة رفعها لجلالة مولانا السلطان الأعظم تهنئة بعيد الجلوس الهمايوني منها: | هـل في الوقوف على قديم رسوم | | إلا ذمـام لـم يـكـن iiبـذمـيم | | ورضى ضمير ليس في غير الوفا | | أبـدا لـه مـن جـنـة iiونـعيم | إلى أن قال بعدما وصف تحامل أوربا على الدولة العلية: | إن الـحـوادث بالبقاع iiدوائر | | داء الـنـوازل لـم يزل بقديم | | ولـربما انتثر النظام فلم iiيكن | | إلا لـعـود الـلـؤلؤ iiالمنظوم | | لا يـرهـق الرحمن ملكا زانه | | عـبـد الـحميد بحاكم iiوحكيم | | سـلطان أهل الشرق لولا iiظله | | مـا كـان هذا الجيل غير يتيم | | يـغضي على سفه الجناة iiلأنه | | مـا ساد في الأملاك غير iiحليم | | ولـد الزمان له خطوبا لم iiيكن | | عـنـها قديم الدهر غير iiعقيم | | فـمـضى يدفعها تباعا مثل iiما | | زجت صفوف الجحفل المهزوم | | مهما تفاقمت الأمور فلن iiيرى | | فـرحـا بإذن الله قلب خصيم | ___________ القصيدة غير موجودة في نشرة الموسوعة لديوانه | 13 - يونيو - 2010 | العامري وكتابه (نزهة الألباب) |
 | لزوميات مجهولة     ( من قبل 2 أعضاء ) قيّم
ولكن وللأسف فيبدو أن أبا العلاء عجز عن تبييض كل (اللزوميات) إذ يطالعنا ابن العديم بلزوميات نادرة عثر عليها في أوراق أبي اليسر المعري وليس لها ذكر في اللزوميات، إضافة إلى قطع أخرى ليست من اللزوميات، أنقل لكم في هذه المقدمة، اللزوميات منها لتمييزها عن شعر أبي العلاء المجموع، ولكل واحدة من هذه القطع قصة ذكرها ابن العديم ونقلها عنه ياقوت والصفدي: | حـاول إهـوانـي قـوم iiفما | | واجـهـتـهـم إلا iiبـإهوان | | تـخـوّنـونـي iiبـسعاياتهم | | فـغـيـروا نـيـة إخـواني | | لو استطاعوا لوشوا بي إلى ال | | مـريـخ في الشهب iiوكيوان | وقوله: | غـريـت بـذمّي iiأمةٌ | | وبـحمد خالقها iiغريت | | وعبدت ربي ما استطع | | ت ومـن بريته iiبريت | | وفـرتـني الجهال iiحا | | شـدة علي وما iiفريت | | سـعـروا علي فلم iiأح | | س وعندهم أني iiهريت | | وجـمـيع ما فاهوا iiبه | | كذب لعمرك iiحنبريت | وقوله: | والـلّـه سـلـم بعدما | | حـشـد العداة iiونفّروا | | وسعوا إلى الأمراء عل | | لـي في المجال iiأفرفر | | وتـراسـلـوا iiوتألبوا | | وسـكت لما iiاسحنفروا | | خـالوني الصيد الأخي | | ر سـطا عليه iiغضنفر | | والـلّـه يـعـلم iiأينا | | أطـغـى وأي أكـفر | وقوله: | ضـعفت عن كيدهم غير أن | | الـلّـه بـالـحـكمة iiقواني | | أعـانـني من عز iiسلطانه | | فـلـم أبـك قـلة iiأعواني | | وزيـنـوا هـلكي iiبعدوانهم | | لـكـل ذي جـور iiوعدوان | | ومـدّ في القصر حديثي وكم | | ذمـمـت في قصر iiوأيوان | | كـفاني الصدق وربٌّ iiرأى | | تـعـظـيمه معظم iiديواني | | فـمـا رموا سهماً لهم بالغوا | | فـي سـمـه إلا iiوأشواني | | يـا دائـباً في عنتي iiجاهداً | | إبـلـيس في ودّك iiأغواني | | خال من الضغن وخال حجىً | | إنـي وإيـاك iiلـخـلـوان | | كـأن طرحي في لظى iiمالكٍ | | يـدخـلـه جـنة iiرضوان | وقوله: | أمـا يـفـيق المرء من iiسكر | | مـجـتـهدأ في سيره والسرى | | نـمـت عن الأخرى فلم iiتنتبه | | وفي سوى الدين هجرت الكرى | | كـم قـائـل راح إلـى معشرٍ | | أبـطـل فـيـما قاله iiوافترى | | عـلـى الـقـرا يحمل iiأثقاله | | وإنـمـا يـأمـل نزر iiالقرى | | يـفـتـقـر الحيّ ويثرى iiوما | | يـصـير إلا حثوةً في iiالثرى | | اسـمـع فـهذا هاتفٌ iiصادقٌ | | أراك عـقـبـاك فـهلاّ iiترى | وقوله: | كـأنـمـا غـانة لي من غنى | | فـعـدّ عـن مـعـدن iiأسوان | | سرت برغمي عن زمان الصبى | | يـعـجـلـني وقتي iiوأكواني | | ضـد أبـي الـطـيب لما iiغدا | | مـنـصـرفاً عن شعب iiبوّان | قال: ولما حضرته الوفاة أتاه القاضي الأجل أبو محمد عبد الله التنوخي بقدح شراب فامتنع من شربه فحلف القاضي أيماناً مؤكدة لا بد من أن يشرب ذلك القدح وكان سكنجبين، فقال أبو العلاء مجيباً له عن يمينه: | أعـبد الله خير من iiحياتي | | وطول ذمائها موتٌ صريح | | تـعـلّلني لتشفيني iiفذرني | | لـعـلي أستريح وتستريح | | 13 - يونيو - 2010 | نداء أبي العلاء |
 | إذا سألوا عن مذهبي كن أول من يقيّم
| إِذا حـانَ يَومي فَلأُوَسَّد iiبِمَوضِعٍ | | مِنَ الأَرضِ لَم يَحفُر بِهِ أَحَدٌ iiقَبرا | | وَإِن سَأَلوا عَن مَذهَبي فَهُوَ خَشيَةٌ | | مِـنَ اللَهِ لا طَوقاً أَبُثُّ وَلا iiجَبرا | أشار في الشطر الأخير إلى المعتزلة والمرجئة | إِذا سَأَلوا عَن مَذهَبي فَهُوَ iiبَيِّنٌ | | وَهَـل أَنا إِلّا مِثلُ غَيري iiأَبلَهُ | | خُلِقتُ مِنَ الدُنيا وَعِشتُ كَأَهلِها | | أَجِدُّ كَما جَدّوا وَأَلهو كَما iiلَهوا | | وَأَشـهَـدُ أَنّي بِالقَضاءِ iiحَلَلتُها | | وَأَرحَـلُ عَـنـها خائِفاً أَتَأَلَّهُ | | 13 - يونيو - 2010 | نداء أبي العلاء |
 | إذا قص آثاري الغواة كن أول من يقيّم
| ِذا قَـصَّ آثاري الغُواةُ iiلِيَحتَذوا | | عَلَيها فَوُدّي أَن أَكونَ iiقَصيصا | | مِنَ الطَيرِ أَو نَبتاً بِأَرضٍ مُضِلَّةٍ | | وَإِلّا فَظَبيّاً في الظَباءِ iiحَصيصا | | 13 - يونيو - 2010 | نداء أبي العلاء |
 | ليشرب الحجاج من زمزمين كن أول من يقيّم
| أَرزَمـتِ النابُ وَعارَضتُها | | فَـلِيَعجَبِ السامِعُ iiلِلمُرزَمَين | | لَـيتَ دُموعي بِمِنىً iiسُيِّلَت | | لِيَشرَبَ الحُجّاجُ مِن زَمزَمَين | قوله: أرزمت الناب: يعني صوتت الناقة من غير أن تفتح فمها. وعارضتها: يعني: فعلت كمثلها | 13 - يونيو - 2010 | نداء أبي العلاء |
 | رقوا ورقدنا كن أول من يقيّم
| أَعَـن واقِدٍ خَبَّرَتني وَاِبنُ جَمرَةٍ | | وَآلِ شَـهـابِ خـامِدٌ كُلُّ iiواقِدِ | | رَقَـوا وَرَقَـدنا فَاِعتَلوا iiهُوَيَّنا | | وَتِلكَ المَراقي غَيرُ هَذي المَراقِدِ | | 13 - يونيو - 2010 | نداء أبي العلاء |
 | أيأتي نبي يجعل الخمر طلقة كن أول من يقيّم
| أَيَـأتـي نَبِيٌّ يَجعَلُ الخَمرَ iiطِلقَةً | | فَتَحمِلَ ثُقلاً مِن هُمومي وَأَحزاني | | وَهَيهاتَ لَو حَلَّت لَما كُنتُ iiشارِباً | | مُـخَـفَّفةً في الحِلمِ كِفَّةَ ميزاني | | 13 - يونيو - 2010 | نداء أبي العلاء |