 | تعليقات | تاريخ النشر | مواضيع |
 | محمد بك عفت كن أول من يقيّم
وعزتلو (محمد بك عفت) قاضي محكمة طنطا الأهلية وأورد له عدة قطع منها قصيدة في وصف فيضان النيل 15 بيتا، منها: | قـف بـالـصعيد فما أبهى محاسنه | | والـنـيل يفغر في الحيضان أفواها | | تـرى الـقرى في عباب الماء iiقائمة | | كـأنـهـا سـفـن في اللج iiمرساها | | أو انـهـا جـزر مـن عهد نشأتها | | أو أنـهـا العيس وسط البيد iiمرآها | | وصارت الأرض في لون السماء فإن | | نـظـرت إحداهما شاهدت iiأخراها | | فـالشمس شمسان هذي عند iiمطلعها | | وتـلـك فـي الـقاع مجلوا iiمحياها | | 13 - يونيو - 2010 | العامري وكتابه (نزهة الألباب) |
 | مجموعة شعراء ... كن أول من يقيّم
وبعده ذكرحضرة (سليمان أفندي عياد) من مستخدمي الداخلية، وحضرة (محمود أفندي حسني) المعاون بمحافظة مصر و(محمود أفندي أنسي) بدمياط، والعلامة الشيخ (محمد البسيوني) مفتي المعية سابقا، وأورد له قطعة حول نيشان إسبانيا الذي منحته للخديوي.
وبعده حضرة الشيخ (إبراهيم سعيد الخصوصي) المصحح بالجريدة الرسمية، | 13 - يونيو - 2010 | العامري وكتابه (نزهة الألباب) |
 | (وهبة بك تادرس كن أول من يقيّم
وصاحب العزة (وهبة بك تادرس) ناظر المدرسة القبطية، وأورد له قطعة في مدح الخديوي عباس هي: | عـوجـا بذياك اللوا iiوسلا | | أألـمّ بـالحب امرؤ وسلا | | واستعطفا لي من أحب وإن | | أنـكـرت منه كل ما iiفعلا | | عـبـاس يا مولاي دم أبدا | | فـيـنا مطاع الأمر iiممتثلا | | 13 - يونيو - 2010 | العامري وكتابه (نزهة الألباب) |
 | مصطفى أفندي كامل كن أول من يقيّم
وترجم بعده(ص193) لحضرة الخطيب المصقع (مصطفى أفندي كامل) تعلق بنظم الشعر في حداثة سنه غير متجاوز الثالثة عشر من عمره ....إلخ | 13 - يونيو - 2010 | العامري وكتابه (نزهة الألباب) |
 | مجموعة شعراء .، كن أول من يقيّم
وترجم بعده لحضرة (إبراهيم بك العرب) بسكندرية، و(أحمد أفندي علي) رئيس ورشة المبيعات والمشتروات بالدايرة السنية، والشيخ (حميده سالم الدمنهوري) وأورد له قصيدة في رثاء المرحوم الشيخ أحمد ابي الفرج، منها: | وما الخطب بين الناس إلا مهند | | بـكف المنايا والنفوس له iiغمد | وبعده لحضرة (أبراهيم أفندي رمزي) بالفيوم وله قصائد كثيرة، | 13 - يونيو - 2010 | العامري وكتابه (نزهة الألباب) |
 | عبد اللطيف أفندي الاسكندري كن أول من يقيّم
قال وقد بعث لي حضرة (عبد اللطيف أفندي الاسكندري) الكاتب بتحريرات مديرية المنوفية، قصائد كثيرة من نظمه، وكلها بلاغة لولا مقام النزهة لأثبتناها كلها، منها قصيدة في رثاء المبرورة كريمة محمد أفندي شاكر وقد توفيت وهي عروس، منها: | وقفت على قبر العفاف iiأنادي | | متى تستفيقي من طويل رقادي | | فقالت على القرب السلام iiفإنه | | على قدر ما اهواه كان iiبعادي | | 13 - يونيو - 2010 | العامري وكتابه (نزهة الألباب) |
 | محمد أفندي التميمي الداري الخليلي     ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم
وترجم بعده لحضرة السيد (محمد أفندي التميمي الداري الخليلي) من أهل القرشية بالغربية، وأورد له قطعة من قصيدة كتبها على لسان حصان عربي يشكو فيها ما تلقاه الخيول الأصائل في عصر التمدن، ويريد ا(تخاذ الخيول لجر العربات) منها: | كـم وقـفة لي بنجد أرهبت iiعربهْ | | والآن أكوى بنار السوط في iiعربه | | مـجـرد الـجسم مغلول iiومقترن | | بـآخر من هجان الخيل في خشبه | | بـعـد الـسروج لبسنا كل iiسابغة | | مثل الأكاف وطوق الجر في الرقبه | | كـنـا نـكـر بفرسان iiجحاجحة | | مـثل الأسود ونار الحرب iiملتهبه | | أرى الـحماسة ماتت بعد iiصهوتنا | | وخـطـة العز باتت وهي iiمنقلبه | | فـمقعد الناس في الأمصار iiمركبة | | خلف الحصان يحاذي وجههم iiذنبه | | 13 - يونيو - 2010 | العامري وكتابه (نزهة الألباب) |
 | محمود أفندي سلامة كن أول من يقيّم
وترجم بعده لحضرة (الشيخ عبد الرحمن الخرقاني الأزهري) وحضرة الفاضل (محمود أفندي سلامة) المدرس بمدرسة حلوان الأميرية ومنشئ مجلة الرشاد، وأورد له (20 بيتا) من قصيدة سماها (المقامة الصابرية) في حمار سرق من حضرة عثمان أفندي لبيب وغفلة البوليس عنها، منها: | قـف بـسـوق الـحمير وانظر مليا | | هـل تـرى أدهـمـا أغـر المحيا | | رافـع الـرأس شـامخ الأنف iiإعجا | | بـا وآذانـه تـسـاوي الـثـريـا | | مـسـبـل الـذيـل للنواظر iiيبدي | | كـفـلا واسـعـا عـريـضا iiعليا | | خـلـسـتـه يـد اللصوص iiصباحاً | | مـوكـفـاً مـلـجـمـاً معدّاً iiمهيّا | | لـيـت كـف اللصوص كفت iiبكف | | مـن مـنـون ولـم تـلتْ منه شيا | | كان في الركض يسبق الطرف والطر | | ف ويـطـوي سباسب الأرض iiطيا | | تـشـرب الـكـأس فـوقع iiمطمئنا | | وهـو يـجـري ولا تـراق iiالحميا | | لـك فـيـه الـعـزاءُ عـثمان iiأمّا | | سـالـبـوه فـسـوف يـلقون iiغيّا | ومن شعره: | إنما كلما كتبت iiرقيما | | سقط الدمع فوقه فمحاه | | 13 - يونيو - 2010 | العامري وكتابه (نزهة الألباب) |
 | عبد العليم صالح وآخرون كن أول من يقيّم
وترجم بعده لحضرة (محمود أفندي خاطر) الموظف بالمالية وحضرة (الشيخ أحمد مفتاح) المدرس بدار العلوم، وحضرة (الشيخ طاهر العشي) بقنا، وحضرة (عبد العليم أفندي صالح) المحامي وأورد له قصيدة في رثاء المرحوم السيد عبد الله نديم، منها: | أودى الـنديم وأبقى لوعة iiوأسى | | بين الضلوع وخلى الهم iiوالحزنا | | تبكيك مصر واهل الشرق أجمعه | | مـا شاع ذكرك عم الشام iiواليمنا | | يـبـكيك فضلك والأقلام iiتندبه | | يـبـكيك نطقك إمّا أعجز iiاللسنا | | سـقى ضريحك عبد الله iiغادية | | من الرضاء إذا ما المزن قد iiهتنا | | 13 - يونيو - 2010 | العامري وكتابه (نزهة الألباب) |
 | مجموعة شعراء ..، كن أول من يقيّم
ثم ترجم لحضرة (الشيخ أحمد الحملاوي) المدرس بدار العلوم، وحضرة (الشيخ محمد أحمدين) الخوجه بمدرسة السويس الأميرية، وحضرة (الشيخ عبد المجيد الشرنوبي الأزهري) المصحح بالجريدة الرسمية، وحضرة (أحمد أفندي نجيب) محرر مجلة المنظوم، قال: قرأت له بيتين يؤرخ بهما زفاف المصونة كريمة صاحب العطوفة مصطفى باشا فهمي لحضرة الأصولي البارع سعد بك زغلول سنة 1313
| في ظل عباس رأيت iiلمصطفى |
|
أفـراح سـعـد صفوها متكامل |
| ولـدى تمام العرس قلت iiمؤرخا |
|
لك سعد بنت وزير مصر الباسل | وبعده حضرة (محمود أفندي شكري) الكاتب بمديرية القليوبية وحضرة الفاضل (محمد توفيق أفندي رفعت) أحد قضاة محكمة طنطا الأهلية، :أورد له قطعة في مدح الخديوي، منها:
| تـكـاد مهجته من فرط ما iiاحترقت |
|
ألا تـمـيـز مـن جـلـباب iiليلته |
| قد غودرت بين صباب العيون وسب |
|
بـاب الـعـيون وصب في iiغوايته |
وبعده حضرة (الشيخ عبد الله حسن) من علماء المنيا، وأورد له قطعة من قصيدة في مدح الوزير الخطير عطوفتلو أفندم مصطفى باشا فهمي رئيس مجلس النظار
وذكر بعد (ص 201) حضرة الطاهرة السيدة (خديجة المغربية) بأسيوط وحضرة (محمد أفندي سعيد البغدادي) الموظف بالدائرة السنية، وحضرة (حسن راسم أفندي حجازي) بشبين الكوم وحضرة (عبد العظيم بك مصطفى الطهطائي) وكيل دائرة دولتلو عصمتلو البرنس نعمت الله خانم أفندي شقيقة الجناب العالي.
وبعده حضرة (يوسف أفندي ماركو) المستخدم بمصلحة المطرية وهو آخر من ذكرهم من شعراء مصر، | 13 - يونيو - 2010 | العامري وكتابه (نزهة الألباب) |