البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات محمد هشام الأرغا

 40  41  42 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
مافي حبوس تساع كل الناس    كن أول من يقيّم

وها أنا سريعا ألبي طلبك أخي زهير :
القصيدة الأولى أظنها للرحابنة وهي من مسرحية جبال الصوان غنتها فيروز والمجموعة :
- المجموعة : غربة ؟؟
-فيروز : هدتكم الإشاعات ؟
- المجموعة : فاجئتنا ياغربة
- فيروز : لما ودعتو اليأس
لفحتكم ريح الشمس
رجعت إيديكم تبني وتعمر
صوت عيادكم خزأ سمعهم
فرح معاولكم بالأرض
بشرهم بهدم براجهم
حبو يردوكم عاليأس
- المجموعة : عمبيقولو بدن
يعتقلو ناس كتير
- فيروز : ماتخافو !!
مافي حبوس تساع كل الناس
بيغتقلو كتير
بيبقى كتير
وباللي بيبقو رح منكمل
غمر الطوفان الأرض
ورجعوها اللي بقيو
هدمت الحروب المدن
وعمروها اللي بقيو
استعبد الظلام الناس
وحرروهم اللي بقيو
بدنا نكمل المشوار
قلال نكون منكمل باللي بقيو
كتار قلال نكون شو هم ؟
منكمل باللي بقيو ..
...
أما القصيدة الثانية فهي من مسرحية ( غريب في يوم أحد ) , لم أعد أذكر من كاتبها , ولم أجدها في البحث بالشبكة الإلكترونية , لكني أتذكر بعض كلماتها :
مسكين قلبي يا يسوع زغير
لكن بحبك وسع هالدني
اغفرلي أنا الخاطي مضت أيام
نكرت فيها محبتك ويئست كتير
يئست منك ومن كنيستك هيدي 
ولولا شوي لتركت كنيستك ورحلت
لكن لا ,,, 
خليت عندي نور
ومضة نور تيبان دربي شوي بالعتمة
غلطان أنا    يا رب لوغلطان
هالأرض اللي خلقتها بتصير
بحصة بنقيفة ولد
ماعاد منا ينسئل سؤال
بس السما زرقا
وحدو العتب بينوح
بيلولح بهالريح
والخمر جف وصار
رغيف الخبز .. حجرة

11 - أبريل - 2011
أنعى إليكم أعز أصدقائي (مات نذير)
(( النأي بالنفس ))    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

تحية شوق للأساتذة الكبار في الوراق , الأصدقاء الحقيقيين الذين لم ننسهم , ولم ننس الأيام الجميلة التي كانت بيننا , , ,

لقد حاولتُ كثيراً العودة لصفحات هذا الموقع الحبيب وكان العائق الكبير هو هجران الأحبة للموقع , وكان ابتعاد أستاذنا زهير لظروف عمله لفترة مؤثراً جداً , وكذلك ابتعاد أستاذتنا ضياء التي فضلت ( النأي بالنفس ) بعيداً , وأوصدت على تفسها كل الأبواب , وقد حاول الصديق أحمد عزو أن يجمع الشمل ثانيةً , ولكنه وجد التجاوب ضعيفاً , فكان التواصل فردياً مع بعض الأحبة وانقطعت للأسف طرق التواصل مع البقية , ولأنني ألتقي كثيراً بأستاذنا زهير ظاظا فقد بقي الوراق حاضراً في فكري وقلبي .
وأريد في مشاركتي هذه أن أشكر الأستاذ عبد الرؤوف النويهي الذي بقي على تواصل معي , فكنا نتذكر معاً الأيام الخوالي , وصفحات العمر التي كتبناها على صفحات الوراق .
وقد وجدتُ تردداً كبيراً في الكتابة بهذا الموضوع لأستاذنا الكبير صادق السعدي , ذلك أن موضوع الصراع الطائفي شائكٌ , والتفكير فيه جارحٌ ومؤلمٌ للروح , وفي المقابل أرى أن هذا الموضوع قد فرض نفسه علينا في أماكن كثيرة ومنها بلدي سوريا , فصار تجنب النقاش في هذا الموضوع و ( النأي بالنفس ) عنه أمرٌ غير واقعي .. 

17 - مايو - 2012
جذور الصراع الطائفي في العراق
إلى الأستاذ صادق    كن أول من يقيّم

المسافة بيننا قريبة .. وستبقى قريبة 

18 - مايو - 2012
جذور الصراع الطائفي في العراق
 40  41  42