البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات أحمد عزو .

 39  40  41  42  43 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
ديوان واسع وجميل!!..    كن أول من يقيّم

سعدت جداً بالتعرف على الأساتذة الكرام الذين (أراهم) لأول مرة في أوسع وأجمل (ديوان) عرفه الوراق (ديوان الأستاذ زهير)، فكل الشكر لكم ولصاحب الديوان.. وهم الأساتذة الأفاضل: (محمد كالو، عبدالرؤوف النويهي، بسام ديوب، صادق السعدي، علي الحمداني، لحسن بنلفقيه، يحيى رفاعي)، ولا أنسى أن أسلم على الأساتذة الكرام والأستاذات الكريمات الذين سعدت بصحبتهم وما أزال: (زهير، جميل، محمد هشام، ياسين الشيخ سليمان، ضياء، عمر خلوف، لمياء، أبوهشام، زين الدين، يحيى، عبدالله الحذيفي، مروان، عبدالحفيظ، خولة، صبري أبوحسين)، واعذروني على حذف الألقاب لأنني أراها مثل الضباب الذي يمنع الرؤية أحياناً..

26 - مارس - 2009
ديوان زهير
الإعجاز ينفي الترادف..    ( من قبل 4 أعضاء )    قيّم

تحياتي الواسعة لأستاذيّ وشيخيّ الكريمين ياسين ويحيى، وأستأذنكما بالمشاركة في هذا الملف لعلي أضيف شيئاً، آملاً تقويم عثراتي..
في معجم الفروق اللغوية للعسكري ما نصه: (الفرق بين قولك: جاء فلان وأتى فلان، أن قولك: جاء فلان، كلام تام لا يحتاج إلى صلة، وقولك: أتى فلان يقتضي مجيئه بشيء، ولهذا يقال: جاء فلان نفسه، ولا يقال: أتى فلان نفسه، ثم كثر ذلك حتى استعمل أحد اللفظين في موضع الآخر).ا.هـ. لذلك نجد في لسان العرب: المَجِيء: الإِتيان.
أما في القرآن الكريم فخلاصة رأي العلماء في المتشابه أو المترادف أنهم أجمعوا أن لا ترادف، وهو ما ذكره الدكتور يحيى في الأمثلة السابقة، ومن ذلك ما أشار إليه الإمام الكرماني في كتابه (البرهان في متشابه القرآن) بأمثلة كثيرة تبين الإعجاز الرباني في هذا الكتاب الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه.
لكن الإمام الكرماني –وهو عالم في النحو والفقه والقراءات- في أحد أمثلته قارن بين الآية: (قنا اهبطوا منها جميعاً فإما يأتينكم مني هدى فمن تَبِع هُداي فلا خوفٌ عليهم ولا هم يحزنون) (38) سورة البقرة، والآية (قال اهبطا منها جميعاً بعضكم لبعض عدو فإما يأتينكم مني هدى فمن اتَّبع هداي فلا يضل ولا يشقى) (123) سورة طه، فقال: (فمن تبع)، وفي طه: (فمن اتّبع). تبع واتّبع بمعنى واحد، وإنما اختار في طه (اتّبع) موافقة لقوله تعالى قبلها: (يتَّبعون الداعي لا عوج له).ا.هـ.
وفي الصحاح ما يؤيد المعنى الواحد للكلمة: (تَبِعْتُ القومَ تَبَعاً وتَباعَةً بالفتح، إذا مشَيت خلفهم، أو مَرُّوا بك فمضيتَ معهم؛ وكذلك اتَّبَعْتَهُم).
لذلك فإن الترادف في المعنى، والاختلاف في اللفظ بالقرآن الكريم مثل: (تبع واتبع) يميّزه السياق القرآني، فيكون الاختلاف والإعجاز، أما الترادف خارج النص القرآني فممكن جداً وموجود بكثرة، وهو الأمر الذي يجعل الإعجاز جلياً فيبدو الفرق بين كلام البشر وكلام الله مع أن اللغة واحدة. وما أشار إليه العسكري: (ثم كثر ذلك حتى استعمل أحد اللفظين في موضع الآخر)، يؤيده الشاهد الآتي عند الكرماني في الحديث عن (أتى وجاء)، قال تعالى: (فلمّا أتاها) في طه، وفي النمل: (فلما جاءها)، وفي القصص (أتاها)؛ لأن (أتى) و(جاء) بمعنى واحد، لكن لكثرة دور لفظ الإتيان في طه نحو (فأتياه)، (فلنأتينك)، (ثم أتى)، (ثم ائتوا صفاً)، (حيث أتى) كان لفظ (أتاها) به أليق، ولفظ (جاء) في النمل أكثر نحو: (فلما جاءتهم) (وجئتك من سبأ)، (فلما جاء سليمان) كان لفظ (جاءها) به أليق، وألحق القصص بـ(طه) لقرب ما بينهما.ا.هـ.
عليه نجد مسألتين: الأولى ما جاء عند العسكري من أن سبب الترادف -في جاء وأتى وربما غيرهما- كثرة الاستخدام، والأخرى كما جاء عند الكرماني من أن الترادف يميِّزه السياق في كتاب الله، وهذا يقتضي أن هناك ترادفاً في غير القرآن الكريم لا يميزه شيء، وأن هناك ترادفاً في القرآن الكريم يميزه السياق والإعجاز فيصبح غير مترادف، ونرجع هنا لمقولة الدكتور يحيى: يستحيل أن يكون ثمة ترادف في كتاب الله.

26 - مارس - 2009
الترادف اللغوي بين النفي والإثبات
إهداء إلى كل الأمهات في العالم    ( من قبل 4 أعضاء )    قيّم

هذه المشاركة من زوجتي الحبيبة صفاء عزو، أرادت أن يكون لها مشاركة في الوراق ولا سيما في ملف (الأم).
عن أبي هريرة قال: (جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله من أحق الناس بحسن الصحبة؟.. قال أمك، قال ثم من؟.. قال أمك، قال ثم من؟.. قال أبوك، قال فيرون أن للأم ثلثي البر).
الأم: كلمة عظيمة ومعناها أعظم.. لماذا كل هذه التضحية من أجل أبنائها؟.. لماذا لا تكل أو تمل؟.. لماذا تسهر الليالي على راحة الأبناء مهما كانت متعبة؟.. لماذا لا تنتظر مقابل عطائها.. مع أن عطاءها الشديد لا يسعه أي مقابل.. عندما أنجبت أحسست بالمعنى العظيم لهذه الكلمة (الأم).. عرفت معنى أن يقال أمي.. عرفت لماذا الله عزَّ وجل كرَّمها على لسان رسوله الكريم، وهبها الجنة عند قدميها: (عن معاوية بن جاهمة أن جاهمة رضي الله تعالى عنه أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: إني أردت أن أغزو فجئت أستشيرك، قال: ألك والدة؟.. قال: نعم، قال: اذهب فالزمها فإن الجنة عند رجليها)..
حتى أننا لا نقدر على وفائها ولا حق طلقة واحدة أثناء الولادة.. لشدة ما تتحمله من تعب وآلام وأعباء الحياة الصعبة وقلقها على مستقبل أولادها وعطفها وحنانها الكبير الذي تهبهم إياه بلا حدود دون انتظار مقابل لهذا العطاء..  مع أنني كبرت وأصبحت أماً لكنني أحتاج إليها كثيراً.. أحتاج إلى عطفها علي.. أحتاج إلى حنانها.. إلى نصائحها.. أشتاق إلى النظر في وجهها الجميل.. الذي يعلمني معنى أن أصبر على الحياة.. أن أعطي كما أعطت.. أن أضحي كما ضحت.. أن أحب كما أحبت.. كلمة ليس لها مثيل.. ليس لها إلا العرفان بالجميل..

26 - مارس - 2009
الأم : كفى بها أن تكون عيداً
نثري وشعركم..    كن أول من يقيّم

والله يا أستاذ صادق ذكرتني بحبيب الكل زهير، كنت كلما أهديته وردة (نثراً) أهداني عشراً (شعراً) حتى ألجمني وعقد لساني، ألف شكر يا أستاذ.

26 - مارس - 2009
ديوان زهير
صديق، أستاذ، صحفي، باحث، أديب    كن أول من يقيّم

الله يسامحك أيها العبقري اللماح (عريس الزين) على هذا (النفخ) الذي ما زادني إلا تقديراً لكم وخجلاً منكم.. فلست إلا أقلكم علماً وقدراً وسناً.. ماذا أبقيت يا (صديقي) لمحمد حسنين هيكل وعباس محمود العقاد وجهاد الخازن ومحمود محمد شاكر......؟!!..

27 - مارس - 2009
ديوان زهير
ألف شكر..     ( من قبل 3 أعضاء )    قيّم

 شكراً لك أستاذة ضياء خانم على هذا الترحيب الرائع، لقد أحسست فعلاً أنك أخت عزيزة جداً لأنك ستضمينني إلى جانبك في هذه الخيمة الجميلة.. وأنا لي الشرف أن أجلس بجانب أستاذة كبيرة وأم عظيمة مثلك، مع العلم أنني كتبت مشاركتي مع الخوف من أن يكون مستواها أقل من المستويات الكبيرة التي أراها في كتاباتك وكتابات الآخرين.. وأشكر أحمد الغالي أن أتاح لي فرصة التعرف عليك أيتها الأخت العزيزة..
(صفاء).

28 - مارس - 2009
الأم : كفى بها أن تكون عيداً
مفاجأة لشيخنا لحسن بنلفقيه..    كن أول من يقيّم

أستاذنا الجليل لحسن بنلفقيه.. هو فعلاً ديوان واسع وجميل.. أرأيت الذين ضمَّهم؟ وكيف ضمَّهم؟ والزمن الذي فيه ضمَّهم؟..
ولي تعليق بسيط حول (ملتقى أهل التفسير) وفرحتك بالوراق وذكراه، وأحمد الله أن ذاكرتي ما زالت تعمل؛ فقد لاح بذهني كلام سابق يتعلق بشخصكم الكريم، فذهبت مسرعاً لأنقله بالحرف لعلي أدخل السرور إلى قلبك، فصاحب التعليق متواضع جداً، لكنه كلما تواضع رفعه الله، وهذا نصه:
الطريق إلى لحسن بنلفقيه
سررت جدا إذ تمكنت أخيرا من معرفة مكان أستاذنا لحسن بنلفقيه، واطمأننت أنه بخير والحمد لله، لأنني رأيته صار من شيوخ ملتقى أهل التفسير، وله مشاركات منشورة هناك قبل ساعات، ويمكن التواصل معه لمن يرغب عن طريق هذا الرابط
ولكنني بصراحة غير مؤهل ثقافيا للخوض في مثل هذه المواضيع، وشعرت بالخوف يتملكني وخرجت خائفا أترقب....
وإليك العنوان بالتفصيل: المجلس: (علوم القرآن)، الموضوع: (عيد مبارك)، الكاتب: (الأستاذ زهير ظاظا)..

29 - مارس - 2009
ديوان زهير
صدفة    كن أول من يقيّم

قرأت تعليقات الأستاذ محمد هشام ثم كتبت تعليقي السابق، لكنني بعد أن أرسلت كلماتي انتبهت لشيء مشترك (إضافي)، وهو التعليقات الأخيرة في هذا الملف وهي شبيهة بالرسائل، وعناوينها متشابهة، إذ قال هو: (رد خاص بالأستاذ جميل)، (ترحيب بالأستاذ يحيى رفاعي)، وقلت أنا: (مفاجأة لشيخنا لحسن بنلفقيه)، دون أن أنتبه إلى العناوين التي وضعها هو..
صباحك سعيد أخي هشام.. ولك مني قبلة على الجبين..

29 - مارس - 2009
ديوان زهير
الفل..    كن أول من يقيّم

انتهيت من عملي (الأول) بسرعة هذا الصباح، وعلي أن أتوجَّه إلى البيت لتناول الإفطار ثم معاودة الكرة إلى عملي الآخر، لكنني لم أستطع ترك الجهاز لأنني أنتظر رداً برائحة الفل، وفعلاً أتى الرد برائحة الفل..

29 - مارس - 2009
ديوان زهير
هذا ما حصل..    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

عندما شرفنا الشيخ لحسن بنلفقيه في هذا (الديوان) تذكرت موضوع أهل التفسير، لكنني توجست من أن ذكر هذا الأمر ربما لا يعجب شاعرنا الأريب زهير لما أعرفه عنه من تواضع جم، وربما يكون تدخلاً مني في غير محله، فأخرست لساني على مضض، لكنني وجدتني أتكلم عن ذلك يوم أمس (الأحد) صباحاً، فأنا بصراحة لم أستطع الكتمان أكثر من ذلك، وبهذا تكون يا أستاذ زهير قد أرسلت الرسالة الصحيحة إلى الشيخ لحسن ولم ترسل لي شيئاً، وما هو إلا توارد خواطر بيننا، وهذا يسعدني جداً طبعاً أن تكون خواطري مثل خواطرك لكن شتان بيني وبينك أو بين الثرى والثريا، وفي الوقت نفسه يذكرني ما بدر مني بالمثل الشامي -الذي تعرفه- ويصف (الحشري) بـ(حمصة الكي)!!..

30 - مارس - 2009
ديوان زهير
 39  40  41  42  43