البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات محمد هشام الأرغا

 38  39  40  41  42 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
المواجهة بين النويهي والسويدي    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

شكراً جزيلاً لأستاذنا الكبير عبد الرؤوف النويهي على العيدية الجميلة التي خطتها أنامله , وإن إضافاتك سيدي في الوراق هي أكثر من قيمة , وأهم من مميزة , وأما مواجهتنا ( القاسية ) حول طه حسين فقد أصبحتْ من الماضي , ورغم اختلافنا حول هذا الأديب إلا أننا متفقان حول مئة فكرة أخرى , لقد أخطأنا بأن أردنا فرض فكرتنا التي تحتمل الصواب والخطأ , وتحمسنا أكثر من اللازم , وتعلمتُ من هذه المواجهة القاسية الكثير , وأهم ماتعلمته أن لا أنظر إلى تاريخ الشخصيات من زاوية واحدة , , ,
...... أسردُ لك أستاذي ما حصل معنا في زيارةٍ اصطحبني فيها الأستاذ زهير إلى مجلس الأستاذ محمد السويدي راعي الوراق المعروف  بحبه الشديد للمتنبي ,  ففي نهاية الزيارة وأثناء سلامي مع السويدي قبل الإنصراف قلتُ له : كنتُ أتمنى أن نتكلم أكثر حول رحلة المتنبي لمصر فرأيي يخالف رأيك في هذا الموضوع , وهنا أصر الأستاذ السويدي علينا أن نعود ليستمع لوجهة نظري , فأجلسني بالقرب منه في مجلسه الذي اجتمع فيه الكثير من صفوة المثقفين والأدباء , ولمحتُ الأستاذ زهير ينظر لي بإشفاقٍ وكأنه يقول : وقعتَ في شر أعمالك ياهشام , المهم أنني تكلمتُ وحاولتُ أن أستحضر في كلامي كل ( التهم والأدلة ) التي تُدين المتنبي من طمعه في الإمارة , إلى استعماله للشعر للوصول إلى أطماعه , إلى عنصريته في الكلام عن لون كافور الذي وصفته بالرجل العصامي الذي وصل للحكم لا لأنه إبن فلان أو لماله ولكن لأنه مكافح وكفء , وقد استمع لي الأستاذ السويدي للنهاية دون أن يقاطعني , وحين انتهيتُ بدأ يتكلم فلم يقل لي إن كلامي مليءٌ بالمغالطات , أو أنه خاطئٌ لكنه شرح لي جوانب أخرى لم أكن أعرفها , واستمعتُ من هذا المثقف الكبير لتحليلٍ رائعٍ لشخصية المتنبي فأحسستُ أنني نظرتُ للموضوع من زاوية ضيقة , وفي نهاية شرحه القيم قلتُ للأستاذ السويدي : الآن عرفتُ أنني لا أعلم إلا القليل عن المتنبي , وعلي بعد الآن أن أعيد قراءة المتنبي   , , ,
...... لقد تعلمتُ الدرس مرتين !                                    

20 - سبتمبر - 2009
القصة القصيرة
خسرنا الحرب    ( من قبل 2 أعضاء )    قيّم

أخي أحمد :  أبكتني كلماتك  ,  لقد خسرنا جميعنا الحرب , ولم نحصل إلا على السراب , أما هو فقد خرج منتصراً , مشفقاً على ضعفنا وهواننا , , ,
كانت الألوان واضحة , وها أنتَ تُسلط عليها الضوء لتبدو أكثر لمن نظره صار ضعيفاً , ... لاعُذر لي في استمراري هكذا , ولا معنى لما أقوله , , ,
أنظرُ إلى المرآة لأرى الشيب يلون شعري , والتجاعيد ترسم في وجهي لوحتها , فيقتلني الرعب .. كيف أمضي مع هذا الحشد وأنا وحيد  ؟  
أفكرُ دوماً في هذا البيت :                   
 
فقد تساوى في الثرى راحلٌ      غداً وماضٍ من ألوف السنين

28 - أكتوبر - 2009
الذكريات تاريخ..
موضوع هام    كن أول من يقيّم

هي فعلاً كما تفضل الأستاذ صبري ( قضية شائكة تحتاج لتحديد مصطلحاتها قبل الخوض بها )  , فهل التزام العرف هو من العبادة ؟ أم أنه من الواجبات , وما هي الحدود بين الواجب والفرض والعرف في هذا الموضوع , ثم كيف نستطيع الفصل بين الحرية الشخصية والتزام قوانين المكان ؟
أسئلة كثيرة تحتاج النقاش المعمق . 

28 - أكتوبر - 2009
الحجاب عادة أم عبادة؟؟؟
رسالة شيخ الأزهر    كن أول من يقيّم

الشكر والمحبة للأستاذ سعيد الذي فصل الموضوع , فلم يترك غامضاً أو ملتبساً إلا ووضحه بإيجاز كافٍ , ولكن بقي سؤال هو ربما الذي دفع الأخ رجاء لفتح هذا الموضوع وهو :
 
 ماهي الرسالة التي أراد شيخ الأزهر إيصالها لنا ؟

30 - أكتوبر - 2009
الحجاب عادة أم عبادة؟؟؟
من فوائد الرياضة    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

الأستاذين الفاضلين أخي ياسين وأخي صبري : بارك الله في جهودكما بإنارة جوانب هامة من هذا الموضوع الذي يتناول مساوئ التعصب الرياضي , والنظرة الدينية للعبة كرة القدم , وإضاعة وقت الجماهير عن أداء الفرائض واللحاق بالأمم المتطورة , , ,
ومع أني أوافقكما في معظم ما جئتما به , لكني رغبتُ في إلقاء الضوء حول فوائد الرياضة , ومنها كرة القدم , ففي ذكر الفوائد والمضار يكتمل يكتمل الموضوع , , ,
في البداية كلنا يعلم أن مباراة التأهل لكأس العالم بين مصر والجزائر والتي انتهت مساء أمس بفوز الجزائر 1-0 هي السبب الرئيس لفتح هذا الموضوع في المنتديات , والمواقع المختلفة , وبين الناس أنفسهم , فقد انجرف الإعلام ( من الطرفين ) إلى هوةٍ سحيقةٍ , وجر معه الجمهور البسيط , والناس الطيبين , وعشاق الرياضة , وحتى عشاق الوطن , , ,
وتذاكى بعض السياسيين , والفنانين , ورجال الأعمال , والمشبوهين  بمحاولتهم ركوب الموجة , واستغلال الحدث , فانتشرت تصريحات لم نعتد سماعها إلا بالحروب , وانتشرت إتهامات وصلتْ إلى أصول الشعوب , وإلى تكفير الشغب بكامله , , ,
ورغم أني لم أتابع كرة القدم منذ زمنٍ طويل , لكني هذه المرة اجتمعتُ مع عائلتي لمتابعة المباراة , وكان هذا الاجتماع والنقاش والحماس من فوائد الرياضة   !!!!!
وللكلام بقية ...
 

19 - نوفمبر - 2009
التشجيع الرياضي في مرآة الإسلام
مصر x الجزائر سوريا x العراق    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

شكرا جزيلا لأستاذنا الكبير ياسين , , ,
 إن المفاضلة بين ميزات ومساوئ الرياضة لاتعني بالنتيجة أن الرياضة مفيدة بالمطلق  أو أنها ضارة بالمطلق , ولكن الفائدة الحقيقية من هذه المفاضلة هي ترك المساوئ واتباع الميزات , فمثلاً يمكن للرياضة أن لاتلهي عن الصلاة , فهنا في الخليج مثلاً يبدؤون مباريات الكرة بعد الصلاة , فلاتضيع الصلاة على اللاعب ولا على المتفرج , وفي قوانين إتحاد الشطرنج العربي : تتوقف المباريات في وقت الصلاة لمدة ربع ساعة لأداء الصلاة , ومع أن هذا مخالفٌ لقوانين الإتحاد العالمي للشطرنج , فقد تفهموا في اتحاد الشطرنج العالمي مطلب المسلمين هذا واستضافت الدول العربية أكبر الأحداث الشطرنجية العالمية التي كانت تتوقف مبارياتها لأداء الصلاة حتى لو كان المسلمون في بعضها أقلية , , ,                  
أما التعصب الأعمى الذي ظهر على البعض في مباراة مصر والجزائر فهذا ليس قاعدة وإنما استثناء , ففي كأس الخليج مثلاً أرى التنافس أهم بكثير من هذه المباراة , فالجماهير تنظر لهذا الكأس على أنه الأهم , حتى أنه أهم من كأس العالم , ونجد الاهتمام بهذا الحدث يستحوذ على الجميع من الجمهور للصحافة لنخبة المجتمع للقيادة السياسية , ومهما تكن النتيجة فلايوجد شغب , ولاتحريض إعلامي , بل هو فرح المنتصر وحزن الخاسر وبمنتهى الرقي الحضاري , , ,
ولنعد بالتاريخ لمباراة شبيهة بهذه المباراة , فقبل مونديال 1986 في المكسيك توجب إقامة مباراة فاصلة لتحديد المتأهل عن قارة آسيا  ,  وكانت المباراة بين منتخب العراق ومنتخب سوريا  ,  وكانت العلاقات السياسية بين البلدين في قمة السوء  ,  وتقرر أن تُقام مباراتان واحدة بدمشق وأخرى بالطائف وذلك لأن العراق كان يمر بمرحلة الحرب مع إيران , وعندما أتى الفريق العراقي لدمشق , لم تحرض وسائل الإعلام ضده , بل استقبل بالود والحب , وفي نهاية المباراة التي انتهت بالتعادل , وجد الفريق العراقي كرم الضيافة والإحتفال به من الجمهور الذي يحبه , وبعد المباراة الثانية في الطائف والتي فاز بها الفريق العراقي كتب كبير الصحافيين السوريين رحمه الله عدنان بوظو معترفاً بأفضلية الفريق العراقي مقالةً عنوانها :  الطائف حدودنا ... والمكسيك كبيرةٌ علينا ! , , ,
إن كرة القدم , والرياضة عموماً لاتختص بها الدول المتخلفة فقط بل على العكس , فلننظر لنتائج الأولمبياد وسنجد أن الدول  المتطورة علمياً واقتصادياً هي التي تحصل على المراكز الأولى , وهذا قاعدة بكل الأولمبيادات , وفي كرة القدم أوافق أن للبرازيل والأرجنتين مشاكل اقتصادية واجتماعية , ولكن مَن مِن الدول ليس له هذه المشاكل ؟ والاهنمام بكرة القدم والتفوق بها ليس حكراً على هاتين الدولتين بل نجد ألمانيا وفرنسا وانكلترة  ....       وللكلام بقية بإذن الله  

20 - نوفمبر - 2009
التشجيع الرياضي في مرآة الإسلام
جهات رسمية ترعى التحريض    ( من قبل 2 أعضاء )    قيّم

تحياتي لكل سراة الوراق وكل عام وأنتم بخير بمناسبة قدوم عيد الأضحى المبارك أعاده عليكم بالصحة والتوفيق والسلامة , , ,

أستاذنا الكبير ياسين الشيخ سليمان : لقد اختصر عنوانك : (( دعونا نزرع القمح ولا نستورده )) كل الفكرة , فكان أبلغ من كل ماكتبناه في هذا الموضوع حتى أني كلما أردت أن أضيف شيئاً منعني عنوانك فتتلعثمت كلماتي , , ,
أستاذنا الغالي وأخونا صبري أبو حسين :  أشكرك على دقتك في تناول هذا الموضوع , لقد أثريتَ الفكرة بحيادية نفتقدها هذه الأيام حيث علت أصوات التشدد والمبالغة , ليت الإعلام الذي جرى تجييشه ليثير الجماهير البسيطة ليته يقرأ  كلماتك الهامة بهذا الموضوع  , , ,
ضيفنا الكبير الدكتور سامي زهران : لقد تشرفنا بمعرفتك , وسررنا لانضمامك لقافلة السراة , وأتمنى أن أقرأ لك بمختلف المواضيع والمجالس , ولاسيما المجالس الأدبية , فأهلا بك في الوراق الذي يحتاج ( خاصةً ) هذه الأيام للأقلام النشيطة
....  مازالت ردود الأفعال مستمرة بعد مرور أكثر من أسبوع على مباراة مصر - الجزائر , وفي اليومين الأخيرين بدأت تتضح معالم التحريض , وهي للأسف من جهات رسمية لها أهداف غير نظيفة لا يعلمها إلا الله  , , ,
  وللكلام بقية إن شاء الله

26 - نوفمبر - 2009
التشجيع الرياضي في مرآة الإسلام
من منا لايحب أبوتريكة ؟    ( من قبل 2 أعضاء )    قيّم

انتهت المباراة المؤهلة لكأس العالم , ولم تنته ردود الأفعال المجنونة , والتي لم يسلم منها أحد , فقد طالت الحملة الإعلامية والتي قادها الكثير من الإعلاميين المصريين دولاً كثيرةً , ومحطات تلفزيون , وإعلاميين , وطالت في النهاية كل العرب , حتى أن بعضهم نادى بمعاداة العرب كلهم لأنهم على حد زعمه لا يقدرون الدور الريادي لمصر , , ,

أما الإعلام الجزائري فلم نسمع به لأنه أضعف بكثير من الإعلام المصري ( الرائد ) في الوطن العربي , فلم يفهم أحدٌ من العرب لماذا كل هذه الضجة وكل الموضوع مباراة كرة قدم  ؟؟  وماهي الفائدة المرتجاة من إيقاع العداوة والضغينة بين الشعوب العربية  ؟؟  ولماذا يتم استغلال الناس الطيبين بهذه الطريقة البشعة فيتم إيهامهم بأنهم مُستهدفون ومكروهون ومظلومون  ؟؟
المبالغة , والكذب , والتهويل هي عناوين الضجة الإعلامية , وقد وصلتْ الحملة لنقطة خطيرة جداً فتساءل أحد الإعلاميين :  (( بيكرهونا ليه ؟؟ )) , وقد توقفتُ حول هذه العبارة الكاذبة بيكرهونا ليه ؟ , فكيف يظن هذا الإعلامي ويعتبر ظنه حقيقة يجاهر بها على وسيلة إعلام رسمية بمثل هذه الكذبة الكبيرة  ؟  مَن مِن العرب لا يحب اللاعب المبدع أبو تريكة , ومن لا يحب محمد زيدان , ومن لايحب حارس المرمى العملاق الحضري , وهل يجب أن يشجع العرب كلهم مصر ضد الجزائر ليثبتوا حبهم لمصر , وهل هذا يعني أنهم أجمعين يكرهون الجزائر  ؟؟
لا يمكن تناول الموضوع بهذه الطريقة التي توصل الجمهور البسيط لقناعات خاطئة , ولكن الذي حصل أن هذا الإعلام أخذ من أحدٍ ما الضوء الأخضر لشن هذه الحملة العشواء وتشتيت أفكار الجمهور   .

26 - نوفمبر - 2009
التشجيع الرياضي في مرآة الإسلام
دول هُم أحفاد الفراعنة ( كابتن لطيف )    ( من قبل 2 أعضاء )    قيّم

المشكلة الحقيقية في الإعلام ظهرتْ في هذه المباراة , وهذه كانت الفائدة الوحيدة لهذه المباراة , وهنا أقول بصدق : لم يكن كل العرب متعاطفين مع الجزائر , ولكن معظمهم كانوا كذلك , فأتساءل بدوري بنفس السؤال الغبي لذلك الإعلامي وأقول لماذا انحاز معظم العرب لتشجيع الفريق الجزائري على حساب الفريق المصري  ؟

والجواب يكمن في الإعلام المصري نفسه , ولنعد بالتاريخ قليلاً للوراء , ففي مونديال 1990 وتحديداً في مباراة مصر -هولندة التي تابعها العرب من المحيط إلى الخليج بدعواتهم للفريق المصري المحبوب والذي كان عملاقاً , وبعد أن تقدمت هولندة والتي كان فريقها الأقوى ربما بتاريخ هولندة , أتى الهدف المصري على قدم اللاعب جمال عبد الحميد  من ضربة جزاء , وأقول هنا أنني شاهد على مظاهرات الفرح التي ملأت كل المدن السورية , وكان المذيع السوري عدنان بوظو رحمه الله يصرخ ويقول : رفعتم رأس العرب عالياً , وهنا أتى صوت المعلق المصري على المباراة ( كابتن لطيف ) والذي كان يقول :  دول هُم أحفاد الفراعنة   !!! 
وبقيت هذه اللهجة للآن , فمنذ ساعتين انتهت مباراة كنتُ أتابعها في الدوري المصري وكانت بين الزمالك وغزل المحلة , وفي المدرجات علمٌ كبيرٌ جدا جدا كُتب عليه : مصر فوق الجميع   !!  وقد علق المعلق الرياضي على هذه العبارة قائلاً  :  طبعاً مصر فوق الجميع رياضياً وسياسياً وفنياُ  و و   !!!
أتساءل هنا ألا ترتد هذه الطريقة الإعلامية التي لاتُصلح إلا في الحروب فتُعطي نتائج عكسية وحساسيات غير مطلوبة بين الشعوب العربية  ؟؟   
وللكلام بقية بإذن الله 

26 - نوفمبر - 2009
التشجيع الرياضي في مرآة الإسلام
ما العمل مع الوراق ؟؟    ( من قبل 3 أعضاء )    قيّم

أشاركك الرأي أستاذي الدكتور عمر , ولكن ما العمل وقد تسرب اليأس للجميع , هل نترك الوراق وبه ذكرياتنا الغالية , وأصدقاءنا الذين قضينا معهم اللحظات الفكرية الرائعة , فكنا معاً وأحدنا بأقصى الشرق والثاني بغرب الغرب , ألا يوجد طريقة هي للآن غائبة عن تفكيرنا لإعادة إحياء الوراق  ؟؟

أنا شخصياً مستعدٌ لأية فكرة مفيدة , ومقتنعٌ بوجود بصيص أمل , دوماً هناك بصيص أمل  .

7 - ديسمبر - 2009
مبارك ... الوراق في ثوبه الجديد
 38  39  40  41  42