البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات زهير ظاظا

 385  386  387  388  389 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
عيد صادق    ( من قبل 9 أعضاء )    قيّم

أعـانـدُ  مـن أطيق له iiعنادا بـربـك  لو تقول مَن iiالمنادى
وكـيـف  أقمت عتبك شمعدانا عـلـى  ودي وأشهدت iiالعبادا
وأنـت  بـريـق ديواني iiأراه جـناح  الصقر سحرا iiوانفرادا
ولا أدري أنـا أم انـت iiلـكن ظـلالـك  فيه تخترق iiالسوادا
فـتـى من سحمة الأهواء iiحرّ يـصـوره هـواك كـما iiأرادا
وريـح  من رياح الشعر iiهبت عـلـى  بـغداد تنثرني iiرمادا
وحـالـية  العرائس من iiضياء تـضـن  بـه وتـحمله iiنجادا
وفـاغـيـة الـمدية من iiورود تـعـاهـد  أشرف الدنيا iiودادا
ونـهر  في الحسيمة من iiفرات نـدى وصـدى يميد إذا iiتنادى
وحـور بـنـلـفقيه سألن عنه فـقـلـت لها كفى بالشهد iiزادا
وصـحـبة  أحمد شرقا iiوغربا ويـاسـيـن  اعتزازا واعتقادا
وسـار عـن حـماة بكل iiبحر وقـد بـاهـت حماة به iiالبلادا
أمير البحر ما ارتفعت iiعروض وحـسـنت الضرورة iiوالسنادا
وبـعض  الناس تركبها iiبحورا وبـعـض الناس تركبها iiجيادا
ومـا  أسـدى هشام من iiجميل سـرت  نجوى جميل به iiفزادا
وذكـرنـي  سـلام أبي iiهشام وعـاصـفـة  أقـلت iiسندبادا
وسـلـوى أرسلت قلم iiالنويهي وكـنـت  أظـنـه قلما iiجمادا
ومـا لأبـي أسـامـة كل iiيوم يـحـرش بي ويفتح لي iiمزادا
رأيتَ رأيتَ صادق كيف سعدي تـطـارير  ما أفاد ولا iiاستفادا
أعـاد الـعـيـد ضحكته iiفقلنا أعـاد  الـعيد ضحكته،، iiأعادا
ومـا  فـي العيد من فرح iiنراه ولـكـن صـادق السعدي عادا

27 - سبتمبر - 2009
ديوان زهير
صدى فرغانة    كن أول من يقيّم

يحببنا  إلى الماضي صداه فلا تعجب لجهل الترجمان
لا فض فوك شاعرنا الكبير صادق السعدي، ما أحلاها قصيدة، وما أشجاني بها وبكل خفقة قلب في ألوان كلماتها المنتخبة من وهج التاريخ المعذب.
نعم كنت في فرغانة، وزرت قبر قتيبة، ولم يكن لي من هم هناك إلا أن أتوصل بعد البحث المضني إلى (جله قودوق) في أندجان في وادي فرغانة للوقوف دقائق صمت على رفات ملك العرب قتيبة بن مسلم الباهلي، والذي سبق أن تحدثت عن قبره وقبر سلمان بن ربيعة في موضوع سابق. وقد طول الطبري في ذكر قصة مقتل قتيبة، فلا أرى ما يدعو إلى نقل كلامه هنا سوى هذه الأبيات التي رثاه بها صديقه عبد الرحمن بن جمانة الباهلي:
كـأنَّ  أبـا حفص قتيبة لم iiيسرُ بجيش  إلى جيش ولم يعل iiمنبرا
ولـم تخفق الرايات والقوم iiحوله وقوفٌ ولم يشهد له الناس عسكرا
دعـتـه الـمنايا فاستجاب iiلربه وراح  إلـى الجنات عفاً iiمطهرا
فـمـا رزئ الإسـلام بعد iiمحمد بـمـثل أبي حفص فبكّيه iiعبهرا
وعبهر المذكورة في البيت الأخير هي فيما يقال جاريته الخوارزمية
وكنت قد أخبرت صديقنا صادق السعدي بطرف من أخبار رحلتي، فكان ذلك سبب قصيدته الغراء، هذه، والتي كانت قنبلة الموسم بالنسبة لي، ولم أشبع من جمال هذا البيت الذي افتتحت به تحيتي وشكري لشاعرنا الكبير صادق السعدي.
يحببنا  إلى الماضي صداه فلا تعجب لجهل الترجمان
صدقت والله
وإن أجمل بيت أنت iiقائله بيت يقال إذا أنشدته صدقا
من يعلم اليوم حديث فرغانة الطويل، ومن عنده خبر بقصة قتيبة والسبب الحقيقي لمقتله.
كنت قبل قليل أقرأ قصيدة الفرزدق في التشفي من هلاك قتيبة على يد قبيلته، وهي من مطولات الفرزدق، وصلنا منها (149) بيتا، إضافة إلى الكثير من قصائده في التهكم بثورة قتيبة التي لا تزال لغزا من ألغاز التاريخ، وفي هذه القصيدة قوله:
فَـإِن تَكُ قَيسٌ في قُتَيبَةَ iiأُغضِبَت فَـلا عَـطَـسَت إِلّا بِأَجدَعَ iiراغِمِ
وَمـا  كـانَ إِلّا بـاهِـلِيّاً iiمُجَدَّعاً طَـغـى فَسَقَيناهُ بِكَأسِ اِبنِ iiخازِمِ
لَـقَد شَهِدَت قَيسٌ فَما كانَ نَصرُها قُـتَـيـبَـةَ إِلّا عَـضَّها iiبِالأَباهِمِ
فَـإِن  تَـقـعُـدوا تَقعُد لِئامٌ iiأَذِلَّةٌ وَإِن  عُـدتُمُ عُدنا بِبيضٍ iiصَوارِمِ
أَتَـغـضَـبُ  أَن أُذنا قُتَيبَةَ حُزَّتا جِهارَا وَلَم تَغضَب لِيَومِ اِبنِ iiخازِمِ
وَمـا  مِـنـهُـما إِلّا بَعَثنا بِرَأسِهِ إِلى الشَأمِ فَوقَ الشاحِجاتِ الرَواسِمِ
تَـذَبذَبُ في المِخلاةِ تَحتَ iiبُطونِها مُـحَـذَّفَـةَ الرَذنابِ جُلحَ iiالمَقادِمِ
إلى أن قال:
تَـخَـلّى  عَنِ الدُنيا قُتَيبَةُ إِذ iiرَأى تَـميماً عَلَيها البيضُ تَحتَ iiالعَمائِمِ
غَداةَ اِضمَحَلَّت قَيسُ عَيلانَ إِذ دَعا كَـما  يَضمَحِلُّ الآلُ فَوقَ iiالمَخارِمِ
وهي القصيدة التي أولها:
تَحِنُّ  بِزَوراءِ المَدينَةِ iiناقَتي حَنينَ عَجولٍ تَبتَغِ البَوَّ رائِمِ
سوف أتفرغ لاحقا للحديث عن فرغانة ورحلتي إليها وأنشر طائفة من صوري هناك، ولكن الآن هناك كارثة تجري وقائعها من حولي وهي إغلاق المكتبة الوطنية في أبوظبي حتى إشعار آخر، بسبب الترميمات والتغييرات التي ستطرأ على بناء المجمع الثقافي والتي ربما ستستمر أكثر من ثلاث سنين... تجولتُ قبل قليل في قاعة المكتبة وهي قاع صفصف، ليس فيه سوى أثار الخزائن على أديم البلاط... حياكم الله وبياكم إخوتي وأصدقائي الغوالي وإلى اللقاء فإن عمال النقل يطلبون مني أن أغلق الجهاز لترحيل المكتب، وسيكون هذا آخر يوم لنا في المجمع حيث سننتقل بعد ساعات إلى المكان المؤقت في ناحية المصفح التجارية والتي تبعد عن مدينة أبوظبي( 45) كم. ودمتم بخير

21 - ديسمبر - 2009
مبارك ... الوراق في ثوبه الجديد
حرب الألف عام    ( من قبل 3 أعضاء )    قيّم

حياك الله وبياك أستاذ محمد غيث، وشكرا لك كلماتك الطيبة واهتمامك بما أكتب، وأما قصيدة الخليفة المطيع لله فلا أعرفها، فهل أنت متأكد من أن للمطيع قصيدة في الرد على نقفور ؟ وذلك مستبعد جدا، لأن السبكي لم يأت على ذكرها حين ذكر القصة وأورد قصيدتي ابن حزم والقفال ، ولا يمكن أن تفوته قصيدة للمطيع العباسي لو وجدت، على أن ابن خلكان قد أورد في ترجمة المطيع بيتين من شعره في مدح سيف الدولة، وهذا يعني أنه كان شاعرا أيضا، وهو أول خليفة عباسي تنازل عن صلاحياته، وبالبيعة له زالت هيبة الخلافة، وانطفأت شعلتها. وكانت بغداد دار الخلافة فصارت منذ ذلك اليوم مسرح الفتن والحروب. وأنقل إليك هنا ما حكاه ابن الأثير في ترجمته قال: (لما ولي المستكفي بالله الخلافة خافه المطيع، لأنه كان بينهما منازعة، وكان كل منهما يطلب الخلافة، وهو يسعى فيها، فلما ولي المستكفي خافه واستتر منه، فطلبه المستكفي أشد الطلب، فلم يظفر به، فلما قدم معز الدولة بغداد قيل إن المطيع انتقل إليه، واستتر عنده، وأغراه بالمستكفي حتى قبض عليه وسمله، فلما قبض المستكفي بويع للمطيع لله بالخلافة يوم الخميس ثاني عشر جمادى الآخرة، ولقب المطيع لله، وأحضر المستكفي عنده، فسلم عليه بالخلافة، وأشهد على نفسه بالخلع. وازداد أمر الخلافة إدباراً، ولم يبق لهم من الأمر شيء البتة، وقد كانوا يراجعون ويؤخذ أمرهم فيما يفعل، والحرمة قائمة بعض الشيء، فلما كان أيام معز الدولة زال ذلك جميعه بحيث أن الخليفة لم يبق له وزير إنما كان له كاتب يدبر إقطاعه وإخراجاته لا غير،
وصارت الوزارة لمعز الدولة يستوزر لنفسه من يريد).

24 - ديسمبر - 2009
قصيدة نقفور: أمبراطور الروم إلى الخليفة العباسي المطيع لله
اتسع الخرق على الراقع    ( من قبل 4 أعضاء )    قيّم

صبحكم الله بالخير أساتذتي الكرام، دخلت اليوم برنامج إدارة المجالس فتفاجأت بهذه الصفحات التي ألحقها أستاذنا د. يحيى بكتاب (نفح البشام) فكانت في ابتعادها عن موضوع الكتاب بمثابة أحاديث الشيوخ في مجالس العزاء عندنا في دمشق (أنيسة بطعم المَلِّيسة) ورحت أتابع التعاليق، والتي تظهر عندي مسلسلة بدءا من التعليق الأخير، حتى وصلت إلى ثنائه العاطر على الوالد رحمه الله، وكلماته التي تجاوزت قدري ومنزلتي، فكان لابد من أن أعجل بكتابة هذه التحية والشكر لأستاذنا يحيى، وأقول له: (اتسع الخرق على الراقع) يا أستاذ، ولم يعد في مقدروي نثر بنثر، فسقى الله أيام الشعر ولياليه، والمعذرة لو فاتتني تحية صديق، لم أنتبه إليها، كما أتوجه بجزيل الشكر لأستاذنا ياسين الشيخ سليمان على زيارته هذا الملف وتحيته الطيبة، وأقول له: وهذه من موافقاتكم للوالد، في محبته البيتين، فقد كان ديدنه (رحمه الله) ترديد البيتين في حله وترحاله، وكلما اصطحبته لزيارة صديق له كان أول ما  يقول: زهير شاعر، وهو القائل:
يراودني الحنين إلى iiدمشق حنين غصونها يلوين iiقسرا
ولو أني لويتُ لعدتُ غصنا ولكني الوحيد كسرت iiكسرا

29 - ديسمبر - 2009
نشر البشام فيما هو مكتوب على قبور أهل الشام من رقائق الشعر ولطائف الكلام
كيف تنطق الوراق    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

تحية طيبة أستاذنا العزيز محمد سعد:
أردت هنا أن أرحب بكم في قافلة سراة الوراق، متمنيا أن تكونوا ملمّين بمزايا هذه الناحية، حيث سترون أن كل تعليق تكتبونه في الوراق سيظهر على صفحة المجالس فور إرساله. حاولت الترحيب بك في نافذة سراة الوراق فلم أتمكن من كتابة أكثر من عشر كلمات، يبدو أن التغييرات الجديدة قد أفسدت بعض خصائص البرنامج. وأما عنوان هذه التحية: (كيف تنطق الوراق) فلذلك قصة أحببت أن أرويها هنا، وهي رسالة وصلتني من أحد متصفحي الوراق، تحت عنوان (كيف تنطق الوراق) وجدتها جديرة أن تكون هدية رأس السنة مني لأصدقائي في هذه المجالس، وهذا نص الرسالة:
كيف تنطق الوراق
رجاءً اشْكلوا الأسماء العَلَم! الكثير منّا يُخطئ في نُطقها. سؤالي هو: ما الاسم الصحيح لهذه المكتبة؛ "الوِراق" أو " الوَرَّاق" أو " الوَراق". ملحوظة: ليس كل قُرّاء مكتبتكم عرباً أصليين, لذا يجِبُ تشكيل الأسماء و الأفعال المجولة و أسماء العَلَم العجمية و كلّ ما قَدْ يَلتبِسْ على القارء غير المُتمرس في اللغة العربية. لا تنسوْا أن معظم سكان المغرب العربي, وعَرب المَهجر يُلحنون عند قراءة النص العربي و بخاصة الثرات من الأدب العربي. ممّا يجعل الجيْل الناشئ من التغاضي من القراءة بالعربية واللجوء إلى الفرنسية و الاجليزية. إن فعلتم؛ ستَساهمون في نشر اللغة العربية في العالم و خاصّة في أطراف العالم العربي و تسهيل المُهمّة على الأجانب (من المسلمين وغيرهم) المهتمّين باللغة العربية. والله الموَّفِق 
 

31 - ديسمبر - 2009
الغَيْم بمعنى العطش
شكرا لكم    كن أول من يقيّم

شكرا لكم اساتذتي الأكارم أستاذنا يحيى مصري واستاذنا زين الدين بوزيد وأستاذنا سفير الورود ابن الاكوح، وشكرا مرة ثانية على هذه اللوحة الرائعة، فهل انت تعرف اسم الفنان الذي انجزها
قـل لـه عـنـي إذا iiشاهدته هـكـذا  تـبـدو سماء البشر
وبـاقصى  الضوء في iiآخرها انـطـبـاعـات طريق iiالقدر
وسـكـونٌ طـافحٌ iiبالحركات ورمـاد مـورقٌ مـن iiشـرر
أمـعـنُ  الـنظرة في iiانحائها فـأرى مـجـموعة من صور
لست أدري هل أنا دمع الظلال أم  أنـا الـواقف تحت الشجر

5 - يناير - 2010
الغَيْم بمعنى العطش
والله أنت الورد    كن أول من يقيّم

صباح الخير ما iiصبّح عـلى الورد الذي فتّح
على  أحمد في iiشعري فـتى  في نهره iiيسبح
وصدق الحب لا يخفى ولا يـحتاج ان يشرح
وإن  الـورد iiإنـسانا هواك  العاطر iiالأروح
فكيف الزنبق iiالحاني وكيف  الفل قد iiأصبح

6 - يناير - 2010
الغَيْم بمعنى العطش
عاد أستاذنا لحسن    كن أول من يقيّم

أهلا وسهلا بعودة استاذنا الكبير لحسن بنلفقيه، اشتقنا لك يا أستاذ ولبحوثك الشائقة وكلماتك الرائقة، ولولا ضيق الوقت، ومخافة التطويل في رد السلام لكتبت في استقبال الاستاذ قصيدة تفي بشوقنا للقائه، وأما شجرة الغرقد فقد حيرني فيها سؤالك حول التصويب، وافترضت أخيرا أنها زلة قلم وتصرفت على هذا الأساس، اكرر تحيتي وترحيبي بعودتك أستاذي وإلى اللقاء

13 - يناير - 2010
أحاديث الوطن والزمن المتحول
وعادت الأستاذة    كن أول من يقيّم

شكرا لك استاذتي الكريمة ضياء خانم، كان لابد من أن أرحب بعودتك هنا في هذه الخيمة الأثيرة على قلوبنا (أحاديث الوطن والزمن المتحول) وبالرغم من عدم انقطاع المراسلة بيننا بشكل شبه يومي، كنت طوال هذه المدة متشوفا لقراءة أدبك الرفيع وكلماتك المنتخبة وتحياتك المحبوكة كالسجاد التبريزي، متمنيا أن تكون عودة حقيقية لإدارة هذه المجالس، مع اني اعلم أن هذه الأمنية يصعب أن تتحقق، واغتنم الفرصة أيضا لأتقدم بالشكر للأستاذ عبد الحفيظ على ما يختصني به من حين لاخر، من وروده ولوحاته، والشكر للغالية ندى التي لابد انها تساهم في الإخراج والإعداد، واكرر شكري وامتناني لأستاذنا وحبيبنا وصديقنا وإمامنا ومقرئنا بياع العسل الأستاذ لحسن بنلفقيه، ولشاعرنا الكبير شعره والكبير قلبه والكبير وداده صادق السعدي، ولقمر هذه المجالس أستاذنا الأغر زين الدين بوزيد، ولشاعرنا المفاجأة الذي انتقل من النثر إلى الشعر بين عشية وضحاها أستاذنا أحمد عزو، ولشيخ الجميع ومعلم القاصي والداني أستانا يحيى مصري الحلبي راجيا ألا يكون قد وجد علينا من قصة الحذف، وكلنا شوق لعودة أستاذنا الكبير ياسين الشيخ سليمان وصديقنا الغالي هشام الأرغا، وعمدة السراة عبد الرؤوف النويهي الذي سحرني بموضوعه الأخير وعاد بي إلى أيام يحيى رفاعي، وتحية خاصة جدا للاديب النجيب الدكتور صبري أبوحسين والأستاذ المربي أبي هشام العزة، وأميرنا أمير العروض الأستاذ عمر خلوف الذي أقضي الآن طوال وقتي في قراءة تحقيقه لكتاب (الوافي في القوافي) لابن الفرخان والذي سيكون من منشورات المجمع الثقافي هذا العام، وسلامي وتحيتي لكل الأخوة والأصدقاء سراة الوراق ولا أنسى شاعرتنا النجيبة لمياء المدية، التي تعكف الآن على كتابة أرجوزة في تراجم مشايخ القراء في المدية، تحياتي لكم جميعا وإلى اللقاء

14 - يناير - 2010
أحاديث الوطن والزمن المتحول
لا أدري    كن أول من يقيّم

تحية طيبة أستاذنا الكبير ياسين الشيخ سليمان: أنت تسأل يا أستاذ ولا أحد يمكن أن يجيب على ذلك غير الأستاذ معتصم، فهو واضع برنامج الوراق وفي يده جهاز التحكم، وقد استوقفني أن سؤالك هذا لم ينشر لولا أني نشرته، وهذا مما يخالف مخولات (سراة الوراق) في النشر الفوري، يستثنى من ذلك فقط زاوية الصور والتعليق على الكتب، فلا أدري متى تحل هذه المشاكل، ولا أدري هل يقرأ الأستاذ معتصم مقترحات السراة، ولا أدري متى يعود أستاذنا السويدي من روما ولا أدري إلا أن هذه المجالس (بفضل الله) استمرت بلا مشرف ولا مدير، أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم ولسائر المستغفرين.

16 - يناير - 2010
أرجو المساعدة
 385  386  387  388  389