البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات زهير ظاظا

 384  385  386  387  388 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
دماء جميل على صفحات الديوان    كن أول من يقيّم

هكذا قدر الله أن يتطيب ديواننا بدماء صديقنا الغالي جميل لحام، وأطمئنكم أنه بخير ولله الحمد، وقد نجا من الموت المحقق في حادث أليم على طريق إمارة الشارقة، وكنت أنا في زيارة صديق لي في دبي، لما جاءني رقم غريب، رددت عليه فإذا بالمتصل يسألني عن علاقتي بجميل ؟ قلت له: هو صديقي (خير إن شاء الله) فأخبرني أنه تعرض لحادث أليم وانقلبت به سيارته ثلاث مرات، ولكنه بخير إلا أنه لا يسمح له بالحديث مع أحد، ثم طلب مني الحضور إلى مشفى الشيخ خليفة في عجمان، وبعد ساعات وصلتني رسالة من جميل نفسه يطمئنني فيها أنه بخير، وتمكنت من رؤيته بعد ساعات، وكان جواره (ضياء نامه) ملطخا بدمائه التي صبغت قميصه الأزرق، وبقيت معه حتى اطمأننت أنه سيتدبر أموره، وذلك بعدما خرجنا معا واشترى بطارية جديدة لجواله الذي طار من نافذة السيارة مع كل ما فيها من أدوات وملابس وأوراق، سوف أترك تفاصيل الحادث لقلمه الجميل، وأشكر كل الأخوة والأصدقاء على كلماتهم الطيبة وفرحتهم بوصول الديوان،  وأما صديقي بشير الزين فهو من أصدقاء الصبا، وكنت آخر مرة زرت فيها دمشق قد نمت في بيته في حمورية وكتبت له قصيدة سهرت على كتابتها حتى السحر، أسأل فيها زوجته أن تغفر له ذنبه الكبير، ويا له من ذنب، وأعود فأرحب بعودة صديقنا الأستاذ المهندس زياد عبد الدائم، وأبارك له بنيل شهادة الدكتوراه بعد أيام (إن شاء الله) وأكرر شكري وامتناني لأستاذنا يحيى مصري الحلبي وأستاذنا زين الدين، وأستاذنا أحمد عزو وصديقنا الغالي هشام الذي لم نخبره حتى الآن بحادث جميل.. وقد كنت على مراسلة مستمرة مع الأستاذة ضياء بسبب زيارة صديقتها صفاء مدينة أبوظبي، فانقطعت مراسلتي فجأة بسبب هذا الحادث الذي لم يكن بالحسبان، والحمد لله على سلامتك يا جميل

4 - مايو - 2009
ديوان زهير
ريحان سلوان    كن أول من يقيّم

تحية طيبة أصدقائي الكرام:
تفاجأت منذ أيام ببطاقة في هذا الملف لا أدري كيف زاغت عنها عيوني وتحمل عنوان (ترى ما تريد) بتوقيع سلوان يوسف، وبدا لي أن الاسم ليس غريبا علي، حاولت أن اتذكر فلم تسعفني ذاكرتي المتعبة، وكنت بالأمس على موعد مع أستاذنا السويدي، وجاءت السيارة التي ستقلني إلى قصره وإذا في السيارة الأستاذ سلوان الذي كان قد حضر حفلة توقيع الديوان، وتبادلنا معا الحديث عن صديقنا وصديقه الأستاذ صادق السعدي، لم أكن أعرف أن اسمه صار (سلوان) حتى يوم أمس، أقول هذا حتى لا أجهد ذاكرة شاعرنا السعدي فيما لو قرا هذه الكلمات.
وأهلا وسهلا بك في قافلة سراة الوراق أيها الصديق المختبئ خلف غلائل الريحان، باحثا عن كلأ اللسانيات وعشب السلوان، في منابت الشيح ومنازل العربان ما أروع لقاءك وما أطيب إهداءك، وأما ما أريد فلا يزال في قفص (ترى) وبينهما بعد الثريا عن الثرى

14 - مايو - 2009
ديوان زهير
فنجان الهرغي    ( من قبل 2 أعضاء )    قيّم

صـبـّي له القهوة هذا iiسعيدْ عاد  ورحلي قائم في iiالوصيدْ
قـد تـجمع الأيام في iiحكمها حـلـواً  ومراً في لقاء iiفريد
وداع  مـحـبـوب ولقيا iiأخ يـدا على الجرح وجيدا iiبجيد
عـاد  وقـد سرّحتُ قيثارتي يسأل عن أبعاد جرحي الجديد
وقـصة  العصفور ألقى على شـجـرة  الأيام سفر iiالنشيد
أودعـتـه وداع iiأسـتـاذتي غـدائر الحب الشريف iiالتليد
مَـن كـبّد العصفور آلامه ii؟ نـسرٌ  على الدخم وبازٌ iiقعيد
فـي  ريـشـه آثار iiأشياخه وبـيـن عينه طموحُ iiالمريد
وشـاحـه فـي طول iiتمثاله ورود لـمـياء وذكرى iiسعيد
لـو لـم يك المغرب أيقونتي فـلست من طه ولا من وحيد
قـد  شـقـه نهرا iiلتغريبتي إمـام مـراكش بيت iiالقصيد
يـمـيـد فـي كل iiتفاصيلها كـما  ندى في ياسميني iiتميد
كـل صـديق عشت iiأحزانه خيال حزني في شبابي iiالبعيد
مـن غصة مرت ومن iiمحنة خـلصتُ منها بعد جهد iiجهيد
لا تـنسبوا دمعي إلى iiمذهب فـإنما شعري العذاب iiالشريد
حـلـمـتُ أني نلت iiحريتي ولـم  أزل أرسف بين iiالعبيد

28 - مايو - 2009
ديوان زهير
معك حق وما معك حق    ( من قبل 4 أعضاء )    قيّم

حياك الله وبياك يا أستاذ سعيد، تفاجأت بهذه الزوبعة التي ذكرتني بالكلمة الشائعة في دمشق (زوبعة في فنجان) ولكن لماذا يقال زوبعة في فنجان لست أدري ... ولست أدري كيف أنتزع منك السماح بتعديل هذا الملف، في اقتراح سأختم به كلمتي هذه.
لم أستطع أن أخلد إلى النوم قبل أن أسجل هنا امتناني وشكري الكبيرين لكلماتك الطيبة وأمنياتك الغالية، أما حديثك عن المصادر والمراجع فأقول لك باللهجة الشامية: (ما معك حق) بل المصادر والمراجع أساتذة أجلاء كانوا ولا زالوا جمال هذه المجالس وبهجتها، ولكن (معك حق) فيما يتعلق بالأستاذة ضياء خانم، وكنت على علم باضطرارها لمفارقة هذه المجالس، ولم يكن ذلك سهلا، وعلى الأقل (لم يكن ذلك سهلا بالنسبة لي) فقد كانت السبب في دخولي هذه المجالس، ومواظبتي على المشاركة فيها طيلة أربع سنوات، أسفرت عن (ضياء نامه) والذي لا أعتقد أن الظروف التي صنعته ستتكرر يوما ما.  فلنترك هذه المجالس تسير على سجيتها، والخير والبركة في سراة الوراق، وانا سأستمر في خدمة هذه المجالس صباح مساء، إلا أني أعتذر عن مشاركتي المعهودة في المجالس لأسباب خاصة جدا، أما اقتراحي فأرجو أن تكتب تعليقا جديدا بعنوان (كيف ننهض بمجالس الوراق) لأستبدل به موضوع هذا الملف، وأسعد الله مساءك وبلغك سؤلك، ومبارك لك زواجك الميمون، وأقول لأصدقائي الكرام: كان الأستاذ سعيد قد تزوج منذ أشهر معدودات، وكان ذلك سبب انقطاعه عن المجالس، فما رأيكم أن نجعل هذا الملف لتقديم التهاني له مشفوعة بتقديم المقترحات لمستقبل المجالس.
وأختم كلمتي هذه بقول جرير لأم عثمان:
لا بارك الله في الدنيا إذا انقطعت أسـباب  دنياك من أسباب iiدنيانا

1 - يونيو - 2009
الزوبعة والفنجان، والعصفورة والشجرة، ودار الوراق العامرة.
شكرا لكم    كن أول من يقيّم

تحية طيبة أساتذتي الأكارم وأخص بالذكر هنا صاحب الملف الكريم الدكتور محمد كالو حفظه الله والذي جعل من عودتي موضوعا للتصويت ؟؟ وأنا أضم صوتي إلى صوت صديقنا محمد هشام وأشكره على حرصه على هذه المجالس، مؤكداً أني لم أترك المجالس كما سبق وقلت، وإنما ظروفي الجديدة التي طرأت تحول  أن استمر في المشاركة كسابق عهدي، ولا أزال حتى إشعار آخر أتولى إدارة هذه المجالس، وأرجو أن يثبت سراة الوراق أن مجالس الوراق لا يرتبط استمرارها بأي شخص، وسوف أكون حزينا جدا لو ثبت العكس، وأنا ليس في وسعي أن أشرح لكل الأخوة سبب ما جرى، وأتمنى من صديقنا وحبيبنا الدكتور يحيى مصري أن يكون في مقدمة من يتفهم ظروفي، وسأكون ممتنا له مرتين لو أنه عدل عن قراره الذي اتخذه، وأرجو أن لا أضطر مرة ثانية لتكرير رجائي هذا، أترككم في أمان الله وتوفيقه، وسلام من الله عليكم ورحمة من لدنه وبركات
 

6 - يونيو - 2009
فلنطالب برجوع من فقدناهم
جريح على جبهتين    كن أول من يقيّم

تحية طيبة مجددا أصدقائي الكرام: وقد أصبحت كما ترون جريحا يذود عن جبهتين، وأشعر أن الأستاذ سعيد الهرغي كذلك، فتعالوا نقتسم الحرب والحب، وليكن ملف الأستاذ سعيد للمباركة له بزواجه الميمون، وليكن هذا الملف للحديث عن تطوير مجالس الوراق، وأقصد بالتطوير هنا التطوير الفني لصفحة المجالس، وتمكين المشاركين من تعديل مشاركاتهم، وإعطاء كبار سراة الوراق مساحة أكبر من التحكم بالمجالس، وأتذكر هنا مشروع (رعاة الوراق) الذي لا يزال حلما يؤرقني تحقيقه، واتمنى من الأساتذة الكرام مواصلة تقديم الاقتراحات بخصوص تطوير المجالس وأقول لأستاذنا لحسن بنلفقيه (لبيك وسعديك أسبل الله سجل الرضوان عليك) وأتقدم بجزيل الشكر للأستاذة رانيا على كلماتها الغالية والتي كانت مفاجأة لم أتوقعها، و فائق امتناني لسفيرة السلام أستاذتنا خولة المناصرة، التي أصبحتُ أتمنى أن أراها، لأعرف ما سبب كل هذا التألق، كما أشكرأستاذنا عبد الرؤوف النويهي على مشاركته الرائدة في مجال تطوير المجالس، وأسأله سؤالا هامشيا (لو هو يرغب باسترجاع التعليقات المحذوفة فإن الزميلة تنورة تستطيع ذلك بكل تأكيد) ولكنها لا تفهم بالعربي فهي هندية، ولا ينقذنا في ذلك إلا أن تقيم الأستاذة خولة علاقة معها عن طريق الأستاذ معتصم، ولو فعلت ذلك فسوف تسدي أكبر خدمة لهذه المجالس ولابد من أن أشكر قمر الوراق أستاذنا زين الدين وأستغفره وأتوب إليه من جريرة القصيدة، لم أشعر بذلك حتى هذه اللحظة فجل من لا يخطئ وشكري وامتناني لأستاذنا أمير العروض الأستاذ عمر خلوف صاحب القلب الكبير، ما أرق شكواك وأعذب نجواك سيدي،، والشكر موصول لأستاذنا ياسين الشيخ سليمان الذي أثبتت التجارب أن مكانه المناسب أن يكون المشرف على هذه المجالس إن شاء الله، وأعود فأشكر استاذنا وحبيبنا الدكتور يحيى مصري وأصدقائي الأساتذة أحمد عزو ومحمد هشام وجميل لحام، وعريس الزين الأستاذ سعيد الهرغي وصاحب هذا الملف الساخن د. محمد كالو وبقي أن أختم هذه البطاقة بشكر خاص لصديقنا الجديد أبي هشام على قصيدته التي أحرجتني ودوّختني، ولابد أنها فعلت مثل ذلك وأكثر بالأستاذة ضياء خانم، التي انقطعت عن العالم بسبب انقطاع خط النيت عندها في البيت، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

7 - يونيو - 2009
فلنطالب برجوع من فقدناهم
لبيك يا بنلفقيه    كن أول من يقيّم

ذكـراك  مـا أبـقـيتَ iiللأجيال تـحـفُ  الـحياة خوالدُ iiالأعمال
وتـحـيـة  العطار بين زهورها مـضـفـورة  بـتـحية iiالنحّال
وأوابـد  الـقـرآن تقصر iiدونها هـمـم الـرجـال طويلة الآجال
وتـحـيـة الـكتب التي iiألبستها مـن  ذيـل طاووس وجلد iiغزال
وأجزتها المنسوب من ذهب الحُلىَ نـسـب الأساور من يد iiالجيلالي
يـا  شـيـخ لـيس بنلفقيه iiوإنما مـراكـش الـحمراء في iiسربال
تـاريـخ مـغربنا الحبيب iiظلاله وادي أسـاطـيـر ونـهر iiخيال
وسـواده  فـي المسلمين iiعيونهم وسـوادهـن  إذا خـطرتَ ببالي
أمـذهـّبَ الأسـفـار في iiأسفاره حـمـلـت قوافلنا عصا iiالترحال
جـري الـسنابك في كريم iiأديمها جـري  الـفـنون بباحة iiالتمثال
وتـحـية  الوراق اجمل ما روت بـيـاعـة الكرز الطريف iiالغالي
وتـحية  الشعراء من عُمر iiالندى كـانت  وداعي الأمس iiواستقبالي

8 - يونيو - 2009
التجليـــد و الـتــذهـيــب
أحمد الريحاني: تحية طيبة    كن أول من يقيّم

شكرا لك أستاذ أحمد كلماتك الدافئة وتحيتك العطرة، ويرحم الله (ست البنات) ويعلي مقامها، ويفرغ السلوان على قلوب بنيها.
لا أدري، يا استاذ أحمد ربما تكون قد شاركت في مجالسنا قبل هذه المشاركة، ولكني لم انتبه لذلك، أردت أن أرحب بك في سراة الوراق، وانت الصديق القديم للوراق واهله، وأقول للأخوة الأصدقاء: يعتبر الأستاذ أحمد اليوم من أركان الوراق فهو المشرف على بريد الوراق منذ عام تقريبا، يتابع عمله في الوراق من دمشق، أكرر شكري وامتناني، لك أستاذ احمد، مع خالص مودتي وتمنياتي لك بالنجاح والتوفيق

17 - أغسطس - 2009
تذكار بنات
مبارك لكم شهر رمضان    كن أول من يقيّم

كل عام وأنتم بخير، غائبين وحاضرين، ومبارك لكم شهر رمضان، شهر البر والإحسان، أعاده الله علينا وعليكم بالخير واليمن والبركة وجعلنا وإياكم من عتقائه، وغفر لنا ولكم، وكل الشكر للأستاذة خولة افتتاحها هذه الخيمة الرمضانية، كسابق عهدها، في رمضان الماضي، وتحية خاصة لكل الأخوة والأصدقاء في المشرق والمغرب، من الأستاذ السويدي (صانع الوراق) والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

22 - أغسطس - 2009
كل عام وأنتم بخير - رمضان كريم
رمضان كريم    كن أول من يقيّم

تحية طيبة مجددا أصدقائي الكرام، وأخص بالذكر صديقنا وحبيبنا الأستاذ أحمد عزو، الذي أشعرني بأني سأكون لئيما هذه المرة لو لم أرد على تحيته ومودته، وشاعرتنا النجيبة لمياء، نجمة الوراق (بلا منازع) متمنيا لها التوفيق في عامها الدراسي الجديد، وأبارك لها نيلها شهادة حفظ القرآن الكريم على قراءة ورش، وأرحب بعودة الصديقة القديرة سلوى، التي ربما لا يعرفها الكثير من سراة الوراق اليوم، وهي سلوى التي كتبت لها شعرا كثيرا أثناء حرب لبنان، ومن ذلك قصيدة (صورة سلوى) ورمضان كريم يا أستاذة سلوى، وأرجو من أصدقائي وأحبتي ألا يضطروني مرة ثانية للاعتذار عن تغيبي عن هذه المجالس، فهناك أسباب كثيرة تحول دون ذلك، وأنا باستمرار أقلب (ضياء نامه) وأسترجع أجواء تلك القصائد التي كنت أسهر في كتابتها حتى ساعة متأخرة من سحر كل يوم، كانت هذه المجالس هي ديواني وهي اليوم إيواني الذي أشرف منه على أحلى أيام عمري، شكرا لكم حبكم ووفاءكم وكل عام وأنتم بخير

5 - سبتمبر - 2009
الذكريات تاريخ..
 384  385  386  387  388