 | تعليقات | تاريخ النشر | مواضيع |
 | دماء جميل على صفحات الديوان كن أول من يقيّم
هكذا قدر الله أن يتطيب ديواننا بدماء صديقنا الغالي جميل لحام، وأطمئنكم أنه بخير ولله الحمد، وقد نجا من الموت المحقق في حادث أليم على طريق إمارة الشارقة، وكنت أنا في زيارة صديق لي في دبي، لما جاءني رقم غريب، رددت عليه فإذا بالمتصل يسألني عن علاقتي بجميل ؟ قلت له: هو صديقي (خير إن شاء الله) فأخبرني أنه تعرض لحادث أليم وانقلبت به سيارته ثلاث مرات، ولكنه بخير إلا أنه لا يسمح له بالحديث مع أحد، ثم طلب مني الحضور إلى مشفى الشيخ خليفة في عجمان، وبعد ساعات وصلتني رسالة من جميل نفسه يطمئنني فيها أنه بخير، وتمكنت من رؤيته بعد ساعات، وكان جواره (ضياء نامه) ملطخا بدمائه التي صبغت قميصه الأزرق، وبقيت معه حتى اطمأننت أنه سيتدبر أموره، وذلك بعدما خرجنا معا واشترى بطارية جديدة لجواله الذي طار من نافذة السيارة مع كل ما فيها من أدوات وملابس وأوراق، سوف أترك تفاصيل الحادث لقلمه الجميل، وأشكر كل الأخوة والأصدقاء على كلماتهم الطيبة وفرحتهم بوصول الديوان، وأما صديقي بشير الزين فهو من أصدقاء الصبا، وكنت آخر مرة زرت فيها دمشق قد نمت في بيته في حمورية وكتبت له قصيدة سهرت على كتابتها حتى السحر، أسأل فيها زوجته أن تغفر له ذنبه الكبير، ويا له من ذنب، وأعود فأرحب بعودة صديقنا الأستاذ المهندس زياد عبد الدائم، وأبارك له بنيل شهادة الدكتوراه بعد أيام (إن شاء الله) وأكرر شكري وامتناني لأستاذنا يحيى مصري الحلبي وأستاذنا زين الدين، وأستاذنا أحمد عزو وصديقنا الغالي هشام الذي لم نخبره حتى الآن بحادث جميل.. وقد كنت على مراسلة مستمرة مع الأستاذة ضياء بسبب زيارة صديقتها صفاء مدينة أبوظبي، فانقطعت مراسلتي فجأة بسبب هذا الحادث الذي لم يكن بالحسبان، والحمد لله على سلامتك يا جميل | 4 - مايو - 2009 | ديوان زهير |
 | ريحان سلوان كن أول من يقيّم
تحية طيبة أصدقائي الكرام: تفاجأت منذ أيام ببطاقة في هذا الملف لا أدري كيف زاغت عنها عيوني وتحمل عنوان (ترى ما تريد) بتوقيع سلوان يوسف، وبدا لي أن الاسم ليس غريبا علي، حاولت أن اتذكر فلم تسعفني ذاكرتي المتعبة، وكنت بالأمس على موعد مع أستاذنا السويدي، وجاءت السيارة التي ستقلني إلى قصره وإذا في السيارة الأستاذ سلوان الذي كان قد حضر حفلة توقيع الديوان، وتبادلنا معا الحديث عن صديقنا وصديقه الأستاذ صادق السعدي، لم أكن أعرف أن اسمه صار (سلوان) حتى يوم أمس، أقول هذا حتى لا أجهد ذاكرة شاعرنا السعدي فيما لو قرا هذه الكلمات. وأهلا وسهلا بك في قافلة سراة الوراق أيها الصديق المختبئ خلف غلائل الريحان، باحثا عن كلأ اللسانيات وعشب السلوان، في منابت الشيح ومنازل العربان ما أروع لقاءك وما أطيب إهداءك، وأما ما أريد فلا يزال في قفص (ترى) وبينهما بعد الثريا عن الثرى | 14 - مايو - 2009 | ديوان زهير |
 | فنجان الهرغي     ( من قبل 2 أعضاء ) قيّم
صـبـّي له القهوة هذا iiسعيدْ | | عاد ورحلي قائم في iiالوصيدْ | قـد تـجمع الأيام في iiحكمها | | حـلـواً ومراً في لقاء iiفريد | وداع مـحـبـوب ولقيا iiأخ | | يـدا على الجرح وجيدا iiبجيد | عـاد وقـد سرّحتُ قيثارتي | | يسأل عن أبعاد جرحي الجديد | وقـصة العصفور ألقى على | | شـجـرة الأيام سفر iiالنشيد | أودعـتـه وداع iiأسـتـاذتي | | غـدائر الحب الشريف iiالتليد | مَـن كـبّد العصفور آلامه ii؟ | | نـسرٌ على الدخم وبازٌ iiقعيد | فـي ريـشـه آثار iiأشياخه | | وبـيـن عينه طموحُ iiالمريد | وشـاحـه فـي طول iiتمثاله | | ورود لـمـياء وذكرى iiسعيد | لـو لـم يك المغرب أيقونتي | | فـلست من طه ولا من وحيد | قـد شـقـه نهرا iiلتغريبتي | | إمـام مـراكش بيت iiالقصيد | يـمـيـد فـي كل iiتفاصيلها | | كـما ندى في ياسميني iiتميد | كـل صـديق عشت iiأحزانه | | خيال حزني في شبابي iiالبعيد | مـن غصة مرت ومن iiمحنة | | خـلصتُ منها بعد جهد iiجهيد | لا تـنسبوا دمعي إلى iiمذهب | | فـإنما شعري العذاب iiالشريد | حـلـمـتُ أني نلت iiحريتي | | ولـم أزل أرسف بين iiالعبيد | | 28 - مايو - 2009 | ديوان زهير |
 | معك حق وما معك حق     ( من قبل 4 أعضاء ) قيّم
حياك الله وبياك يا أستاذ سعيد، تفاجأت بهذه الزوبعة التي ذكرتني بالكلمة الشائعة في دمشق (زوبعة في فنجان) ولكن لماذا يقال زوبعة في فنجان لست أدري ... ولست أدري كيف أنتزع منك السماح بتعديل هذا الملف، في اقتراح سأختم به كلمتي هذه.
لم أستطع أن أخلد إلى النوم قبل أن أسجل هنا امتناني وشكري الكبيرين لكلماتك الطيبة وأمنياتك الغالية، أما حديثك عن المصادر والمراجع فأقول لك باللهجة الشامية: (ما معك حق) بل المصادر والمراجع أساتذة أجلاء كانوا ولا زالوا جمال هذه المجالس وبهجتها، ولكن (معك حق) فيما يتعلق بالأستاذة ضياء خانم، وكنت على علم باضطرارها لمفارقة هذه المجالس، ولم يكن ذلك سهلا، وعلى الأقل (لم يكن ذلك سهلا بالنسبة لي) فقد كانت السبب في دخولي هذه المجالس، ومواظبتي على المشاركة فيها طيلة أربع سنوات، أسفرت عن (ضياء نامه) والذي لا أعتقد أن الظروف التي صنعته ستتكرر يوما ما. فلنترك هذه المجالس تسير على سجيتها، والخير والبركة في سراة الوراق، وانا سأستمر في خدمة هذه المجالس صباح مساء، إلا أني أعتذر عن مشاركتي المعهودة في المجالس لأسباب خاصة جدا، أما اقتراحي فأرجو أن تكتب تعليقا جديدا بعنوان (كيف ننهض بمجالس الوراق) لأستبدل به موضوع هذا الملف، وأسعد الله مساءك وبلغك سؤلك، ومبارك لك زواجك الميمون، وأقول لأصدقائي الكرام: كان الأستاذ سعيد قد تزوج منذ أشهر معدودات، وكان ذلك سبب انقطاعه عن المجالس، فما رأيكم أن نجعل هذا الملف لتقديم التهاني له مشفوعة بتقديم المقترحات لمستقبل المجالس.
وأختم كلمتي هذه بقول جرير لأم عثمان:
لا بارك الله في الدنيا إذا انقطعت |
|
أسـباب دنياك من أسباب iiدنيانا | | 1 - يونيو - 2009 | الزوبعة والفنجان، والعصفورة والشجرة، ودار الوراق العامرة. |
 | شكرا لكم كن أول من يقيّم
تحية طيبة أساتذتي الأكارم وأخص بالذكر هنا صاحب الملف الكريم الدكتور محمد كالو حفظه الله والذي جعل من عودتي موضوعا للتصويت ؟؟ وأنا أضم صوتي إلى صوت صديقنا محمد هشام وأشكره على حرصه على هذه المجالس، مؤكداً أني لم أترك المجالس كما سبق وقلت، وإنما ظروفي الجديدة التي طرأت تحول أن استمر في المشاركة كسابق عهدي، ولا أزال حتى إشعار آخر أتولى إدارة هذه المجالس، وأرجو أن يثبت سراة الوراق أن مجالس الوراق لا يرتبط استمرارها بأي شخص، وسوف أكون حزينا جدا لو ثبت العكس، وأنا ليس في وسعي أن أشرح لكل الأخوة سبب ما جرى، وأتمنى من صديقنا وحبيبنا الدكتور يحيى مصري أن يكون في مقدمة من يتفهم ظروفي، وسأكون ممتنا له مرتين لو أنه عدل عن قراره الذي اتخذه، وأرجو أن لا أضطر مرة ثانية لتكرير رجائي هذا، أترككم في أمان الله وتوفيقه، وسلام من الله عليكم ورحمة من لدنه وبركات | 6 - يونيو - 2009 | فلنطالب برجوع من فقدناهم |
 | جريح على جبهتين كن أول من يقيّم
تحية طيبة مجددا أصدقائي الكرام: وقد أصبحت كما ترون جريحا يذود عن جبهتين، وأشعر أن الأستاذ سعيد الهرغي كذلك، فتعالوا نقتسم الحرب والحب، وليكن ملف الأستاذ سعيد للمباركة له بزواجه الميمون، وليكن هذا الملف للحديث عن تطوير مجالس الوراق، وأقصد بالتطوير هنا التطوير الفني لصفحة المجالس، وتمكين المشاركين من تعديل مشاركاتهم، وإعطاء كبار سراة الوراق مساحة أكبر من التحكم بالمجالس، وأتذكر هنا مشروع (رعاة الوراق) الذي لا يزال حلما يؤرقني تحقيقه، واتمنى من الأساتذة الكرام مواصلة تقديم الاقتراحات بخصوص تطوير المجالس وأقول لأستاذنا لحسن بنلفقيه (لبيك وسعديك أسبل الله سجل الرضوان عليك) وأتقدم بجزيل الشكر للأستاذة رانيا على كلماتها الغالية والتي كانت مفاجأة لم أتوقعها، و فائق امتناني لسفيرة السلام أستاذتنا خولة المناصرة، التي أصبحتُ أتمنى أن أراها، لأعرف ما سبب كل هذا التألق، كما أشكرأستاذنا عبد الرؤوف النويهي على مشاركته الرائدة في مجال تطوير المجالس، وأسأله سؤالا هامشيا (لو هو يرغب باسترجاع التعليقات المحذوفة فإن الزميلة تنورة تستطيع ذلك بكل تأكيد) ولكنها لا تفهم بالعربي فهي هندية، ولا ينقذنا في ذلك إلا أن تقيم الأستاذة خولة علاقة معها عن طريق الأستاذ معتصم، ولو فعلت ذلك فسوف تسدي أكبر خدمة لهذه المجالس ولابد من أن أشكر قمر الوراق أستاذنا زين الدين وأستغفره وأتوب إليه من جريرة القصيدة، لم أشعر بذلك حتى هذه اللحظة فجل من لا يخطئ وشكري وامتناني لأستاذنا أمير العروض الأستاذ عمر خلوف صاحب القلب الكبير، ما أرق شكواك وأعذب نجواك سيدي،، والشكر موصول لأستاذنا ياسين الشيخ سليمان الذي أثبتت التجارب أن مكانه المناسب أن يكون المشرف على هذه المجالس إن شاء الله، وأعود فأشكر استاذنا وحبيبنا الدكتور يحيى مصري وأصدقائي الأساتذة أحمد عزو ومحمد هشام وجميل لحام، وعريس الزين الأستاذ سعيد الهرغي وصاحب هذا الملف الساخن د. محمد كالو وبقي أن أختم هذه البطاقة بشكر خاص لصديقنا الجديد أبي هشام على قصيدته التي أحرجتني ودوّختني، ولابد أنها فعلت مثل ذلك وأكثر بالأستاذة ضياء خانم، التي انقطعت عن العالم بسبب انقطاع خط النيت عندها في البيت، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. | 7 - يونيو - 2009 | فلنطالب برجوع من فقدناهم |
 | لبيك يا بنلفقيه كن أول من يقيّم
ذكـراك مـا أبـقـيتَ iiللأجيال | | تـحـفُ الـحياة خوالدُ iiالأعمال | وتـحـيـة العطار بين زهورها | | مـضـفـورة بـتـحية iiالنحّال | وأوابـد الـقـرآن تقصر iiدونها | | هـمـم الـرجـال طويلة الآجال | وتـحـيـة الـكتب التي iiألبستها | | مـن ذيـل طاووس وجلد iiغزال | وأجزتها المنسوب من ذهب الحُلىَ | | نـسـب الأساور من يد iiالجيلالي | يـا شـيـخ لـيس بنلفقيه iiوإنما | | مـراكـش الـحمراء في iiسربال | تـاريـخ مـغربنا الحبيب iiظلاله | | وادي أسـاطـيـر ونـهر iiخيال | وسـواده فـي المسلمين iiعيونهم | | وسـوادهـن إذا خـطرتَ ببالي | أمـذهـّبَ الأسـفـار في iiأسفاره | | حـمـلـت قوافلنا عصا iiالترحال | جـري الـسنابك في كريم iiأديمها | | جـري الـفـنون بباحة iiالتمثال | وتـحـية الوراق اجمل ما روت | | بـيـاعـة الكرز الطريف iiالغالي | وتـحية الشعراء من عُمر iiالندى | | كـانت وداعي الأمس iiواستقبالي | | 8 - يونيو - 2009 | التجليـــد و الـتــذهـيــب |
 | أحمد الريحاني: تحية طيبة كن أول من يقيّم
شكرا لك أستاذ أحمد كلماتك الدافئة وتحيتك العطرة، ويرحم الله (ست البنات) ويعلي مقامها، ويفرغ السلوان على قلوب بنيها. لا أدري، يا استاذ أحمد ربما تكون قد شاركت في مجالسنا قبل هذه المشاركة، ولكني لم انتبه لذلك، أردت أن أرحب بك في سراة الوراق، وانت الصديق القديم للوراق واهله، وأقول للأخوة الأصدقاء: يعتبر الأستاذ أحمد اليوم من أركان الوراق فهو المشرف على بريد الوراق منذ عام تقريبا، يتابع عمله في الوراق من دمشق، أكرر شكري وامتناني، لك أستاذ احمد، مع خالص مودتي وتمنياتي لك بالنجاح والتوفيق | 17 - أغسطس - 2009 | تذكار بنات |
 | مبارك لكم شهر رمضان كن أول من يقيّم
كل عام وأنتم بخير، غائبين وحاضرين، ومبارك لكم شهر رمضان، شهر البر والإحسان، أعاده الله علينا وعليكم بالخير واليمن والبركة وجعلنا وإياكم من عتقائه، وغفر لنا ولكم، وكل الشكر للأستاذة خولة افتتاحها هذه الخيمة الرمضانية، كسابق عهدها، في رمضان الماضي، وتحية خاصة لكل الأخوة والأصدقاء في المشرق والمغرب، من الأستاذ السويدي (صانع الوراق) والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته | 22 - أغسطس - 2009 | كل عام وأنتم بخير - رمضان كريم |
 | رمضان كريم كن أول من يقيّم
تحية طيبة مجددا أصدقائي الكرام، وأخص بالذكر صديقنا وحبيبنا الأستاذ أحمد عزو، الذي أشعرني بأني سأكون لئيما هذه المرة لو لم أرد على تحيته ومودته، وشاعرتنا النجيبة لمياء، نجمة الوراق (بلا منازع) متمنيا لها التوفيق في عامها الدراسي الجديد، وأبارك لها نيلها شهادة حفظ القرآن الكريم على قراءة ورش، وأرحب بعودة الصديقة القديرة سلوى، التي ربما لا يعرفها الكثير من سراة الوراق اليوم، وهي سلوى التي كتبت لها شعرا كثيرا أثناء حرب لبنان، ومن ذلك قصيدة (صورة سلوى) ورمضان كريم يا أستاذة سلوى، وأرجو من أصدقائي وأحبتي ألا يضطروني مرة ثانية للاعتذار عن تغيبي عن هذه المجالس، فهناك أسباب كثيرة تحول دون ذلك، وأنا باستمرار أقلب (ضياء نامه) وأسترجع أجواء تلك القصائد التي كنت أسهر في كتابتها حتى ساعة متأخرة من سحر كل يوم، كانت هذه المجالس هي ديواني وهي اليوم إيواني الذي أشرف منه على أحلى أيام عمري، شكرا لكم حبكم ووفاءكم وكل عام وأنتم بخير | 5 - سبتمبر - 2009 | الذكريات تاريخ.. |