البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات زهير ظاظا

 381  382  383  384  385 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
شكر الله حبكم    ( من قبل 4 أعضاء )    قيّم

شكرا لكم أساتذتي الأفاضل، لم أكن أتوقع كل هذا، يا أستاذ أحمد عزو، أنت هكذا أحطت بي من كل جانب، ولم تترك لي مجالا للحركة، وكما قلت فإن صدور الديوان هيج علي صداقات نائمة، فكيف بالقائمة، ولم أعد أعرف كيف أتحكم بمواعيدي، فليعذرني الأصدقاء على التأخر في الرد.
الأستاذ علي الحمداني، شكار لكم سيدي للمرة الثانية، ولا تزال كلماتكم في التعليق على قصيدة غزة الثالثة تدوي في سمعي ، وللأسف فإن كل الشعر الذي كتبته بعد يوم (18/ 9/ 2008) لا وجود له في الديوان، وهذا تاريخ آخر قصيدة منشورة في الديوان.
 وكل الشكر والامتنان لأستاذنا الدكتور يحيى مصري الحلبي على ما تفضل به في التعريف بعنوان الديوان، وعلى أمنياته الغالية، أنت يا أستاذ يحيى مذاق الصدق في (ضياء نامه) كما أقدم شكري وامتناني لأستاذي الدكتور مروان عطية على بطاقته التي تكلم فيها بلسان المحب، أكتب هذه الكلمات وبين يدي الصفحة (435) من الديوان (تذكار مروان) ولابد مرة ثانية من شكر صديقنا الأستاذ محمد هشام على تجشمه مشاق السفر من مدينة العين إلى أبوظبي لحضور حفلة توقيع الديوان، كما أشكره على اهتمامه في نقل وقائع هذا الحفل لأصدقائنا في مجالس الوراق.
 وأختم هذه البطاقة بشكر الأستاذ الطيّب (والطيب يمان والرقة يمانية) الدكتور عبد الله طاهر الحذيفي، وأقول معترفا بالتقصير:
جاءتك مثل البدر جنح الظلامْ عـروس عبد الله مثل iiالمنامْ
قـصـيـدة في الغيد iiمعدودة هيفاء ريح المسك طعم الغرامْ
عـرفـت مـن ريحانها أنها مـن  الـحذيفيِّ عليه iiالسلامْ
والله  يـا أسـتـاذ بي iiمثلما تـقول  لكن في شريف iiالمرامْ
لا  تـفـعل المرأة في شاعر وإنـمـا يـفعل سحر iiالكلامْ

21 - مارس - 2009
ديوان زهير
لوحة أبي هشام    ( من قبل 2 أعضاء )    قيّم

تفاجأت بلوحتك الخضراء يا خيال الزرقاء، أبا هشام، هذا يعني أننا كنا نكتب معا وسبقتني في الإرسال فلم أنتبه لتحيتك الطيبة هذه حتى هذه اللحظة، كنت أتفقد الضيوف في هذه الخيمة العامرة بمحبتكم فتذكرت بيتا هو من روائع شعر العرب، كان لي شرف اكتشاف معناه، وهو قول كعب بن سعد الغنوي:
وشخصٍ دَرَأتُ الشمسَ عنهُ براحَتي لأنـظُـرَ قـبـلَ الليلِ أينَ iiنُزُولي
وهذا بيت يسجد لجماله كما سجد الفرزدق لقول لبيد:
وجلا السيول عن الطلول كأنها زبـرٌ  تـجـد متونها iiأقلامها
قال الآمدي في الموازنة: (ما زلت أسمع العلماء تعجب من حسنه ولطافة معناه، وكان الفرزدق إذا أنشده يسجد ويقول: إنا نعرف مكان السجود في الشعر كما تعرفونه في القرآن).

21 - مارس - 2009
ديوان زهير
النجم الطارق    ( من قبل 3 أعضاء )    قيّم

من الطارق ؟ iiأستاذي ومن  بالباب ؟ iiمولايا
لو  أن الدمع لم iiيغلب ولـولا الـباب iiعينايا
تـفـضل غير مأمور ودع لـلـورد iiشكوايا
وقل  لندى ندى iiبسكو ر يـسـراه iiويـمنايا
وهذا بنلفقيه هنا فبـشـراك وبشرايا
 

22 - مارس - 2009
ديوان زهير
مناسبة سعيدة    ( من قبل 3 أعضاء )    قيّم

أكرر هنا ترحيبي بعودة استاذنا لحسن بنلفقيه حفظه الله، التي غيرتُ لأجل الترحيب بها كل مواعيدي، (الله .... كم أنا سعيد بعودتك أستاذي) وبهذه المناسبة السعيدة فإني أطلب من كل المشاركين بهذا الملف أن يرسلوا إلي بعنوانهم لأبعث إليهم بنسخة من الديوان، طبعا باستثناء أستاذنا الكبير صادق السعدي فعنوانه معي، وباستثناء شاعرتنا النجيبة لمياء فعنوانها ايضا معي، وهذه مرة ثانية يبذنا بها شاعرنا السعدي فأعجز عن مجاراته، صدقوني انا على موعد مع الصحافة في بيت أستاذنا السويدي وهناك امسية سأحييها مساء اليوم، وستنقل وقائعها على الوراق إن شاء الله، وأختم هذه البطاقة بتحية ثالثة لصديقنا أبي هشام، على ما يحيطني به من حفاوة وحب، وما اجمل ما اختار وانتقى، وما أحلى ما قص وحكى. وكل الشكر للغاليين عبد الحفيظ وندى على بطاقتهما الآسرة، ولأستاذنا الحذيفي (عليه السلام) على قصيدته العصماء.. وليعذرني عن التقصير في الرد اليوم، ولابد من ليلة أسهر فيها معه ومع قصائد شاعرنا صادق السعدي، تحية لكم أصدقائي وإلى اللقاء.  (وتحية خاصة من البحار الغواص لكل الأصدقاء وخصوصا للأستاذ العزيز لحسن بنلفقيه، وهو يقول اليوم عدت من المغرب فما أعجب هذه الصدف ..)

22 - مارس - 2009
ديوان زهير
مقدمة ضياء نامه    كن أول من يقيّم

كل الشكر لكم أستاذيّ الجليلين ياسين الشيخ سليمان، ولحسن بنلفقيه، واجدد شكري لكل الأخوة الأكارم، وقد وصلتني رسالة من أستاذي بنلفقيه يقترح علي أن أنشر مقدمة الديوان في هذا الملف، وهأنذا أجيبه، وسأنشر أيضا فهرس الديوان في تعليق لاحق، وتقبلوا فائق الاحترام والتقدير.
 
 
ضياء نامه
هكذا أردت ان يكون عنوان اول مجموعة شعرية أصدرها: (ضياء نامه) اعترافا بفضل الأستاذة "ضياء سليم العلي" التي كان لها اكبر الأثر في حياتي شاعرا، وبسبب الرسائل التي تبادلناها في الوراق أثناء سقوط بغداد وفي حرب لبنان، حيث قضينا ليالي وأياما تصطخب فيها الأحزان والأشواق والعذابات برفقة نخبة من سراة الوراق، أذكر في مقدمتهم الأستاذ لحسن بنلفقيه الذي اتفقنا على إطلاق لقب مولانا عليه، والأستاذ المحامي عبد الرؤوف النويهي (حامل لواء الحرية) والأستاذ الشاعر صادق السعدي، والأستاذ الأغر عبد الحفيظ الأكوح، والد ندى التي اختصصناها بكثير من القصائد، والأستاذ وحيد الفقيهي الذي لم يبرح ان فارقنا كما فارقنا من بعده الأستاذ يحيى رفاعي، والصديق المتعب فادي، حيث كان مولد هذا الديوان في مهد موضوع الأستاذ النويهي الأشهر (لماذا لا يوجد فيلسوف عربي وهل نحن خارج التاريخ).
ومن هناك أخرجتنا الأستاذة ضياء بروايتها الجديدة (البنت التي تبلبلت) ثم بموضوعها الأشهر (احاديث الوطن والزمن المتحول) وتشعبت الأشجان والأحزان بعد حرب لبنان، ودخل الحوار أصدقاء لم يكونوا على الساحة الأولى ولكنهم سرعان ما كانت لهم مكانتهم العالية في قلوب القراء، وفي مقدمتهم الأستاذ طه أحمد المراكشي والأستاذ سعيد اوبيد الهرغي والأستاذ زياد عبد الدايم والأستاذ هشام الأرغا والأستاذة الغالية (يمامة) والأستاذة (سلوى) والأستاذ المهاجر بعيدا (النورس) ثم اختلطت الأوراق واحتدم الوطيس، وتقلبت المواقف وحدثت أمور لا أريد هنا ان أتوسع في الحديث عنها، وقد حاولت جاهدا أن أجمع ما تفرق من شعري المنشور في الوراق عبر كل هذه الأجواء المشحونة بالحب والإخاء وضممت إليها قصائد لي قديمة قلتها في مناسبات مختلفة، وأعود هنا لأختم هذا المقدمة بأول كلمة رحبت فيها بالأستاذة ضياء في تعليق بعنوان (تجلي ضياء القمر)
بي من ضياء كما بي من طرابلس هـوى الـمقدم والبواب iiوالحرس
وقـصرت عن ضياء كل ضاحكة وقصرت  كل مصر عن iiطرابلس
رأيت ابن عربي في المنام يومئ إلي بسبابته أن تعال، فلما مثلت بين يديه جعل يصوب بنظره في قامتي،
ثم تنفس الصعداء وقال: إي زهير: كيف سطوت على بيت من شعري قضيت في بنائه خمسة أسابيع،
فقلت: وأي بيت ? فقال: (هوى المقدم والبواب والحرس)
فقلت: وهل قلت مثل ذلك ?
قال: نعم.
قلت: أين ?
قال: في الفتوحات، وهو قولي:
قلت للبواب حين رأى ما  اعانيه من الحرس
فقلت له: وما قلت للبواب ?
فقال: لا أخفيك أني عجزت عن إجازة هذا البيت،
فهل لك أن تجيزه لي وأغفر لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر.
فقلت أجيزه:
قـل لمولانا يوقع iiلي بعد هذا اليوم بالخرس
فقال زدني لا فض فوك.
فقلت:
فـتـولـيـنا  iiوجاريتي تمسح الأحزان عن فرسي
فجن جنونه وجعل يقبلني ويقبلني، فلما أكثر من تقبيلي نظرت إليه فرأيته امرأة،
فدفعتها عني بكلتا يدي وقلت لها: ويحك من أنت ?
قالت: أنا طرابلس، وهذه ضياء.
فالتفتُ إلى حيث تشير فرأيت شجرة كأكبر ما يكون من شجر التوت، ولكنها ياسمين،
ثم رأيت ابن عربي قد بدا لي مرة أخرى وهو يمسك بجذع الشجرة ويهزها،
والياسمين يتساقط منها كمثل الثلج.
فقلت له: كفى كفى يا شيخ، لا يغضب أصحاب البيت.
فقال: أين أصحاب البيت ? ما في الدار غيري: أهز وأبز وألعق بخنصري العسل.
فقلت له: أليس هذا بيت الشيخ رشيد رضا ?
فقال: مات رشيد ومات سعيد (1)، والله يبدئ ويعيد. رأيته مقدمي إلى طرابلس
في لجتها يعوم مثل القطرميز. فقلت له: رشيد يا رشيد، فجعل يرد علي التحية
ويومئ لي أن تعال، فدنوت منه، فقال لي: أين أنا ?
فقلت: في لجة طرابلس.
فقال: ومتى عهدك بك ?
فقلت: مذ توسطت اللجة نسيتني ونسيت الأمد.
فقال: ومن إلاك ?
فقلت: لا أزعم إن ذهلت عني طرفة عين أن تراني أبدا.
فلم أزل كلما غلب الموج أترك الرجل إلى سواه حتى قنعت بالنظر. 
قال: فكيف العود ?
قلت: سقطت الجهات.
قال: فهل تغفر لي ?
فقلت: وكيف لا أغفر لك وأنت حبيبي، ضرب الحبيب زبيب
_________
(1) المراد بسعيد هنا سعيد حليم (الصدر الأعظم)

24 - مارس - 2009
ديوان زهير
القمر الجريح    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

كل الشكر لك سيدتي الكريمة الأستاذة خولة المناصرة:
كلامك صحيح بالتاكيد، وقد كنت قبل دخول الأستاذة إلى الوراق شاعرا مستسلما للدمار، فأخذت الأستاذة بيدي وأنهضتني واعتنت بترميم ما تهدم من قدراتي وما تهشم من وجداني وشجعتني على أن أخط طريقي من جديد، والحقيقة التي اعترفت بها على صفحات الديوان، كما ستجدونها منشورة ومنوها إليها عدة مرات أن الكثير من قصائدي هي في الحقيقة صدى لقصائد الأستاذة ضياء وكلماتها التي يجمد لروعتها قلبي، واعيد هنا نشر قصيدة القمر الجريح ففيها ما يوضح كل ذلك مكررا شكري وامتناني واعتزازي بالتعرف عليك أستاذتي خولة مع فائق الاحترام والتقدير:
قمري المجروح هل هذا iiالمدار يـنـتـمـى حـقا إلى iiقامتكِ
أنـا مـا صـدقـتـه iiلـكنني أضـع الـتـاج عـلى iiهامتكِ
فـتـعالي  نلتقي بين iiالصخور وتـعـالـي نـتـمشى iiوحدنا
لست أدري في دياجير العصور مـا  الـذي تـحمله الريح iiلنا
أيـن  مـن أفـراحـه أجمعها فـي  يـدي مـا فعلت iiأتراحُهُ
والـفـراشـات التي هامت به والـتـي  أحـرقـها مصباحُهُ
فـتـعـالـي  نصنع الخبز له قـبـل أن تـأكـلـنا iiأشباحُهُ
حـيـن يـعـدو خلفنا iiخنجره حـيـن تـغزونا جيوش iiالقدرِ
حـيـن يحثو حزنه في iiوجهنا نـبـعـث  الشعر لبنت iiالقمرِ
أنـا  لا أكـتـب شـعرا iiإنما أتـشظى  في مدارات iiالحصارْ
سـاحبا  خلفي ك(هالي) iiشهبي ودمـوعـي  وذيولا من iiشرارْ
عـشت عمري باحثا عن iiنجمة لا تـبـالـي بأحاديث iiالصغارْ
عـنـدهـا  القدرة أن تمسكني عـندما  أخرج عن هذا iiالمدارْ
لا  تـخـافي سحنتي لست iiأنا كل  هذا، وامسحي عني iiالغبارْ
وعـلى  وجهي أخاديد iiالسكون ونـدوب  وشـحوب من iiدوارْ
ربـمـا  أتـرك جرحي iiنازفا فـي ظـلامـي، ربما iiأشرحُهُ
سـوف  لا أتـرك نجما iiشامتا بـمـلـفـي  عـنـدما iiأفتحُهُ
هـذه قـلـعـتـنـا قد iiفتحت بـابـهـا  واحترقت iiأحراجُها
وتـغـطـت  بـدخـان أسود وتـهـاوت  فـوقـنا iiأبراجُها
أيـن  فـي أرجـائها iiفرسانها طـالـمـا  أطعمتها من iiغلتي
والـذي تـحـمـلـه iiأحزانها غـيـر مـا أحـمله في iiسلتي
مـا  الـذي يـنفعنا الشعر iiإذا لـم يـكـن مـن أجلنا منتجعا
فـتـعـالـي نـعتلي iiأشجاره فـي  طـريـق ضمنا فيه iiمعا
إنـه أجـمـل لـيل في الحياة لـيـلك المسكون بالورد العليل
ولـهـذا خـلـق الله iiالـهوى ولـهـذا خـلق الشعر iiالجميل
 

24 - مارس - 2009
ديوان زهير
فهرس ضياء نامه    كن أول من يقيّم

أحاول هنا فهرسة أهم قصائد الديوان استجابة لطلب أستاذنا لحسن بنلفقيه، فاعذروني لو نسيت شيئا:

عقد آذار ..... 13
حنين..... 14
سوار....15
غناء الكروان.... 16
على قبة الكنزة..... 18
على قبة الكنزة (2).... 19
على قبة الكنزة (3).... 20
عذر.... 22
عقد نيسان .... 23
حلق وعلق .... 28
ذكريات مسموم .... 30
صلاة الربعاء .... 32
مرحبا يا ضياء.... 33
عقد أيار .... 34
راكب الأمواج .... 36
نشر الصور .... 38
شمعة ..... 39
على قبة المئذنة .... 40
صلاة .... 41
في برج الضياء .... 42
عقد حزيران .... 43
تراجع الدهر .... 45
عقد تموز .... 47
سجادة ضياء .... 51
سجادة جواد .... 52
وداع الأستاذة .... 53
خداع .... 56
ناصية النواصي .... 57
فوضى .... 58
قوقعة .... 59
صلح .... 60
سلي قلبي .... 62
عنقود .... 64
منديل .... 65
عقد آب .... 66
زينة البنت .... 68
صولجان البنت .... 70
سهم آراش .... 72
عقد أيلول .... 73
بياعة الكرز .... 76
بياعة الكرز (2) .... 77
حانة إبليس ....78
ضياء آسفي ....79
ضياء الكتبية .... 80
المسحراتي .... 82
عقد تشرين .... 84
عقد تشرين الثاني .... 87
من قصائد العيد:
تعلق قلبي .... 91
فنجان الهرغي .... 92
قد أتاك معتذرا .... 93
كمل النقل بالزعرور .... 94
وحيد وحب وقمر .... 96
يوميات بحار .... 97
في ظلال الجدار .... 99
عيد الفلاسفة .... 100
مواساة .... 102
مدام سيمون ....103
عقد كانون الأول .... 104
ترنيمة الليل الطويل .... 107
صباح الخير أستاذي .... 109
صباح الخير يا خانم .... 112
عقد كانون الثاني .... 114
زوبعة الوزير .... 116
عيد الرماد .... 118
القمر الجريح .... 119
عقد شباط .... 121
قطعة .... 123
شجر البطم ونيسان معي .... 124
سناء طرابلس .... 125
نجوى ضياء .... 126
تموز عدت .... 128
بديني .... 131
طلب .... 131
شهوات .... 132
خطبة حنان .... 133
حنان .... 135
لغز الحياة .... 136
قميص الضياء .... 136
حرب لبنان .... 139
ذاكرة الحرب .... 141
صراخ جوزيف .... 143
الخنفساء .... 145
قانا .... 146
ضياء قانا .... 147
من المغامر .... 148
دموع السنيورة 149
دو ويك:
رسالة بريجيت .... 154
عودت بريجيت .... 159
خرز وكرز .... 160
رسالة من بريجيت (1) 161
قبل أن تغرق التيتنك ....  163
رسالة من بريجيت (2) .... 165
تحت المطر .... 166
رسالة من بريجيت (3) .... 168
ضحكة بريجيت .... 169
رسالة من بريجيت (4) .... 170
فحم .... 173
قطع .... 173
قصائد مترجمة: .... 175
كيف ترسم عصفورا .... 177
من يدي يأكل الحمام .... 179
أوفيليا ....183
ثلج .... 185
على قبر ليوبولدين .... 186
ليوبولدي .... 188
لوركا .... 189
الوقت: إيلما راكوزا .... 190
زوجة صحفي: جاك بريفر.... 192
كورنيش أبو ظبي: روشن صديقي .... 194
أغان وحكم فارسية .... 196
سراة الوراق:
مع لحسن بنلفقيه .... 201
قصائد مع النويهي.... 215
مع صادق السعدي .... 230
مع عبد الحفيظ الأكوح .... 252
مع ندى بنت الأكوح .... 262
نفوق الكميت .... 267
مع بديع الزمان .... 270
المختار السوسي .... 280
فارس أرغن .... 281
تذكار يحيى رفاعي .... 282
مع وحيد الفقيهي .... 293
قصائد النورس .... 300
غريب الشرقي .... 319
قصائد يمامة .... 321
تذكار سلوى .... 337
مع منصور مهران .... 341
مع محمود الدمنهوري .... 346
مع إبراهيم عبيد .... 349
مع داود أبي زيد .... 351
أرمغان زياد .... 354
مع هشام الأرغا .... 358
كشكول يحيى .... 362
مع نور الدين الصوفي .... 365
تذكار جميل لحام .... 370
مع البحار الغواص .... 375
تذكار صبيحة .... 377
تذكار أماني .... 380
تذكار أم الرضا .... 382
قصائد مختارة:
السويدي (صانع الوراق) .... 387
العُقاب: حسن الترابي .... 389
ضياء شهارة: عبد الله السريحي .... 392
حياة البيان: محمد ولد عبدي .... 394
دنان: عدنان أبو شعر .... 398
شيخ الطباعة: أبو غياث الشنواني .... 399
رسالة إلى سامر .... 401
ذهب الضفائر .... 402
بيان الأقحوان.... 403
نجوى .... 406
برنابا وأحمد.... 407
عادل عطية.... 408
عودة إلى سراة الوراق:
موسى وغدامس .... 411
مودة نضال .... 413
مع أبي أوس .... 415
مع عمر خلوف .... 417
سور الأزبكية .... 420
أجمل عشر قصائد حب .... 421
تذكار ذيب .... 424
فاطمة: طرابلس الغرب .... 425
موزة المنصوري ....426
تذكار لمياء  .... 427
تذكار سلمى ....429
تذكار ياسين .... 430
تذكار عبدلة .... 432
فادي .... 433
تذكار مروان .... 435
مع سلافة .... 437
تسنيم .... 440
سلوان .... 442
قصائد مختارة (2)
تذكار محمد ملازم .... 445
شافيز صديق العرب ....448
جيفارا ....450
عزمو .... 452
لوقا ....453
أخلاق الشعوب ....455
شماس .... 456
جان ....458
تشفي إبليس .... 459
مؤتمر إبليس .... 460
بنبوك بابا .... 463
فداء ....470
السهم الأخير .... 474
ألغاز .... 447
ريم البراري .... 480
الإماراتية العاشقة ....482
مادلين.... 483
قطع .... 483
الجارة.... 488
مزون.... 489
محمد عمار .... 491
بياعة الدبس .... 493
بياع المكانس .... 494
بياع المحافير .... 495
أبي ....496
الله يا أمي .... 498
يطول الحديث .... 500
تسخيري .... 501
سقوط بغداد .... 502
ساري ....504
بياعة الورد ....507
شاكيرا .... 509
ريما ....511
فاتح الشامبانيا ....513
كودي ....515
ناتي ....517
فيروز .... 519
تذكار راشيل .... 521
شكرا للدنيمارك .... 523
على قمة الأربعين ....524
على قمة الخمسين .... 525
دمشق ....526
موال عكا .... 527
تعليقات على صور منشورة في الوراق ....528
ولادة جديدة ....531
تحية العلم ....532
فرحة الأجداد .... 534
رثاء الشيخ زايد رحمه الله ....536
عزاء خولة الحديد .... 539
قصر الشعر ....541
كنوز من السودان.... 544
مختارات من أرجوزة الدمع المدرار.... 545
مختارات من جناح جبريل .... 574
قصائد أيار وحزيران وتموز ( 2008م) .... 583
ومنها :

شموع إحسان 590

شوق أحمد 591

شرفات أم غازي .... 592

تذكار كاندليه .... 594

سوسو .... 596

كيف الحال يا شيخ..... 597

نظرتان ..... 599

البحر الدكالي .... 602

جواب سليمان أبو ستة.... 606

جواب صبري ولمياء .... 607

وداع صبري... 610

ابتسم ... 611

قيثارة هشام .... 612

ورود أحمد .... 613

هيكل القمر .... 614

عفراء 618

شموع هشام .... 620

ضياء كيف الحال.... 622

24 - مارس - 2009
ديوان زهير
يحيى رفاعي    ( من قبل 8 أعضاء )    قيّم

لم أدر بأي شيء أفرح هذه المرة، بفرحة أستاذتي أم بإكليل آل النويهي الكرام أم بقوس قزح الأستاذة الرائعة خولة، أم ببطاقة الدكتور صبري التي عنت لي الكثير، أم بعودة صديقنا المتمرد يحيى رفاعي، خمس فرحات في ساعة واحدة، دخت في أمواجها، شكرا لكم أصدقائي الأوفياء، اكتب كل ذلك وفي حلقي غصة أن تكون الأستاذة خولة المناصرة قد تاخرت في دخول الوراق، ولم يكن لها في الديوان ما يجسد احترامي لها وإكباري لشخصيتها الفذة، وكلي اعتزاز بكلماتك يا أستاذة خولة الطيبة، وكل الشكر لآل النويهي على بطاقتهم هنا وعلى  الرسالة الخاصة في البريد، وبسمة والله هي بسمة الديوان، ولم أنس أن اودع الديوان قصيدتي باللهجة العامية المنشورة في ركن الصور، وهي واحدة من قصيدتين في الديوان باللهجة المحكية، الأولى هي (موال عكا) بالعامية الدمشقية، والثانية هذه وهي بالعامية المصرية:

تسلم لي يا عبد الرؤوف * يا معلم النور الحروف

والشكر منا بالألوف* والكلمة كانت حرفتكْ

دا انت المحامي بالنقض * واسمك سما بكل الأرض

ومأمولنا بيوم العرض* ما ننحرم من وقفتكْ

ساعة صفا ويّا النديم* بين النويهي والنعيم

يا حلو يا زي النسيم * خدنا بقى بحريتكْ

 وأما كلمات الأستاذة ضيياء فصراحة لم تؤثر بي كلمات لها من قبل كما أثرت بي هذه الكلمات، مشفوعة برسالة من الأستاذة في بريدي، كان قلبي يرجف وأنا أقرؤها، حتى تصورت الأستاذة توقع بكلماتها على ضريحي. وكل الشكر لصديقنا الدكتور صبري على قصيدته التي سأرد عليها حين أجد الفرصة سانحة، وأريد أن أرحب بعودة صديقنا يحيى رفاعي الذي كنت قد قلت في التعريف به سابقا أنه قصيدة لم أكتبها بعد، وقد وفيت بوعدي (ولله الحمد) فنشرت هذه القصيدة في آخر الفصل الذي أودعت فيه قصائدي مع يحيى، من صفحة 283 حتى صفحة 292 وأما القصيدة فهذه أول مرة انشرها في الوراق، ترحيبا بعودة يحيى، وهي منشورة في الديوان (ص 292):
يـحـيـى رفاعي إنني لك iiرامي فـاذهـب وقف في جانب iiالأهرام
الـيـوم أنـجز ما وعدتك iiصاحبا بـاقـات  وردي عُـلّقت iiبسهامي
فـإذا  تـلـقـيـتَ السهام iiبحنكة وكـسـرتـهن دخلتَ في iiالأعلام
وغرقت في وردي وصرت بعالمي أمـلـي  الكبير وفيلسوفي iiالسامي
وأنـا  أحـبـك لا أزال كـما iiأنا وأود مـثـلـك لـو يصير iiإمامي
فـي كـل سـهم من سهامي قصة مـغـمـوسـة  بـفجائع iiالإسلام
قـل لـي ولا تـخجل لماذا لم تقم لــلآن مـدرسـة بـلا iiأوهـام
الـفـرق بـين شبيبتي iiومشيختي كـالـفـرق  بـين الله iiوالأصنام

25 - مارس - 2009
ديوان زهير
تحية الأستاذ بسام بارود    كن أول من يقيّم

الأستاذ بسام بارود زميلي في المجمع الثقافي، وهو مسؤول قسم المخطوطات في المجمع، وقد أبى أن أهديه (ضياء نامه) إلا شعرا، فكتبت له في الإهداء:
بـكـى  الـديوان لما أخبروه إلـى  بـسـام بارود iiالذهابُ
ومن عرف الخطوط وماز فيها فـأول  مـا سـيخشاه الكتابُ
فطلب مني ان أنشر البيتين وأن أنشر رده عليهما وهو قوله
بضياء  نامهْ قد سررتُ وأخي زهيرا قد شكرتُ
وعـلـيه  بعد iiقراءتي لنفيس كتبي قد iiضممتُ

25 - مارس - 2009
ديوان زهير
كلمة لابد منها 2    كن أول من يقيّم

وهذه أيضا كلمة لابد منها، أشكر فيها أصدقائي الأفاضل الأستاذ المحامي عبد الرؤوف النويهي والشاعر الأديب صادق السعدي والبحاثة المحقق لحسن بنلفقيه، على حفاوتهم الغالية وكلماتهم التي تجاوزت إمكانياتي في الرد شعرا ونثرا، وقد بعثت اليوم بالنسخ لكل الأخوة الذين بعثوا لي بعناوينهم، وذلك عن طريق بريد المجمع الثقافي الذي يعود الفضل في طباعة الديوان لمدير المكتبة الوطنية فيه الأستاذ جمعة القبيسي، الذي اقترح الديوان ليكون في مطبوعات عام 2009م ولابد أن أشكر هنا صديقي الغالي الأستاذ محمد الشحي (رئيس قسم النشر في المجمع) الذي لم يفتأ يلح علي في أن أجمع ما تفرق من شعري في ديوان، فكان ذلك سؤاله في كل يوم، بكل ما يمتلك من جاذبية وإغراء وقدرة على صناعة القرار، وكانت لمساته في كل مرحلة من مراحل جمع الديوان وطباعته وإخراجه وتصميم غلافه، ونشره وتوزيعه، وإرسال نسخ الهدايا إلى أصدقائي، يفعل كل ذلك مشفوعا بأسمى معاني الحماسة والشهامة والكرم والوفاء. وبقي أن أشارك أستاذي لحسن بنلفقيه تمنيه عودة الأصدقاء الذين تمنى عودتهم، وأضيف هنا الصديقين زياد عبد الدايم ومحمود الدمنهوري، وأما أستاذنا منصور مهران فهو بكل تأكيد لم ينتبه إلى هذا الإعلان، وقد تأكدت سابقا أنه لا يفتح بريده فلم أجد جدوى في إرسال رسالة إليه، واما إبراهيم عبيد فقصته قصة، فقد قال لي من يعرفه إنه امرأة تكتب باسم رجل، والظاهر أن ما قيل لي صحيح.

26 - مارس - 2009
ديوان زهير
 381  382  383  384  385