البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات أحمد عزو .

 32  33  34  35  36 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
الراعي النميري    كن أول من يقيّم

هو حصين بن معاوية، من بني نمير.. وإنما قيل له الراعي لأنه كان يصف راعي الإبل في شعره، وولده وأهل بيته بالبادية سادة أشراف، ويقال هو عبيد بن حصين، ويكنى أبا جندل، وكان أعور..
(الشعر والشعراء)

2 - نوفمبر - 2008
حلية الأعلام
زياد الأعجم    كن أول من يقيّم

هو زياد بن سلمى، ويقال زياد بن جابر بن عمرو بن عامر، من عبد القيس.. وكانت فيه لكنة، فلذلك قيل له الأعجم.
(الشعر والشعراء)

2 - نوفمبر - 2008
حلية الأعلام
سعيد بن بيان التغلبي    كن أول من يقيّم

نزل الأخطل على سعيد بن بيان التغلبي، وكان سعيد رجلاً دميماً أعور ذا مال كثير، وكان سيد بني تغلب بالكوفة.
(الشعر والشعراء)

2 - نوفمبر - 2008
حلية الأعلام
أشعب بن جبير    كن أول من يقيّم

ورد في (الأغاني): هو أشعب بن جبير، واسمه شعيب، وكنيته أبو العلاء.. كان أشعب أزرق أحول أكشف أقرع..
وفي (الشعر والشعراء): قدم جرير المدينة فأتاه الشعراء وغيرهم، وأتاه أشعب فيهم، فسلموا عليه وحادثوه ساعة، ثم خرجوا وبقي أشعب، فقال جرير له: أراك قبيح الوجه وأراك لئيم الحسب! ففيم قعودك وقد خرج الناس؟ فقال له أشعب: إنه لم يدخل عليك أحد هو أنفع لك مني! قال: وكيف ذاك؟ قال: لأني آخذ رقيق شعرك فأزيّنه بحسن صوتي، فقال له جرير: فقل فاندفع أشعب يتغنى: (يا أخت ناجية السلام عليكم)، فاستخف جريراً الطرب لغنائه بشعره، حتى زحف إليه فاعتنقه، وسأله عن حوائجه، فأخبره فقضاها.

2 - نوفمبر - 2008
حلية الأعلام
عبدالرحمن بن عبدالله بن أبي ربيعة    كن أول من يقيّم

وهو أخو عمر بن أبي ربيعة الشاعر المعروف.. كان أحول.. وتزوج أم كلثوم بنت أبي بكر بعد موت طلحة.
(الشعر والشعراء)

2 - نوفمبر - 2008
حلية الأعلام
السلام عليكم    كن أول من يقيّم

 أشعر بالامتنان لكل من يشاركني كلماته في هذا الملف، فهو قريب إلى نفسي، مع أنني هجرته فترة ليست بالقصيرة، فكل الشكر لك (ابن الأكوح) على قلمك البديع، وقبل ذلك على إحساسك المرهف.
في كثير من الأحيان أنشغل بالعمل المرهق، ما يعيقني عن كتابة أي شيء لا علاقة له بأكل (العيش).. وفي كثير من الأحيان لا أنشغل بأي شيء، لكن نفسي تأبى إلا أن تكون (معاقة) عن الكتابة.. وفي كثير من الأحيان أرغم القلم على أن يكتب، فتظهر الكلمات جافة ليس لها طعم ولا رائحة، أراها كأرض بتشققات عميقة ومخيفة..
وأخيراً.. في كثير من الأحيان أراني أكتب بسلاسة نهر، فتكون الكلمات أعذب وأرق وأجمل وأصدق، أشعر بموسيقاها تسري في عروقي.. فتلازمها في سريانها سعادة لها طعم فريد.
لنزار قباني:
تحية وقبلة في الخد
وليس عندي ما أقول بعد
من أين أبتدي وأين أنتهي
ودورة الزمان دون حد.

30 - نوفمبر - 2008
تمتمات
شرم.. برم    كن أول من يقيّم

(شرم برم) بحثت عنها في الشبكة العنكبوتية فوجدت أنها ربما تكون (شرٌ برمٌ).. ووجدتها أيضاً في الموسوعة الشعرية في كتاب المستطرف في بيتين لم يتم ذكر صاحبهما:
إن  دام هـذا الـسير يا مسعود لا  جـمـل يـبـقى ولا iiقعود
إذا لم تكن لي والزمان شرم برم فـلا خـير فيك والزمان ترللي
وهي مستخدمة في مصر والشام.. وأعتقد أنه ليس لها معنى سوى الاستهزاء.. وفي الشعر الشعبي يستخدمها ما يطلق عليهم أصحاب الشعر (الحلمنتيشي) أي الساخر!!.. ويترنم بها الشيخ إمام ناقداً أحوال البلاد والعباد:
شرم برم
أنا الأديب الأدباتي
غايظني حال بلدياتي
وغلبت أوحوح وأهاتي
لكن بلدنا سمعها تقيل     
الله الله يا بدوي.. هات الشخاليل
شرم برم
والناس غافلة
والغفلة ع الأفهام قافلة
والكذب لعلع ف الحفلة
وأغلب السامر مساطيل    
الله الله يا بدوي.. دق الشخاليل
حالتنا ما تسرش إنسان
وحالنا يصعب ع الغلبان
لكن يا خلق علينا لسان     
لو جريناه ع الصلب يسيل
الله الله يا بدوي.. يا ام الشماليل
السوس نخب سقف العشة
وعضمة الغنمات هشة
عايزين صابونة ومقشة
وهات يا كنس وهات يا غسيل
الله الله يا بلدي.. مشوارنا طويل    
آدي العبارة يا متولي
وآدي الصراحة اللي تخلي       
عرق الغضب فينا تملّي
بالجهل نافر والتضليل
الله الله يا بدوي.. لم الشخاليل
ويترنم بها الفنان السوري رفيق سبيعي ناقداً شباب تلك الأيام، وربما يكون النقد أهول لو انتظر لهذه الأيام ونظر:
شرم برم كعب الفنجان
يا حبيبي ملا شبان
مدري شباب مدري نسوان؟!..
ليكوكيه لك ليكوكيه.. يا سعدية ليكوكيه
صعفص لابس برّوكه.. بيحكي فرنجي وترّوكه
شرِّف سيدي.. جنتل ليدي..
شورت وميني.. وميكسي وميدي
عالبطاطا وعالبوظة
وعالشاي وعالكازوزة..
وهالأغاني المحفوظة.. بأي طريقة ملفوظة!!..

2 - ديسمبر - 2008
الشعر الشعبي.. جماليات مغمورة
يا رب    كن أول من يقيّم

كلنا نأمل.. وكلنا نرجو.. وكلنا ندعو..
فيا رب..
حقق أملنا.. ولا تخيِّب رجاءنا.. واستجب لدعائنا..
...
(كُن جميلاً ترى الوجود جميلا)
كل عام والجميع بألف خير

6 - ديسمبر - 2008
عيد مبارك
العيد مرة أخرى    كن أول من يقيّم

العيد كما قبلة أمٍّ حنون على خد وليدها.. كما نسمة ربيعية تداعب الزهور فتتمايل انتشاء.. كما شربة ماء بأحد أيام أغسطس الخليجية.. هكذا هو.. أو هكذا يجب أن يكون.. أو هكذا كان.
منذ سنين وأنا لا أكاد أشعر به.. بل أسمع صوت خربشات داخل دماغي ولا سيما في الصباح الأول منه.. فبتُّ لا أحبه.. وأتمنى لو أن الأرض تنشق وتبتلع أيام العيد هذه.. فيمر الزمن كلمح البصر متجاوزاً العيد.. أو متجاوزاً إياي فحسب.
العيد ليس حلواً لذاته.. لكنه حلو بظروفنا.. أما التهاني فما أجملها.. ولابد منها.. لكن كثيراً ما تحتوي قلوب المهنئين أشياء لا يقدرون على البوح بها.. أو لا يجدون من يبوحون له بها.. وأحياناً يمسك الناس دموعهم كي لا يبدون صغاراً كصغارهم.
أضع الماضي على هامش صفحة العيد في دفتر حياتي.. مع أن جميع الصفحات الجميلة التي قُلبت لا أكاد أنسى منها حرفاً أو صورة.. وكذلك كل ما أراه في نشرات الأخبار أضعه على الهامش أيضاً.. أحاول أن أحب العيد كي لا يشعر من حولي بإحساسي (الغريب) الذي يأتي في غير موسمه (ربما).. فمن واجبي أن أُفرحهم.. أو أصطنع الفرح ليكونوا سعداء.. وحينها أصبح سعيداً لسعادتهم.. وأشعر بالامتنان لهم.. فحينها (أرى الوجود جميلاً) في العيد.. ويزداد جمالاً بوجود أحبابي سراة الوراق والقائمين عليه.. وكل عام وأنتم بألف خير وعافية مرة أخرى.. وإلى لقاء.

9 - ديسمبر - 2008
عيد مبارك
صباح الخير أحبتي..    كن أول من يقيّم

وأخيراً يا أستاذ ياسين بحت بشعورك الصادق وبشعورنا نحن أيضاً.. تكلمت وكأنك تسكن في قلوبنا.. بل أنت تسكنها فعلاً.. كثيراً ما فكرت أن أبوح ما يعتلج بصدري لكنني لم أكن أتجرأ على كتابة حرف واحد منه أيام العيد.. خفت.. نعم خفت.. ومع ذلك حاولت في مشاركتي السابقة ولا بد أنك قرأتها.. لكنك أزلت الخوف المقيت الذي يسكننا.. فكيف لنا أن نستحيي من التحدث عن إخوان لنا يموتون كل يوم آلاف المرات؟!.. كيف لنا أن نستحيي عن الحديث عنهم بحجة أن اليوم هو يوم عيد ولا نريد تعكير القلوب؟!.. فهل يا أستاذ نحن الذين نعكر القلوب إن تحدثنا.. أم نعكرها إن أخفينا ما يعتلج فيها؟..
ولا يغيب عن بالي منظر تلك المرأة في الخليل كيف أحرق الخنازير بيتها وأتى الحريق على كل ما في المنزل, كيف سيكون عيدها وأسرتها؟.. بل منظر الصهاينة على باب الأقصى كيف يوقفون الفلسطينيين القادمين لصلاة العيد لتفتيشهم وإهانتهم على أبواب المسجد، وكيف أننا بتنا نأخذ إذن ذلك العلج لدخول المسجد... وكيف هي أحوال أهلنا في غزة الذين يحاصرهم العالم كله بدءاً بالبلدان العربية وانتهاءً بإسرائيل، أو بدءاً بإسرائيل وانتهاء بالعرب.. وكيف وكيف وكيف...
كل الشكر لك وللأستاذ عمر على القصيدتين البديعتين.. وكل عام والجميع بألف عافية وخير مرة ثالثة..

13 - ديسمبر - 2008
عيد مبارك
 32  33  34  35  36