البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات محمد هشام الأرغا

 32  33  34  35  36 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
الرقصة مهداة للدكتور يحيى    كن أول من يقيّم

في الرابط أدناه , وهو مُهدى للدكتور يحيى , تتمة الأغنية , ونجد صباح فخري منسجماً في هذه الأغنية ويؤدي رقصته الخاصة الجميلة , فيجعل الجمهور في انسجامٍ فلا يتمالك نفسه وليد جنبلاط الذي كان حاضراً لهذه الحفلة فيصعد على المسرح ليقبل صباح فخري الذي أبدع بصوته , , ,
 والموضوع كما أسلفتُ بالتعليق السابق , ليس الصوت الجبار لصباح فخري فقط , ولكن يدعم ذلك معرفة عميقة بالمقامات والتراث الموسيقي عموماً , واجتماع هذا وذاك يجعل من صباح فخري شخصية غنائية لاتتكرر 
 
 
 
 

12 - ديسمبر - 2008
أغانٍ لها ذكرى في حياتي
الكلمات لها روح    كن أول من يقيّم

من أجمل ملفات المجالس التي قرأت , سلمتْ أناملك أستاذ عبد الرؤوف , استطعت إخراجنا ولو قليلاً من الألم الذي نعيشه بالهجوم على غزة , , ,
 

30 - ديسمبر - 2008
حسرة الأغنية..التى لم تتم
ماذا تغير فينا    كن أول من يقيّم

الألم يعقد اللسان , والكلام يفقد معناه , فالدماء والدموع هي التي تتكلم , ونحن . . العاجزون , المتكلمون يعتصرنا الألم من العجز , , ,
تابعتُ نشرات الأخبار , والتعليقات , وتحليلات المراسلين , ووجدتُ ان هذا الحدث قد حدث مثله من قبل , وهذا العجز قد شعرنا به من قبل , ماذا تغير بين اجتياح لبنان عام 1982 , والآن ؟  إن كان ثمة تغير فهو في ازدياد يأسنا وقلة حيلتنا , والشيء اللافت بالنسبة لي هو ارتفاع أصوات بعض الخونة والعملاء , والتي كانت تهمس في الظلام , , ,
 وفي المقابل هنالك أمل , ودائماً ينبت الأمل من دماء الشهداء

30 - ديسمبر - 2008
ملف العدوان على غزة
إن للباطل جوله    كن أول من يقيّم

 (( شعبنا يوم الفداء )) من أغاني المطرب الراحل فريد الأطرش , والتي ترتبط بذاكرتي مع آلام أمتنا , أغنيته المؤثرة غناها بعد هزيمة حزيران 1967 , والتي هزت صدور الناس المصدومة من النكسة التي نعاني منها للآن , وتحمل كلمات الأغنية الأمل بالمستقبل , لكن فريد الأطرش كان أكثر صدقاً بلحنه , فكان اللحن حزيناً , تشعر عندما تسمعه بانتهاء شيء ما , وربما يكون هذا الشيء هو الأمل الذي داست عليه أحذية الصهاينة , , ,
العدوان الإسرائيلي المستمر على غزة , لا يمكن تشبيهه بهزيمة حزيران , فهذه المرة تهاجم إسرائيل مدينة فيها فدائيين قليلو العدد والعدة نسبياً , أما في حزيران 67 فقد هاجمت عدة دول عربية لها جيوش نظامية , وأسلحة برية وجوية وبحرية ,,,
..... لايمكن لإسرائيل أن تنتصر في غزة حتى لو دخلتها ,     المقاومة ستستمر , وستدفع الدولة الإسرائيلية ثمن جرائمها  , تقول كلمات الأغنية :
 
شعبنا   يوم  الفداء    فعله يسبق قوله
لا تقل ضاع الرجاء    إن للباطل جوله
ما لعدوانٍ       مقر   والوغى كر وفر
نحن للتاريخ أمجاداً  بنينا
ورسالات الهدى بين يدينا
نحن شعبٌ لا يبالي   يتسامى للأعالي
بكفاحٍ   ,   ونضالِ  وجنود الله حوله
          إن للباطل جوله
فوق أرضي لن يمروا
وبها     لن يستقروا
في طريق النصر لن نحني الجبين
لن يهون العزم فينا  ,  لن يهون
أرضنا للحق مهدٌ     وانتصار الحق وعدٌ
لم يدم للظلم عهدٌ     لم تعش للظلم دوله
           إن للباطل جوله
قل لهم أين المفر
فلهم يومٌ     أمر
قد تآخينا هلالاً وصليبا
وتلاقينا  بعيداً  وقريبا
يا له يومٌ مقدر
يذكر التاريخ هوله
هلل الشعب وكبر
قائلاً : الله أكبر
إن للباطل جوله

30 - ديسمبر - 2008
أغانٍ لها ذكرى في حياتي
مجموع الأصفار هو صفر أيضاً    كن أول من يقيّم

أي تخاذل عربي هذا ؟؟   وهل تبخرتْ الكرامة العربية ؟؟  ولماذا تُنشئ الدول العربية جيوشها وتدفع لتسليحها المليارات  ؟؟   
 . . .  من يستطيع تبرير إغلاق المعابر من الطرف المصري للسماح لمن أراد النجاة بأولاده ونسائه ؟ ولمصلحة من تمنع السلطات المصرية دخول عشرات الأطباء لمساعدة إخوانهم في غزة ؟؟
. . .  هل تتحرك محكمة العدل الدولية عندما يتعلق الأمر بالسودان  , وتتعامى عندما تنتهك إسرائيل بوقاحة غير مسبوقة في التاريخ ؟؟
. . .  رغم كل ما نراها فأنا على ثقة أن إسرائيل ستخسر في النهاية  
 
لماذا يريدُ الزعماء العرب عقد قمة عربية ؟   ألا يروا أن كلاً منهم قد أصبح صفراً , وأن مجموع الأصفار هو بالنتيجة صفر ؟؟

6 - يناير - 2009
ملف العدوان على غزة
مقال في الصميم    كن أول من يقيّم

سلمت أناملك د. يحيى
 

15 - يناير - 2009
ملف العدوان على غزة
صوتان    كن أول من يقيّم

أما عن الأزهر الشريف فصوته لم يخبُ , ولكن حاله كحال الدول العربية , فيه صوتٌ رسميٌ يمتلك المنابر , وصوتٌ شعبيٌ غير مسموحٍ له بالإرتفاع , الصوتُ الأول يسبح بحمد ( الريس ) , وأولاده وأصهاره وجيرانه , والصوت الآخر مضيقٌ عليه وبالكاد يستطيع أن يظهر أحياناً , , ,
 

21 - يناير - 2009
فتاوى للشيخ د/ محمد سعيد رمضان البوطي.
تاريخ يتكرر    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

أسكتني الألم كما أسكت غيري , فجلستُ عاجزاً أتابع الأخبار , وأحياناً أهرب منها , وأحياناً يجافيني النوم في التفكر في واقعٍ سقطتْ الأمة فيه من ضعف حكامها , واهتمامهم بكراسيهم ومصالحهم , وجعل مصلحة الأمة أو( مصلحة الوطن ) من النوافل , فلماذا ابتُلينا على مر التاريخ بهؤلاء الذين يجروننا للخلف , ويكتمون على أنفاسنا ؟؟
هي دائرة فعلاً ؟  , , ,  وقد علقنا بها دون إرادةٍ منا , ودون قدرةٍ على الخلاص ؟ أم أن محاولاتٍ ناجحة نراها تارةً في جنوب لبنان , وتارةً في غزة تجعلنا أكثر تفاؤلاً في القادم من الأيام  ؟
  أما أنا فغيرُ متفائلٍ , فكلما رأينا رايةً تُرفعُ لكسر الواقع , وإنقاذ الأمة , نرى عشر راياتٍ بيض تُرفعُ خانعةً عاجزةً تستجدي المفاوضات والتسويات لضمان مصالح آنية , , ,
  التاريخُ يُعيد نفسه إذاً , والشعوبُ هي الضحية الدائمة .
عندما حشدتْ أوروبا جيوشها للقيام بالحملة الصليبية الأولى كيف كان حال بلاد المسلمين ؟
كانت البلاد مهيأة للهزيمة , فقد كانت عبارة عن مجموعة إقطاعيات وإمارات متنافرة متقاتلة تتنافس فيما بينها , وتتنافس على التحكم بالناس ففي أنطاكية الأمير سيان , وفي مملكة حلب الملك رضوان , وفي مملكة دمشق أخوه دقاق , وفي حمص شمس الدولة جناح بن ملاعب و وفي حماة الأمير سلمان وفي الموصل الأمير كربوغا , والدولة العباسية ببغداد , والدولة الفاطمية في القاهرة ,,,,,
وبدأ الصليبيون بأنطاكية  وكانت حلب أقرب الإمارات إليها لكنها لم تنجدها , ذلك أن رضوان ملك حلب كان مشغولاً بحربه مع أخيه دقاق ملك دمشق , والذي بدوره راسل الصليبيين الذين وعدوه بعدم خلعه , فقد كان رضوان يطمع في زيادة ملكه وانتزاع دمشق من أخيه , أما ملك أنطاكية الفاجر فلم يفعل شيئاً وترك الأمر للسكان الذين قاوموا إلى آخر رمق قبل أن تنزل فيهم المذبحة الكبرى بعد دخول الصليبيين للمدينة , ومضى الصليبيون في طريقهم إلى بيت المقدس , وما كان أمامهم من كيان واحد متماسك , بل قليل من المقاومة الشعبية التي حاولت عرقلتهم , وكانوا في طريقهم للقدس يعقدون بعض الإتفاقيات مع الحكام , ويقيمون المذابح للسكان المقاومين , حتى أنهم قتلوا مايزيد على سبعين ألفاً بالمسجد الأقصى وحده , , ,
وكان الحكام في تلك الفترة إما متعاونين مع الصليبيين لضمان بقائهم على كراسيهم , أوأنهم أضعفوا المحكومين بطغيانهم فمهدوا لسقوط البلاد بأيدي الصليبيين , , ,
    فهل واقعنا الآن مختلف ؟؟؟؟؟؟؟؟   لا أظن

15 - فبراير - 2009
أحاديث الوطن والزمن المتحول
غزة ... وغزوة الخندق !    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

السؤال الهام الذي ناقشه الكثيرون في الصحف , وفي محطات التلفزة : هل انتصرنا بغزة ؟؟ أم أن إسرائيل هي التي انتصرتْ ؟؟
.... ومن اللافت حقاً أننا لم نتفق على انتصاراتنا وعلى هزائمنا , ودوماً هنالك من يرغب بتحريف التاريخ كما يريد  , اختلاف الرأي نوع من الديموقراطية والحرية , أما ما حصل خلال معركة غزة الأخيرة وبعدها , فهو أمرٌ آخر , , ,
لم يكن الموضوع نقاشاً موضوعياً المراد منه الوصول للحقيقة , بل كان غالباً ما يُرادُ منه كسر عزيمة المقاومين , وكسر فكر المقاومة , وإظهار المقاومين الذين يضحون بأرواحهم , وأولادهم , وممتلكاتهم .. إظهارهم كالمقامرين والمغامرين والسذج , وأما من يبيع , ويتآمر , ويتاجر بالقضية فهم وحدهم الحكماء العاقلون , السياسيون البارعون , والمخططون العلميون , القادرون على رد العدو بالسياسة , واسترجاع الأرض بالاستجداء , حتى إن أحد قادة المنظمة حزن عندما وقف إطلاق النار فقد كان يأمل بنصر لإسرائيل يُظهر أن نهجه السياسي هو الصحيح , ولو أن هذا القائد صمت واكتفى بتجميع أملاكه ( بدبي وباريس و .. )  لكان أفضل لأعصابنا , وأفضل له , لأن التاريخ سيذكر كلماته ولن ينساها , , ,
   ونعود للسؤال الهام : من انتصر في غزة ؟
الخسائر البشرية للإسرائيليين هي أقل بكثير فهل انتصروا ؟  والجواب لا بالتأكيد الأمر لايُقاس بالخسائر البشرية فخسائر الألمان في الحرب العالمية الثانية أقل بكثير من خسائر الحلفاء , لكن الألمان خسروا الحرب ,  , و
في العلم العسكري ( كما قرأتْ في كتاب خالد بن الوليد سيف الله المسلول ) نصر المهاجم يُقاس باحتلاله الأرض وبقائه بها  , وهذا مؤشر أن إسرائيل لم تنتصر في هذه الحرب , , ,
والمؤشر الآخر هو إنجاز أسباب الحرب , وإسرائيل لم تستطع بحربها إنجاز شيء فلا كسرت شوكة المقاومة , ولا أوقفتْ الصواريخ ( التي وصفها البعض بالعبثية , وهذا الوصف الغبي يدل على شيئين لا ثالث لهما: إما عن قلة الفهم , أو أن هذه الصواريخ تُؤلمه أكثر مما تُؤلم الصهاينة )  , ولم تستطع إسرائيل تحرير أسيرها شاليط , , ,
   عامل آخر مهم وهو أن إسرائيل قد خسرتْ في هذه الحرب الكثير من سمعتها في العالم , وفُضحت بين شعوب الأرض , وأظهرتْ وجهها الحقيقي للعالم , , ,
 أقول لهذه العوامل كلها فإن إسرائيل خسرتْ الحرب
ولو عُدنا بالذاكرة مرة ثانية , لوجدنا شبيهاً لهذه الحرب , وهو غزوة الخندق , والتي انتصر فيها المسلمون على جيش الأحزاب الذي تشكل من كثير من القبائل التي جيشها وحرضها اليهود , لتأتي للمدينة وتحاصرها , وترميها ليل نهار بنبالها ورماحها , وتحاول اقتحامها و ثم تعود منخذلة مهزومة لم تحقق شيئاً من الذي أتتْ من أجله , وكيف كان حال المسلمين أثناء هذه الغزوة ؟ العدو يحاصرهم , ويهود بني قريظة من خلف المسلمين قد نقضوا العهد , ومن بين المسلمين ظهر المنافقون , حتى إن أحد المنافقين كان يقول : (( كان محمد يعدنا أن نأخذ كنوز كسرى وقيصر , وأحدنا اليوم لا يأمن على نفسه أن يذهب إلى الغائط ! ))
وقد استطاع بعضُ المشركين اقتحام الخندق , وكانوا من المقاتلين الشجعان أمثال عمرو بن عبد ود , وعكرمة بن أبي جهل , وكان قتلى المسلمين أكثر من قتلى الأحزاب , ولكن النصر التاريخي كان للمسلمين الذين صمدوا  وردوا العدوان , فقال الرسول (ص) بعد انتهاء الحرب  : (( لن تغزوكم قريش بعد عامكم هذا ولكنكم تغزونهم )) , , ,
   أخيراً ألا من تشابه بين المعركتين ؟؟
  

16 - فبراير - 2009
أحاديث الوطن والزمن المتحول
الأستاذة ضياء خانم    كن أول من يقيّم

    مساء الخير أستاذتي ضياء , لا أعرف كيف أعبر عن تشتتي , هل فعلاً التاريخ لا يُعلم  ؟  أم أننا نحن لا نتعلم ؟؟
..... مسكين هذا التاريخ نحنُ نلبسه الأثواب التي نحب , ثم نجرده منها , لنلبسه غيرها , ثم نشوه وجهه ونغير ملامحه , ونشتمه كلما عجزنا عن مواجهة الواقع , ونرمي عليه ذنوبنا وعجزنا وقلة حيلتنا , أما هو فيقف فاتحاً لنا صدره لنكتب مانشاء فيه , ولنجد أولادنا ( وربما قبلهم إخواننا ) قد غيروا ما كتبنا , كما غيرنا ما كتب آباؤنا , مسكين هذا التاريخ , , ,
    صدقتِ , , التاريخ لايعلمنا , والعيبُ فينا , وفي أجدادنا , وفي أجداد أجدادنا .. وفي أجداد أجدادهم ... حتى لو وصلنا التاريخ كما هو , ودون تحريف أوتحوير فإننا نكتشف أننا أميون لانعرف كيف نفك الحروف , وإن بعث القدرُ لنا من يقرأ لنا اكتشفنا حينها أننا صمٌ لانسمع  , , ,
  لا أمل , فلنتابع الأخبار , أو برامج المسابقات , علنا نعثر عن من يفهم عنا , , ,
 
 

17 - فبراير - 2009
أحاديث الوطن والزمن المتحول
 32  33  34  35  36