البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات abdelhafid akouh

 32  33  34  35  36 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
هو اللـه ..    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

 
 
 
 

10 - يونيو - 2007
بعض الصور النادرة للكعبة المشرف
تعليق وصورة أخرى..    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

تحية طيبة شاعرنا الكبيروأستاذنا زهير
ومثلها لذي الأسلوب المبهرالعزيز طـه .
 
الصورة فعلا مهداة للسيدة بريجيت ، تذكار من المغرب العميق والعتيق والعريق..
يقول التعليق : بأن الصورة التقطت بمكناس سنة 1920 ليهوديات مغربيات ، لايكاد يميزهن
عن أخواتهن المواطنات المسلمات سوى بعض الفروق البسيطة تهم الملبس" وتسريحة الشعر"
 
والصورة مأخوذة من هذا الموقع : 
ومن نفس الموقع  اخترت لكم صورة أخرى لامرأة - من جبال الريف - هذه المرة -
امرأة تتحدى في شموخ قساوة الحياة وصروف الدهر  وظروف الزمان والمكان..
 
Bebedort
 
               
 
     Chchcht... Bébé dort !
 
لا توقظوا ولدي النائم ..

11 - يونيو - 2007
رسالة بريجيت
داخل الوطن ..    ( من قبل 4 أعضاء )    قيّم

.. صورتان من الزمن المتحول ..
 
1/
Image hosted by allyoucanupload.com
**********************************************************************************************************************
 
هذه صورة بابا  - ابن الأكوح -يهديها للملف ، التقطها له  أحد زملائه  سنة  1993
بـ مدرسة  عبد الله بن ياسين التي لازال يعمل بها إلى الآن .
        
2/
Image hosted by allyoucanupload.com
 
 
* ندى .     

13 - يونيو - 2007
أحاديث الوطن والزمن المتحول
أندري أزولاي.??    كن أول من يقيّم

- من هو ??
 
* الإسلاميون  طالما رددوا في مظاهراتهم :
هذا عار..هذا عار   ،   يهودي  مستشار .
و خيبر ..خيبر يا يهود.......الخ .
 
*أما أنا  فأترككم  مع  ما تقوله  هذه القصاصة الخبرية .
Image hosted by allyoucanupload.com

13 - يونيو - 2007
رسالة بريجيت
نكت...    كن أول من يقيّم

السلام عليكم ورحمة الله .
 
 1 * رجل يروي حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم:

 "لتتبعن سنن من قبلكم ...حتى إذا دخلوا جحر ضب دخلتموه."
 وختم بقوله :أخرجه البخاري.

رد أحد السامعين:

والله البخاري :راجل جدع:(كدع)

******************************************************************
 
2**   واحد مقيم خارج بلده أرسل ببغاء هدية إلى زوجته بعد فترة اتصل بها وسألها كيف الببغاء قالت له  : عادي نفس طعم الدجاج .

**********************************************************
3***
سأل الولد أمه لماذا لدى أبي صلعه? فردت عليه الام : لان الذين لديهم صلع يتمتعون بالذكاء، فرد الطفل مسرعا فلماذا إذن لديك شعر  كثير ..
 
 

16 - يونيو - 2007
فى الدارجة 00 والكلمات الشائكة !
مستحيلات..!!    كن أول من يقيّم

* اقتبست هذه "المستحيلات " المستفزة  عن هذا الموقع :http://baghdadee.ipbhost.com/lofiversion/index.php/t34-50.html
 
أرجو ألا تؤ خذ  مأخذ الجد ..

عراقي يعيش بامان

إماراتي فقير

سوري مو بعثي

عُماني حلو

مصري ساكت

سوداني نشيط

مغربي يحكي عربي ( يعني ما فيش نبوغ ! )
يمني صاحي


فلسطيني لا نازح و لا لاجئ

كويتي متواضع

سعودي صار يومين ما أكل كبسة

ايراني اسمه عمر

ليبي عاقل

أردني سعيد .

17 - يونيو - 2007
فى الدارجة 00 والكلمات الشائكة !
النحلــه شامــه..    كن أول من يقيّم

سهلا  واهلا بك
يا  النحلـه...وايا الصايلـه..وايا  الجايلـه
....
غني  بين  النهر و الزهر..
وخدود الزيــن..
.....
نغمة التحنان ، بين البستان..
وايا شــاما..
... وبين الشيح والسدر ،
نسرح و نرووووح...
 
*** مقاطع من أغنية للمجموعة الرائدة في الوطن العربي * ناس الغيوان *
أهديها للأستاذة ضياء و كل من تفضل بالنقر على هذا الرابط :

17 - يونيو - 2007
أحاديث الوطن والزمن المتحول
قبس من العراقة المغربية..    كن أول من يقيّم

.
                                        السيد ادريس بنزكري

رحل الرجل الصادق الأمين، رحل العادل بين العادلين، فيا أصدقائي، ليتوقف الزمن حتى أبكيه، فلا مفر للزمن من أن يصغي لذكرى إدريس، حتى تسمع الأشجار قولي أنا الرائي بين الرائين، أنا الشاهد مع الشاهدين. الآدمية اختيار كالشعر والنحت والإبداع والنضال والتعلق بدفء تربة البلد الرؤوم. ولأنه أدرك هذا باكرا، كان إدريس دائم السفر نحو الآخرين: مستمعا، مصغيا، محبا، متفهما، كريما، كأيدي الفلاحين المخضبة بالتربة والحنان، هو الوسيم السمهري ذو الرقة، الآدمي الثائر على طغيان الطغاة، المتسربل بالحنو حين تحين للمصالحة ساعتها وللإنصاف سياقاته... بدأت خطوك الثابت نحو المصافحة الأبدية يوم وضعتك أمك فحبوت نحو الأفق المغربي الرحب. فشكرا لك أنت الذي أهديتني منذ اللحظة الأولى، شجرة خضراء لا تغيب عنها يفاعة القلب ولا تبليها مشقة الأيام، شكرا لك أنت الذي أهديتني لؤلؤة منذ وجدتك بين الناس معدنا من معادن الكرامة المغربية، أصيلا، شامخا، صبورا، صادقا، مغربيا، أمازيغيا، آدميا، يعطرك أزير الأطلس وملح المتوسط الضارب في زرقة بلون الخلود... امسحي دمعي أيتها الحبيبة، فقد أتعب عيني وأحرق جفني. ولكن مثل هذا الرجل لا أبكيه كل يوم، فاتركيني أبكي من جمري عليه، هو الذي حوّل دمعه إلى عمل لا يكل ولا يمل من أجل الآخرين، منذ نبتَ بين براري قرية صغيرة اسمها آيت واحي، تلك التربة المبتلة بمطر الحب وأمومة الحنان، المعطرة بأحلام صباه، المصغية لخطو الفلاحين في الصباحات الباكرة، صباحات الخبز الدافئ والشاي الأخضر المخضب... مثل سحابة رأيتكَ ذات يوم. سحابة غيث وبذل. أراك وأخالطك ولا ألمسك، بك من صفات المقربين إلى الجلال والرفعة، وهي فيك لا ريب.رأيت الناس حولي في علاقتهم بمتاع الدنيا فما رأيت لك في الإيثار مثيلا• ورأيت الحياء في الناس فما رأيت لك مثيلا، ورأيت التواضع في الناس فما رأيت لك مثيلا ورأيت التحمل في الناس فما رأيت لك مثيلا... كيف تجتمع كل هذه القوة في مخاطبة التاريخ، مع لطفك ورقتك ودماثة خلقك وتواضعك ونكران ذاتك? من الشعب أنت، من تربة سقتها دموع البائسين وعرق الكادحين نبتْت، ولها كنت وفيا إلى آخر رمق من حياتك، ولم يزدك الحرمان إلا حبا لبلدك وتعلقا بأبناء جلدتك، ولم يزدك إقبال الحياة عليك إلا تواضعا وبذلا وعطاء. أرقب صورة والدتك التي وهبتك الحياة والرقة وحسن المعشر، تلك التي ذهبت عن الدنيا قبل أن تراك وقد نفض التاريخ غباره عنك، أنت العشير في حلكة السجون والزنازن. ذا تشرب هذا المساء يا إدريس? شاي مغربي معتق لا غير. حتى أصبح عزيز ذو 17 سنة بيننا في زنزانة المدني لا يتحدث عنك إلا بوصفك شارب الشاي بامتياز.. لن أكشف اليوم من زوادتي إلا أقلها. سأقتسمها مع أحبابك وأصدقائك، وأستسمح حياءك وتواضعك، فأنت لم تكن لتأبه لما يحكى عنك. كان لي من هدايا زمني أن حضرت إلى جانبك معارك في حياتك أخص منها ثلاثا أكثر من غيرها.. لا• عفوا. أنت لا تحب كلمة معركة. أنت تفضل صيغة أخرى، فلتكن: اجتراح الحياة. المحطة الأولى حين انتفضت ضد الطغيان، ها أنا أسترجع اليوم الذي وقفت فيه بين الأجساد المتناثرة في دهليز الدرب حين رأيت أحد غلاظ القلوب تشرب سوطه من جسد رفيقك الغض. رفعت ذراعك، وأنت الأسير، تتوعده إن لم يكف عن جبن يديه وتفاهة كبده. وأذكر أنه أوثقك وأعمل فيك سوطه ليرغمك أن تتوسل بكلمة استعطاف. ولزمت الصمت طويلا طويلا تحت لسعات سوطه، إلى أن فقدت الوعي، ولم تتوسل لنذل رعديد• فاضطروا إلى أخذك على عجل إلى المستعجلات كي لا تموت بدورك.. والمحطة الثانية حين اخترت حكمة المصالحة، وقفت في الطريق الصعب وتهاطلت حولك الضربات من الأقرباء قبل الأبعدين. وكنت تعرف وتدرك كل شيء. كنت أراك ذاهبا لموعدك مع التاريخ هادئا كنسيم، ثابتا كجبل، راسخا كشجرة، منهمرا كسلسبيل. كانت خطواتك تقول إن التاريخ ليس قدرا أعمى.التاريخ إرادة البشر كذلك. التاريخ يبدأ بحلم صبي، ويُبنى صرحا للأجيال. وجاء في الخضم من يعلمك المشي وهو كسيح الروح ويعلمك قص الشارب هو الأمرد. جاء من يذكرك بالخلق والمبدأ، جاء من اكتشف النبوة بعد أن أيقظته شمس الظهيرة من سبات...ولم تأبه. وفي داخل حلم الحقيقة والإنصاف، كنت تقول لي عندما ترق للكلام وتتجرأ على الانتباه إلى ذاتك: أشعر أن موجة تحملني من دون أن أدري وترفعني عاليا وأنا لم أفعل إلا ما أملاه علي ضميري. فأقول لك يا إدريس إن قوة الإيمان واندفاعة الأمل وصدق السريرة، هي التي كانت السبيل إلى اللقاء مع انعطافة التاريخ..•فتصمت في سكون الليل والموج الأطلسي على مرمى حجر وأنت تحمل عشرات الملفات لاستكمال العمل في منزلك. ثم تتحدث عن بلدتك وجذرك الضارب في أرض المغرب المعطاء وتقول لي آه لو أستطيع أن أعود إليها وأعيش بين حقولها وناسها البسطاء، فأقول لك: حينما تنتهي من الكلي، يا إدريس، سنسمح لك بالجزئي، هيهات يا أخي ويا رفيق دربي، يا وجع الفقد وحسرة الوداع• فتمسح دمعة لا تسقط من جفنك إلا نادرا ثم تقول: الحنان يا صديقي• الحنان مستقبل البشرية...أقول لك: اذهب تستريح، اذهب فالليل قارب الانتصاف... تتلكأ في النزول من السيارة فأتجرأ عليك: من حسن حظ جيلنا أنك كنت أحد رموزه الكبار. من حسن حظنا أن لا طمع لك في متاع ولا جاه ولا نفوذ ولا سلطة. فتبتسم وتقول بين دعابتين: هل تدري يا صلاح أنني أغبطك في لحظاتي الصموتة? فأضحك منك وأشعر أنني كبرت في ثنايا جملتك، كبري في قلبك الطافح أيها العزيز العنيد... المحطة الثالثة وأنت تواجه الموت، تبتسم كلما وقفت قرب فراشك الأبيض بعيدا عن نظرات الممرضات والأطباء الذين أحبوك المحبة التي لا تباع ولا تشترى. تمضي بما ترك المرض فوق هامتك من نبض. تمضي في جلالك رغم الوهن، تمضي وأنت تعلم أن الأمر مقضي، لتقول الكلام الذي يرتج منه الحجر: لكل ابن آدم حقٌّ في الحياة لا يمكن أن يستلمه منه إلا خالقه. فليتوقف حكم الإعدام عن قطف الأعناق في كل بلاد المعمور... تسمع إلى من يتحدثون بشراهة عن تعاليم الله، فتبتسم ولا ترد، فأقرأ في عينيك حكمة الحكماء: احترام خلق الله أقدس مما تدعون. خلق الله أمام ناظري، رائع الجمال، فيما التأويل الكسيح لتعاليمه لا يوجد إلا في أدمغة شاخت حتى لم يبق بها شبر لحياة. وحكمة الله لا تحتاج إلى دركيين بقلنسوة إلهية• واللهُ أدرى بدعوته منكم أيها المؤولون على الحواشي الإلهية، الشرهون في الموائد المقدسة، المشتهون لملاذ دنياه، الحسبة لوعود الآخرة، الجشعون النهمون في المآدب السفلى... تصر على الاستمرار في العمل كلما أمهلك الإنهاك، وتحدث كل واحد منا عن مهماته وتضرب المواعيد للآتي كأنك تعيش أبدا، وترتعش يداك إلا عندما طلبت أن تبصم بيمناك على ميثاق العناية الصحية بكل من قاسموك محن الكفاح من أجل الحرية، لأنك تعلم أن العلاج، ليس ترفا للجسد، بل جزءا من الكرامة المستعادة.أودعك وأقف أمام الغرفة البيضاء وأرفع بصري فلا أرى إلا نوارس في فضاء مديد... من بين ثناياك تتدفق الوديان، أنت الضارب في الأرض، المنتشر في المحبة، الموغل في التاريخ، الصاعد من سلسبيل الحياة.أعود إليك مجددا. متمددا بين اليأس والرجاء، بين الممكن والممكن، تقاوم الوهن وتبتسم. يخبرك الطبيب أنني بباب الغرفة البيضاء. لا أطلب أن أراك، لأنني أراك منذ رأيتك في ليل القهر، لأنني أستبطن في رحابة الكون وجودك الآدمي، بعدك الجوهري، الذي لا يستنجد بحيلة مع الوجود، إلا الصدق وصفاء النفس. كنت دائما أكبر من الألم وأنا اللحظة لا أنتظر شيئا سوى أن تنام في هدأة النفس وهجعة السريرة... في البعيد تتمدد السحابات. تمر في هدوئها الأبيض وسكينتها الهفهافة. فمن يربت على كتفي بعد اليوم حين أغضب من تفاهة، كما كانت تقول لي عيناك قبل لسانك: تمهل يا صلاح، فهذا كذلك من مشقة الطريق... أنت الآن تمر بالقرب مني. لست فوق سريرك المرهق المضني. أنت الآن متوحد بأبعادك القصوى، تلك التي أنبتتك في قرية صغيرة من قرى المغرب، شجرة صفصاف وشلال ماء وينبوع عزيمة لا تقاوم••• حملت الوطن في قلبك حتى تماهيت معه، وحين رحلت حج إليك الوطن كله، كأنه يأوي إلى ملاذه: النساء يتبعن نعشك سافرات مزغردات، والرجال يبكونك بالدمع الساخن، وكبار البلد والبسطاء، أصدقاؤك وخصومك: جميعا راجلين خلف نعشك خاشعين لفقدك، وحين وقفتُ على الرابية التي اخترتَها مثوى أبديا لجثمانك، رأيت: بحرا هادرا من الحب، ذلك الحب الدافق غير المشروط بشرط، خفقا في سماء اليقين أو على رموش المآقي، خفيفا كأسراب السنونو، مختلجا من عمق كبد الأرض السخية، من جغرافية الوطن، تلك التي أشفيت جراحها وصالحتها مع تاريخها...أذكر حين سلمتك كلمة كتبتها في أكتوبر الماضي، عن صديق لك شقيق هو أحمد حرزني. وقلت لي يومها متأثرا: هذا كتبته عن أحمد، ترى ما الذي ستكتبه عني حينما أمضي??? داريت جزعي ضحكا ولم أكن أنتظر هذا الإعجاب من طرفك• فأنت مقل في ذلك دائما. وحين رحلت، رجعت إليها لأراها من جديد، فوجدتها تنطبق عليك حرفيا، وربما كنت تريد أن تقول لي وقتها بحيائك الأسطوري: ألا تهبني منها شيئا يا صديقي? وهاأنذا اليوم أطلب منك يا أحمد أن تعيرني كلماتي لأتحدث عن إدريس الراحل وعنك أنت المستمر في الحياة لأداء الرسالة نفسها. أفلا تنطبق نفس الكلمات حرفيا على صفيك إدريس? هو من هؤلاء الرجال الحاملين للمعنى: ذرةٌ من ذرات الكون ولحظة في استدارة الأرض، وحبة من رمل إفريقيا وحجر في تضاريس الأطلس وغصن في شجرة الأركان وملح في أمواج الأطلسي وشيء من عراقة المغرب . لسان حاله يقول: لأجعل من جسدي أداة أفكاري ومن روحي مختبر اختياراتي، ولأقم بواجبي كما لو تأهبت للصلاة ولأقل كلمتي في كل لحظة كما لو كنت أملي وصيتي، ولأتصرف في كل لحظة كأنني أتصرف لآخر مرة، أنا الفاني بين الفانين، المتجدد في الآتين . فنم هانئا يا إدريس، فبلادك التي تنهض اليوم بعزم للقاء مصيرها، بلادك التي أنجبتك من ألم وأطعمتك من رجاء، تعرف من من أبنائها يحفظ العهد، وتعرف أن القلب الذي كان يدق في صدرك هو أحد مسبارات مسارها المعمد بطموح القلب وشكيمة الروح... بلادك المغرب، قالت على لسان ملكها النبيل في نعيك، كلاما لا ينبع إلا من القلب: فقيد الوطن الكبير، سيظل خالدا في الذاكرة..  .
.صلاح الوديع

17 - يونيو - 2007
اقتباسات واستضافات لأصوات من العالم..
خاص بعلاء..    كن أول من يقيّم

1/ كفاك استهتارا " بالنجمات "
 موضوع النقاش : خاطبني بلغتي يا ابن بلدي "بْلا فْرَنْسِيَّه - ! "    قيّم
التقييم :
( من قبل 6 أعضاء
علاء 
20 - سبتمبر - 2006
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
 
 
*ليلى
*
سعيد
 
                       الثقافة والأعراق والمظهر اللغوي بالمغرب..    د. أحمد الطاهري 
 
 
2/ لم أجد أثرا لموقع المدون  عبد القادر العلمي  !!
 
**بل  وجدت ما يلي : فما رأيك ???
************************************************
انطلاق موقع بلا فرنسية!
blafrancia
مجهود مشترك لخدمة قضية الإستقلال اللغوي


"لا توجد أي دولة في العالم انطلقت في المجال التكنولوجي دون الاعتماد على اللغة الأم"- الدكتور المهدي المنجرة

سجل عنوانك لمتابعة جديد المدونة


معلوماتي
الاسم: أحمد - بْلا فْرَنْسِيَّه
البلد: المغرب
الفئات: عام.
 

20 - يونيو - 2007
خاطبني بلغتي يا ابن بلدي "بْلا فْرَنْسِيَّه - ! "
الإخــوة الأعــداء..    كن أول من يقيّم

*****يستمع لي دائما بعمق ودهشة ليردد باستمرارما أجمل ما تقولين.. لم أكن أتصور أنه يوجد نساء عربيات يشبهنك ويفكرن مثلك. فأرد دامعة ويوجد رجال فلسطينيون يشبهونني وأطفال أجمل. يعود ليسألني بدوره وأنت كيف كنت تريننا ? أرد وأنا شبه مذهولة:كنت أراكم تقطرون بالدم.. وتعشقون الدم.. ويصعب عليكم أن تعيشوا بدون دم. ولم أتصور يوما أن فيكم رجال يشبهونك فيردد جملتي بنفس حزني وفينا نساء يشبهنني وأطفال أجمل مادام الأمر كذلك، من أين جاءنا هذا الذئب إذن? وكيف سكننا? وتربص بأعماقنا كل هذه السنوات ? كيف جردنا من إنسانيتنا.ومن الزوايا الأجمل فينا? ربما كان الذئب موجودا فينا. ونحن الذين رعيناه و كبرناه حتى التهمنا. والتهم إنسانيتنا.أشعلها حربا بداخلنا.اشتعلت حربا خارجنا. والحرب تجعل الإنسان قزما. الجلاد يتحول إلى قزم حين يصبح حيوانا. والضحية تتقزم حين يتم تجريدها من إنسانيتها بفعل جرافة الظلم. في الحرب نصبح عاجزين عن رؤية الجمال فينا وفي الآخر****
 
لقراءة النص كاملا يرجى الضغط على هذا الرابط :
 
لـ  فريدة العاطفي (*)
وسأكون سعيدا لو ظفر هذا النص بتعليق من أستاذنا النويهي و أختنا الأستاذة ضياء .
 والله يديم المحبة .

21 - يونيو - 2007
أحاديث الوطن والزمن المتحول
 32  33  34  35  36