البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات زهير ظاظا

 29  30  31  32  33 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
131- مندون الخادم ?    كن أول من يقيّم

مندون الخادم: عشرون ورقة. (وهو في نشرة خليفة (بيدون) ولا أدري كيف صح ذلك، فلعلها من تصحيفات النساخ، لأن بيدون الخادم اسم رجل، له ذكر في كتب الأدب والتاريخ، وأنت ترى أن ابن النديم ختم بها حديثه عن تراجم الشواعر، فلعلها (فنون) جارية يحيى بن معاذ، التي ترجم لها أبو الفرج في كتابه (الإماء الشواعر).

19 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
132- عبد الجبار بن سعيد المساحقي    كن أول من يقيّم

عبد الجبار بن سعيد المساحقي: شعره خمسون ورقة. (ترجم له ابن الجراح في الورقة، فقال: (عبد الجبار بن سعيد بن سليمان بن نوفل بن مُساحِق بن عبد الله بن مخرمة القرشي، من بني عامر بن لؤي: شاعر أديب ظريف مدني..إلخ) وترجم له سوزكين (4/ 266) ضمن فصل بعنوان (شعراء في اليمن والحجاز) فقال: (كان قاضيا في المدينة أيام المأمون، وراوية للزبير بن بكار، توفي سنة (266هـ) انظر في ترجمته (نسب قريش) لمصعب الزبيري (428) والورقة لابن الجراح (42 ? 44) وجمهرة أنساب العرب لابن حزم (159) ولسان الميزان لابن حجر (3/ 388). قلت: كذا ذكر سوزكين أنه كان راوية للزبير بن بكار، والصواب أن الزبير بن بكار كان راوية شعره. وقوله كان قاضيا بالمدينة ليس بصحيح أيضا، بل كان صاحب الشرطة فيها، للحسن بن زيد.

19 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
133- أبو فرعون الساسي    كن أول من يقيّم

أبو فرعون الساسي ثلاثون ورقة. (في الأصل الشاسي، وهو في بعض المصادر: الشاشي) وهو شاعر مشهور، كان يمتهن التسول في البصرة، وأدركه الأصمعي وهو شيخ. وترجم له ابن الجراح في (الورقة) فقال: التيمي العدوي، من (عدي الرباب) وسماه (شويسا) وساق طائفة من أراجيزه في التسول. وترجم له ابن المعتز في (طبقاته) ونسب إليه قصيد سعيد بن ضمضم، كما ذكرنا ذلك في ترجمة سعيد. وترجم له ابن حجر في ( تبصير المنتبه) فقال: وأبو فرعون الساسي: (شاعر قديم، قيده ابن الخشاب بخطه. وقال أبو عبيدة: كل من ينسب ساسياً - يعني من العرب - فهو من ولد زيد بن مناة بن تميم، لأنه كان يقال له ساسي). قلت: لا أدري ماذا أراد بقوله: (شاعر قديم) ?. وقد نقل هذه الترجمة برمتها الزبيدي في (تاج العروس) عن كتاب (تبصير المنتبه) في مادة (ساس). وانظر النجار (4/ 75).

19 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
134- عمرو الخاركي    كن أول من يقيّم

عمرو الخاركي: شعره خمسون ورقة. (في الأصل: (عمرو الحاركي) وهو في سوزكين (4/ 83) (عمرو الخاركي الأعور) قال: (شاعر أزدي بصري، كان على عهد المأمون، وكان ماجنا خبيث الشعر، كان ديوانه خمسين ورقة) وأحال في ترجمته إلى كتاب (الورقة) لابن الجراح (ص56) وكتاب (من اسمه عمرو من الشعراء) لابن الجراح (ص24) و(الأغاني) (20/ 130) و(معجم الشعراء) للمرزباني (ص 217 ? 219) ومعجم البلدان لياقوت (2/ 388). وخارك: جزيرة في البحر قريبة من عمان وهي بليدة بها يقال لها خارَك، كما ذكر السمعاني في (الأنساب). ولكن كل هذا لا يمنع أن تكون نسبته (الحاركي) هي الصحيحة، وبها يرد الحديث عنه في بعض المصادر?.

19 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
135- أحمد بن إسحاق الخاركي    كن أول من يقيّم

أحمد بن إسحاق الخاركي: خمسون ورقة. (قلت: في الأصل (الخارجي) هو كذلك في كل الطبعات، ولعل الصواب في نسبته (الخارَكي) وقد ترجم له ابن الجراح في (الورقة) عقب ترجمة عمرو الخاركي، ونسبه أيضا فقال: (الخاركي) وهو كذلك عند سوزكين (4/ 85) نقلا عن الورقة، قال: (أحمد بن إسحق الخارَكي: شاعر هجّاء، من ساكني البصرة، عاصر الجاحظ وكان أصغر سنا منه..وكان ديوانه (50) ورقة) وأحال في ترجمته إلى (الورقة) لابن الجراح (58- 60) والحيوان للجاحظ 2/193 ومواضع أخرى كثيرة، وطبقات ابن المعتز (طبعة ثانية 306 ? 308) ومعجم الشعراء للمرزباني (431 الهامش) والوافي للصفدي 06/ 238).

19 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
136- أبو الخطاب البهدلي    كن أول من يقيّم

أبو الخطاب البهدلي: ثلاثون ورقة. ( ترجم له ابن الجراح في الورقة، فقال: (عمر بن عامر، بصري فصيح راجز متقدم. كان الأصمعي يتخذه حجة ويروي شعره...إلخ). وجمع ما وصلنا من شعره د. النجار (2/ 153 ? 163) وعدد أبياته (99) بيتا في (5) قصائد. أشهرها الرائية التي مدح بها الخليفة العباسي موسى الهادي، انظرها في (طبقات ابن المعتز) قال النجار في ترجمته: أبو الخطاب البهدلي: عمرو (أو عمر) بن عامر البهدلي التميمي (أو السعدي المعروف بابن الأشد أو الأسد حسب بعض الروايات) من شعراء البصرة، كان راجزا فصيحا راوية، أخذ عنه الأصمعي، وجعله حجة، وروى شعره. كان حيا أيام هارون الرشيد، واتصل بموسى الهادي والفضل بن يحيى البرمكي، وهو أحد العرجان...إلخ) قلت: وله أرجوزة ذكر فيه أنه بلغ الرابعة والتسعين، وهي قوله: (أنحلني كر الليالي الرُّجَّعِ ... تسعين قد وصلتها بأربع) (إني ولو عمرت عمر الأصمعي .. ما كان بد من تبوي مضجعي). انظر ترجمته في كتاب (الورقة) على الوراق. وهو في (محالس ثعلب) عمر بن عيسى. أما بهدلة التي ينسب إليها أبو الخطاب فهي بطن من تميم، وهم رهط الزِّبرقان، وهو بَهْدَلَة بن عوف ابن كعب بن سعد بن زيد مناة. ونزلت بهدلة في البصرة كما حكى السمعاني. وأما شهرته بابن الأشد، فقد ذكر ذلك ابن ظافر في (بدائع البدائه) ولم يبين النجار مصدره في هذه المعلومة ?. وقوله: (أو ابن الأسد) فيه فائدة، وهي أنه ربما اشتهر في عصره بابن الأسد لكون القصيدة التي نبغ بها في وصف الأسد ومدح موسى الهادي، وكان أول شاعر يهش الهادي لمدحته، إذ لم يكن الهادي من شأنه أن يسمح للشعراء بدخول بلاطه. فربما كان ذلك سببا في تلقيبه بابن الأسد. إلا أن شهرته في كتب الأدب بأبي الخطاب البهدلي. وانظر سوزكين (4/ 80).

19 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
137- أبو البيداء الرياحي    كن أول من يقيّم

أبو البيداء الرياحي: ثلاثون ورقة. (في الأصل في نشرة الوراق (أبو العبد الرياحي) وهو في نشرة خليفة ص 304، ونشرة طهران 188 (أبو البيداء الرياحي) وهو الصحيح، وبهذه الكنية ترجم له ابن الجراح في كتابه (الورقة) انظره على الوراق. قال: (شاعر مجيد، أعرابي، نزل البصرة وأقام بها عمره..إلخ). وانظر سوزكين (4/ 54) وسماه: (أسعد بن عصمة) قال: (عاش في النصف الآخر من القرن الثاني للهجرة معلما في البصرة، وكان راويا جليلا لعدد من اللغويين المعروفين، من بينهم الأصمعي، وقيل: إنه كان شاعرا حسنا، رثاه أبو نواس بقصيدة. وأحال في ترجمته إلى (الورقة) لابن الجراح و(البيان والتبيين) للجاحظ، و(عيون الأخبار) لابن قتيبة و(الموشح) للمرزباني، و(إرشاد الأريب) لياقوت.

19 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
138- المستهل بن الكميت    كن أول من يقيّم

المستهل بن الكميت: خمسون ورقة. ( وهو ابن الكميت بن زيد الأسدي المتوفى سنة (126هـ). ترجم له ابن الجراح في الورقة. أخباره كثيرة سيما في كتاب الأغاني.

19 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
139- محمد بن كُناسة الأسدي    كن أول من يقيّم

محمد بن كُناسة الأسدي: شعره خمسون ورقة. والمنشور منه في الموسوعة (76) بيتا. ترجم له لبن الجراح في الورقة وأورد (8) قطع من شعره. قال سوزكين (4/ 95): (وهو أبو يحيى محمد بن عبد الله =كناسة= بن عبد الأعلى ابن أخت إبراهيم بن الأدهم العابد (ت 161هـ) ولد بالكوفة سنة (123هـ) ونشأ بها، ثم انتقل إلى بغداد، وكان شاعرا جليلا عالما بالعربية والأيام والشعر القديم، واختص بأخبار الكميت، وكان من قبيلته، وصنف كتاب (سرقات الكميت من القرآن) واعتني بعلم الفلك، وصنف فيه كتابا أسماه (كتاب الأنواء) اقتبس من الجاحظ في (البيان والتبيين) (2/ 157 و3/ 57) وثعلب في (مجالسه: ص 350 وغيرها) وأفرد له سوزكين فصلا خاصا في علوم الفلك، في (المجلد 6) من كتابه (تاريخ التراث العربي) وكان راوية لطائفة كبيرة من علماء الحديث... وذكر ابن الجراح في (الورقة) أنه كان ظريفا، حسن الأشعار، وقيل: إنه لم يكن يتصدى لمدح ولا هجاء، وما وصلنا من شعره يؤيد ذلك) وانظر ما كتبه عنه شارل بيلا في (دائرة المعارف الإسلامية) (الطبعة الأوربية الثانية 3/ 843). وجمع شعره وحققه محمد قاسم مصطفى (مجلة آداب الرافدين/ الموصل: ع6 جمادى الأولى 1395هـ حزيران 1975م ص 287 ? 340) ثم أعاد نشره على الآلة الكاتبة في (56) صفحة، ويقع الشعر في (ص21 حتى 37). وانظر في مجلة العرب (عام 1997م ص 389) نظرات في شعر محمد بن كناسة، بقلم د. عبد المجيد الأسداوي.

19 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
140- أبو الضلع السندي    كن أول من يقيّم

أبو الضلع السندي ثلاثون ورقة. (في الأصل أبو الصلع، وكذا كناه الجاحظ في الحيوان، إلا أنه ورد بالضاد في كتاب (الورقة) لابن الجراح، وفي باب الضاد من (معجم المرزباني). قال ابن الجراح: (حدثني محمد بن علي بن حمزة قال: حدثني محمد بن عبد الصمد ابن موسى: أنه مولى موسى الهادي. وقال دعبل: هو مولى لآل جعفر بن أبي طالب، ونزل بغداد ومات بها وكانت له أشعار فِصاحٌ مِلاحُ، ومن قولهِ أنشده أبو هفان: (لن ترى بيت هجاء .. أبدا يأتيك مني) (الهجا أكبر ممن .. قدرُه يصغر عني) قال الجاحظ: أخبرني صديقٌ لي عن أبي الضلع قال: ذهبتُ أشتُمُ بخيلاً فشتمتُ نفسي، وأنشده هذين البيتين...إلخ.

19 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
 29  30  31  32  33