 | تعليقات | تاريخ النشر | مواضيع |
 | 121- ابن مناذر كن أول من يقيّم
محمد بن مُناذر الصبيري: شعره تسعون ورقة. (وفي نشرة طهران (سبعون ورقة) ومحمد بن مُناذر من مشاهير شعراء عصره، وكان صبيريا بالولاء لبني صبير بن يربوع. وهو من أهل عدن، ولد ونشأ وشب فيها، ثم تركها إلى البصرة لكثرة من في البصرة من الأدباء كمى حكى ابن المعتز. جمع ما تفرق من شعره د. عدنان عبيد العلي ضمن كتابه (شعراء عباسيون مغمورون: مخلد بن بكار، عوف بن محلم الخزاعي، محمد بن مناذر) ولم يطبع الكتاب حسب (نشر الشعر/ 91). أشهر شعره مرثيته (الدالية) وكانت وفاته سنة (198هـ) ولم يكن يرضى أن يقاس بأحد من شعراء عصره. انظر (النجار: 1/ 131)و(طبقات ابن المعتز: ص 125) و(الموشح: ص453) وسوزكين (2/ 505) أما مرثيته الدالية فهي في رثاء صديقه عبد الحميد بن عبد الوهاب الثقفي، وكان فيه مغرما. أولها (كل حي لاقى الحمام فمودي) قال الحصري كما في (المصون في سر الهوى المكنون/ ص135): (وهي طويلة جدا. وقال الحسن بن علي بن سليمان الأخفش: وقد زاد فيها المستحدثون لسهولة قافيتها وخفة وزنها) وساق منها (21) بيتا. وتذكر بعض الروايات أنها في (300) بيت. انظر النجار (5/ 240). و(الشامي: 1/ 94 ? 98). وأفاد أنه توفي في ذي الحجة من عام (198هـ) وهو في عقده العاشر. بناء على ما ذكره صاحب الأغاني في رواية عن النوفلي قال: (رأيت ابن مناذر في الحج سنة ثمانٍ وتسعين ومائة قد كف بصره تقوده جويرية حرة وهو واقف يشتري ماء قربة فرأيته وسخ الثوب والبدن فلما صرنا إلى البصرة أتتنا وفاته في تلك الأيام). | 19 - يونيو - 2005 | مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي |
 | 122- أبو الشمقمق كن أول من يقيّم
أبو الشمقمق: سبعون ورقة. (جمع شعره وحققه المستشرق الألماني المنشا، الأمريكي الأصل غوستاف فون غرونباوم (منشورات دار مكتبة الحياة: بيروت 1959م) ومجموع أبياته (216) بيتا في (57) قطعة. ولنجار مستدرك عليه، انظر (النجار: 7/ 231) و(ج4/ ص35) وسوزكين (4/ 64). وكانت وفاة أبي الشمقمق سنة 190هـ. واسمه مروان بن محمد. قال ابن عبد ربه: (كان أديبا ظريفا ومحارفا، وكان صعلوكا متبرما بالناس، قد لزم بيته في أطمار مسحوقة، وكان إذا استفتح عليه أحد بابه خرج فنظر من فروج الباب، فإن أعجبه الواقف فتح له، وإلا سكت عنه..إلخ) | 19 - يونيو - 2005 | مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي |
 | 123- عبد الله بن المبارك اليزيدي كن أول من يقيّم
عبد الله بن المبارك اليزيدي: شعره مائة ورقة. (في الأصل: الدبيثي وهو في نشرة خليفة وفي نشرة طهران ص187 (اليزيدي) مكان (الدبيثي) ورجح ذلك سوزكين (4/ 208) في القائمة التي ترجم فيها للشعراء من آل اليزيدي وهم سبعة: أبو محمد يحيى بن المبارك بن المغيرة اليزيدي العدوي (ت 202هـ) وأبو إسحاق إبراهيم بن أبي محمد اليزيدي (ت 225هـ) وأبو علي إسماعيل بن أبي محمد اليزيدي المتوفى بعد (275هـ) وأبو عبد الله محمد بن أبي محمد اليزيدي (ت 214هـ) وأبو عبد الرحمن عبد الله بن أبي محمد المبارك اليزيدي المتوفى نحو (207هـ) وأبو جعفر أحمد بن محمد بن أبي محمد اليزيدي المتوفى نحو (260هـ) وأبو العباس الفضل بن محمد بن أبي محمد اليزيدي (ت 278هـ). | 19 - يونيو - 2005 | مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي |
 | 124- هارون الرشيد كن أول من يقيّم
الرشيد عشر ورقات. (ترجم له ابن الجراح في الورقة، وسوزكين (4/ 147) وأحال إلى نماذج من شعره في (الورقة) والحماسة المغربية، والدر الفريد) | 19 - يونيو - 2005 | مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي |
 | 125- إبراهيم بن المهدي كن أول من يقيّم
إبراهيم بن المهدي: شعره مائة ورقة. (ترجم له ابن الجراح في (الورقة) عقب ترجمة الرشيد. جمع ما تفرق من شعره عبد الرزاق البدري ضمن كتابه (شعراء وأدباء العصر العباسي في سامراء) (ص 70 ? 82) وجمعها أيضا بدري محمد فهد في كتابه (الخليفة المغني) (بغداد: مطبعة الإرشاد، 1967م) انظر (نشر الشعر/ 14) وانظر في (العقد الفريد) من نوادر أخباره، خبرا أوله: (أمر المأمون أن يحمل إليه عشرة من الزنادقة، فسموا له من أهل البصرة). وترجم له سوزكين (4/ 146) وذكر في ختام ترجمته أن ابنه هبة الله أبا القاسم، كان شاعرا أيضا، له أبيات في (معجم الشعراء) للمرزباني (ص 492) و(أشعار أولاد الخلفاء) للصولي (ص 50 ? 54) | 19 - يونيو - 2005 | مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي |
 | 126- رزين العروضي كن أول من يقيّم
رزين العروضي: مائة ورقة. ( تصحف اسمه في نشرة فلوجل إلى (وزير العروض). ترجم له ابن الجراح في الورقة وملخص ترجمته فيها: (رزين بن زندورد العروضي أبو زهير، مولى طيفور بن خالد الحميري خال الخليفة المهدي، كان شاعرا هجّاءً، صاحب عروض، جلد على بعض أهاجيه ثلاثمائة سوط. وكان يعارض عنان جارية النطافي، وله معها أخبار ومطارحات شعرية، ذكر ابن الجراح جانبا منها. | 19 - يونيو - 2005 | مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي |
 | 127- علية ابنة المهدي كن أول من يقيّم
علية ابنة المهدي: عشرون ورقة. (جمعت شعرها وحققته السيدة روزة سمعان (جامعة حيفا: مجلة الكرمل، العدد 5 و 6 ، عام 1985) ومجموع أبياتها (383) بيتا في (106) قطع، ومعظم شعرها مقطعات. وجمعه أيضا كمال عبد الرزاق العجيلي في كتاب (علية بنت المهدي: حياتها وشعرها) (الدار العربية للموسوعات: 1986) انظر (النجار: 7/ 251 و3/ 319) وهي أول من ذكرهن ابن النديم تحت عنوان (النساء الحرائر والمماليك) وترجم لها سوزكين (4/ 146) ونوه إلى كتاب اسمه (كتاب علية) رجع إليه أبو الفرج في (الأغاني: 10/ 179). وهي صاحبة البيتين السائرين:
(وأحسـن أيام الـى يومـك الـذي* تروّع بالهجران فيه وبالـعـتـب) (إذا لم يكن في الحب سخط ولا رضا* فأين حلاوات الرسائل والكـتـب)
| 19 - يونيو - 2005 | مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي |
 | 128- عنان جارية الناطفي كن أول من يقيّم
عنان جارية الناطفي: عشرون ورقة. (عنان أشهر شواعر بغداد، أخبارها كثيرة، ترجم لها ابن الجراح في الورقة، وابن المعتز في طبقاته (ص421) وترجم لها سوزكين (4/ 228) تحت عنوان (شاعرات بغداد) فقال: وهي مولدة من اليمامة، شاعرة مغنية، كانت جارية خالد النطافي، ويبدو أنه بعد موته اقتناها هارون الرشيد، وكانت موضع تقديره، وعدت أول شاعرة ذات شأن في عهد العباسيين، وكانت تعقد مجلسا أدبيا، وجرت نقائض بينها وبين أبي نواس وشعراء غيره مشهورين، وقيل : إنها توفيت سنة 226هـ بمصر أو خراسان. وانظر ما كتبه عنها ابن شيخ في (دائرة المعارف الإسلامية) (ط2 ج3/ ص1202) و(الورقة) لابن الجراح (39- 42) وطبقات ابن المعتز (ط2 ص421) والعقد الفريد (6/ 57- 60) والأغاني (11/ 286) ورسالة الغفران (273) وسمط اللآلي (500) ونساء الخلفاء لابن الساعي (47- 53) ونهاية الأرب للنويري (6/ 75) والمستظرف للسيوطي (ص38 ? 47) وفيه ذكر كتاب في أخبارها. والأعلام للزركلي، واعلام النساء لكحالة (3/ 369). وديوان أبي نواس/ نشرة فاجنر (1/ 63، 79 ? 86) والموشى للوشاء (264). | 19 - يونيو - 2005 | مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي |
 | 129- ورور الزرقاء ? كن أول من يقيّم
ورور الزرقاء: عشر ورقات. (قلت: هذه الترجمة مضطربة، وهي في نشرة خليفة (زرزر الزرفاء) وفي نشرة طهران ص 187 (زرزر الزرقاء) وقد ساقها ابن النديم في باب الشواعر من النساء الحرائر والمماليك، فربما كان ذلك من تصحيفات النساخ، ففي شهيرات الجواري في هذه الحقبة من اسمها (سلامة الزرقاء) كانت من جواري ابن رامين اللاواتي جلبهن من الحجاز. لها ترجمة مستقلة في (الوافي) للصفدي، انظر بخصوصها (النجار: 6/ 165) (4/ 195) وفي الشعراء الرجال من اسمه (زرزر الرفاء). ترجم له ابن الجراح في الورقة. فقال: زرزر الرفاء، يُكنى أبا الخطاب بغدادي شاعر مليح الشعر قليلُه. قال دعبل: له شعر صالح ويروى أنه اجتمع ووالبة ابن الحباب وعلي بن الخليل وجماعة من شعراء بغداد في مجلس، فقال كل واحد منهم شعراً يعرض به على أصحابه منزله وما عنده، فقال زرزر: (ألا قُوموا بنا نمشي .. إلى بستانِ صبـاحِ) ..إلخ. وكان ماجناً من أصحاب أبي الحارث جُمِّينْ وكان أبو الحارث مضحكاً طيباً. .. وكان زرزر يهاجي رزين العروضي. | 19 - يونيو - 2005 | مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي |
 | 130- فضل الشاعرة كن أول من يقيّم
فضل الشاعرة: عشرون ورقة. (من شهيرات الشواعر العباسيات، أخبارها مشهورة في معظم كتب الأدب. قال سوزكين في (4/ 229): (وهي مولدة من البصرة، اقتناها المتوكل وأعتقها، وكانت صاحبة سعيد بن حُميد (انظر ترجمته في هذه القائمة) وكانت تعقد مجلسا أدبيا اختلف إليه شعراء وأدباء معروفون، واشتهرت بأنها أشعر شاعرات جيلها، وتوفيت سنة (257هـ) أو (260) انظر أخبارها في طبقات ابن المعتز والأغاني (19/ 300 ? 313) وسمط اللآلي (656) ونساء الخلفاء لابن سعيد (84- 90) وفوات الوفيات 02/ 253 ? 255) والمستظرف للسيوطي (50 ? 56). | 19 - يونيو - 2005 | مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي |