 | تعليقات | تاريخ النشر | مواضيع |
| رسالة توجيهية كن أول من يقيّم
إلى الأستاذ / ali وإلى كل دارس : أرى من الصواب لمنهج البحث العلمي أن تبدأ بقراءة كتاب الذخيرة لابن بسام بنفسك وقد طُبِع أخيرا طبعة مضغوطة في أربعة أجزاء بدار الغرب الإسلامي : وفي أثناء القراءة تسجل أسماء الأعلام الذين لك رغبة في ترجمات لهم ، ثم تصور مقدار الترجمة إذا شق عليك أمر الكتابة ؛ لأن القارئ له ذوق في الاختيار وتحديد لما يختار . وأما عن جماليات المكان في رحلة ابن جبير فلن تجد أفضل من كتاب ( مع ابن جبير في رحلته ) تأليف الأخ الصديف العالم اللغوي عبد القدوس الأنصاري - رحمه الله - منشئ مجلة المنهل التي تصدر في المملكة العربية السعودية ، فضلا عن نص رحلة ابن جبير نفسه . وبالله التوفيق . | 16 - نوفمبر - 2006 | ارجوووووووووووكم |
| عفيف الدين : سليمان بن علي   ( من قبل 2 أعضاء ) قيّم
هو سليمان بن علي بن عبد الله بن علي ، الكومي ، التلمساني : عفيف الدين المتوفى سنة 690 هج : من قبيلة كُومة ويسميها المغاربة ( كومية ) وكانت تسكن قرب تلمسان ، وإليها ينتسب . سكن الشام ، وله ديوان شعر مخطوط . وهو والد الشاعر : الشاب الظريف . انظر ترجمته في الأعلام للزركلي ، وقد نقلها عنه بتمامها مؤلف ( معجم الشعراء من العصر الجاهلي حتى سنة 2002 ) ج 2 ص 362 ، ونص على ذلك . | 23 - نوفمبر - 2006 | طلب مساعده |
| أين التوثيق ? كن أول من يقيّم
مع وافر الشكر لسمو الأدب ، ولكن : مصدر المعلومة لا يقل أهمية عن معرفة القائل ولعل المصدر هو الموسوعة الشعرية ولكنها مجرد فهرس للشعر العربي ولا يعتد بها في توثيق المعلومات في البحوث الأكاديمية | 10 - ديسمبر - 2006 | ارجو منكم ان تجدوا لي شاعرَ هذه الكلمات ولكم جزيل الشكر |
| بارك الله في عمرك كن أول من يقيّم
أستاذنا الدكتور مروان ، يسأل وهو في سؤاله المعلم والمرشد الحنون ، فما وجدت له سؤالا إلا نهلت منه علما وفهما ، وها أنا ذا أجد اليوم منه عطاء قبل أن يطلب منا جوابا ، فإلى الله نبتهل ألا يحرمنا من التواصل والتلاقي الفكري مع الأستاذ الجليل . والبيتان اللذان يسأل عنهما أخي الدكتور مروان يليهما ثالث وردت في الصفحة الأولى من كتاب ( المسائل البصريات ) لأبي علي الفارسي ، في مخطوطته الوتقعة ضمن مجلد به مجموعة مسائل لأب علي ، والبصرية هذه تبدأ من الورقة 53 حتى 88 ، وتحتفظ مكتبة شهيد علي باشا بالآستانة بالأصل ، بينما صورة منها في معهد المخطوطات العربية بالقاهرة ، وعن هذه الصورة حُقّق الكتاب بعمل الدكتور محمد الشاطر أحمد محمد أحمد ، وطُبِع في مطبعة المدني بالقاهرة في مجلدين سنة 1405 هج = 1985 م ، وكنت قد كتبت مقالا عن أبي وجزة في هذه الفترة ونشرتها في مجلة الفيصل التي تصدر بالرياض ، ولفت النظر إلى شعره ، واجتهدت في تلقط كل ما يقع في يدي من شعره ومنها هذه الأبيات التي أخل بها ديوانه : | عطابيلٌ عياطلُ iiمرهفات | | وهن بوادن في ذاك حورُ | | خِضمّات ألِفن المسك حتى | | ذكـت أردانـهن به iiيفور | - بالفاء | يـرفّ بهن ياقوت iiودر | | وجاديٌّ عبقن به ، عبير | - العبير نعت للجادي | 20 - ديسمبر - 2006 | بيتان لأبي وجزة السعديّ ، ليسا في ديوانه !!!! من يعرفهما !!!? |
| هكذا قال محقق البصريات كن أول من يقيّم
في البدء أحيي أخي الأستاذ الدكتور مروان ، وأخي الشاعر المفتن الأستاذ الباحث زهير ظاظا ، ثم أقول : نعم ، جاءت الأبيات الثلاثة في صدر المخطوطة - كما قال محقق البصريات - وعلم الله أني مذ قرأتها منذ عشرين حِجّة وأنا أكابد البحث عنها في كل كتاب ، ولمَّا أجدها بعدُ . ولم أيأس ، فلعل الله يبعث مَن يرشدنا إلى صواب القول ، وبالله التوفيق . | 21 - ديسمبر - 2006 | بيتان لأبي وجزة السعديّ ، ليسا في ديوانه !!!! من يعرفهما !!!? |
| مُنًى إن تكن حقا تكن أحسن المنى = وإلا ، فقد عشنا بها زمنا رغدا ( من قبل 3 أعضاء ) قيّم
لقد أصبحت اليوم ومعي أمنيتان : الأولى : أن أقول كلمتي بالعربية ، فأجد صداها في نفوس الناس بنفس روعتها في نفسي ؛ بيانا وفصاحة وتبيانا ، كما تقع كلماتهم الرائعة في نفسي موقع الاحترام سواء بسواء . الثانية : أن لا أجد دمعة في عين عاشق أو محزون أينما التفت ، وأجد بدلا منها بسمة الرضا على الشفاه تسبح ، فإن تكن حقا تلك الأمنيات - بإرادة الله - فله الحمد والمنة ، وإذا شاء الله لهما زمنا غير زماني ، فحسبي أني أحببت شيئا من الخير لأمتي يوم كنت أحيا . | 23 - ديسمبر - 2006 | أمنيات |
| إليكِ إليكِ كن أول من يقيّم
إلى أختنا الأستاذة غيداء إليكِ ثلاثة كتب فيما طلبت : 1 - أوليات الفاروق السياسية تأليف الدكتور غالب عبد الكافي القرشي - دار الوفاء للنشر بمصر 2 - الإدارة الإسلامية تأليف الدكتور فوزي كمال أدهم - دار النفائس بيروت 3 - النظم الإسلامية تأليف حسن إبراهيم حسن و علي إبراهيم حسن - مكتبة النهضة المصرية بالقاهرة | 24 - ديسمبر - 2006 | ارجوكم اريد بحثا عن الدواوين في النظم الاسلامية |
| تهنئة فلسفية كن أول من يقيّم
سعادة الأخ النبيل الأستاذ زهير بعد التحية ، فدخول سنة جديدة في عمر الإنسان معناه ذهاب سنة من هذا العمر المديد - إن شاء الله - والتهنئة بالآتي هي من باب الفأل الحسن ، وفيها ذروة التغاضي عن الذاهب المنقضي ، غير أن الناس يفضلون التفاؤل للمستقبل ولا يلتفتون لعبر الماضي ، وهم على صواب إذا كانوا يرون الماضي في حكم المؤكد ولو كان ماضيا بغير ما كنا نتمناه منه ، لذلك قال الحكمي : | غير مأسوف على زمن | | يـنقضي بالهم والحزن | لذلك أرى الأولى بالتهنئة أن تكون للحظات السعيدة في حياة الإنسان وهي أيضا اللحظات التي يثمر فيها المرء بعمل خالدٍ ، ولهذا أقول : كل لحظة سعادة وأنت طيب . ********************* وعن توضيحك لنسبة كتاب للسيوطي فهذه والله هدية جليلة من لحظات السعادة التي تنال شرف التهنئة وهي الأوْلَى والأجمل ، ومع ذلك فكل عام وكل شهر وكل يوم وكل نَفَسٍ وأنت طيب وأمد الله في عمرك بغنيمة العمل الصالح . وكتبه محبكم : منصور | 1 - يناير - 2007 | هدية رأس السنة |
| لا حيرة ولا يحزنون ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم
أخي الرجل المفضال زهير - سلمك الله وأرضاك بصحبتي ومودتي والله ، ما ابتغيت الكتابة برقمين في ( الوراق ) بمَلْكِ يدي ، ولكني غيرت البريد الإلكتروني لمشاكله الفنية التي لا أحسن التعامل معها ، ولا تعجب إذا قلت لك إنني غيرت الحاسوب مرتين ولم أفلح إلا بتغيير البريد ، ولكن الإخوان القائمين على الأعمال الفنية بالوراق اعتبروا ( منصور مهران ) صاحب البريد المعهود الملغي ( موضة قديمة ) فأسقطوا اسمي من سراة الوراق ، ثم جعلوا ( منصور مهران ) صاحب البريد الجديد اسما من الأسماء التي تظهر وتختفي فحفظوا ماء وجهي عن السؤال عن السبب ، فرضيت من الغنيمة بالبقاء مستور الحال ، لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا . | 3 - يناير - 2007 | طلب مساعده |
| بل هي أربع كن أول من يقيّم
| زِدْهـا : وحـبُّ زهيرٍ في أعاليها | | صارت لعمري صروحا أنت بانيها | | 3 - يناير - 2007 | طلب مساعده |