 | تعليقات | تاريخ النشر | مواضيع |  | (الكذبة مش خطية)     ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم
تحياتي وصباح الخير أستاذة ضياء , سمعتُ الأغنية الجميلة لفيروز يا أهل الدار , وأولادي أيضا يحبون هذه الأغنية , ويحتفظون بنسخة من الفيلم الذي غنت فيروز فيه هذه الأغنية , وأنا على خلاف موسيقي مع أولادي , فهم بشكل عام لا يستسيغون من الأغاني القديمة سوى أغاني فيروز وعبد الحليم , فإن وجدوني أتابع أغنية لأم كلثوم أو لفريد الأطرش , يسألونني كيف تعجبك هذه الأغاني المملة ؟ , والحقيقة أنني فكرتُ كثيرا عن السبب , لماذا يستسيغ هذا الجيل نوعا من أغانينا القديمة بينما لا يستسيغ غيرها ؟ ووجدتُ جوابا قد لا يكون كاملا , وهو أنهم يتأقلمون مع الجملة اللحنية البسيطة , بينما يجدون صعوبة في فهم الجملة اللحنية المعقدة التي تميز أغاني أم كلثوم مثلا , فالألحان التي قُدمت لأم كلثوم تنافس فيها أساتذة عباقرة أمثال رياض السنباطي ومحمد القصبجي ومحمد عبد الوهاب في تقديم نوع من الألحان الصعبة , والذي تُجيد أم كلثوم أداءه , بينما استمر الملحنون بعدهم في نهج الأغاني البسيطة اللحن , ولا أقول هنا أن البساطة أقل قيمة من الناحية الفنية , بل لكل نوع مدرسة , والإبداع يكمن في كلا المدرستين , وأما الإستمرارية الجماهيرية ففازت فيها الأغنية ذات الجملة اللحنية البسيطة ,,, ومن الأغاني التي تحبها ابنتي فاطمة أغنية فيروز التي تقول فيها : (( تعا ولا تجي / واكذب علي / الكذبة مش خطية / اوعدني انو رح تجي / وتعا ولا تجي ! )) وأشعر دائما بالحرج عندما تسألني عن معاني الأغنية , وكيف يأتي ولا يأتي , ولماذا يكذب عليها ؟.... | 3 - يوليو - 2008 | أغانٍ لها ذكرى في حياتي |  | من يملك الإحصاءات ؟؟ كن أول من يقيّم
الأستاذة خولة : تحيتي لك وأريد أولا أن أشكرك على مواضيعك الإجتماعية , والتي تهتمين فيها بشكل خاص بمشاكل التربية ,,, وأما الإكتئاب فمعلوماتي العلمية قليلة فيه , ولا أملك إحصاءات دقيقة حول الفئة الإجتماعية الأكثر إصابة به , وأما رأيي الذي كتبته (( الإكتئاب منتشر في البلاد المتقدمة اقتصاديا أكثر )) فقد يكون متأثرا بمسلسلاتنا التلفزيونية وأفلامنا العربية , والتي تصور الفقير سعيدا مع عائلته دائم الإبتسام , بينما تصور رجل الأعمال كشخص مهموم , ومهدد بضياع كل شيء ,,, والحقيقة كما أظن تكمن في الإحصاءات , التي تعطي الجواب الأقرب للدقة | 5 - يوليو - 2008 | رفاهية الاكتئاب |  | ديمقراطية التدخين !!     ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم
أوافق الأستاذة خولة في أن التواصل مع المراهق يعود بالفائدة الكبيرة في موضوع التدخين , وأظن أن هنالك أسباب مؤثرة تدفع المراهق للتدخين , منها أن يكون الأب أو الأم من المدخنين , فهو يعتاد التدخين كسلوك وكعادة , ويعتاد رائحته أيضا ,,, ومن ملاحظاتي (( وأيضا أتمنى وجود إحصاءات )) وجدت أن معظم المراهقين المدخنين ينشؤون في بيئة مدخنة , ففي البداية يسهل الحصول على السيجارة , وفي النهاية يصعب على الأب المدخن تقديم النصيحة لإبنه المدخن , فيحصل ما حصل بالقصة التي سردها الأستاذ أحمد , ويضطر أن يحمل الأب علبتي سجائر , وهذا مايجوز تسميته : ( ديمقراطية التدخين ) ! | 5 - يوليو - 2008 | كيف تتعامل مع مشكلة تدخين المراهقين؟ |  | الصفر=العدم كن أول من يقيّم
أستاذ عبد الحي : تحية طيبة لجهدك الكبير في موضوع نظرية الأعداد , والذي شدني كثيرا ولاسيما موضوع المساواة المرفوضة بين الصفر والعدم , وأظن أن بحثك سيكون كبيرا لتشعبه الواضح , وستدخل مجموعة الأعداد العقدية في هذا الموضوع ,,, ولكني أجد عنوان الملف ( نظرية الأعداد وعلم الفلك ) غير شامل لموضوع البحث , بل يحدده قليلا , ومن جهة أخرى فإن ( بناء الحساب من القرآن الكريم ) هو أيضا يُقحم القرآن الكريم في مواضيع علمية و ( فلسفية ) ,,, وهنا وجدتُ أن الأستاذة لمياء قد تاهت ( مثلي ) ببديهية المجموعة الفارغة , فهل تفسير الآية 12 من سورة الإسراء يتوافق مع ماذكرته حول البديهيات التي تؤدي إلى متناقضات ؟؟ مع شكري وانتظاري لتتمة الموضوع | 5 - يوليو - 2008 | نظرية الأعداد وعلم الفلك |  | متوسط عمر الإنسان كن أول من يقيّم
أستاذة خولة هل أنت متأكدة من هذه المعلومة : ( متوسط عمر الإنسان الآن 77 سنة ) ؟ فأنا أجدها غريبة جدا مع تحياتي لك على هذا الموضوع الجميل | 5 - يوليو - 2008 | التغيرات التي تطرأ على جسم الإنسان مع التقدم بالعمر |  | الإحصاءات أم الإحصائيات ؟ كن أول من يقيّم
الأستاذة خولة : مساء الخير ..... أما أنا فشبه متأكد أن الرقم خاطئ , وفي العالم الثالث هنالك دول كثيرة لايصل متوسط الأعمار للأربعين بسبب وفيات الأطفال , ولأنه في ( العالم الشمالي ) تتوفر عوامل الوقاية والرعاية والعلاج , فقد يصل الرقم هناك للستين , أما كمتوسط أعمار في كل العالم فهناك خطأ ما في هذه المعلومة من موقع مايوكلينيك ,,, ولا أدري هل أترك الأمر للإحصاءات أم للإحصائيات ؟؟ ما رأيك ؟ | 5 - يوليو - 2008 | التغيرات التي تطرأ على جسم الإنسان مع التقدم بالعمر |  | متوسط عمر الإنسان 65 كن أول من يقيّم
قرأتُ للتو في جريدة الرياض السعودية عن كتاب ( سكان العالم 6 مليارات وغدا .. ) للكاتبة الفرنسية كاترين روليه العالمة بإحصاءات الشعوب أن متوسط عمر الإنسان حاليا 65 عاما ومتوقع أن يصل عام 2050 إلى 74 عاما , وقد تأكدتُ من المعلومة من مصادرأخرى على النت ,,, شكرا لك أستاذة خولة لدفعي للبحث عن المعلومة . | 5 - يوليو - 2008 | التغيرات التي تطرأ على جسم الإنسان مع التقدم بالعمر |  | هيكل القمر , كن أول من يقيّم
شاعرنا الكبير زهير : قرأتُ اليوم قصيدتك ( الصادمة ) هيكل القمر , ولا أستطيع وصف شعوري وتفاعلي معها , وأعدتُها لأعرف سبب تأثري فلم أفلح , القصيدة صدمت روحي , وصدمت أفكاري ,,,
فالمشاعر في القصيدة ( نابضة ) , والمباركة في عيد الميلاد مليئة بالألم , وأما الأفكار فمتزاحمة لكن منسجمة , لتقول في النتيجة : ( هذا حالك , وهذا حالي ) , وقد هزتني الأبيات :
أنا رويدا , رويدا أختفي وأرى ماعشتُ من أجله لاشيء في نظري
لاشيء لاشيء إطلاقاوأصعب ما أرى مصارع أحلامي على سرري
أمد كفي إليها , وهي مفلتة ! كأنها رمق في حلق محتضر
الأستاذة ضياء خانم : أعتذر على تأخري بالمباركة , فأنا مشغول ببطولات الشطرنج التي تتزاحم في فصل الصيف , وتكون دائما خارج المدينة التي أقيم فيها ,,,
كل عام وأنت بخير , يحق لك أن تفتخري بهذه الهدية التي لاتُقدر من شاعرنا الكبير , لقد خاطبك فيها , فوجد نفسه في النهاية يُخاطب نفسه !!
| 15 - يوليو - 2008 | تمتمات |  | الألم الحبيب     ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم
الأستاذ الحبيب أحمد عزو : قرأتُ للتو تعليقك المعنون ( الهدية الجورية ) , وكنتُ مازلتُ متأثرا بقصيدة أستاذنا زهير , ووجدتك قد (( قرأت الفاتحة على العلاقات الإنسانية )) , وهذا الألم في كلماتك له فضل عليك , ولولا الألم لما كتب زهير قصيدته الرائعة , ونحن ( أنا وأنت ) نحب الألم لأنه يصحبنا طيلة العمر !! وأما (( التحول المميت في إنسانيتنا التي رميناها كما نرمي القمامة )) , فأنا أعلم أن هذه الإنسانية مازالت على قيد الحياة , تركض بيننا , وتجعل عمرنا ممتعا ,,, أخي أحمد : لا تكتب بتشاؤم فأنا أصدق ما أقرأ !! | 15 - يوليو - 2008 | تمتمات |  | هكذا أنا كن أول من يقيّم
الأستاذ أحمد مساء الخير : أنا فعلا أصدق كل ما أقرأ , وقد كتبتُ تعليقي السابق بسرعة ( كالعادة ) , وكنتُ أقصد أنني أصدق كل ما أقرأ من كتابات الأحبة , وأنت بالتأكيد أولهم ,,, في داخلي إحساس نقدي عميق جدا , لا أستطيع التخلص منه , فتراني أبحث في أخطاء الكتاب والموسيقيين والشعراء والممثلين , وكأني أرفض أن أخضع لزورهم وبهتانهم , وفي المقابل أسلم عقلي وقلبي لمن وثقتُ بهم , فلا أراجع ولا أناقش ولا أبحث في مصداقية ما يقولون أو يكتبون ,,, هي شيء من المبالغة , وعدم التوازن ... أعلم ذلك ولكني هكذا ولم أعد قادرا على تغيير نفسي , والأخطاء التي تحصل معنا في هذا العمر تتكرر , وكما يقولون ( الطبع تحت الروح ) ,,, تحيتي لك يا أحمد ولعائلتك , وسأحاول أن أقرأ كتاباتك خلال الأسبوعين الماضيين حيثُ كنتُ منقطعا عن الوراق , وأعدك بأنني سأتأثر بكل كلمة أقرأها ,,,,,,,,, هكذا أنا ماذا أفعل ؟؟ | 15 - يوليو - 2008 | تمتمات |
|