البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات سعيد أوبيد الهرغي

 27  28  29  30  31 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
تكملة ... وتحية ...    كن أول من يقيّم

 
  حياك الله أخي خالد،
  جهود بحثية جيدة أسأل الله لك التوفيق، وأتمنى أن تعذر تأخرنا عن الرد الخارج عن الإرادة...
  وتحية خاصة للدكتور منصور مهران، فإنه كما يُقال:
 
                                                         وهو بسبقٍ حائز تفضيلا ***  مستوجب ثنائيَ الجميلا
 
وهذه تكملة لما ذكره فضيلته:
 
* منح المدح أو شعراء الصحابة ممن مدح الرسول صلى الله عليه و سلم أو رثاه / لإبن سيد الناس ؛ تقديم و تحقيق عفت وصال حمزة . - دمشق : دار الفكر, 1987 .
* شعراء حول الرسول / عبده بدوي . - القاهرة : الزهراء للإعلام العربي, 1995 .
* دور الشعر في معركة الدعوة الإسلامية أيام الرسول / عبد الرحمان خليل إبراهيم . - الجزائر : الشركة الوطنية للنشر والتوزيع, 1971 .

10 - مارس - 2007
من يستطيع مساعدتي في اعداد البحث عن(شعرالمنافحة عن الرسول صلى الله عليه وسلم)
تحية طيبة مباركة...    كن أول من يقيّم

  مع احترامي للإخوة وما أبدوه  بخصوص هذا الموضوع المتعلق باختيار بحث من بين هذه الأبحاث الثلاثة. 
  فأما ما يتعلق بموضوع السيدة عائشة رضي الله عنها وأرضاها فقد بُحث على أكثر من مستوى، وما تفضل به الأخ سيد يرد عليه أن البحث بهذا الشكل موجود ومتداول، والسؤال هو: ما الغاية من البحث في هذه الحالة ?
  الغاية من البحث هو الإجابة عن مجموعة من الإشكالات والأسئلة والمسائل العالقة، ولذلك فإن البحث يأخذ أهميته من خلال ما يُقدمه من أجوبة ونتائج.
  ليس غرضي نسف ما اقتُرحَ من الموضوعات ولكن قصدي أن يكون فيها نوع من الجدة.
  وإن كان ولابد من دراسة إحدى هذه الشخصيات، فعبد الرحمن الداخل، لما رافق هذه الشخصية من أسئلة ما زالت عالقة.
  وليس القصد مجرد جمع ترجمة من مصادر ومراجع من هنا وهناك.
   وتحيتي.

13 - مارس - 2007
ساعدوني في أختيار موضوعي ..?
نعْمَ ونعْمَ ...    كن أول من يقيّم

  حياك الله يادكتور منصور وزادك الله علما ... نعم ما قلت وذكرت...

13 - مارس - 2007
بحث ( الإصابة من شعر الصحابة )
2 .    كن أول من يقيّم

ما هذا ??? ...
 
  لعلي أكون من الطرف الثاني.

14 - مارس - 2007
صدق أو لا تصدق!!! :::حالات وفاة كل يوم جمعة من كل أسبوع:::
فائدة مُكنَّشة...    كن أول من يقيّم

بنعبد الله، عبد العزيز
الفهرسة والكناشة في نشاط المغرب الفكري / عبد العزيز بنعبد الله
في التاريخ العربي : مجلة علمية تعنى بالتاريخ العربي والفكر الإسلامي  . - ع. 7 (1998) . - ص. 123-140
الشافعي، محمد أحمد
الكناشة الأندلسية / محمد أحمد الشافعي
في مجلة المعهد المصري للدراسات الإسلامية في مدريد  =  Revista del Instituto egipcio de estudios islamicos en Madrid  . - مج. 29 (1997) . - ص. 27-45
بنعبد الله، عبد العزيز
الكناشة في العرف المغربي / عبد العزيز ابن عبد الله
في المناهل  =  Al-Manahil  . - ع. 37 (1989) . - ص. 22-30
حجي، محمد
كناشة أدبية مغربية من القرن الحادي عشر / محمد حجي
في
جوانب من الأدب في المغرب الأقصى : أعمال الندوة التي [عقدت] بوجدة أيام 11، 12، 13 رجب 1404 هـ، موافق 12، 13، 14 أبريل 1984 م / نظمتها جامعة محمد الأول
وجدة : جامعة محمد الأول, 1986 .
هارون، عبد السلام محمد
كناشة النوادر / عبد السلام محمد هارون . - القاهرة : مكتبة الخانجي, 1985 . 
المنصور، محمد
مصدر جديد لدراسة التاريخ الاجتماعي للمغرب عند مطلع القرن التاسع عشر : كناشة المشاط / محمد المنصور
في
متنوعات محمد حجي
بيروت : دار الغرب الإسلامي, 1998 .
 
 
  كيف حالك أستاذي زهير، مرحبا بك من جديد (في بيتك الوراق) ـ ابتسامة شوق ـ عدت وعادت بك المسرات.

21 - مارس - 2007
كناشة الفوائد و النكت
وجهة نظر.    كن أول من يقيّم

 
 
  تحية طيبة للأساتذة الكرام، وأخص بالذكر (الأستاذ ثائر والأستاذ عبد الحفيظ).
  هذا الموضوع بداية خطير وجد خطير، وهو يكتسي أهميته من خلال استحضار ارتباط اللغة بالإنسان، فاللغة هي الكيان التواصلي بين شُعَب الإنسانية المتجدرة في التاريخ، فهي الحاملة لثقافته وكيانه وعلمه وأحزانه وأتراحه وأفراحه، أي إن اللغة هي تاريخ الإنسان.
  وحينما أقول تاريخ الإنسان فإني أكون بذلك متجاوزا للحيز الضيق للُغة بلد ما، أي أن الأمر يتعلق بجميع اللغات على اختلاف أنواعها وأصولها، ولي وجهة نظر خاصة ببعض الجزئيات المهمة المتعلقة باللغة العربية والأمازيغية، أوجزها في بعض النقاط كما يأتي:
.       عندنا اللغة العربية وهي لغة توجد بالعديد من الدول التي يقال عنها إنها عربية، هذا أصل يتفرع عنه في هذه البلدان مجموعة من اللهجات المحلية، أقول لهجات ولا أقول لغات، لأن هذه اللهجات يُطلق عليها من حيث الجملة اللغة العربية، فهي في هذه الحالة ليست لغات مستقلة وإنما هي تفرُّع حاكه الواقع المُتعارف بمختلف تجلياته الثقافية التاريخية، وفي أنماط مختلفة داخل هذه البلدان، فنجد في الشام لهجة خاصة وفي مصر لهجة خاصة، وفي الجزيرة العربية لهجة خاصة، وفي المغرب العربي لهجات خاصة، بل إن في المغرب عندنا لهجات تختلف من منطقة إلى أخرى، وذلك من حيث النطق والاستعمال لكثير من الكلمات، فالشمال الشرقي بخلاف الجنوب والناحية الغربية بخلاف الشمال الغربي، لكن يجمعها كلها رابط واحد هو العامية المغربية.
  وفي مصر حينما نجد العامية المصرية وهي تختلف من حيث الأداء والنطق والاستعمال من منطقة إلى أخرى، ونجد بالشام نحوا من ذلك وبالجزيرة العربية نحوا من هذا التقاسم، نقول بأن الرابط لها جميعا هو العامية المصرية والعامية الحجازية والعامية الشامية، وهكذا...
  وبنحو هذا أقول في هذه العاميات، أي أنها ترتبط برباط واحد يجمعها هو رابط اللغة العربية الفصيحة، فاللغة في هذه الحالة هي اللغة الرابطة والجامعة بينها، إذ إنها هي الأصل والمصدر وذلك يصدق على جميع اللغات.
  فهل يصح بعد هذا أن يُقال بأن هذه العاميات لُغات مستقلة وليست فروعا عن لغة يصح أن نطلق عليها اللغة الأم ?
.       في أحد البرامج المتلفزة بالقناة الثانية المغربية، وفي حوار مشحون بالآراء المتنافرة حول اللغة والهوية، قال بعض الباحثين في اللسانيات (من كلية الآداب بالرباط) إن العامية المغربية عبارة عن لغة مستقلة وقال بأنها هي اللغة الأم للمغاربة جميعا وليست الفصحى، واعتبر أحدهم اللغة العربية الفصيحة لغة دخيلة  على المغاربة ?? وأن اللغة الأم هي اللغة الأمازيغية.
.       ما يصدق على اللغة العربية الفصيحة يصدق على اللغة الأمازيغية، فهي لغة من حيث ما تتوفر عليه من مقومات أساسية، والمغرب توجد فيه لهجات مختلفة تدخل كلها في إطار جامع هو اللغة الأم (الأمازيغية) وتلتحق بها اللهجات بكل من الجزائر وليبيا ومالي وغيرها من البلدان التي ما زالت محتفظة بهذا الإرث اللغوي، غير أنه لا يمكن اعتبار كل هذه اللهجات المحلية لغات مستقلة.    
  والخُلاصة أن لكل لغة حية لهجات تنبثق عنها.
وللحديث بقية.
 

21 - مارس - 2007
الثنائية اللغوية وخطر زوال اللغة العربية?
الأبيات الخمسة الأولى.    كن أول من يقيّم

1 ـ أَضْرْمَ الهَمَّ سُحَيْرًا فَالْتَهَبْ *** لَمْعُ بَرْقٍ بِرُبَيَّاتِ الذَّهَبْ
2 ـ في شَمَارِيخَ ثِقاَلٍ دَلِجٍ *** كَتَهَادِ العِيسِ في الوَعْثِ النُّكُبْ
3 ـ أَسَدِياَت عَليهَا أَلْوَةٌ *** أنْ تجودَ الأرضُ سَبْتاً وَتَرَبْ
4 ـ جِدْنَ ذَا الرِّسْلِ بِسَيْلٍ مُفْعَمٍ *** وَالمَرَاجِيعَ بِسَحْسَاحٍ لَجِبْ
5 ـ وعلَى ذِي التَّيْلِمِيتِ اسْتوْثَقَتْ *** لِمَزَارِ الشَّيخِ تَهْدِي بِالهَضَبْ

1 - أبريل - 2007
قصيدة هي في الحثِّ على طلب العلم...لمحمد بن أحمد الملقب بالداه الشنقيطي.
إن البسيط لديه يبسط الأمل.    كن أول من يقيّم

إن البسيط لديه يبسط الأمل.
  هكذا يقول أميرنا عن المغاربة، يحبون البسيط، ولعل ذلك لبساطة هذا الوزن، أو لحبهم لكل ما له علاقة بالبساطة، ولكن لا أعتقد أن الأمر لا يزال على هذه البساطة، تعقدت الأمور فركبنا الصعب، وأبدعنا في أوزان لعلها لم تُقل من قبل.
  أحسست بإحساس غريب وأنا أقرأ المشاركات الأخيرة، فهي وإن كانت مختلفة من حيث الموضوعات، متسقة المعاني وبينها تداخل وتكامل عجيب، وكأني في ربوة مزدانة بالزهور والورود.
  عقبت أستاذتنا ضياء على العنوان الكبير لهذا الملف " أحاديث الوطن والزمن المتحول " في مناسبة سابقة، وأقول لعل المناسب أن يسمى مجلس المجالس.
وتحيتي للجميع.  
   

5 - أبريل - 2007
أحاديث الوطن والزمن المتحول
من 6 إلى 15 .    كن أول من يقيّم

6 - وَانْهَمَى بالعين منها أيمََنٌ = وَبِذي الغَابِ مَيَاسِيرُ سُكُبْ
7 - فَحَدَتها الريحُ هَوْنا تَفْتري = كُلَّ واد وَرَهَاءٍ وَصَبَبْ
8 - يَرْزمُ الرعدُ خطيبا بينها = كرزِيمِ القَرْمِ في الشَّوْلِ الخِدَبْ
9 - فرَنا العقل إليها مثل ما = نظَر الصَّبُّ إلى الخُودِ الوَصِبْ
10- فَأجَنَّتْ حسَدًا أهضابُها = لرُباها والجماهِيرِ اللبَبْ
11 – بِسِجَالٍ من مُنَقِيَاتِ الذُّرَى = وَطُفَ الأكنافِ جَمَّاتِ السَّرَبْ
12 - فكأن المُزْنَ تبكي مُلْحَداً = في رُبى العقل بدمعٍ مُنسكِبْ
13 - تذَرُ السَّرْح صرِيعا للقفا = خاشعَ الأوراق مرفوعَ الطُّنُبْ
14- وتهُدُّ التلَّ مِن أعْرَافِهِ = بأَخاريدَ تُمْليك رعب
15 - يا لَهَا من غَادِيَاتٍ قد كَفَتْ = ما تِحَ العقل لها شَدَّ الكُرَبْ

7 - أبريل - 2007
قصيدة هي في الحثِّ على طلب العلم...لمحمد بن أحمد الملقب بالداه الشنقيطي.
رسالة من وادي أرغن...على الهواء مباشرة ???    كن أول من يقيّم

  الأشياء التي ذكرتها أستاذنا الكريم أنها من النفايات، وأن الطب الحديث أثبت نفعها في مجالات طبية أو دوائية، حسب ما فهمته منك يجرنا إلى التساؤل وطرح الإشكال الذي لا بد من ذكره.
  العلماء تحدثوا عن مسائل تتعلق بما يبين من بني آدم واختلفوا في ذلك على مذاهب شتى من قائل بنجاسة ما يبين من الحي سواء كان من جسد الإنسان أو الحيوان، وفرق بعضهم فقال بنجاسة ما يبين من الحيوان لنجاسته بنص الحديث الذي يشير إلى أن كل ما يبين من البهيمة وهي حية فهو ميت، فهل هذه النفايات من الحبل السري والقلفة والسلعة وغيرها.
  ليس هذا مقصودنا ولكن ما يهمنا وقد يكون في ذلك نوع مشابهة ما يجري في هذه الأجزاء الصغيرة من بني آدم من الدم، وقد سئل الشيخ محمد المختار السلامي مفتي تونس السابق عن عادة بعض القبائل التونسية من أكلٍ للقلفة فأجاب بالتحريم.
  يقول في هذا الموضوع: " فإذا أخذت قطعة من حي فهي غير مذكاة، ولذا كانت محرمة ونجسة، والإنسان بعد موته لا ينجس على الصحيح لقوله صلى الله عليه وسلم لأبي هريرة: ( سبحان الله إن المؤمن لا ينجس) إلا أن أخذ قطعة منه يجري فيها الدم أجزم بأنها نجسة، وقد سئلت عن عادة بعض القبائل في تونس أن الأمهات يأكلن قلفة أبنائهن بعد الختان، فأفتيت بحرمة ذلك وأنها نجسة " الترقيع الجلدي/ بحث منشور في الثبت الكامل لندوة: بنوك الجلود، رؤية إسلامية لبعض المشاكل الصحية، ص: (171).
  وأظن أن بين الأمرين نوعا من المشابهة مادام الحبل السري يجري فيه الدم، فهل يجوز الانتفاع به ولو كان في ذلك مصالح صحية ? أليس نجسا ? 
   والشكر الجزيل للأستاذ الكريم زهير على التوضيح، وأتمنى أن تكون الشبكة الآن معدلة...
 

8 - أبريل - 2007
مخلفات صحية سابقاومعجزة تنقذ حياة البشر حديثا
 27  28  29  30  31