البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات khawla Manasra

 25  26  27  28 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
عذرا    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

عذرا سهوت عن اضافة رابط الموقع

صعوبات التعلم

http://www.gulfkids.com/ar/index.php?action=show_res&r_id=48

المكتبة الالكترونية في الموقع

http://www.gulfkids.com/ar/books-12.htm




10 - أبريل - 2009
صعوبات التعلم
جحا الخطيب المفوّه    كن أول من يقيّم

ارتقى جحا يوماً منبر الخطابة حيث اجتمع حوله خلق كثير، و قال: أيّها الناس ..هل تعلمون ما أريد ان اكلمكم به ؟
فأجابوه جميعاً بصوت واحد: كلا ، لا نعلم ذلك .
قال جحا: ماذا أقول لكم و انتم لا تعلمون؟  ثم نزل وانصرف.
و في اليوم التالي ارتقى المنبر و قال: أيّها الناس ..هل تعلمون ما أريد ان أقول لكم؟
أراد الحاضرون ألا يجيبوه بجواب اليوم الأول .. فقالوا: نعلم ما تريد أن تقول ..
فقال لهم: إن كنتم تعلمون ذلك ..فما الحاجة الى قولي؟ و ماذا أقول لكم ؟ فنزل و انصرف ..
في اليوم الثالث ..قال لهم: وهل تعلمون اليوم ماذا أريد ان اقول لكم؟
..هنا انقسم الحاضرون - بعد مشورة بينهم- الى فريقين ، فريق قال نعلم و فريق قال لا نعلم..
فقال لهم: حسناً ، فليخبر الذين يعلمون قولي للذين لا يعملون !!
ونزل و شق طريقه منصرفاً

21 - أبريل - 2009
استراحة، وابتسامة
كلمة قد تسعد انسانا وتجنبه الحرج    كن أول من يقيّم

أسعد الله أوقاتك أخي محمد، إسعاد الآخرين شعور رائع ولا شك، ويمكن ان يأتي على صور كثيرة، وسأتحدث هنا عن احدى هذه الصور، آملة ان تتاح الفرصة لي وللزملاء سراة الوراق الأعزاء تقديم نماذجهم وتصوراتهم حول هذه القضية.
كم جميل ان تبادر لمساعدة شخص في موقف حرج بانقاذه من هذا الموقف بلباقة وذكاء، فكلنا ولا شك قد واجه مواقف مزعجة، وخاصة من قبل الأشخاص الفضوليين، والمييالين الى المناكفة والممحاكة، فكم يمكن ان تسعد شخصا تعرض للنقد، او الكلام الجارح، عندما تدافع عنه، او ترد عنه بكلمة لطيفة، او بتغيير الموضوع عند توجيه أسئلة شخصية او محرجة. او اذا تعثر احدهم، او أخطأ في التعبير، وكلنا يعلم كيف يستغل البعض هذه المواقف للنيل ممن وقع تحت السكين.

22 - أبريل - 2009
ما أروع أن نسعد الآخرين !
نعم، ولكن التقي هو السعيد    كن أول من يقيّم

أحلى الأوقات
بداية اتوجه لاستاذي الرائع ياسين بالخطاب قائلة، أشكر لك جميل التواصل، وشهادتك في تعني لي الكثير الكثير، ولعلك تعلم تمام العلم مدى تقديري ومحبتي لشخصك المتميز، وبالنسبة للمدونة بامكانك اضافة ما شئت من تعليقا   -مدحا اوقدحا- في نهاية كل موضوع يوجد مكان للتعليقات، ولكنها قد لا تظهر مباشرة، حيث يجب ان تتم الموافقة عليها قبل النشر، ويسعدني جدا ان اسمع رأيك، واستفيد من ملاحظاتك. بالانتظار. http://shallwediscuss.com
كما اتوجه بوافر التقدير للدكتور محمد،  فقضية اسعاد الآخرين والتي تفضلت بطرحها، من أدق وأخطر القضايا التي تلعب دورا هاما في العلاقات بين الناس، وتساهم في رفع مستوى الآدمية فيها، والابتعاد عن الأنانية وحب الذات. هو مرور سريع للتحية، ويسعدني العودة مرارا وتكرارا، لقراءة المزيد من أفكار سراة الوراق، ومناقشتها.

24 - أبريل - 2009
ما أروع أن نسعد الآخرين !
وانا مالي؟؟؟؟     كن أول من يقيّم

يوم سعيد للجميع، ولك دكتور محمد أقول: عندما قرأت عنوانك "النحنية" استفزني العنوان، ولم يخطر ببالي ما المقصود بالكلمة، دكتور محمد اعتدت ان تتحفنا بهذه الومضات الفكرية السريعة، تضعها أمامنا في سطرين او يزيد، ولكنها دائما تحمل فكرة جميلة، وواقعية، للأسف النحنية تغيب عن مجتمعاتنا العربية غالبا، فالمهم ان بيتي نظيف، ولا يهمني ان كان الشارع مكب نفايات، المهم انني افعل ما اريد، صوت الموسيقي في بيتي يصم الآذان، وما همني ان نام الجيران بأطفالهم وشيوخهم ومرضاهم او لم يناموا، اعيش بأمان مزعوم في بلدي، ولا شأن لي ان مات أطفال غزة والعراق، او دمرت بيوتهم ومستشفياتهم، آكل والقي بأكثر الطعام في سلة النفايات، ولا يعنيني ان بات أطفال في الصومال او السودان جياعا، تقديري دكتور محمد كالو، وطاب يومك.

28 - أبريل - 2009
النحنية
أشلاء...    كن أول من يقيّم

تحياتي أستاذ أحمد، تجربة القصة القصيرة جدا جدا تستهويني وتلفت نظري دائمي، هذه القدرة على تكثيف فكرة، او أفكار كثيرة في عدد محدود من الكلمات، أحيانا لا يتعدى أصابع اليد الواحدة، ومن خلاله تشعر بأنك تشاهد صورة متحركة ناطقة تبوح بما لا تقوله عشرات الأسطر، ورغم احترامي الشديد لتجربتك الأدبية والفكرية التي أتابعها من خلال الورّاق، اسمح لي أن أقول أن تجربتك وقدراتك في هذا النوع من الكتابة الفنية تجلـّت في أروع صورها. كلمات قليلة نقلت صورا للوجع الساكن فينا منذ زمن الأجداد، ولعل الأيام تأتي بما يغيّر الأحوال، ويقصي الآآآآه عن شفاه الأحفاد.

4 - مايو - 2009
خمس قصص.. قصيرة جداً
بخل وراثي    كن أول من يقيّم

يحكى أن أحدهم نزل ضيفاً على صديق له من البخلاء
وما أن وصل الضيف حتى نادى البخيل ابنه 
وقال له:
يا ولد عندنا ضيف عزيز على قلبي فاذهب واشتري لنا نصف كيلو لحم من أحسن لحم. ذهب الولد وبعد مدة عاد ولم يشترى شيئاً
فسأله أبوه : أين اللحم؟
فقال الولد : ذهبت إلى الجزار وقلت له: أعطنا أحسن ما عندك من لحم ..
فقال الجزار: سأعطيك لحماً كأنه الزبد.
قلت لنفسي إذا كان كذلك فلماذا لا أشتري الزبد بدل اللحم ، فذهبت إلى البقال
وقلت له: أعطنا أحسن ما عندك من الزبد. فقال: أعطيك زبداً كأنه الدبس .
فقلت: إذا كان الأمر كذلك فالأفضل أن أشتري الدبس. فذهبت إلى بائع الدبس
وقلت: أعطنا أحسن ما عندك من الدبس ..
فقال الرجل: أعطيك (دبساً) كأنه الماء الصافي
فقلت لنفسي: إذا كان الأمر كذلك، فعندنا ماء صافٍ في البيت .
وهكذا عدت دون أن أشتري شيئا.
قال الأب: يالك من صبي شاطر. ولكن فاتك شيء..

لقد استهلكت حذائك بالجري من دكانٍ إلى دكان .

فأجاب الأبن لا يا أبي ،، أنا لبست حذاء الضيف !!

5 - مايو - 2009
استراحة، وابتسامة
ما شاء الله    ( من قبل 4 أعضاء )    قيّم

والله أسعدتني هذه العدوى اللذيذة  التي تجوب أروقة الوراق، والحمدلله انها عدوى كتابة القصة القصيرة، والتي سبق ان أشرت سابقا لاعجابي بهذا النوع من الكتابة الفنية. شكرا للاستاذ أحمد الذي أضرم شعلة الحدث الجميل، وللدكتور عمر خلوف الذي واكب الحدث أيضا تحية كبيرة، والآن كل التقدير للزميل حسين، بوركت، وبانتظار المزيد من جماليات ابداعاتكم.

7 - مايو - 2009
قصتان قصيرتان جداً
اختزال عروة    كن أول من يقيّم

رائع اختزالك استاذ عروة، ولا شك بأن ابتسامة صغيرة ارتسمت على شفتي كل من قرأ القصة، هل كلامي صحيح ام لا؟ مرة اخرى اهنيك اخي احمد على هذا الملف المميز. طبت اوقاتكم جميعا.

12 - مايو - 2009
خمس قصص.. قصيرة جداً
جهود متميزة    ( من قبل 5 أعضاء )    قيّم

كل التقدير لجهودك د. يحيى، أتابع ما تجود به علينا على صفحات الوراق من كنوز لغوية، ولعل معرفة جذور الكلمات ومشتقاتها أثر كبير في تطوير الثروة اللغوية، وتحسين القدرة على الكتابة.بوركت، وأسعد الله أوقاتك.

18 - مايو - 2009
من كنوز المعجمات
 25  26  27  28