البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات محمود العسكري أبو أحمد

 25  26  27  28  29 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
أرض البطولات    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

رأي الوراق :

1- أرض البطولات : وكاتبها د. عبد الرحمن رأفت الباشا ، والطبعة الأولى للرواية عن دار المعارف بمصر عام 1961م ، وهي قصة فازت في مسابقة وزارة التربية والتعليم ، وتقرر تدريسها في الصف العاشر من المدارس الثانوية . (( رواية تاريخية تعرض قصة من قصص كفاح أمتنا كتبها شعبنا المؤمن بشفرات السيوف وحبرها بزكي الدماء ضد المستعمر الفرنسي ليس فيها من خيال القاص إلا ما يربط بين الوقائع ولا من خلق الكاتب إلا ما تستدعيه طبيعة العمل القصصي لتصوير الأحداث فزمنها هو ربع القرن الذي أعقب الحرب العالمية الأولى ومكانها هو تلك الربوع الشامية وأشخاصها مواطنون معروفون وقد كتبت هذه القصة بلغة فصحى ليكون في ذلك بلاغ لأولئك الذي يشيعون بين الناس أن هذا الفن من القول لا يسلس إلا للعامية ولا يؤدى إلا بها )) من مقدمة الكاتب .

25 - يناير - 2011
أفضل الروايات الأدبية في مئة عام
صبح بسام وعيد سعبد    ( من قبل 2 أعضاء )    قيّم

رأي الوراق :

ماذا أقول بعدُ يا أستاذ / زهير ، رائعة شعرية فائقة ، لك التجلة والسلام لكل حرفٍ مبهجٍ منها ، وأسأل الله تعالى أن يجزيك خير الجزاء على هذه المشاعر الطيبة الصادقة ، فأنت على البُعْد شاركتنا الآمال والآلام كأقرب قريبٍ ، وأسأل الله تعالى أن يحقق لنا في مصر - وفي سائر بلاد الإسلام - هذه الأمنيات الحلوة في الإصلاح والنهضة والاتحاد ، وأن يكون هذا اليوم بداءة لعهدٍ زاهرٍ نغنم فيه خيرات الدين والدنيا بمشيئته تعالى ، وأن يحمينا وسائر بلاد الإسلام من الفتن والمحن.
وأستأذنك في نشر هذه القصيدة المحبَّرة ممهورةً باسمك الكريم في نطاقِ الأسرة والأصدقاء ، فهي جديرةٌ بأن تكون معلَّقةً من معلَّقات الشعر في كل بيتٍ مصريٍّ ، وإنها لنسيبةٌ لرائعة شوقي :
[ إلام الخلف بينكم إلاما - وهذي الضجة الكبرى علاما ]
[ وفيم يكيد بعضكم لبعض - وتبدون العداوة والخصاما ]
وتجلة وسلام لك يا ( شاعر الإسلام في بلاد الشام ) - كما لقَّبك والدك الغالي رحمه الله -  من كل بيت مصريٍّ .
وشكرًا للأستاذ / تركي ، وللأستاذ / ياسين الشيخ سليمان لكلمته الجميلة الضافية .

12 - فبراير - 2011
عيد مصر
مشروع مقترح    كن أول من يقيّم

شرح نظم (( الوجه الجميل )) للآثاري .
أستاذنا الفاضل / سليمان أبو ستة .
أنهي إلى حضرتك مودتي واحترامي .
وأعرض على عنايتك مشروعًا أحببت أن يشترك فيه أساتذة العروض في مجالس الوراق ؛ وهو شرح نظم (( الوجه الجميل )) لشعبان الآثاري - غفر الله لنا وله ! - ، وهذا النظم المحكم في مبناه الوافي في محتواه قد وقع تحت يدي منذ فترةٍ طويلةٍ بطبعته التي صدرت عن عالم الكتب بتحقيق هلال ناجي ، واعتزمت وقتئذٍ حفظه تقريبًا لنفسي الإحاطةَ بدقائق علْمَيِ العروض والقافية ، ولكن صرفتني شواجر عن تحقيق هذه الأمنية حتى الآن ، وأرى أن مجالس الوراق قد جمعت صفوة الأساتذة المتبحِّرين في هذا الفن ، الأستاذ / سليمان أبو ستة ، والأستاذ / عمر خلوف ، والأستاذ / زهير ظاظا ، فلو جمعت هذه الخبرات العلمية مشفوعةً بأبحاثها وتحريراتها وابتكارتها في غوامض هذا الفن ؛= وأخذت زبدتها الصافية في شرحٍ مستوعبٍ جامعٍ ضافٍ لهذا النظم المحكم الوافي ، وصدر هذا العمل المشترك باسم ( موقع الوراق ) ؛= لكان ثمرةً لا نظير لحلاوة مذاقها في مكتبة العروض والقافية ، ولعلها تكون باكورة ثمرٍ لأعمالٍ مشابهةٍ مشتركةٍ تصدر باسم ( موقع الوراق ) .
ويكون لراقم هذه السطور شرف العناية بهذه الأعمال ضبْطًا وتنْميقًا وتنسيقًا فنِّيًّا .
والله الموفق إلى الخيرات .

15 - فبراير - 2011
قبض مفاعيلن في حشو الطويل
الشكر لأستاذنا العزيز    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

أشكر لك أستاذنا / ياسين = المبادرة بتغذية هذا الموضوع بهذه الكلمة الضافية عن رواية (أرض النفاق)، ويوسف السباعي - غفر الله لنا وله ! - تربطني به صلة قرابة ، والنفاق داءٌ عضالٌ يتغذَّى على أدواء مختلفةٍ منها الخوف ومنها الحياء الممقوت ومنها الأنانية والمصلحة الشخصية وغيرها من الأمراض الخلقيَّة التي تفرز صديد النفاق على وجوهٍ شتى .
من نظمي :-
أُعَاتِبُ أَوْ أَفِيءُ إِلَى حَيَائِي - وَتِلْكَ خَلِيقَةٌ عَدِمَتْ نَفَاقَا
وَلَكِنَّ الْحَيَاءَ إِذَا تَمَادَى - أَصَارَ إِلَى خَلائِقِكَ النِّفَاقَا

15 - فبراير - 2011
أفضل الروايات الأدبية في مئة عام
النسر في الأفق الحر    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

رأي الوراق :

رمت أن أكتب قصيدةً عن هذه الثورة على روي قصيدة البهاء زهير :
بك اهتز عطف الدين في حلل النصر - وردت على أعقابها ملة الكفر
فلم تسعف القريحة غير هذه الأبيات :
لَقَدْ حَطَّ عَنكِ اللهُ يَا مِصْرُ مِنْ إِصْرِ ، - فَمَرْحَى لِهَذَا الْعِزِّ وَالْفَوْزِ وَالنَّصْرِ ! ،
إِلَيْكِ عُيُونُ الشَّرْقِ وَالْغَرْبِ قَدْ رَنَتْ - لِتُبْدِيَ إِعْجَابًا بِمَا يَصْنَعُ الْمِصْرِي ،
بِثَوْرَةِ أَبْطَالِ الْحَوَاسِيبِ ثَوْرَةً - لَقَدْ قَالَ عَنْهَا النَّاسُ : أُعْجُوبَةُ الْعَصْرِ ،
لَقَدْ حَطَّمَ النِّسْرُ الْعَزِيزُ صِفَادَهُ و - وَحَلَّقَ هَذَا النِّسْرُ فِي الأُفُقِ الْحُرِّ ،
تَبَاشِيرُ صُبْحٍ مِن دِمَاءٍ زَكِيَّةٍ - تَنَفَّس فَانجَابَتْ بِهَا ظُلْمَةُ الشَّرِّ ،
وَمَوْعِظَةٌ فِي غَايَةِ الْبَغْيِ أَنَّهُ - سَيَرْجِعُ مَدْحُورًا عَلَى كُلِّ مُغْتَرِّ ،
ونرجو من الله تعالى أن لا يكون لبلاد الإسلام غير علمٍ واحدٍ هو علم التوحيد وشهادة أن لا إله إلا الله محمد رسول الله .

17 - فبراير - 2011
عيد مصر
العلم . الخشية . الإخلاص . المتابعة    كن أول من يقيّم

أخي العزيز / عبد الرحمن .
قرأت قصتك ، وقد لمست فيها قضية هامة وهي قضية العلم والخشية ، وأرى أن هذه القضية تتعلق بقضية هامة أخرى وهي الإخلاص والمتابعة ، فهذه أقطاب أربعة تتعلق ببعضها تعلقا وثيقا .
العلم الحق الذي يهدي صاحبه إلى خير الدنيا والآخرة هو العلم الذي يورث القلب خشية الله تعالى ، وما عدا ذلك من العلوم فما هي إلا قشور ومجادلات ، والخشية الحقة لله تعالى هي تلك النابعة من كمال المعرفة به سبحانه وتعالى وبحقيقة ما أرسل به الرسل من الهدى والنور ، وما عدا هذه الخشية فهي ذلة وانكسار ناشئ من ضعف في القلب أو خطأ في الفهم وليست بالخشية الحقة التي يثاب عليها العبد .
وهذا العلم وهذه الخشية لا يحصلان للعبد إلا بالإخلاص والمتابعة ، وكلاهما دليل على الآخر ، فعلامة الإخلاص المتابعة ، وعلامة المتابعة الإخلاص ، فالرياء وعدم خلوص السريرة يحول بين العبد وبين كمال الاتباع ولا جرم أن يؤدي به إلى الابتداع ، والابتداع والتؤول في صفاء الشريعة ووضوحها دليل على سريرة سيئة خفية .
أسأل الله أن يجعلنا ممن وفق إلى العلم والخشية والإخلاص والاتباع .
وأتمنى أن أقرأ لك كتابات أخرى بمشيئة الله .

17 - فبراير - 2011
قصة قصيرة
نشأنا على حب فلسطين    كن أول من يقيّم

رأي الوراق :

حفظك الله يا أستاذنا الكريم .
ونحن نشأنا على حب فلسطين يا أستاذ / ياسين .
من ذكريات الطفولة أنه كان بمدرستي الابتدائي زميل فلسطيني اسمه : عبد الرحمن الرابي ، وكنا من ألصق الأصدقاء ببعضهم البعض ، قلت له يومًا : إني أعرف فلسطين أكثر مما تعرفها ، إني أرسم خريطتها في مادة الجغرافيا عن ظهر قلْبٍ بكل ما فيها تضاريس ومدن ومعالم ! .
وأبيات الشهيد عبد الرحيم محمود - رحمه الله - التي حفظناها في أناشيدنا المدرسية أبيات خالدة في الذاكرة :
سأحمل روحي على راحتي - وألقي بها في مهاوي الردى
فإما حياة تسر الصديق - وإما ممات يغيظ العدا
وهذه قصيدة رائعة يا أستاذ / ياسين ، سلمت أناملك المبدعة التي حبَّرتها ونَمَّقَتْها ، أيُّ سلاسةٍ وعذوبةٍ في ألفاظها وتراكيبها ! ، وأي صِدْقٍ ونقاءٍ في معانيها ! ، وهذا البيت عبَّرْت به يا أستاذنا عما أصبح بيننا من مكين الصداقة والوداد :
قد ذاع صيتك مثلما ذاع الهوى - بين الأحبة وانزوى الإسرار
وقد طبَّعْتُ هذه القصيدة الجميلة لأحفظها تذكارًا باقيًا .
شكرًا جزيلاً واحترامًا كبيرًا .

17 - فبراير - 2011
عيد مصر
ثناء وترحيب    كن أول من يقيّم

كلمة ممتازة يا د/ صبري ، أود أن أتشرف بالتعرف إلى حضرتك ، ومعرفة عنوانك وهاتفك في مصر إذا سمحت ؛ لعله يتهيأ لنا لقاءٌ وتواصلٌ بمشيئة الله .
وأهلاً بالأستاذ / زياد عبد الدائم ، ونتمنى أن يشاركنا بمواضيعه الشيقة من جديدٍ .

20 - فبراير - 2011
عيد مصر
التماس من أستاذنا العزيز زهير    كن أول من يقيّم

طيلة المدة التي كنت أتابع فيها مجالس الوراق منذ استراحتي إلى ظلالها الوريفة في مطلع عام 2006 ميلادية وإلى نهاية عام 2009 ميلادية ؛= كان يسكن معي في المنـزل بنتان لي ، أحببتهما حُبًّا جَمًّا ، وأحببت أن أغدق عليهما من الحنان والشفقة غاية ما أستطيع ، هاتان البنتان هما جَدَّتاي فوزية ونبوية ، قد تجاوزتا التسعين من العمر ، جدتي نبوية لا تزال على قيد الحياة وقد راهقت المئة ، بارك الله في عمرها، وختم لها ولنا بالخاتمة الحسنى في عبادة وطاعة ، أما جدتي فوزية فقد توفاها الله تعالى في شهر شوال عام 2009 ميلادية، وهي عمة أبي ، ماتت بِكْرًا بِجُمْعٍ لم تتزوَّجْ ، وكانت رحمها الله ضريرةً ، لكن كان لها من حلاوة الروح ورهافتها ما ليس للمبصرين ، وقبل وفاتها اشتدت عليها وطأة المرض من الرعاش وضيق النفس والهزال ، يغفر الله لنا ولها ، ولم يكن لجدتيَّ من راعٍ غيري وأختي لمدة ثلاثة أعوامٍ ، أوقاتنا موزعة فيها بين الاشتغال بالدراسة الجامعية وبين الاستمتاع بخدمتهما ورعايتهما ، ومتعةٌ خاصَّةٌ لي أني كنت أطل على مجالس الوراق من وقتٍ لآخر إطلالاتٍ سريعةٍ ، فأحببت أن ألتمس من أستاذنا زهير هديةً جميلةً من شعره كتذكارٍ لي عن جدتي فوزية وله جزيل الشكر .

20 - فبراير - 2011
عيد مصر
بطاقة أولى    كن أول من يقيّم

مِنَ النَّاسِ حَكَّاكٌ يَحُكُّ بِرَأْسِهِ - صُؤَابًا وَقِشْرًا وَالأَنَابِيشُ تَشْنَعُ
وَآخَرُ زَحَّافٌ إِذَا قُدِّمَ الطَّعَا- مُ فَرْدًا لَّهُ دُونَ الْجَمَاعَةِ يَهْرَعُ
فَإِن وَافَقُوهُ و كَانَ مِنْهُ شَرَاهَةً - أَوِ اثَّاقَلُوا يَخْجَلْ حَيَاءً فَيَرْجِعُ
وَمِنْهُم مُّضِيفٌ يَرْهَنُ الضَّيْفَ جَائِعًا - لإِنضَاجِ أَكْلٍ فَهْوَ حَقًّا مُجَوِّعُ
وَآخَرُ ضَيْفٌ ذُو تَثَاقُلِ مَحْضَرٍ - يُنَكِّدُ إِخْوَانًا جِيَاعًا تَجَمَّعُوا
وَذُو شَرَهٍ إِذْ لا يُطِيقُ حَرَارَةٍ - لِلُقْمَتِهِ الْحَرَّى يَضِجُّ وَيَدْمَعُ
وَعَجْلانُ لَمْ يَطْحَن بِالاَضْرَاسِ أَكْلَهُ - يُبَلِّغُ بِالْمَاءِ الَّذِي لَيْسَ يُبْلَعْ
وَذُو اللُّقْمَةِ الْكُبْرَى يَعَضُّ بِنِصْفِهَا - وَيَغْمِسُ نِصْفًا فِي الطَّعَامِ الْمُقَطِّعُ
وَثَرْثَارَةٌ بِالْقَوْلِ يَنطِقُ مَاضِغًا - لِّلُقْمَتِهِ فِي الآنِ فَهْوَ الْمُبَعْبِعُ
وَمُنفَرِجُ الأَشْدَاقِ تَسْمَعُ صَوْتَهُ - مِنَ الْبَابِ تَطْرِيبًا وَذَاكَ الْمُفَرْقِعُ
وَآخَرُ رَشَّافٌ لَدَى الْبَلْعِ قَدْ عَلا - حُسَاسٌ لَّهُ كَالْمُرِّ إِذْ يُتَجَرَّعُ

21 - فبراير - 2011
نظم الخصال القباح في المؤاكلة
 25  26  27  28  29