البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات أحمد عزو .

 24  25  26  27  28 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
الحمد لله على السلامة    كن أول من يقيّم

الحمد لله على السلامة ضياء خانم.. و(نوَّرت الحتَّة)..
أما أنا فكنت خائفاً من (الأسلحة الخفيفة والثقيلة) التي كنتِ ستستخدمينها يا أستاذة.. وهذا الخوف ليس نابعاً من داخلي فقد كنت مطمئناً إلى أن خوَّفني الأستاذ هشام.. وعندما رأيت اسمك قلت الله يستر.. والحمد لله الذي ستر..
وأنت يا أستاذة فيك صفات من شخصية أمي.. وستقولين كيف؟.. وسأقول لك كيف..
في أحد الأيام جاءنا ضيوف كثيرون من الأقارب نساء ورجالاً، جلسنا نحن الإخوة مع الرجال في غرفة، وجلست النساء في غرفة أخرى ومعهن أمي، وجميع الضيوف من الأقارب جداً يعني عمي وزوجته وأولاده وخالي وابن خالي وأختي وزوجها..... وبعد لحظات أتت أمي وجلست معنا لترحب بضيوف البيت، ولكن جلستها طالت قليلاً فقال لها أحد الموجودين ممازحاً: (لماذا تجلسين مع الرجال وتتركين النساء؟!!).. وقبل أن تجيب رد عمي أبو رياض رحمه الله مازحاً: (يا أخي.. هي مو نسوان.. هي زلم)..

15 - أغسطس - 2008
الشعر الشعبي.. جماليات مغمورة
شكر.. وطلب..    كن أول من يقيّم

الحمد لله على السلامة أستاذة سلمى.. وشكراً للدكتور صبري ولك على تقديم بعض النماذج الأدبية سواء في المسرح أو في القصة القصيرة..
هناك نقطة مهمة وهي ضرورة أن نعرف شيئاً عن كاتب القصة، مثل عمره ومستوى دراسته كي يكون التقييم أكثر دقة.. فأحياناً نقرأ قصة لمن عمره خمس عشرة سنة مثلاً، وتُقيم القصة على أنها من محترف فيقع صاحب القصة في مرمى السهام مما يؤدي به إلى الإحباط، دون وجود أي اعتبار للسن أو الدراسة، هذا أولاً.. وثانياً أهمية معرفة المستوى الدراسي والتخصص، بسبب أنني أنا شخصياً أجد أنه من غير السليم أن أجد مثلاً طلاب اللغة العربية أو الأدب العربي يخطئون في الإملاء.. لذلك يا أستاذة سلمى أرجو منك في المرات القادمة أن ترفقي لنا نبذة عن كاتب القصة.. وشكراً مرة أخرى..

15 - أغسطس - 2008
أمي أنا أسرق رغماً عني
قراءة موجزة..    كن أول من يقيّم

حوار جميل أعاد له الحياة سفير الورد فالشكر له.. وهذا موجز ما قرأته:
الحوار بين الذكر والأنثى بدأ أولاً بالتفاخر والتعصب (القبلي).. ومر ثانياً بالهجوم والعدوانية والاتهام.. وانتهى ثالثاً وأخيراً بالود والسلام والوئام.. وكما كنا نقول بعد حل مسألة من مسائل الرياضيات (وهو المطلوب).. الود والسلام والوئام..

16 - أغسطس - 2008
تمتمات
ترحيب..    كن أول من يقيّم

أرحب بالأستاذة لمياء بهذا الملف وكل ملف.. وأهلاً بها في أي وقت.. ومع أنني لا أعرف تلك الغمامة لكنني متأكد من أن هناك أناساً قلوبهم رحبة وممتدة وشاسعة وتتسع لكل شيء ومنهم الأستاذة ضياء التي تبهرنا دائماً..

16 - أغسطس - 2008
الشعر الشعبي.. جماليات مغمورة
إلى سلمى..    كن أول من يقيّم

طلباتك أوامر يا أستاذة سلمى، مع أنك قد أصبت برأيك حول القصة، وربما لا أملك الزيادة.. وأنا أيضاً رأيت أن القصة طويلة حتى ظننت أنني أقرأ رواية قصيرة، وهي كذلك، والفرق بين القصة والرواية باختصار أن القصة القصيرة هي (موقف) مختزل قدر الإمكان، يكثر فيه حوار النفس، أما الرواية فطريقة الحوار والسرد هو هذا الذي قرأناه.. وهناك بعض الأمور التي قرأتها من خلال تصرف الأم، فمثلاً التسرع والظلم في اتهام الخدم بالسرقة، وهذا موجود -للأسف- بشكل كبير، ومعنى أن إنساناً ما حكمت عليه ظروفه بالعمل خادماً أو سائقاً.. هذا لا يعطينا الحق في التعدي عليه أو اتهامه.. فربما كان هذا الشخص أفضل منا ديناً وخلقاً و(إن أكرمكم عند الله أتقاكم).. وهي نظرة مليئة بالسلبية في مجتمعاتنا ولا سيما المجتمعات التي يكثر فيها الخدم والحشم.. وأنا لا أعيب على القصة هذا فقد تبين فيما بعد من أحداث أن الخادمتين بريئتان.. ولكنها لمجرد فضح الواقع المؤلم..
أما الأخطاء آنسة سلمى.. فعندي حلول ربما تفي بالغرض.. نبدأ بـ(كورس) في تعلم قواعد الإملاء حتى لو اضطررنا إلى الاستعانة بكتب المرحلة الابتدائية أو الإعدادية.. أو الاستعانة بمن يملك الخبرة في هذا المجال.. مع الإصرار على معرفة الخطأ وسببه كي لا يتكرر.. والحلول كثيرة جداً فقط بحاجة إلى العمل دون تأجيل.. وأخيراً أهنئك على الهمَّة العالية و(الحبر الجديد) التي عدت بهما وهذا شيء رائع فعلاً..

16 - أغسطس - 2008
أمي أنا أسرق رغماً عني
صباح السعد للجميع    كن أول من يقيّم

تحياتي لجميع السراة وبخاصة الأستاذ هشام الذي تركنا نتساءل عن التفريق بين الشعرين، ولم يفدنا بإيضاح عن الفرق، والذي أعرفه أن اللغة الشعرية هي الحد الفاصل وهي الحكم بين النوعين، فاللهجة العامية هي للشعر العامي أو الشعبي أو النبطي.... والفصحى للشعر الفصيح، وهذه هي الأداة الرئيسة، أما إن كان يقصد عن أغراض الشعر كأن يتحدث الشاعر مثلاً عن الخباز أو الحمال -يعني عن الشعب- كما عند ابن الرومي، وأن هذا من الشعر الشعبي فأعتقد أن الأمر بحاجة إلى نقاش أوسع وإعادة نظر..
ويوجد عدد من الشعراء في العصرين الأموي والعباسي قد أتوا بألفاظ ليست فصيحة وليست من العربية أصلاً، لكن هذا لا يمنع من تصنيفها قصائد فصيحة كون اللهجة العامية حينها لم تكن موجودة أصلاً.. وهناك موضوع آخر وهو الوزن والقافية والموسيقى بين الشعرين العامي والفصيح وهو موضوع يحتاج إلى جلسة أخرى، وربما نعود إليها لاحقاً إن كان في العمر بقية..
أما النوع الثالث وهو دمج الفصحى بالعامية ففي عصرنا الحديث ظهرت لنا قصائد بديعة من هذا النوع، ومنها قصائد للشاعر المبدع بيرم التونسي، وقد حورب من قبل عدد من أعلام العربية بسبب هذا الدمج وهذه إحدى قصائده:
القلب يعشق كل جميل ويا ما شفت جمال يا عين
واللي صدق في الحب قليل وان دام يدوم يوم ولا يومين
واللي هويته اليوم دايم وصالة دوم
لا يعاتب اللي يتوب ولا في طبعه اللوم
واحد ما فيش غيره ملا الوجود نوره
دعاني لبيته لحد باب بيته ولما تجلى لي بالدمع ناجيته
img115/241/27414401lb3.jpg
كنت ابتعد عنه وكان يناديني
ويقول مسيرك يوم تخضع لي وتجيني
طاوعني يا عبدي طاوعني انا وحدي
انا اللي اعطيتك من غير ما تتكلم
وانا اللي علمتك من غير ما تتعلم
واللي هديته اليك لو تحسبه بايديك
تشوف جمايلي عليك من كل شيء اعظم
سلم لنا تسلم
 
img115/241/27414401lb3.jpg
مكة وفيها جبال النور طلة على البيت المعمور
دخلنا باب السلام غمر قلوبنا السلام بعفو رب غفور
فوقنا حمام الحما عدد نجوم السما
طاير علينا يطوف ألوف تتابع ألوف
طاير يهني ضيوف بالعفو والمرحمة
واللي نظم سيره واحد ما فيش غيره
دعاني لبيته لحد باب بيته واما تجلى لي بالدمع ناجيته
 
img115/241/27414401lb3.jpg
جينا على روضه هلاّ من الجنة
فيها الأحبة تنول كل اللي تتمنى
فيها طرب وسرور وفيها نور على نور
وكاس محبة يدور واللي شرب غنى
وملائكة الرحمن كانت لنا ندمان
بالصفح والغفران جاية تبشرنا
يا ريت حبايبنا ينولوا ما نلنا
يا رب توعدهم يا رب واقبلنا
دعاني لبيته لحد باب بيته ولما تجلى لي بالدمع ناجيته

17 - أغسطس - 2008
الشعر الشعبي.. جماليات مغمورة
حنين..    كن أول من يقيّم

من الواجب أولاً أن أرحب بالمشاركة الجميلة والمختلفة من الشعر اليمني، وألف شكر للدكتور عبدالله الحذيفي الذي عرَّفنا ببعض شعراء اليمن، وأرجو وأتمنى من كل قلبي أن يكون اليمن مازال يحمل لقب (اليمن السعيد)، والقصيدة مختلفة فعلاً، فيها كلمات سحرية وربما ما زادها جمالاً هذا التقسيم البديع في أبياتها..
وللأستاذ هشام أقول: لقد أصابتني مشاركتك بقشعريرة أرجعتني إلى حنين مختلف لمدينة السلمية.. تلك المدينة البسيطة جداً، حتى أن البساطة طغت على كل شيء فيها حتى على مثقفيها ومفكريها.. وربما يا أستاذ تعرف المقولة المشهورة عن السلمية بأنها بلد الفكر والفقر.......
وهذه إحدى قصائد محمد الماغوط وهي بعنوان: (الخلف والسلف):
 
ترك لنا أجدادنا
الوردة البيضاء
يا وردة الحب الصافي
يا زهرة في خيالي
أدي الربيع
شباك حبيبي يا خشب الورد
بو فارس عندو جنينة
دخلت مرة الجنينة
يا حلاوة الورد
يا عاشقين الورد
يا ورد مين يشتريك
قتل الورد نفسه حسداً منك
يا فل يا فل
ونحن نترك لأحفادنا
الوحل...
في كل شيء
وعلى كل شيء..

17 - أغسطس - 2008
الشعر الشعبي.. جماليات مغمورة
طرفة مصورة..    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

img179/8051/111uz3.jpg

17 - أغسطس - 2008
استراحة، وابتسامة
نحن طماعون..    كن أول من يقيّم

غمرتنا بفضلك دكتور عبدالله الحذيفي، واسمح لنا أن نطمع بمزيد من التحليق في اختياراتك، فما أجمل هذا الشعر:
وِانْ قلْت قدْ أقْفَلْت بابَ الجَوَى
فَتَحْ لِقَلْبِي فيه عِشرِين بابْ
وِانْ قُلْت قَلْبِي مِنْ هَواه ارْتَوَى
حَسِّيت في حِسِّي جَفَاف التُّرابْ
وِانْ قُلْت تَمَّيْنَا كِتابَ الْهَوَى
أمْسَى الْهَوَى عِندي يُؤلِّفْ كِتابْ

18 - أغسطس - 2008
الشعر الشعبي.. جماليات مغمورة
من سورية..    كن أول من يقيّم

الشاعر السوري عمر الفرا له نصيب في هذا المجلس.. شاعر شعبي من مدينة الرقة السورية.. ذاع صيته في سورية وفي كثير من البلدان العربية ولاسيما الخليج.. شعره في اللهجة البدوية نال إعجاب الكثيرين.. له قصيدة من روائع ما كتب وما قال.. قصيدة إنسانية.. موجعة.. مؤلمة..
كان يمشي فأوقفته امرأة لا يعرفها ليكتب لها رسالة لابنها الغائب منذ زمن بعيد..
 
اكتب سلامي أولاً.. واكتب حنيني ثانياً..
واكتب:
تسع تشهر حملتك جوّة جوّة حشاي
تسع تشهر وانت جار القلب جيران
أعز جيران.. أحب جيران..
تسع تشهر وانت تكبر.. وانا أكبر
وأحس الدنيا من حولي غدت أكبر
تسع تشهر أقوم الليل.. نص الليل
أصحى من الفجر أدعي:      
إلهي لا تخيّبني.. إلهي لا تعذبني
إلهي ارأف بحالي.. إلهي ابعث الغالي
أربيه بدمع عيني.. وأحب جسمه كل شبر بندر
تسع تشهر.. بحياتي ما شفت أطول علي من تسع تشهر
وأشوفك بالحلم تمشي.. على روحي على رمشي
أشوفك تحمل بنعشي.. أشوفك تقرا بكتابك
أشوفك سيّد صحابك..
أشوفك جايي تتمختر مثل عنتر
لا.. مو مثل عنتر.. انت أحلى وانت أكبر
انت مثل القمر لما.. بنص ايامه يدوَّر
انت لما يدبّ الصوت.. تخلي الدنيا تتبسمر
واصحى من حلم غالي.. على لمسة عطف منّك
أحس بململة منك.. على روحي تداعبني
أطير من الفرح لما.. على روحي تداعبني
تدري شلون.. ما أدري ش أصورها
رهن مني.. ولا راجل يحس بنشوة الحامل
يحس برعشة الحامل
حين اللي جنين القلب يتململ
خطر لي الليلة.. أبعث لك حنين امك
حنين اللي سرى دمها بشرايينك.. وأصبح يعتبر دمك
عساك انك تخبرني عن اخبارك.. أخفف عن البعد همك
لو ان بيدي زرعت اللهفة بعيونك.. عساك تفكر بأمك
تعا يمي.. دخيل عيونك الحلوة
تعا يمي.. ذبحني الشوق
أحب عينك.. أحب روحك.. أحب قلبك
أحب الله.. تعا يمي
تراني الليلة مشتاقة..
مثل ما ضيعت ناقة ابنها.. وتبكي لفراقه
بنهايتها لكل واحد عشق عينك.. تحياتي تحياتي
وحين اللي انتهينا من كتابتها.. خذت مني رسالتها
ضمتها على الجنبين.. باستها ورمتها برَّة..    
ياخذها هبوب الريح وقالت: (الليلة توصل له)
وبكت.. اتنهدت.. صاحت.. وحين اللي غدت غابت
قالوا لي جميع الناس:
(مسكينة.. مضَّت هالعمر عاقر
ولا حبلت ولا جابت).

18 - أغسطس - 2008
الشعر الشعبي.. جماليات مغمورة
 24  25  26  27  28