البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات عبدالرؤوف النويهى الحرية أولا وأخيرا

 24  25  26  27  28 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
وجاء زمن الخيانات والتبريرات    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

 
 
 
 
 
 
          لقد انتهى زمن البطولات والشعارات..
   وجاء زمن البطولات والشعارات..
  وجاء زمن الخيانات والتبريرات.
ومع ذلك فإن ضحكات الأطفال وتغريد الطيور
تنقل بالصناديق على الأكتاف من مكان إلى مكان
كما تنقل أدوات الصيد والزينة
لمضارب الملوك والأمراء!!!!!
 
                                           محمدالماغوط

17 - يوليو - 2006
أحاديث الوطن والزمن المتحول
أمير الشعراء /أحمد شوقى 00وأرجوحة الوطنية 0 (5)    ( من قبل 20 أعضاء )    قيّم

 
وللحرية الحمراء باب بكل  يد مضرجة يدق
 
 
بيت شعر جميل ورائع ويعنى الكثير ، قاله أمير الشعراء / أحمد شوقى  ، الشاعر العربى الأشهر ، شاعرالعصر الحديث ، من شعراء الإحياء تولى القيادة بعد البارودى ، وجمع بين الثقافة العربية والأجنبية ، صاحب المسرحيات الشعرية والقصص النثرى والقصائدالعصماء ، شاعر القصر الخديوى ، شاعر الطبقة الإقطاعية ، الصوت والمتحدث الرسمى للأسرة العلوية ، يتبعها كظلها فى سعدها وحزنها ، فى تقلبها مع السياسة ، يمدح الإحتلال ويلعنه ، ويهجو الوطنيين ويسبهم ، معلق بإشارة من القصر الخديوى ، البوق الدعائى العالى النبرة والشديد الثقة فيما يقول ، الجرائدوالصحف والمطابع على بابه وتحت قدميه 00
 
 
فى سنة 1868ميلادية ، ولد الشاعر /أحمد شوقى ،بقصر الخديوى إسماعيل بن إبراهيم بن محمد على الكبير ،مؤسس مصر الحديثة ،وارتبط شوقى بالأسرة العلوية ، صعودا وهبوطا ، وكما يقول عن نفسه (شاعر الأمير وما بالقليل ذا اللقب ) ، تربى بين جدران القصور الملكية ، ويحكى أن الخديوى إسماعيل يتجول بالقصر ، ورأى الطفل أحمد شوقى وعرف أنه من أبناء العاملين بالقصر إذ كانت جدته لأمه (تمزار اليونانية ، معتوقة إبراهيم باشا بن محمد على والد إسماعيل )،وهوالخديوى الأشهر الذى أراد أن يجعل مصر قطعة من أوروبا ، وقد نثر على الطفل قطع الذهب ، واستمر شوقى فى المعية الخديوية ، تلميذا نجيبا ، وأسيرا للطبقة التى يعيش بين أحضانها 0
 
لا أود الإطالة ، ولكنى ملتزم بما قطعته على نفسي ، الحديث عن موقف الشاعر الكبير من الإحتلال والإستعمار ، والوطنية والثورة ضد المحتل الغاصب ، والمستعمر البغيض ، وبصراحة رغم المجد الأدبى والإكبار لعبقريته الشاعرية والأدبية والصيت والشهرة والزعامة ،  إلا أننى وبدون مجاملة ، أرفض تماما مواقفه الوطنية وأضعها ضمن سيئاته التى لا تغتفر مهما تحدث المتحدثون ، وأشاد به الشادون ، كان متذبذبا فى وطنيته ،والتى جعلتنى أقترب من أشعاره بحذر شديد ، وأحفظ أشعاره وأرددها ,واسمع أم كلثوم وهى تتغنى ببعض قصائده ، قد أطرب وأهيم فى دنيا الشعر ، إلا أن سحابة مظلمة تخيم على روحى ، وتعنفنى نفسي تعنيفا قاسيا ، كيف تستمع وتطرب ???
 
وهو القاسى والظالم والمندد بعرابى وصحبه ولم يترك زعامة وطنية علا صوتها الثورى النضالى  إلا وكان لها بالمرصاد تحقيرا وإهانة وسبا وشتما متهما إياهم بالطيش والإرهاب بل توجيه الخيانة لهم(لست أدرى من هو الخائن ?الذى يدافع عن وطنه وعرضه وشرفه أم المنافق والمهادن والمستسلم )  بل يستمر وقبل مماته 1932فى لعن عرابى والعرابيين وذكرهم بالسوء وإدانة الثورة العرابية (كأنه بينهم وبينه تار بايت )0
 
 
مجزرة دانشوى سنة 1906،وكرومر الإستعمارى يشنق المصريين ويمثل بجثثهم وتترك على المشانق عبرة لمن تسول له نفسه الإعتراض على سعادة المحتل المستعمر ،فالأرض والعرض والكرامة والكبار والصغاروالشعراء والأدباء والوزراء وحاشية السلطان  فى خدمة الإحتلال ،وماأشبه الليلة بالبارحة ،ومانراه من مفكرينا الأشاوس ومثقفينا القادة أحفاد الرواد الأوائل ، لم يكن شوقى إلا الشاعر الأرستقراطى الذى يدور مع زعامات الأسرة العلوية وجودا وعدما ، مدحا وذما ،للمغضوب عليهم أو المقربين من سدة العرش 0لم تحظ هذه المجزرة إلا بقصيدة هزيلة لاقيمة لها ولا فائدة منها 00
 
هل الوطنية حكر على أبناء الشعب البسطاء ??
هل يظل الفقراء هم وقود الثورة المشتعل دائما ???
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

17 - يوليو - 2006
مثقفونا الرواد الكبار ومواقفهم من الإحتلال والإستعمار
إنها حقائق ،وليست مجرد تهم 00000(قضية الوطنية ) (6)    كن أول من يقيّم

أنها حقائق ، ولست مجرد   تهم ،والحقيقة يجب ألا نخجل منها ولابد أن نكون  واضحين إنه تاريخ ينبغى قراءته من جديد ،ومن الطبيعى والسير العادى لمجرى الأمور،أن الدفاع لابد وأن يتعاطف مع القضية التى يترافع فيها وأن تمس روحه وعقله وفكره ،ويجهد قلمه فى تفنيد الإتهامات ويقدم وبكل ثقة أسانيد البراءة وحجج الإفلات من الإتهام وقرائن منطقية لا تقبل الطعن فى مصداقيتها 0
 
قضية الوطنية هى المطروحة على بساط البحث ،قد نتعاطف مع من نحاسبه على موقفه من الوطنية ،وقد نختلف اختلافا بينا ، إنها الجذور لشجرة الوطنية التى نعيش بها وعليها الآن وفى الوقت الحالى بالذات ،إنها الثمار لهذه الشجرة اليانعة بحلوها ومرها ،بشموخها وتداعيها ،بروحها الوثابة والمتخاذلة ، إنها الوطنية التى لاتقبل القسمة على إثنين 0
 
لم أكن عامداأو متعمدا النيل من الرواد الأوائل بقدر المحاسبة على موقف ، ومحاولة جريئة ومحفوفة بالمحاذير على نبش الماضى وتشريحه ، فأنا أزعم أن القادة لا يموتون وأن الشعراء والأدباء والمفكرين والفلاسفة ، وإن رحلوا عنا بأجسامهم إلا أنهم أحياء بإبداعاتهم ، وأفكارهم ، ولنا أن نحاسبهم ، ولنا أن نناقشهم ، ولنا أن نقول لهم وبصدق ، أنتم مخطئون فيما فعلتم ، أو أنتم مصيبون للهدف الذى سعيتم نحوه 0
 
سيدى الشاعر المرتدى الروب الأسود (روب المحامين ) وتقف على منصة الدفاع 0
ما تم توجيهه من إتهامات ثابتة  ثبوتا قطعيا لا ظنيا ، وعندما يتم توجيه الإتهام ، كن على ثقة بعدالة القضية المطروحة ، وأن الأسانيد هى القصائد وماخطته يداك وما نطق به فاك ، وديوان شوقى ونثرياته وقصصه ومسرحياته وأحاديثه هى المراجع التى لا تقبل الجدل أو الطعن فيها ، فإذا كان هناك ما يخالف الثابت، لدينا، موجودا ، اطلعنا عليه وفحصناه وفندناه ، لعله يغير وجه الرأى فى الإدعاء ، ولايكفى باب سد الذرائع خشية من إنقلاب فى الحقائق التى إعتاد عليها الناس والتى صارت لديهم مقدسة مصونة
 
العزيزة دائما وأبدا،  وقلبى وروحى وعقلى بين يديها ، لم ولن أكون إلا العاشق لتراب هذا الوطن ( وبعزم ما فى  ناديت /ياسيدى يامصطفى /أنا هويت هذا الوطن /ملقتشى فيه تمن الكفن /لما أنتهيت /ياسيدى يامصطفى /العدل م الدنيا اختفى /وانا مش سعيد00000
أنا مش نبى /لكن باسعى عشان أكون /وازاى حاكون والدم مالى الأرصفة )  وستبقى الراية مرفوعة وستبقى لبنان حرة 0000
العزيزة دائما وأبدا أختى ضياء 00كلماتك نبراس فى ليل الظلمات ،وكثير علىَ0
 
                  ((وجهة نظري هي ، أن ننظر للموضوع نظرة شاملة ، وأن نستطلع روح العصر بكل تناقضاتها ، تماماً كما نتستطلع الشخصية الواحدة بكل تناقضاتها ، لأن الإستغراق في محاكمات مطولة مفيد للدارس المتخصص ، لكن من غير المفيد أن نتأخر عنده مطولاً لكي لا نقطع سياق الفكرة الرئيسية ))). ضياء  
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

18 - يوليو - 2006
مثقفونا الرواد الكبار ومواقفهم من الإحتلال والإستعمار
رأى قانونى على هامش أحاديث الوطن والزمن المتحول 0 (1)    ( من قبل 7 أعضاء )    قيّم

السيدالفاضل الباحث المشرف على مجالس الوراق / زهير ظاظا

                        بعد عظيم الإحترام
شأن أى قضية من القضايا التى يتم تداولها بين أروقة المحاكم ، مشفوعة بالأدلة والقرائن والحجج والملابسات المحيطة بالموضوع المطروح على بساط البحث ، وقرارات الإتهام ومواد العقاب ، ودور الدفاع فى تفنيد حجج الإتهام وتقديم أدلة البراءة ، كل ذلك رهين المنطق القضائى الصارم ، وسيادة القانون ، وحقيق الواقع وصحيح القانون ، فلا تزيد ولا نقصان ، ولاتبسط ولامجاملة ، ولا تحيز ولا رأفة ، اللهم إلا السعى نحو الحق والعدل ، وأن يكون موصولا بأدلته القاطعة الجازمة 0
 
                                            (1)
 
حرية التعبير من الحريات التى ناضلت البشرية للسعى إليها وتحقيقها عبر قرون طويلة ، استشهد_ من أجلها المئات بل الألوف من المناضلين _، سياسيون ومفكرون وفلاسفة وشعراء   ورجال دين   ومواطنون ، رجالا ونساءا  ومن ثم فإن حرية التعبير ، وتفاعل الآراء التى تتولد عنها ، لايجوز تقييدها بأغلال تعوق ممارستها ، سواءمن ناحية فرض قيود مسبقة على نشرها ، أو من ناحية العقوبة اللاحقة التى تتوخى قمعها ، بل يتعين أن ينقل المواطنون ومن خلالها وعلانية تلك الأفكار التى تجول فى عقولهم ، فلا يتهامسون بها نجيا بل يطرحونها عزما ولو عارضتها السلطة العامة ، إحداثا من جانبهم ، وبالوسائل السلمية ، لتغيير قد يكون مطلوبا ، فالحقائق لايجوز إخفاؤها 0ومن غير المتصور أن يكون النفاذ إليها ممكنا فى غيبة حرية التعبير ، فالسلطة والأفراد على قدم المساواة الكاملة ، وللسلطة طرح آرائها على الرأى العام ، سيما وأنهم السواد الأعظم الخاضع للقوانين وحتى لا تكون السلطة قامعة للحرية كى تحمى أفعالها من المسآلة وتغطى على فساد رجالها وعبثهم بالصالح العام 0                
 
                                          (2)
 وحرية النقد ضرورة إجتماعية ، وتحض الدساتير فى شتى بقاع المعمورة على أن حرية الرأى مكفولة ، وأن لكل إنسان حق التعبير عن رأيه ونشره بالقول أو بالكتابة أوالتصوير أو غير ذلك من وسائل التعبير المتاحة0                                                                                      
وحرية الفكر والتفكير لصيقة بحرية التعبير وإبداء الرأى ، مادامت فى حدود النظام العام والآداب العامة التى يتمسك بها المجتمع ويسير على هداها ، ولا تخالف هذا المنظور ، فهو حوار عام يدور فى مناخ الحرية المتاحة  0
                                          (3)
 
إن الشخص كى يكون حرا يتعين عليه أن يكون حائزا لحقوق معينة هذه هى الحقوق هى قوام شخصه ولعل أبرز هذه الحقوق هى حرية التعبير ، وحرية إبداء الرأى 0فهى المناط فى الإبانة عن شخصية الإنسان وتحقيق آماله وما يصبوإليه ،وله من الإمكانيات المتاحة والمشروعة الوصول لهذه الغاية ، مادامت تلتمس سبل البحث الجاد الموصول بأدوات التفكير العلمى والمنطق  الصارم0                                                                       
                             
                                        (4)
إن طرح أى نقد فى المسائل الأدبية والفكرية والدينية والسياسية والإقتصادية أو الفلسفية أو أى منتج ثقافى آخر ، بمعنى إعمال النقد البناء للفكر الذى يمس الأمور السالف تبيانها ، هو حق للمرء مادام يلتمس الحق والعدل والبحث العلمى وإعمال العقل دون افتئات على الوقائع أو اختلاق مفاهيم بمنأى عن مقصد المنقود ،أو إسناد الشطط لأفكاره والحط منه النيل من كرامته أو اعتباره ، إذا أى نقد يوجه لعمل ما أو فكر ما أو إبداع ما ، إنما يكون حرية عرض الآراء وتداولها بما يحول كأصل عام دون أعاقتها أو فرض قيود مسبقة علي نشرها ،وهى حرية الناقد الذى يبتغى التعبير عن ذاته ،وغايته النهائية الوصول إلى الحقيقة من خلال تدفق المعلومات من مصادرها المتنوعة وعبر الحدود المختلفة وعرضها فى آفاق جليا من خلال مقابلتها ببعضها وقوفا على ما يكون منها زائفا أو صائبا ، وخلاصة القول ومنتهاه هو إبداء الرأى وطرحه مشفوعا بأسانيده وظروفه وملابساته دون المساس بشخص المنقود أو التشهير به أو الحط من شأنه أو النيل من كرامته 0
 
                         
 

23 - يوليو - 2006
أحاديث الوطن والزمن المتحول
رأى قانونى على هامش أحاديث الوطن والزمن المتحول 0 (2)    ( من قبل 8 أعضاء )    قيّم

                                   (5)
أى فكرة يطرحها كاتب ما ،هى فى الواقع دعوة إلى حوار مع قارىء
،وشأن كل حوار مفيد وجاد لابد له من أن ينتهى بالفكرة إلى درجة من القبول أو الرفض ، التجاوب أو الإعراض 0ولكن ولكى يكون الحوار مفيدا ومنتجا وجادا ، بنبغى له أن ينطلق من أرضية مشتركة بين المتحاورين ، وان تكون المفاهيم واضحة ومحددة وذات دلالات واحدة ،خشية أن يبدأ الحوار وينتهى دون الوصول إلى شىء محدد ، أو إلى فوضى تضيع فيها المفاهيم ويتوه فيها الموضوع ،لأن الأرضية المشتركة مفتقدة أو أن المتحاورين ،كل منهم يتحدث عن شىء مختلف ، وظنهما أنهما يتحدثان عن موضوع واحد
 
 
                                      (6)

  إشكالية مطروحة على بساط البحث الآنى 0

 
 كيف يمكن التفريق بين الرأى الشخصى ورأى الإدارة ????
ولنفرض فرضا ومثالا واقعيا ألا وهو موقع الوراق ،
1-الرؤية 0
2- الهدف 0
3-المسؤلية 0
4-فريق العمل0
  
 
 
 
رؤيتنا
إن أمتنا العربية و الإسلامية تواجه تحدياً حضارياً شاملاً , و إن مواجهة هذا التحدي تبدأ من إعادة قراءة تراثنا الثقافي و الفكري و نفض الغبار الذي علق به بعد قرون من التخلف و الجهل , مسلحين بأحدث ما توصلت إليه تكنولوجيا المعلومات و مستفيدين من التطور الهائل في وسائل الإتصال , لتمكين الباحثين و الدارسين و المثقفين و المهتمين من الوصول إلى مجموعة من أهم المصادر التراثية العربية .
 
أهدافنا
نشر التراث العربي و الإسلامي بإستخدام تكنولوجيا المعلومات و ما يتضمن ذلك من إعادة تحقيق و توثيق لبعض مصادره و إعادة صياغة بعضها الآخر .
                                     المسؤلية
                                   ********
القرية الإلكترونية , غير مسؤولة عن دقة و صحة محتويات الموقع من كتب أو مشاركات الزوار أو أي مواد أخرى
 
 
من خلال مطالعة الرؤية والأهداف والمسؤلية ، نجد أنها جمعيها منسجم مع سيادة القانون لدولة الإمارات الشقيقة ، والإلتزام الصارم بالأهداف المنصوص عليها وأن المسؤلية تتفق مع معطيات الواقع وهو إخلاء المسؤلية عن دقة وصحة المعلومات سواء الموجودة بالكتب أو المطروحة من الزوار ، وبلغة أخرى ( الآراء المطروحة تعبر عن رأى صاحبها ولاتعبر بالضرورة عن رأى  الموقع ) 0
 
وفريق العمل ملتزم بسياسة الموقع والضوابط والصلاحيات المحيطة به والقيود والإلتزامات الصارمة المحكوم ، بإعتبارها شخصية إعتبارية داخل منظومة قوانين الدولة ، ومن ثم يكون من صلاحيات الإشراف المتابعة الجادة والواعية والصارمة صد أى خروج أو شطط أو تعسف أو تعرض لما لا يباح من الأمور المطروحة ، أى أن الإشراف هو لسان حال الإدارة ، يعمل على تنفيذ سياستها والسهر على متابعتها ، وحماية أهدافها ورؤيتها فى إطار الصالح العام الذى تتغياه ، والمنشئة من أجله ، وإلا فقدت ركنها الركين وأصبحت هى والعدم سواء 0
السيد المشرف على المجالس ، واستنادا إلى ماسلف تبيانه ، أحرص على تنفيذ سياسة الإدارة ، ومقيد بضوابطها ، ويصير بتدخله فى الحوارات ، ممثلا عن الإدارة ، وكل قول منه وكل إشارة وكل كلمة ، رهينة ومرهونة بالمسؤلية الملقاة على عاتقه ولا فكاك منها ، لتحمله كامل المسؤلية وماقد ينجم عنها من تداعيات ، إذا طرح موضوعا ما يشتم منه الخروج على السياسة التى تقيد الإدارة 0
 
والسؤال المطروح ، كيف يتسنى التفريق بين الرأى الشخصى و سياسة الإدارة ???
السيد المشرف والباحث / زهير ظاظا وضع إسمه ضمن السراة ، وهنا الخلط بين الرأى الشخصى ورأى الإدارة المتمثلة فيه ، كيف يمكن تبيان الخيط الرفيع بين رأيه الشخصى ورأى الإدارة المتمثلة فيه ??????
 
ومن هنا تحدث المشاكل وسوء الفهم من الزائر الذى يضع فى حسبانه طرح رأيه قاصدا به إجراء حوار مع الآخرين ، ثم يجد رأيه محل إنتقادوتعنيف ولوم أو إطراء وتقدير ومدح من المشرف الذى يتحاور مع المتحاورين ويطرح رأيا قد يكون متفقا معه أو رافضا له ، بل لأن المشرف يملك السيطرة على مقاليد الأمور داخل إدارته ، يقوم بالتدخل بالحذف أو التعديل أو التحوير أو تخفيف حدة النقاش، أى يقوم بدور المراقب لأفكار الآخرين ووضع القيود على أفكارهم ومحاوراتهم بما لا تخرج على الضوابط والصلاحيات المخولة له بمقتضى العمل الوظيفى المسند إليه 0
 
                  (7)
 طرح حل لهذه الإشكالية ، وبصورة لا تشل حركية النقاش أو طرح الآراء ، وأزعم أنها لاتشكل إرهاقا ولا عبئا على إدارة الموقع ، وإنما لحسن سير العمل وللصالح العام والخروج من تحت طائلة المسؤلية الناجمة عن الشطط أو الإعتداء على منظومة الإلتزامات المتاحة للإدارة ، ألا وهى :
أولا : أن يضع السيد المشرف على المجالس ما يشير إلى رأيه الشخصى حتى وإن كان يخالف رأى الإدارة ، ويقول بأن هذا الصادر منه يعبر عن قناعة شخصية 0
ثانيا : ألا يقوم السيد الباحث المشرف بالحذف أو التعديل لمداخلات الزوار وهو هنا بصفته الوظيفية إلا بعد التنبيه عليه بأن مداخلته لا تتفق وسياسة الموقع أو كتابة بيان للكافة يخلص (أن المداخلات والتى تتفق مع سياسة ستنشر ، وللإدارة الحق فى الحذف والتعديل دون أدنى مسؤلية قبل الغير )0
                                          
                             عبدالرؤوف النويهى 
                                  المحامى 
                          بالنقض والدستورية العليا 
 
 
 
 

23 - يوليو - 2006
أحاديث الوطن والزمن المتحول
موافق00000ولكن    كن أول من يقيّم

             موافق
 
               ولكن هل تم دراسة كل الجوانب ??
                  
            رأَىَ الشخصى 0بعض التأ نى ومتابعة الدراسة ،
 
           والوقت  أمامنا    متوفر 0
 
                                                  وشكرا

23 - يوليو - 2006
انشاء مجلة أدبية بحتة لسراة الوراق
لبنان0000فى القلب دائما0    كن أول من يقيّم

ستظل لبنان  00الجمال والخير والحرية 0
ستظل لبنان 000العروبة والإسلام والمسيحية 0
ستظل لبنان00000 الوطن والعشق والصمود 0
ستظل لبنان 00000 المواوايل والأغانى والألحان 0
ستظل لبنان 0000نورا وضياءا وحضارة وكبرياءا ونضالا 0
ستظل لبنان 0000000قلعة حصينة وشوكة فى حلق الأعداء 0
ستظل لبنان 000000000الأخضر والأبيض والأحمر 0
ستظل لبنان 000000عشقى وولهى وهواى المطمئن 0
 
لن نركع 000لن نستسلم 000لن ننحنى 000
 
ستظل لبنان 00فيروز حبيبتى الشامخة
ستظل لبنان 00الآداب والفنون والأشعار والموسيقى والغناء 0
 
ستظل لبنان 000الأخطل الصغير وجبران ونعيمة ووديع الصافى وسهيل إدريس والرحبانية وإيليا أبو ماضى وحليم بركات و جورج طرابيشى و0000000
 
ستظل لبنان 00المساجد والآذان ، الكنائس والترانيم ، الأناشيد والتراتيل ، الإنجيل والقرآن 0
 
              ستظل لبنان 00الشا مخة ،العزيزة النفس ، الأبية0

27 - يوليو - 2006
أوقفوا الحرب على لبنان...
مع حبى وتقديرى وشكرى وامتنانى0    كن أول من يقيّم

لو لم تكن ضياء موجودة ، ماكان النويهى موجودا 0
 
لو لم تقم ضياء( شادية آنذاك) بالرد على سؤال النويهى بملف الفلاسفة ، لما شعر به أحد 0 ولعاد إلى صومعته ،يقرأويكتب لنفسه ،ويتوه بين أروقة المحاكم وتلال القوانين والأبحاث القانونية0
 
لو لم يكن زهير محبا للنويهى ومقدرا له ، ما دام الكلام  بينهما واستمر الحديث 0
لو لم أكن مقدرا لمن أتحدث معهم ومبجلا لهم ، ما سألت عنهم وماسألوا عنى ، لكنه الإنسان الذى أمتلأ به وأسعى بقوة ألا يضيع منى وينهزم وما أكثر الهزائم ،لقد تكسرت النصال على النصال 0
 
أختى الكبيرة فى المقام والأستاذة والمعلمة والأديبة ،كنت شاهدا على دماثة الخلق ،وعلى سعة القلب ،وعلى الفرح الإنسانى ،وعلى اللؤلؤالمنثور  منك على الصفحات 0
 
أختى العزيزة  000لم أكتب فى القانون إلا بإحساس المسئولية وحاولت أن أقول رأيا وهومجرد رأى ،أن أخى زهير يتدخل فى الأحاديث التى تطرح للمناقشة ،ولكونى أعانى من مرض المهنة وتبعات المسئولية ،طرحت الرأى وقلت أنه يجب التفريق بين زهير الشاعر وزهير المسئول،فأنا أخذت ردوده على موضوع أحمد شوقى ،ومداخلته (أمرك غريب يا أستاذ)_بصفته المسئول وهذا إختصاصه_ وأنه بصراحة لايجد من طرح هذا الموضوع فائدة وأنه بالإستناد إلى ما أطرحه من تساؤل لن أترك مثقفا إلا وألصقت به الخيانة 0
بصراحة شديدة شعرت بأن الأمر قد مس عصبا ملتهبا ،وأن زهير غير راض عن هذا الملف ،وإلا ما صرح بهذا الكلام ،قلت لنفسى بيدى لابيدعمرو ،وقلت أرض الله واسعة 0
المعذرة _ياسيدتى _فلم أكن مؤهلا للصبر لظروف صحية ، تربكنى وتشدنى قهرا للضيق والزهق والضجر،وحتى عتاب زهير وجدته يؤلمنى وهو يصف كلامى بالأشواك 00
لكن سلوى الحرية 000تقول لى تسرنا عودتك ،فأشعر بالإمتنان ،وحفيظ يطلب السلام أولا 0000فأقول بعض التأنى وإلا ماكان هذا الطلب من حفيظ 0
 
أخى الشاعر المرهف والعبقرى زهير 000أتحدث معك كشاعر أعتز بصحبته ،وإذا كان كلامى يعجبك فأنا إنسان بسيط جدا ،لو جلست معى لأمتلئت فرحا وسرورا ،ولما شبعت من أحاديثى وقصصى ،ولكن مشكلتى الحقيقية هى آرائى التى لم تبق لى صديقا ،لأن ما أطرحه يثير التساؤلات ويلقى بظلال من الشكوك وتجعل الآخرين أعداءا ألداء،ومن ثم اقتصرت صداقتى على قلة قليلة جدا من الذين يتحملون آرائى الصادمة فى كل الأحايين0وكما تقول أختى ضياء (تمارين أدبية رياضية )0
 
أنا لم أتوقف عن الكتابة ولن أتوقف 000والكثير من رجالات عصرنا الحديث ورواد نهضتنا ،أكتب عنهم ،وليكن ما بيننا هو الحوار ،(رأىَ صواب يحتمل الخطأ ورأى غيرى خطأ يحتمل الصواب)0
 
 
 

27 - يوليو - 2006
أحاديث الوطن والزمن المتحول
عبدالرحمن الرافعى 00مؤرخا ومناضلا وطنيا 0 (7)    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

يبدو لى ، أن التاريخ هو الحياة ولايمكن العثور على الحاضر إلا بالتنقيب عن حفريات الماضى ، وكم سعدت وأنا طالب يكلية الحقوق جامعة القاهرة ، بقراءة متأنية لتاريخ القانون وفلسفته على يد الأساتذة الكباروهمت حبا فى اللحاق بركب المؤرخين ، ابن إياس بدائع الزهور فى وقائع الدهور ، وكان والدى رحمه الله يحكى قصصا من هذا التاريخ ويتحدث عنه بتقدير  ،والعدوى أصابتنى ، سعيت وراء كتب التاريخ ، الجبرتى والمقريزى و الرافعى وابن كثير و0000
 
أقنعت نفسى بأن التاريخ هو إمساك بحقائق ، وكنت معجبا بكتاب قصة الحضارة لول ديورانت ، ولم أنس وأنا استعيربعض أجزائه من المكتبة العامة  وأسير فخورا بحمله  ، معجبا بنفسى وقدرتى فيما بعد على فهمه والصبر على قرائته 0
 
وكان عبد الرحمن الرافعى من مؤرخى مصر الحديثة ، الذى حمل على عاتقه إستكمال تاريخ مصر بعد الجبرتى ، وكتب موسوعته التاريخية تاريخ الحركة الوطنية وتطور نظام الحكم فى مصر 0
 
ولد عبد الرحمن الرافعى 18/2/1889بحى الخليفة بالقاهرة وكان والده عبداللطيف من رجال القضاء الشرعى ،إذ كان القضاء فى مصر آنذاك، قضاء شرعى وقضاء مختلط ،  فمصر ترزخ تحت الإحتلال البريطانى واللورد كرومر يحكم البلد بيد من حديد، مهندس الإحتلال ،وكان يفرض على القصر الخضوع لأوامره ،بل فى خروجه للبلاد وعودته إليها ،لابد من إستقبال حكومى على أعلى مستوى ،أليس هو الحاكم الفعلى وعداه طراطير !!!!!!!
 
،ويحكى أن أحد وزراء الحقانية (العدل)إبراهيم باشا فؤاد فى وزارة مصطفى باشا فهمى ،جالسا بمكتبه بالوزارة  مع مجموعة من أصدقائه المقربين ،وفجأة دخل عليه سكرتيره ليعرض عليه مجموعة من القرارات الوزارية للتوقيع عليها ،،،،،،،فسأل سكرتيره :هل وقع المستشار الإنجليزى على هذه القرارات ?  فأجابه السكرتير : نعم 000فأشار الوزير إلى ختمه الموضوع على المكتب قائلا "الوزير عندك على المكتب إختم به "
 
 
فى هذه الأجواء والإحتلال يمسك مقاليد الأمور بيده ، أنهى عبد الرحمن الرافعى الدراسة الثانوية وأراد أن يدخل مدرسة الحقوق ، لكن معارضة والده وحرصه على أن يتعلم إبنه بالأزهر ، وصعوبة مخالفته وتدخل بعض الأقارب ، سمح لإبنه دخول مدرسة الحقوق على أن يدخل بعد تخرجه الأزهر الشريف ، ودخل الرافعى مدرسة الحقوق وتأججت الوطنية بداخله ، وكان التيار الوطنى ضد الإحتلال قد صحا من غفوته وتحركت نوازع الوطنية بالقلوب والأفئدة ، كان مصطفى كامل قد أصدر جريدة اللواء  ونشاة الحزب الوطنى وتصاعد الحركة الشعبية ضد الإنجليز، وبقدر قوة هذا التيار الوطنى خلال هذه المرحلة ، بقدر ما كان تقبل الرافعى لهذا التأثير وتعصبه لوطنيته ولعن الإحتلال والوقوف ضده والتصدى له ، وتخرج الرافعى من مدرسة الحقوق ، حاملا شعلة وقادة من الوطنية الجارفة ولعنة حارقة على الإستعمار ، وقيدإسمه بجدول المحاماة وعمل محاميا ,وكان محاميا بارعا وملتزما وعفيفا 0
 
رأى الرافعى فى قضية الإحتلال :
 
نالت هذه القضية من فكر الرافعى أوفى نصيب وشغلت أكبر حيز ، كانت قضية الوطنية هى الدم الذى يجرى فى العروق ، بل طالب بتكوين الجمعيات السرية والعلنية لحماية الشعور الوطنى من العبث والتبدد ,وانه يجب على الأمة استخدام القوة التى وحدها وبها سيخرج الإحتلال وعدم الركون إلى الراحة ،وأن اعتماد المصريين على أنفسهم واستخدام القوة ومقاتلة الإحتلال فى كل شبر من أرض مصر ،وأنه لا استقلال مع وجود قوات أجنبية على أرض مصر فالاستقلال الحقيقى هو فى جلاء القوات الإستعمارية ،
بل لم يتوان وفى غمرة دعوته للمقاومة المسلحة ضد الإحتلال الإنجليزى أن يشن الهجوم تلو الهجوم على الوزارات وتوجيه الإتهامات الصريحة بالرجعية والإستبداد وأنها تستند فى سياستها على قوة الإحتلال وأنها تقف فى صف واحد مع الإحتلال ، وما يجرى على الإحتلال يجرى عليها ، وظل الرافعى مؤمنا بعدالة قضيته مدافعا عنها بكل ما يملك ، لم يهادن ولم يناور ولم يتواطىء ولم يلن ولم يمسك العصا من منتصفها ، بل كان شعلة الحرية والنضال ضد الإحتلال 0
 
واصل الرافعى تأريخه لتاريخ مصر حتى تاريخ وفاته فى الثالث من ديسمبر 1966وورى جسده التراب فى ذلك البناء الذى احتوى من هام بهم حبا وتقديرا مصطفى كامل ومحمد فريد وليطوى الموت صفحة رجل كان ولايزال فخرا للوطنية وتجسيدا حيا للمقاومة ضد الإحتلال 0
 
 
 
 

27 - يوليو - 2006
مثقفونا الرواد الكبار ومواقفهم من الإحتلال والإستعمار
لبنان0000فى القلب دائما0 (2)    كن أول من يقيّم

باحبك    بعنيه
واقول لك غنيه
تلجك    المحبة
وشمسك الحرية
باحبك    بعنيه
لإنك      عنيه
 
 
تتلج         الدنى
تشمس       الدنى
يالبنان      باحبك
اكتر من    الدنى
تا خلص   الدنى
 

28 - يوليو - 2006
أوقفوا الحرب على لبنان...
 24  25  26  27  28