البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات أحمد عزو .

 22  23  24  25  26 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
سلمت يا سليم    كن أول من يقيّم

شكراً يا صديقي سليم على الكلام الجميل وبخاصة (كاندفين).. ربما يا صديقي في داخل كل واحد فينا أشياء مخفية لكنها موجودة، وبحاجة إلى محرّض فقط لتخرج إلى النور..
أكرر شكري ولاسيما على قراءتك لملف (كاندليه).. وسلمت يا سليم..

3 - أغسطس - 2008
الأسماء العربية والمركبة...
الإنشاد النسائي في مصر    كن أول من يقيّم

وعمليا تعتبر خضرة محمد خضر من أشهر فنانات الفلكلور الشعبي؛ فقد نشأت لوالدين مغنيين، حيث رافقتهما في الموالد والأفراح، واستطاعت أن تشكل فرقة موسيقية شعبية خاصة بها بعد فترة وجيزة من عملها بالإنشاد الذي بدأته كمداحة بعد أن حفظت الكثير من الأغاني الشعبية والقصص الدينية.. ومع الحجاوي فُتحت لها أبواب الشهرة؛ فعرفتها وسائل الإعلام المختلفة، وأقامت علاقات مع الوسط الفني. كما استطاع الحجاوي أن يجمع مادة أشهر ألبوماتها عام 1985 الذي عرف بـأيوب المصري ومنه:
يا مسعد يا لي تصلي على النبي
الصبر طيب للأمارة يصبروا
ياما اللي كان صابر ينول المغفرة
واللي معاه صابر يلاقيه في الآخرة
يا ما جرى لأيوب على حكم الزمن
وادي بنت عمه على البلاوي صابرة
ومع مطلع التسعينيات ظهرت موجة جديدة من المنشدات أمثال: الشيخة نبيلة عطوة، والشيخة نورا مصطفى، وفي تلك الفترة بدأ يطلق لقب شيخة على المنشدة لمدحهن الرسول عليه الصلاة والسلام، كما أصبح للمنشدات زي خاص بهن يتمثل بتاج على الرأس ولباس طويل وعباءة فضفاضة.. وتعتبر الشيخة نبيلة عطوة، 55 عاما، أحد أهم نماذج المنشدات الجدد التي قدمت القصائد الصوفية والمدائح النبوية.. وقد اكتسبت الشيخة نبيلة عطوة شهرة عالمية بمشاركتها في حفلات نظمها المركز الثقافي البريطاني في لندن عام 2003، ومن نماذج مدائحها:
أنا بمدح نبي زين
أشهد له الفن بالمغنى
لي في مديحك يا طه
من كل لون معنى
واللي بيحب النبي
ينصت ويسمعنا
يسمع مديحك يا طه
وتحلا له المغنى
 

4 - أغسطس - 2008
الشعر الشعبي.. جماليات مغمورة
إصلاح    كن أول من يقيّم

في إحدى المؤسسات الإعلانية كنت مشرفاً على القسم الفني، حصلت مشكلة بين موظفي القسم وصاحب المؤسسة بسبب حسم مالي أراد أن يحسمه من مرتباتهم، انتفضت أدافع عنهم وكأنهم بقية من أهلي وإخوتي، كانت النتيجة أن الأمر تطور، والمشكلة كبرت، حتى وصلت إلى أن خسرت عملي بسبب رأسي العنيد، وجلست في البيت كئيباً، حتى أنني لم أستطع أن أضحك بوجه ابني حمزة ضحكة نقية، أما هم فقد استمروا بالعمل وكأن شيئاً لم يكن..
يدفعني شعور أحياناً أنني يجب أن أصلح العالم من حولي، حتى أنني أقع بإحراج من الممكن ألا يكون لولا تدخلي، وأحياناً أقول في نفسي: فليذهب العالم إلى الجحيم ولأبقى في دائرة أسرتي فهي من تعنيني ولا أحد غيرها، وأنا لست مسؤولاً إلا عن هذه الدائرة الصغيرة، ويا (جاري انت بحالك وأنا بحالي)، لكن أعود مرة أخرى على تقمص شخصية شيخ الحارة، وأعود للندم، وأعود لأسرتي الصغيرة، وأنظر إلى العالم فأراه لم يتغير قيد أنملة ولا حتى على مرمى بصر نملة..
منذ فترة طلب مني بعض الأصدقاء أن أتدخل في حل خلاف بين اثنين منهم، أخذتني الحمية وقمت بعمل دعوة للأطراف المتحاربة في بيتي، وتمت مناقشة الحرب التي دامت سنوات، وبعد ساعة بين أخذ ورد في تلك الجلسة, أخذنا التعهد من الاثنين، ورجعت المياه إلى مجاريها وقضي الأمر، لكن بعد أيام تبين لي أن جهودي تبخرت ولم يبق من أثرها أي شيء، فجاء الندم واليأس من الناس ونفاقهم. أنا متأكد أن هذه المواقف الغريبة لن تكون الأخيرة في حياتي، مع أنني أجاهد نفسي أن أغير من طبعي، لكن هنالك سؤال يحيرني بشدة: هل من الممكن أن يتم التغيير؟.. لا أقصد تغيير العالم.. بل تغييري أنا.. هل يمكن؟!..
أتمتم لراحة نفسي ولراحة الآخرين..

4 - أغسطس - 2008
تمتمات
أبو نواس    كن أول من يقيّم

وصف أبو عبدالله الجماز أبا نواس فقال: كان أظْرفَ النَّاس منطقاً، وأغْزَرهم أدباً، وأقدَرهم على الكلام، وأسْرَعَهم جواباً، وأكثرهم حياءً، وكان أبيضَ اللَونِ، جميل الوَجْهِ، مليح النغمة والإشارة، ملتفَّ الأعْضاء، بين الطويلِ والقصير، مَسْنُونَ الوَجْه، قائِم الأنف، حسن العينين والمَضْحَك، حُلْو الصورة، لَطيفَ الكَفّ والأطراف؛ وكان فصيحَ اللسان، جَيِّدَ البيان، عَذْب الألفاظ، حُلْوَ الشمائل، كثيرَ النوادر، وأَعْلَمَ الناس كيف تكلمت العربُ، رَاويةً للأشعار، علامة بالأخبار، كأن كلاَمه شعرٌ موزون.
(زهر الآداب وثمر الألباب/ الحصري القيرواني)

4 - أغسطس - 2008
حلية الأعلام
أسئلة؟!!..    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

من هي كبيرة القدمين التي اختارها الأستاذ زهير لتكون عنواناً لهذا الملف؟!!.. هل هي المرأة التي تمشي كثيراً وبالتالي معناه أنها كثيرة (المشاوير) والذهاب والإياب وكثيرة الذهاب للأسواق والحفلات وما إلى ذلك؟!!.. وهذا يؤدي إلى مشكلات كثيرة أولها المصاريف التي لا تنتهي مروراً بإهمال بيتها وزوجها وأولادها.. أم هي كبيرة القدمين حقيقة لا مجازاً وبالتالي يصعب على زوجها أن يجد لها حذاء مناسباً للسيدات كون الأسواق لا يوجد فيها أحذية بـ(نمر) كبيرة للسيدات، وبذلك يعاني الزوج من هذا؟!!.. أم هي دلالة على أن المرأة نفسها كبير الحجم يعنيXL  أو XXL  وبالتالي تتمرد على زوجها كونها تملك جسداً كبيراً وقوياً، ومن الممكن أن تضربه حتى؟!!.. أم أن هناك شيئاً آخر؟!!..

4 - أغسطس - 2008
اياك والزواج من كبيرة القدمين
إلا من رحم ربي    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

تحفظك على العين والرأس يا أستاذة.. لكن من دون أن تتحفظي بشدة.. دعيه تحفظاً فقط كي لا أشعر بالذنب كعادة الرجال.. وبشكل عام.. أنا لا أحب الحروب.. أنا إنسان مسالم إلى أبعد حد.. واختلاف وجهات النظر لا تفسد للود قضية كما يقولون.. ولكي لا أعمم.. ولكي أدفع عني السهام استثنيت: (إلا من رحم ربي).. وهي درع كافية لصد أي هجوم محتمل على ما أعتقد.. وألف شكر أستاذة خولة.. وأنا سعيد بقلمك الجميل الذي شارك في هذا المجلس الذي يحلو مع مرور الوقت..
وللشاعر المصري (سيد حجاب) هذه المقطوعة الجميلة:
لو كنت أمير من أمراء الحواتيت..
كنت أدي لكل فقير وفقيرة بيت..
بيت بجنينه مليانه زهور..
 وبعشه مليانه كتاكيت..
وأعلق فوقه قمر بنور..
ونجوم لولي فتافيت فتافيت..
لو كنت أمير من أمراء الحواتيت..
كنت أدي وزرائي محاريت..
علشان يشتغلوا بأيديهم..
ويشوفو إزاي الأرض السمرة..
لما نحرتها كده رايح جاي..
بطلّع غله وقطن وضل وشاي..
واطلع غاب.. نعمل منه الأرغول والناي..

5 - أغسطس - 2008
الشعر الشعبي.. جماليات مغمورة
ثوار.. والتكوير    كن أول من يقيّم

(ثوار) التي غنتها أم كلثوم لا أنساها.. كوني سمعتها عشرات المرات من إذاعة القدس.. وكان ذلك في الثمانينيات.. ولا أدري إن كانت الإذاعة موجودة إلى الآن أم أغلقت نظراً للتوجه الجديد نحو السلام الذي لا نراه ولا نلمسه ولا نشعر به.. ولن نراه ولن نلمسه ولن نشعر به!!.. كنت أنتظرها.. ليست الأغنية فحسب لكن الإذاعة نفسها.. فقد كانت تبدأ البث الساعة الواحدة بعد الظهر.. تعلن بدء البث بأغنية ثوار حتى قبل أن يتكلم المذيع أو المذيعة.. وبعدها تبدأ الإذاعة برامجها بالقرآن الكريم بالصوت السحري لعبد الباسط رحمه الله.. ومن أكثر ما كان يقرأ عبدالباسط حينها (سورة التكوير) الذي حفرها هذا المبدع حفراً في ذاكرتي..

6 - أغسطس - 2008
أغانٍ لها ذكرى في حياتي
من العراق...(البراءة)    ( من قبل 2 أعضاء )    قيّم

رأي الوراق :

أتت الأم العجوز العمياء لزيارة ابنها في معتقل للثوار، ومن عادة السلطات أن تقدم للثوار أوراقاً يتنازلون بها عن أفكارهم، هذه الأوراق كانت تسمى عندهم (البراءة)، يعني إن احتجت للبراءة فوقع هذه الورقة.. أتت الأم العجوز لتشد من أزر ابنها وتشجعه على ألا يوقع.. فكان كلامها ممزوجاً بالألم والشجاعة وقوة الإرادة.. فقالت على لسان الشاعر العراقي مظفر النواب، والقصيدة عنوانها (براءة):
يا بْني ظلعكْ من رجيتهْ
لظلعي جبرتهْ(1) وْبنيتهْ
يا ابني خذْني لعرس صَدركْ
واحسبْ الشيب اللي من عُمركْ جنيتهْ

يا بني طش العمى بعيني    
وجيتك بعين القلبْ أدْبي(2) على الدربْ ال مشيتهْ

شيلة العلاكةْ(3) يا بْني
تذكر جفوفي(4) بلعب عمرك عليهنْ
سنة وجفوفك وردتين على راسي
وبيك أناغي كل فرح عمري ال نسيتهْ
يا بْني شوفكْ يبعثْ المايْ الزلال بعودي
وأحيا.. وانا ميتهْ
أبيضْ عيونكْ لبنْ صدريْ
وسوادْ عيونكْ الليلْ اللي عد مهدك بكيتهْ
وابنك التوه يناغي الخرزْ بالكاروك(5) يا بْني
كتلهْ(6) لا تخاف اليتمْ جده
كتلهْ يا بن وليديْ من يجبر على الأيام
تلقا حزام ابوك الما طواني وما طويته
تلقا منّه خطوط اضمهنْ حدر(7) ضلعي
لحد ما موت بعز على السر الحويته

يا عمد بيتي وقمرْ ليلي
وربيعْ الشيب والعمر ال جنيتهْ
جيتْ أهزّك يا عمد بيتي
يكون الدهر ظعظع عظم منك للخيانهْ
وساومت جرحكْ على الخسّة وخفيتهْ...
يا بني خلي الجرح ينظفْ
خله يرعفْ.. خله ينزفْ
يا بني الجرحْ ال يرفض شدادهْ
علم الثوار يرفرفْ
يا بني.. ابن الكلب يرضعْ من حليبي
ولا ابن يشمر(8) لي خبزه من البراءة

يا بني ياكلني الكلبْ عظم ولحم
وتموت عيني ولا دناءة
يا بني.. هاي أيام بفرزنها الكحطْ أيام محنة
يا بني لا تلثم شرفنا
يا بني.. يا وليدي.. البراءة تظل مدى الأيام عفنة
تدري يا بْني.. بكل براءة كل شهيد من الشعب ينعاد دفنه؟..
وخلي إيدك على شيبي واحلف بطاهر حليبي..
كطرة كطره.. وبنظر عيني الْ عميته..
 
1- كبرته، 2- أحبو، 3- سلة منزلية توضع بها الحاجيات عند التسوق، 4- الكفين، 5- سرير الطفل، 6- قلت له، 7- تحت، 8- يشوي.

8 - أغسطس - 2008
الشعر الشعبي.. جماليات مغمورة
تسلم الأيادي..    كن أول من يقيّم

مرحباً بالأستاذة خولة.. وهل يعقل ألا أرحب بمشاركتك؟!.. ألف شكر على تحريك الماء الراكد في هذا الملف الجميل، وأنا بانتظار المزيد كونك تتعاملين مع الصحف وتنشرين فيها دائماً.. تسلم الأيادي..

9 - أغسطس - 2008
أخطاء صحفية طريفة.. ومؤلمة
معارض ومؤيد..    كن أول من يقيّم

أنا من المعارضين لفكرة الحجاب لأن كلمة الحجاب تصيبني بالحساسية.. لكنني من المؤيدين لفكرة وضع الأرقام في الأعلى.. وأضم صوتي إلى صوت (سفيرة السلام) الأستاذة القديرة خولة المناصرة.. ونحن بانتظار الرد..

11 - أغسطس - 2008
تمتمات
 22  23  24  25  26