البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات زهير ظاظا

 221  222  223  224  225 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
ما رأيك يا استاذ فاروق    كن أول من يقيّم

تحية طيبة أستاذنا الشاعر الأغر فاروق مواسي:
سعدت كثيرا بقراءتي لمشاركاتكم في هذا الملف الرائع، وتجددت سعادتي اليوم بأن أقرأ قصيدتكم التي اختارتها الأستاذة ضياء خانم، ثم كانت سعادتي الثالثة برائعة الأستاذة (زهرة الليلك) وأعتقد أنها تنافس بها كبار شعراء العامية، وأتمنى ان يتاح لهذه الأغنية صوتا ليلكيا من أمثال صوت فايزة احمد أو مخمليا من أمثال صوت نجاة الصغيرة أو ملائكيا كصوت فيروز فما رأيكم بالقصيدة أليس يحق لها أن ترتكي على أريكة الشعر، كما قالت (ضمك لصدري وترتكي) وهذ كلام يرسخ في بال قارئه أول ما تقع عينه عليه، وهذا هو الشعر، واكثر منه سحرا: (هدّي لينبتلك جناح) فهل عندك من هذا الكثير يا أستاذة... ولا عليك فهذه القصيدة مثل ليلة القدر (خير من ألف شهر)
 

25 - سبتمبر - 2007
رحلة المعتمر 0000عبادة وشجون
ابن الساعي    كن أول من يقيّم

بارك الله لكم برمضان يا أستاذ سليمان، لم أنتبه فيما مضى لموضوعكم الكريم هذا، أتمنى أن تتوسعوا في التعريف بهذه الدرة الثمينة، وأنوه هنا إلى أن الوراق قد نشر قديما كتاب (أخبار الحلاج) لابن الساعي، وابن الساعي هو أستاذ المؤرخ الكبير ابن الفوطي صاحب (مجمع الألقاب)  ويعرف أيضا بابن الخازن، وله تفسير اختصر به تفسير البغوي، وهو غير تفسير الخازن المطبوع، وفيما يلي ترجمته كما وردت في كتاب طبقات الشافعية لابن قاضي شهبة (نشرة الوراق: ص 94):
علي بن أنجب بن عثمان بن عبدالله بن عبد الرحمن بن عبد الرحيم المؤرخ الكبير تاج الدين أبو طالب البغدادي المعروف بابن الساعي ولد في شعبان سنة ثلاث وتسعين وخمسمائة وقرأ القراءات على أبي البقاء العكبري وسمع الحديث من جماعة كان فقيهاً قارئاً بالسبع محدثاً مؤرخاً شاعراً لطيفاً كريماً له مصنفات كثيرة في التفسير والحديث والفقه والتاريخ وغير ذلك منها تاريخ في ستة وعشرين مجلداً وشرح على مقامات الحريري في خمسة وعشرين مجلداً وشعراء الزمان في عشر مجلدات وطبقات الفقهاء في ثمان مجلدات وذيل على تاريخ ابن الأثير في خمس مجلدات ومعجم الأدباء في خمس مجلدات أيضاً قال الذهبي: وقد أورد الكازروني في ترجمة ابن الساعي أسماء التصانيف التي صنفها وهي كثيرة جداً لعلها وقر بعير منها مشيخته بالسماع والإجازة في عشر مجلدات وقرأ على ابن النجار تاريخه الكبير لبغداد وقد تكلم فيه فالله أعلم وله أوهام توفي في بغداد في رمضان سنة أربع وسبعين وستمائة ووقف كتبه على النظامية.
وقال حاجي خليفة في كشف الظنون في التعريف بتاريخه:
تاريخ ابن الساعي: هو علي بن أنجب البغدادي المتوفى سنة أربع وسبعين وستمائة وهو تاريخ كبير يزيد على ثلاثين مجلداً وله تاريخ آخر لشعراء عصره وله أيضاً في هذا الفن تآليف كثيرة منها أخبار الخلفاء وأخبار المصنفين وأخبار الحلاج وأخبار الربط والمدارس وأخبار قضاة بغداد وأخبار الوزراء وذيل تاريخ بغداد والجامع المختصر ومناقب الخلفاء والمعلم الأتابكي والمقابر المشهورة وغرر المحاضرة وطبقات الفقهاء وغير ذلك
.

25 - سبتمبر - 2007
كتاب الدر الثمين في أسماء المصنفين
هل هي زلة قلم?    كن أول من يقيّم

تحية طيبة أستاذنا يحيى مصري: استوقفني قولكم في تعليقكم السابق: 
(لما روي أنه كان في سورة النور: "الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة نكالاً من الله والله عزيز حكيم)
فأين روي أن ذلك كان في سورة النور ? أم الصحيح: (لما روي أنه كان قبل نزول سورة النور) وأما أنا فأختار ما رآه الشيخ محمد أبو زهرة، كما ذكرت ذلك في نوادر النصوص، بل أختار إن شاء الله ما ارتآه الأستاذ الإمام محمد عبده في النسخ عموما، وقد قضيت في هذا الاختيار عشرين عاما من البحث والتنقيب فقرأت في الناسخ والمنسوخ وما يتصل بها مئات الكتب، وشاركت في التأليف فيه، إلا أن كتابي ما يزال مخطوطا، وما أراني أطبعه.
 

26 - سبتمبر - 2007
كناشة الفوائد و النكت
أخبار واهية    كن أول من يقيّم

ليس في تاريخ الإسلام أوهي من الأخبار التي تتصل بآية الرجم، وكان ناس من الملاحدة وغلاة الروافض يتعمدون صناعة الأخبار الواهية فيها لمحض التندر على الفاروق (عمر بن الخطاب) وأم المؤمنين عائشة رضي الله عنهما. وقد نوه القرطبي إلى مثل ذلك في مقدمة سورة الأحزاب، لأن أية الرجم كما زعموا كانت قد نزلت في سورة الأحزاب. قال: (وأما ما يحكى من أن تلك الزيادة كانت في صحيفة في بيت عائشة فأكلتها الداجن فمن تأليف الملاحدة والروافض).
 وكل الأسباب المروية في تعليل سبب نسخ الآية لفظا وبقائها حكما أسباب ميتة لا قيمة لها، فمن ذلك ما نقله السيوطي في الإتقان قال: (واخرج ابن الضريس في فضل القرآن عن يعلى بن حكيم عن زيد أن عمر خطب الناس فقال: لا تشكو في الرجم فإنه حق، ولقد هممت أن أكتبه في المصحف، فسألت أبيّ بن كعب فقال: أليس أتيتني وأنا استقرئها رسول الله صلى الله عليه وسلم? فدفعت في صدري وقلت: تستقرئه آية الرجم وهم يتسافدون تسافد الحمر? قال ابن حجر وفيه إشارة إلى بيان السبب في رفع تلاوتها وهوالاختلاف).
ومن ذلك ما نقله عن الزركشي في البرهان  في قول عمر: لولا أن تقول الناس زاد عمر في كتاب الله لكتبتها، قال: يعني أن كتابتها جائزة، وإنما منعه قول الناس. والجائز في نفسه قد يقوم من خارج ما يمنعه، فإذا كانت جائزة لزم أن تكون ثابتة لأن هذا شأن المكتوب. وقد يقال لوكانت التلاوة باقية لبادر عمر ولم يعرج على مقالة الناس، لأن مقالة الناس لا يصلح مانعاً. وبالجملة هذه الملازمة مشكلة، ولعله كان يعتقد أنه خبر واحد والقرآن لا يثبت به وإن ثبت الحكم، ومن هنا أنكر ابن ظفر في الينبوع عد هذا مما نسخ تلاوته. قال: لأن خبر الواحد لا يثبت القرآن....)
قال: (وأخرج الحاكم من طريق كثير بن الصلت قال: كان زيد بن ثابت وسعيد بن العاص يكتبان المصحف فمرا على هذه الآية فقال زيد: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما ألبتة" فقال عمر: لما نزلت أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت: أكتبها، فكأنه كره ذلك، فقال عمر ألا ترى أن الشيخ إذا زنى ولم يحصن جلد، وأن الشاب إذا زنا وقد أحصن رجم? قال ابن حجر في شرح المنهاج: فيستفاد من هذا الحديث السبب في نسخ تلاوتها لكون العمل على غير الظاهر من عمومها، قلت: وخطر لي في ذلك نكتة حسنة، وهوأن سببه التخفيف على الأمة بعدم اشتهار تلاوتها وكتابتها في المصحف وإن كان حكمها باقياً لأنه أثقل الأحكام وأشدها وأغلظ الحدود، وفيه الإشارة إلى ندب الستر. وأخرج النسائي أن مروان بن الحكم قال لزيد بن ثابت: ألا تكتبها في المصحف? قال: ألا ترى أن الشابين الثيبين يرجمان، ولقد ذكرنا ذلك فقال عمر: أنا أكفيكم فقال: يا رسول الله اكتب لي آية الرجم، قال: لا تستطيع. قوله اكتب لي: أي ائذن في كتابتها ومكني من ذلك.

27 - سبتمبر - 2007
كناشة الفوائد و النكت
عطيه جملو    كن أول من يقيّم

 
عطيه جملو: من أمثال دمشق العامية، ويعني (أعطه جمله) يضرب للرجل المكابر على خطأ فيه مضرة له، والمثل قائم في الأساس على قصة معاوية التي ذكرها الأستاذ فاروق، وربما يكون من أقدم الأمثال الدمشقية. إلا أن الثعالبي لم يذكره في الأمثال العامية التي ورد فيها ذكر الجمل وهي: (الجمل في شيءٍ والجمال في شيءٍ. من تمام الحج ضرب الجمال. إذا جاء أجل البعير حام حول البير. بعيرٌ بدرهمٍ، والشأن في الدرهم)
وأما (استنوق الجمل) فمن أمثال العرب المأثورة، يضرب كما قال أبو عبيد للتخليط. ولم يخالف الثعالبي إذ قال: يضرب للعزيز يذل (التمثيل والمحاضرة) (نشرة الوراق: ص 71) لأن المثل له صورة أخرى أساسها قولهم (جمل منوق) كما بسط ذلك ابن منظور في لسان العرب (مادة: نوق)  وقال ابن أبي حديد في شرح النهج: (وتقول: استنوق الجمل، يقال ذلك للرجل يكون في حديث ينتقل إلى غيره يخلطه به، وتقول لمن يهون بعد عز: استأتن العير) أي صار أتانا.

27 - سبتمبر - 2007
" معاوية والكوفي " أو " يوسف الخطيب والبحث عن العدل "
تحية العلم: هدية لبنت الأكوح    ( من قبل 4 أعضاء )    قيّم

بـبـالـغ  الألمْ يـنـكس  iiالعلمْ
مـرأى iiجـنوده ومـسـمع iiالأمم
وقـفـت  iiتحته لأقـرأ الـقـسم
أقـسـم iiأنـنـا خـنـاك يا iiعلم
نـطـويك iiبينما يـعصرنا  iiالندم
فـلـيـس iiنافعا رفـعك  في ظلم
ولـيـس iiمؤسفا طـيك  من iiعدم
أقـسـم  iiأنـني كتبت  عن iiصنم
ونـاظـر iiعـم وواعـظ  iiقـزم
ولـيـس iiتنتهي فـي وجهه iiالتهم
قـد  كـان iiسبة لـلـسيف والقلم
وكـان  خـادعا بـكى  أو iiابتسم
يـقـول  باسمنا كـأنـنـا  iiغنم
فـي  ليل iiحكمه وسـاء  ما iiحكم
كـم ضاع iiماجد وكـم هوى iiعلم
طـغى  ولم iiيدع عظما على وضم
لابـد  iiبـعـدما تـدنـس iiالحرم
مـن هتك iiستره وكـل  مـا iiكتم
ومـن  iiقـصيدة تـثـأر iiلـلكرم
ومــا iiأُجِـلُّـهُ ولا ولـن iiولـم
إذا  iiاحـتـرمته فـغـير  محترم
غـسـول  iiنعله مـن أدمـع ودم
وعـار  iiجـبنه نـار عـلى علم
مـقصلة  iiالهدى ومـذبـح  iiالقيم
ما أكثر الدمى وأرخص  الخدم

28 - سبتمبر - 2007
رمضان كريم
تذكار ندى    ( من قبل 3 أعضاء )    قيّم

سـلام الـحـسـيمة شط النقا سـلام  الـنـدى سحرا مهرقا
ووادي  الـجـمـال وتـمثاله وحـبـي  أزنـره iiجـلـقـا
وشـعـب  رقـيـق بلا أدمع فـبـالـمـاء يمكن أن iiيحرقا
سـلامـا  وقـائع عبد iiالكريم وأجـنـاده  فـيـلـقـا iiفيلقا
إذا كـذب الـدهـر iiأيـامـه فـأكـذب مـنـه الذي iiصدّقا
وكـم  لـك في الريف من آية أقـوم  لإجـلالـهـا مـطرقا
ووعدي ندى ما وعدتُ الزهور ومـيـعـاد  عطرك أن iiيعبقا
وتـذكـار حـبي أبوك iiالكبير عـلـى كـل أشـرعتي iiعلقا
بـهـا  كان فينا سفير iiالورود ومـنـها  استفاد ومنها iiاستقى
خـذي  عـن أبـيك iiمزاميره ومـن ذا يـحـلـق مـا حلقا
كـأن  بـكـفيه جرس iiاليقين تـفـرس  أو قـال أو iiحـققا
ومـا  هـو معطيك سر iiالحياة إذا رمـت جـانـبـها الضيقا
ولـو  قـدر الله أن تـقـرئي عـلى  الجاحظ الأدب iiالمنتقى
ولـقـنـك  الشافعي iiالأصول وسـقـراط عـلـمك iiالمنطقا
فـلـن يـمنحوك مذاق النبوغ إذا لـم تـكـونـي له iiمَشرقا
ومـن لـم يـكـن قلبه iiشعلة فـآخـرة  الـثـوب أن iiيخلقا
نـجـاحك  أن تخلقي الاجتهاد وأن  تـكـسـري بابه iiالمغلقا
ومـا هـو فـي قـارئ iiمكثر فـكـم قـارئ مـكـثر iiأخفقا
كـذلـك  يـغـدر بحر الحياة ويـأكـل ركـابـه iiمـحـنقا
ولـيـس بـهـا سـابح iiآمن إذا غـضـب البحر أن iiيغرقا
فـإن  تـكتفي بسطور التراث فـفهم الـتـراث كفك iiالرقى
وإن تـقرأي ما وراء iiالسطور فـأحـرى  بـنجمك أن iiيلحقا
فلا  تـحـفـلـي بملام الأنام ومـن عـاب منهم ومن iiصفقا
وعـيـشـي أحاديث iiأستاذتي وأفـكـارهـا الأدب الـمطلقا
وأحـرفها  المورقات iiالغصون ربـيـعـا على عاتقي iiمُشرقا
كـحـسنك  رونقها في العيون ولـكـنـهـا  صعبة iiالمرتقى
إلـيـك  وليس الشراع iiالأثير بـعـثـت بل النهر iiوالزورقا

 

29 - سبتمبر - 2007
رمضان كريم
أستاذ خالد العطاف (شكر وتقدير)    كن أول من يقيّم

لم أكن منتبها إلى تعليقكم هذا يا أستاذ خالد، وقد دعودتني فيه إلى المشاركة، وعلقت على كلامي مستهجنا ما حق لك استهجانه وإنكاره، وأنا والله أحبك من غير أن اراك، أحبك حبا جما، ولكنني أخالفك قي الكثير مما تراه وتعتقده صوابا وأكبر فيك أنك ولله الحمد حافظت على أخلاق المثقف المحترم، فلم تشتمني ولم تشكك في أن أكون عميلا مأجورا، اتقاضى على ما أقول أجري من سادتي (اعداء الإسلام) وما عدا ذلك فإن المكتبة الإسلامة تغص بما هو أسوأ من كلامي وأكبر من ملامك، بارك الله لنا ولكم في رمضان وغفر لنا ولكم، وكما قال سيدي أبو العلاء:
إن ختم الله بغفرانه فكل ما لاقيته iiسهل

30 - سبتمبر - 2007
شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن
انت القمر    كن أول من يقيّم

ما أحلاها من قصيدة، سلمت يداك يا أستاذة، ولا فض فوك، وصدقيني لم أنتبه إلى أنك عنونت القصيدة ب(أنت القمر) فجعلت عنوان تعليقي هذا (أنت القمر) لأقترح عليك أن يكون عنوانا للقصيدة، ثم بعد ساعات من نشر التعليق تفاجأت أن عيني زاغت ولم تقرأ عنوان القصيدة، وعلى كل حال فأنت القمر أيضا، وأول عهدي بك (تجلي ضياء القمر وأما وزن القصيدة فهو (مشطور الرجز) والكتابة في مشطور الرجز تتطلب مقدرة عالية وتنم عن موهبة أصيلة، وقد كانت صدفة سعيدة أن أرى هذه الهدية في هذه اللحظات بالذات، فقد دخلت الموقع لأقدم اعتذاري للأخوة والأصدقاء عن تغيبي الطارئ منذ اليوم وحتى يكتب الله لنا العودة، أترككم في أمان الله، وكل عام وأنتم بخير، رمضانا مباركا وعيدا سعيدا

1 - أكتوبر - 2007
رمضان كريم
شكر ومعذرة    كن أول من يقيّم

الشكر هو نفسه الاعتذار عن التأخر في الرد على كل من سأل عني، ومن راعى رجائي فلم يشأ أن يحرجني.. المعذرة من استاذنا النويهي ومن صديقنا الأستاذ محمد هشام، ومن مديرة هذه المجالس الأستاذة ضياء خانم، وحبيبنا الأستاذ عبد الحفيظ  والأستاذ يحيى مصري وكل من سأل عني وفاتني أن أذكر اسمه في هذا التعليق. وقد سبق أن نشرت الأستاذة اعتذارا لي كما رجوتها أن تفعل. وكان من عجائب القدر أنني اضطررت للانقطاع عن المجالس في الأسبوع الذي شرفنا بالدخول إليها صديق الصبا الأستاذ الدكتور أحمد إيبش، الذي لباني مشكورا في الانضمام إلى قافلة سراة الوراق، وأغتنم هذه الفرصة للترحيب به وأنقل إليه تحية خاصة من استاذنا محمد السويدي صانع الوراق، وأستبق الأحداث هنا لألفت النظر إلى أن الأستاذ أحمد سوف ينشر لاحقا في هذه المجالس بحثا مستفيضا عن إنجيل برنابا، أو (بارنبا) كما يصر على تسميته فترقبوا هذه الهدية الثمينة التي ستكون بلا شك تحفة هذه المجالس. واسمحوا لي أن أختم هذه الكلمة بشكر الأستاذ سليمان القرشي أيضا، على كلماته الطيبة التي بعث لي بها في رسالة خاصة، وسوف نكون على موعد معه في حديثه الشيق عن جائزة ابن بطوطة التي يرعاها السويدي صانع الوراق 

24 - أكتوبر - 2007
ما رأيك يا أستاذ زهير
 221  222  223  224  225